أحدث الأخبار مع #ميلأونلاين،


العين الإخبارية
منذ 7 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
حلم أوليمبي ملكي.. ابنة ويليام تسعى لميدالية ذهبية في «الجري»
يبدو أن أمراء ويلز لديهم شغف خاص بالرياضة خاصة الأميرة تشارلوت التي وجدت ضالتها في الجري. أصبح لدى الأميرة تشارلوت قدوة رياضية هي البطلة الأولمبية البريطانية كيلي هودجكينسون، حيث كشف والدها، الأمير ويليام ولي العهد البريطاني عن شغف ابنته بالجري. وخلال حفل تكريم في قلعة وندسور أمس، تحدث أمير ويلز مع هودجكينسون (23 عامًا) وأخبرها أن تشارلوت (10 أعوام) شاهدتها وهي تفوز بالميدالية الذهبية في سباق 800 متر للسيدات في أولمبياد باريس العام الماضي، وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقالت الصحيفة إن هودجكينسون والتي حصلت أمس على وسام الإمبراطورية البريطانية كشفت عن أن وريث العرش أخبرها أن تشارلوت تتدرب حاليًا لسباق 400 متر "حاليًا وسباقات الحواجز". وخلال الحديث، قال ويليام لهودجكينسون أيضًا إنه "يتمنى لو كان حاضرًا" ليشاهد فوزها بالميدالية الذهبية بنفسه. ولا ينبغي أن يكون شغف شارلوت بالجري أمرا مفاجئًا، خاصة وأن والدتها، أميرة ويلز الأميرة كيت شغوفة بنفس الرياضة. وفي أكتوبر/تشرين الأول الماضي، كشف مايك تيندال في حديثه لصحيفة "تليغراف" البريطانية عن أن كيت "تحب الجري"، بينما يُشبه الأمير جورج والده الأمير ويليام، ويحب كرة القدم. وقال مايك، المتزوج من زارا، ابنة أخت العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث إن "جورج يحب كرة القدم. لقد لعبت معه مرات عديدة في الحديقة" وأضاف "إنهم عائلة تعشق الرياضة". وفي الوقت نفسه، وصفت جودي جيمس كيت وتشارلوت بأنهما "ثنائية كالبجعة" وأوضحت أن الأم وابنتها يتألقان بسلاسة في الظهور العام، بينما "يسبحان بقوة تحت الماء ليجعلا كل شيء يبدو سهلًا وطبيعيًا". وقالت لصحيفة "ميل أونلاين"، إن تشارلوت غالبًا ما تُحاكي والدتها، وأوضحت أنها ورثت منها قدرتها على "الظهور بشكل مثالي" أمام الكاميرات. وأضافت "لقد تحوّلت الفتاة الصغيرة، التي كانت، كأي طفل، تُطلق نوبة غضب علنية من حين لآخر" وذكرت أن لغة جسدها الآن تشير إلى أن أي ميل للدراما حل محله وعي أكثر نضجًا بـ"القيام بالأمور على أكمل وجه" مع دعم والدتها. وخلال السنوات الأخيرة، أصبحت تشارلوت حاضرة بانتظام في المناسبات الملكية الرئيسية، بما في ذلك عيد الميلاد في ساندرينغهام، وعيد الفصح. ولا تزال إيماءات كيت الأمومية مثل مداعبة شعر ابنتها قائمة، لكن جودي أوضحت أنه "تبدو هذه الإيماءات بشكل متزايد وكأنها مكافأة على عمل جيد، بدلًا من كونها طقوسًا مهدئة لتهدئة وطمأنة الآخرين". وقد تعمق حس شارلوت الحاد بالوعي والتعاطف في ضوء مرض والدتها وقالت جودي "ساعدتها وضعياتها الشبيهة بكيت، بابتساماتها الملكية المستمرة أو إمالات رأسها اللطيفة، على صرف انتباه الكاميرا عن والدتها". aXA6IDE1NC4yMDMuNDUuMTc5IA== جزيرة ام اند امز PT


مصراوي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
"لم تشعر بأي أعراض".. علامة غير متوقعة لسكتة دماغية أصابت فتاة بريطانية
تحدثت عائلة فتاة بريطانية تبلغ من العمر 24 عامًا عن المحنة "المرعبة" التي واجهتها فجأة، بعد إصابتها بسكتة دماغية كادت أن تودي بحياتها دون سابق إنذار أو أي أعراض مبكرة. سمر كلارك، وهي فتاة رياضية وتتمتع بصحة جيدة من مدينة مانشستر، كانت في نزهة مع أصدقائها في أحد أيام صيف 2023، عندما شعرت بصداع حاد بشكل مفاجئ، ولم تمضِ سوى لحظات حتى بدأت تعاني من غثيان شديد، تلاه تقيؤ عنيف. ونُقلت سمر إلى المستشفى المحلي، حيث اكتشف الأطباء أنها تعاني من نزيف حاد في الدماغ، وسرعان ما تدهورت حالتها، واضطر الأطباء إلى وضعها على أجهزة دعم الحياة. أُبلغت العائلة بأن فرصة نجاتها لا تتعدى 10%، وطُلب منها الاستعداد لوداعها الأخير، حسبما ذكرت "ديلي ميل". وقالت والدتها، ليندا: "كان الضغط على دماغها هائلًا.. أخبرونا أن أمامها 48 ساعة فقط للعيش، وربما يتعين علينا أن نقول وداعًا – لقد كان أمرًا مرعبًا". لكن بشكل مذهل، تعافت سمر، التي تبلغ الآن 26 عامًا، وبعد أسبوعين من الغيبوبة، أذهلت عائلتها عندما حرّكت إصبعها لأول مرة، وكانت المفاجأة الأكبر حين بدأت في الغناء، قبل أن تستعيد قدرتها على الكلام أو حتى التعرف على والدتها. وطوال العام التالي، خضعت سمر لإعادة تأهيل شاملة لتعلم المهارات الأساسية من جديد، مثل المشي والقراءة، وقالت: "كان الأمر وكأنني عدتُ طفلة، واضطررت لتعلّم كل شيء من البداية". وتأتي قصة سمر في ظل ارتفاع لافت في حالات السكتة الدماغية بين الشباب في المملكة المتحدة، وتشير الإحصاءات إلى أن نسبة الضحايا ممن تقل أعمارهم عن 65 عامًا ارتفعت بنسبة 20% خلال العقد الماضي. ووفقًا لتحليل أجرته صحيفة ميل أونلاين، شهدت السكتات الدماغية بين الرجال دون سن 39 عامًا زيادة بنسبة 25% خلال العشرين عامًا الأخيرة، وسط تحذيرات من أن السمنة، والإجهاد، وسوء التغذية، والإفراط في تناول الكحول، والتدخين، ونمط الحياة الخامل هي عوامل رئيسية وراء هذا الارتفاع. ومن بين المتأثرين أيضًا، لويس كلاسبي، مندوب مبيعات من بورتسموث، أصيب بسكتة دماغية حادة في سن 29 عامًا، رغم تمتعه بصحة جيدة، قال: "عندما أخبروني، لم أصدق الأمر. ظننت أنه من المستحيل أن أتعرض لسكتة دماغية. كنت قد أنجبت طفلًا، أمتلك منزلي، وشريك حياتي، وكل شيء تغير في لحظة واحدة". واضطر كلاسبي إلى ترك عمله السابق في تشغيل الماكينات، والتحول إلى وظيفة مكتبية بعد السكتة، وأبلغه الأطباء بأن سبب السكتة كان جلطة دموية من أضخم ما شاهدوه، مع تحذير من أن فرصه في المشي مجددًا ضعيفة. لكنه تعافى لاحقًا، معزيًا ذلك إلى "إصراره الشديد". وأضاف: "أفهم لماذا لا يبذل البعض، خاصة كبار السن، الجهد للتعافي. أحيانًا يبدو الأمر بلا جدوى". ويُصاب نحو 100 ألف شخص بالسكتة الدماغية سنويًا في بريطانيا، بينما يلقى حوالي 38 ألفًا حتفهم بسببها، ما يجعلها رابع أبرز سبب للوفاة، وأحد أهم أسباب