أحدث الأخبار مع #ميغانروسي،


خبرني
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
أعراض بسيطة قد تنذر بسرطان الأمعاء
خبرني - سرطان القولون والمستقيم هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل حوالي 10% من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق. وقد حذرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم "طبيبة صحة الأمعاء"، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. حيث نبهت الأكاديمية بكلية "كينغز" في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع "آيريش ستار". وقالت في تحذيرها إن "هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5% أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة". أهمية الكشف المبكر كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن "الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً". فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن "معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990"، مبينة أن "أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة". يشار إلى أن الدراسات أظهرت أن التحري يمكن أن يخفض معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم ووفياته بفضل الكشف المبكر عن الأورام السابقة للتسرطن وإزالتها.


الرأي
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
أعراض بسيطة قد تنذر بـ... سرطان الأمعاء
حذرت الأكاديمية بكلية «كينغز» في لندن الدكتورة ميغان روسي، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. ونبهت الأكاديمية المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع «آيريش ستار». وقالت في تحذيرها إن «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي يجب عدم تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المئة أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن «معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990»، مبينة أن «أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة». ويعد سرطان القولون والمستقيم ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل 10 في المئة من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق.


الجمهورية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
أعراض بسيطة قد تنذر بسرطان الأمعاء
كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق. وقد حذرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم "طبيبة صحة الأمعاء"، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر بسرطان الأمعاء. حيث نبهت الأكاديمية بكلية "كينغز" في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع "آيريش ستار". وقالت في تحذيرها إن "هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5% أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة". كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن "الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً". فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن "معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990"، مبينة أن "أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة". يشار إلى أن الدراسات أظهرت أن التحري يمكن أن يخفض معدلات الإصابة ب سرطان القولون والمستقيم ووفياته بفضل الكشف المبكر عن الأورام السابقة للتسرطن وإزالتها. كما يزداد احتمال أن تشفي العلاجات من المرض في مراحله الأولى.


العربية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
أعراض بسيطة قد تنذر بسرطان الأمعاء.. طبيبة تحذر
سرطان القولون والمستقيم هو ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعاً في العالم، حيث يمثل حوالي 10% من جميع حالات السرطان والسبب الرئيسي الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم، وفق منظمة الصحة العالمية. كما يصيب بشكل أساسي الأفراد الأكبر سناً، إذ تحدث غالبية الحالات لدى الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 50 عاماً فما فوق. وقد حذرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم "طبيبة صحة الأمعاء"، من أعراض قد تبدو بسيطة لكنها تنذر ب سرطان الأمعاء. فقدان وزن غير مبرر وانتفاخ مستمر حيث نبهت الأكاديمية بكلية "كينغز" في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير، حسب موقع "آيريش ستار". وقالت في تحذيرها إن "هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5% أو أكثر)، انتفاخ مستمر ومزعج، دم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، تغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة". أهمية الكشف المبكر كما تحدثت من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات، إذ أوضحت أن "الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً". فيما ختمت مؤكدة أهمية الكشف المبكر، قائلة إن "معدلات سرطان الأمعاء تزداد عالمياً، خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990"، مبينة أن "أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة". يشار إلى أن الدراسات أظهرت أن التحري يمكن أن يخفض معدلات الإصابة بسرطان القولون والمستقيم ووفياته بفضل الكشف المبكر عن الأورام السابقة للتسرطن وإزالتها. كما يزداد احتمال أن تشفي العلاجات من المرض في مراحله الأولى.

السوسنة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
أعراض خفية قد تنذر بسرطان الأمعاء
السوسنة- سرطان الأمعاء، ويُعرف أيضاً بسرطان القولون أو سرطان القولون والمستقيم، هو أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا حول العالم، ويصيب الجزء السفلي من الجهاز الهضمي. ينشأ هذا السرطان عادةً من نمو غير طبيعي في بطانة الأمعاء على شكل زوائد لحميّة (سلائل)، والتي قد تتحوّل مع الوقت إلى أورام خبيثة إذا لم تُكتشف وتُعالج مبكرًا. تتعدد العوامل التي تسهم في تطور سرطان الأمعاء، منها العوامل الوراثية، والنظام الغذائي الغني بالدهون واللحوم المصنعة، وقلة النشاط البدني، إضافة إلى التقدم في العمر. ويُعتبر الكشف المبكر من أهم وسائل الوقاية والعلاج الفعّال، حيث تزداد فرص الشفاء بشكل كبير في حال اكتشاف المرض في مراحله الأولى. حذَّرت الدكتورة ميغان روسي، المعروفة باسم «طبيبة صحة الأمعاء»، من أعراض قد تبدو بسيطة؛ لكنها تُنذر بسرطان الأمعاء. طريقة جديدة للكشف عن سرطان الأمعاء تبلغ دقتها 90 %الدكتورة ميغان روسي، الأكاديمية في كلية «كينغز» في لندن، والتي تُشارك نصائحها حول تعزيز الصحة، حذَّرت من أعراض مقلقة قد تشير إلى التشخيص الخطير. ومن بين العلامات الرئيسية التي شددت عليها: التعب المستمر الذي لا يتحسن مع الراحة، والانتفاخ المزمن، وفق ما نقله موقع «آيريش ستار». علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلهاوقالت في تحذيرها: «هناك علامات تحذيرية في الجهاز الهضمي لا يجب تجاهلها: فقدان وزن غير مبرر (5 في المائة أو أكثر من وزن الجسم)، وانتفاخ مستمر ومزعج، ودم في البراز (قد يظهر باللون الأحمر أو الأسود)، وتغيرات غير معتادة في حركة الأمعاء، وتعب لا يتحسن بالراحة». ويُعد سرطان الأمعاء من الأمراض القابلة للعلاج والشفاء؛ خصوصاً عند الكشف المبكر، ما يرفع معدلات البقاء على قيد الحياة. تتحدث الدكتورة روسي من تجربة شخصية عن التأثير المدمر لسرطان الأمعاء على العائلات؛ حيث أخبرت: «الذكرى الأولى لي المتعلقة بالأمعاء لم تكن سعيدة. في أثناء دراستي بالجامعة، تم تشخيص جدتي بسرطان الأمعاء. ورغم خضوعها للعلاج، توفيت بعد فترة قصيرة. هل كان مصيرها سيتغير لو تحدثنا بصراحة أكبر عن العلامات التحذيرية؟ أفكر في هذا كثيراً». وأكدت روسي أهمية الكشف المبكر، قائلة: «تزداد معدلات سرطان الأمعاء عالمياً؛ خصوصاً بين المولودين بعد عام 1990. أحد الأسباب الرئيسية هو تحولنا من الوجبات التقليدية الغنية بالألياف والأطعمة النباتية، إلى الاعتماد على الأطعمة فائقة المعالجة، واللحوم الحمراء والمُصنَّعة، والسكريات المضافة». اقرأ المزيد عن: