أحدث الأخبار مع #ميلانوتان2


أخبارنا
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبارنا
بخاخات تسمير الأنف تثير مخاوف صحية وتُحذر من ارتباطها بسرطان الجلد
حذّر خبراء من أن بخاخات تسمير الأنف، التي تُباع على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد المميت. وأفاد معهد معايير التجارة المعتمد (CTSI) أن هذه المنتجات غير الخاضعة للرقابة تدّعي تسريع عملية التسمير، لكنها قد تُسبب أيضاً آثارًا جانبية خطيرة مثل الغثيان، القيء، وارتفاع ضغط الدم. وتعمل هذه البخاخات عبر مادة كيميائية تُسمى ميلانوتان 2، التي تُستخدم لتغميق لون الجلد، ورغم أنها محظورة في المملكة المتحدة، إلا أنها تُباع بشكل واسع عبر الإنترنت. ويحذر الأطباء من أن هذه المادة قد تُحفّز تغييرات غير طبيعية في خلايا الجلد عند التعرض للأشعة فوق البنفسجية، مما قد يؤدي إلى الإصابة بسرطان الميلانوما، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد. ومع تزايد انتشار هذه المنتجات على منصات مثل فيسبوك وتيك توك، دقّ معهد CTSI ناقوس الخطر، محذرًا من تسويق بخاخات التسمير الأنفي بنكهات مُغرية مثل الخوخ، الفراولة، والعلكة، ما قد يجعلها جذابة للشباب. وأعربت جمعية "ميلانوما فوكس" الخيرية عن مخاوفها من أن تتحول هذه المنتجات إلى وباء بين المراهقين، مشابه لما حدث مع السجائر الإلكترونية. وأشارت جين أتكين، ملكة جمال بريطانيا العظمى السابقة، إلى تجربتها المؤلمة مع بخاخات التسمير، حيث ظهرت علامة بنية داكنة على جبينها بعد استخدامها، ولم تختفِ منذ ذلك الحين، مؤكدةً أنها شعرت بغثيان شديد وتغيرات غير مريحة في جسدها بعد الاستخدام. ويُعد الورم الميلانيني من أخطر أنواع سرطان الجلد، إذ يبدأ في الخلايا الصباغية المسؤولة عن إنتاج الميلانين، وقد ينتشر بسرعة إلى الأعضاء الداخلية إذا لم يُكتشف في وقت مبكر. ومع استمرار الترويج لهذه المنتجات دون رقابة، تتصاعد التحذيرات من عواقبها الصحية الخطيرة.

روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
تحذير طبي.. منتجات تسمير شائعة الانتشار تثير مخاوف صحية
وأفادت التقارير بأن المنتجات المتمثلة ببخاخات أنفية شائعة الاستخدام، تحتوي على مادة "ميلانوتان 2" الكيميائية المحظورة، والتي تُستخدم لتغميق لون الجلد وتسريع عملية التسمير، لكنها ترتبط بمخاطر صحية متعددة، على رأسها زيادة احتمالية الإصابة بسرطان الجلد الميلانيني، أخطر أنواع سرطان الجلد. 'Dangerous' nasal tanning sprays with cancer risk sold online وأوضح معهد معايير التجارة المعتمد في المملكة المتحدة (CTSI) أن هذه المنتجات، التي تُستنشق أو تُبتلع، لا تخضع للرقابة الدوائية لأنها تُسوّق كمستحضرات تجميل، رغم آثارها الصحية المحتملة التي تشمل الغثيان والقيء وارتفاع ضغط الدم. ودعا المعهد إلى تجنب هذه المنتجات تماما، محذرا من تسويقها بعبوات جذابة ونكهات موجهة للأطفال مثل العلكة والفراولة والعنب. وقالت سوزانا دانيلز، الرئيسة التنفيذية لمؤسسة "ميلانوما فوكس" الخيرية: "هذه المنتجات غير القانونية لا تسبب فقط أضرارا صحية جسيمة، بل تعزز أيضا سلوكيات ضارة، خصوصا لدى المستهلكين الشباب". وفي السياق ذاته، أشار غاري ليبمان، رئيس جمعية أجهزة تسمير البشرة، إلى أن هذه البخاخات لا مكان لها في أي صالون احترافي، مؤكدا دعم الجمعية لحملة توعية تحذر من استخدامها. الجدير بالذكر أن الورم الميلانيني هو نوع شديد الخطورة من سرطان الجلد، ينشأ في الخلايا الصبغية المسؤولة عن لون البشرة. وعلى الرغم من أنه أقل شيوعا من أنواع السرطان الجلدية الأخرى، إلا أن قدرته على الانتشار السريع تجعله مميتا في حال التأخر في العلاج. المصدر: ديلي ميل تعرضت كيم كارداشيان لانتقادات من المعجبين والأطباء بعد الترويج لأسرّة التسمير، على الرغم من خطر تسببها بالسرطان. يحاول بعض الأشخاص اتباع نصائح أطباء الجلدية، باستخدام واق شمسي قبل التعرض للشمس خصيصا في فصل الصيف، ومحاولات اكتساب السمرة، ولكن لاستخدام الواقي شروطا معينة فهل نتبعها بشكل صحيح؟