الإعاقة طويلة الأمد. وتتمثل الأعراض الرئيسية للسكتة الدماغية في اختلال الوجه، وضعف الذراعين، وتلعثم الكلام، ويُنصح باستخدام الاختصار FAST للتذكير بها: ترهل في جانب الوجه ضعف في الذراع أو عدم القدرة على رفعها صعوبة أو تشوش في النطق أهمية التصرف السريع وطلب الإسعاف فورًا. لكن هناك أعراضًا أخرى أقل شهرة، مثل فقدان الرؤية في عين واحدة أو كلتيهما، والصداع الشديد، والشعور بالغثيان. وتحدث السكتة الدماغية عادة نتيجة انسداد في أحد الشرايين المغذية للدماغ بسبب جلطة دموية – وهي ما يُعرف بالسكتة الإقفارية. وقد ينجم ذلك عن تراكم الترسبات الدهنية في جدران الشرايين بمرور الزمن (تصلب الشرايين)، أما النوع الآخر، السكتة النزفية، فيحدث عند انفجار أحد الأوعية الدموية في الدماغ وتسرب الدم إلى الأنسجة. بعد وفاته المأساوية.. 15 صورة ومعلومات عن أشهر طفل على التيك توك رعب وغموض.. 5 أماكن مسكونة بالأشباح حول العالم


24 القاهرة
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
ممثلة بريطانية تفضح صحفيات أدلوا بتعليقات مهينة على جسدها.. وإحداهن تعتذر: استقلت من ديلي ميل
انتقدت الممثلة البريطانية ميلي بوبي براون بطلة المسلسل الناجح والمحبوب سترينجر ثينجز Stranger Things، المقالات والعناوين المهينة التي أطلقها الصحفيون عليها، وذكرت أسمائهم في مقطع فيديو على صفحتها الرسمية أثار الجدل بين متابعيها البالغ عددهم 63.5 مليون. ممثلة بريطانية تفضح صحفيات أدلوا بتعليقات مهينة على جسدها نشرت ممثلة Stranger Things مقطع فيديو طويلًا على Instagram، موضحة أن مظهرها تغير بمرور الوقت، وذكرت أسماء عدد من الكتاب الذين أدلوا بتعليقات غير محترمة حول مظهرها ليقرأها الملايين. تقول ميلي بوبي براون: إنهم يتصرفون وكأنني من المفترض أن أبقى متجمدة في الزمن، وكأنني يجب أن أظل طفلة بنفس الشكل الذي كنت عليه في الموسم الأول من Stranger Things، ولأنني لم أفعل ذلك، أصبحت الآن هدفًا. وفقًا لـ ردت إحدى صحفيات، من صحيفة ديلي ميل البريطانية، التي ذكرتها الممثلة الشابة في مقطع فيديو على TikTok، باعتذار للفتاة البالغة من العمر 21 عامًا، موضحة بالتفصيل كيف شعرت هذا الأسبوع، وزعمت أنها تلقت تهديدات بالقتل يوميًا، وتهديدات لعائلتها. أوضحت الصحفية: أحيانًا أحصل على فرصة طرح قصص خاصة بي، وأرغب حقًا في كتابتها، ولكن في أغلب الأحيان، يتم تكليفي بقصص تم تحديدها من قبل فريق تحرير، وتندرج القصة حول ميلي بوبي براون ضمن الفئة الأخيرة. وتابعت: هذا ليس عذرًا، ولا طلبًا للتعاطف، لأنني كتبته على أية حال. واختتمت: لم أكن مستعدًا تمامًا للتعامل مع عواقب ذكر اسمي من قبل ميلي، باعتباري أحد الصحفيين المشاركين في هذا التقرير، وأكدت هوكين أنها استقالت منذ ذلك الحين من العمل في صحيفة ميل أون لاين، وتعهدت بعدم العمل معهم مرة أخرى، وتأمل أن تتعلم الشابات الأخريات في غرف الأخبار من خطئها. View this post on Instagram A post shared by Millie Bobby Brown (@milliebobbybrown)