logo
#

أحدث الأخبار مع #ميلشتاين

ضابط إسرائيلي سابق: الحرب على غزة حملة توراتية بغطاء عسكري #عاجل
ضابط إسرائيلي سابق: الحرب على غزة حملة توراتية بغطاء عسكري #عاجل

جو 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

ضابط إسرائيلي سابق: الحرب على غزة حملة توراتية بغطاء عسكري #عاجل

جو 24 : اعتبر ضابط الاستخبارات الإسرائيلي السابق مايكل ميلشتاين خطة "عربات غدعون" التي أعلنها جيش الاحتلال مؤخرا في غزة "حملة أيديولوجية متطرفة متخفية بغطاء إستراتيجي". ويرى ميلشتاين أن هذه الحملة "تُدار بدوافع توراتية تهدف إلى إعادة تشكيل صورة إسرائيل وهويتها الجغرافية والسياسية، لا مجرد مواجهة عسكرية ضد حركة حماس". فتش عن سموتريتش في مقال له بصحيفة "يديعوت أحرونوت"،حمل ميلشتاين، الذي يترأس حاليا "منتدى الدراسات الفلسطينية" في "مركز ديان" في جامعة تل أبيب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش "مسؤولية تحويل الحرب إلى مشروع أيديولوجي يطمح إلى إعادة احتلال قطاع غزة وفرض حكم عسكري فيه". وأشار إلى أن سموتريتش "طرح عام 2017 خطة الحسم، وهي خطة تؤمن بقدسية الأرض، ووجوب السيطرة الكاملة على أراضي الفلسطينيين، تتكرر دعواته لاحتلال غزة دون انسحاب، وإقامة مستوطنات فيها، والتلويح بسياسات تشجيع الهجرة الطوعية أي تهجير السكان الفلسطينيين". ورغم محاولات بعض المسؤولين الإسرائيليين تصوير هذه الدعوات كإستراتيجية أمنية، يؤكد ميلشتاين أن دوافعها الحقيقية" أيديولوجية ودينية، وأنها تستند إلى سرديات توراتية مثل عقيدة يوشع بن نون، التي تلزم غير اليهود بقبول الهيمنة اليهودية أو الرحيل أو المواجهة". سرديات الخداع وينتقد ميلشتاين محاولات تبرير هذه الأجندة عبر ادعاءات استراتيجية مثل أن "العرب لا يفهمون إلا بلغة السيطرة على الأرض"، أو أن "الاستيطان يمنع الإرهاب"، معتبراً أنها سرديات خادعة تعزز الوهم بجدوى السيطرة الطويلة الأمد على غزة. كما يرى أن الحكومة تروج لـ"حقائق" غير مؤكدة، مثل إمكانية توظيف العشائر المحلية لإدارة القطاع أو تنفيذ خطة ترامب القديمة لإفراغ غزة من سكانها، بهدف خلق وهم بأن الاحتلال مجدٍ وقابل للتحقق. وفي إشارة إلى موقف رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، يتساءل ميلشتاين عن مدى تبنيه لرؤية سموتريتش، مشيراً إلى أن نتنياهو تجنب على مدى العام الأخير الحديث عن مستقبل غزة بعد الحرب، وحافظ على غموض إستراتيجي مقلق، رغم دعوته سابقا لعدم تجديد الاستيطان في القطاع. ويرى أن من واجب نتنياهو تقديم أجوبة واضحة حول الكيفية التي يخطط بها لتحرير الأسرى الإسرائيليين في حال اتسعت الحرب، أو حول التداعيات الكارثية التي ستترتب على الاحتلال الكامل لغزة، خاصة من ناحية الكلفة المالية لإدارة منطقة مدمرة يسكنها نحو مليوني فلسطيني يرفضون الاحتلال، إضافة إلى ما ينتظر إسرائيل من مقاومة مسلحة وحرب عصابات مستمرة. صراع وجودي وينبه ميلشتاين إلى أن نتنياهو يشن هذه الحرب "من دون إجماع شعبي، ومن دون أهداف واضحة، ومن دون ثقة الجمهور بقيادته، مما قد يؤدي إلى انقسام داخلي واسع وشرخ في النسيج الاجتماعي الإسرائيلي". ويضيف أن جوهر الحملة الحالية "لا يمت للصهيونية الكلاسيكية بصلة، حيث إن الحروب السابقة في 1948 و1956 و1967 وحتى 1982، لم تكن مصحوبة بخطط للاحتفاظ بالأرض المحتلة إلى الأبد، بينما تطرح حملة "عربات غدعون" مشروعا استيطانيا دائما في غزة". كما يحذر من أن إعادة الاستيطان في القطاع "ستكون بداية انقسام حاد داخل المجتمع الإسرائيلي، لأن غالبية الإسرائيليين، كما يرى، لا يتبنون رؤية سموتريتش، الذي يسعى لتسويقها على أنها مشروع وطني جامع. كما يسأل في مقاله " لماذا لا تهاجم إسرائيل إيران رغم أن برنامجها النووي يمثل تهديداً وجودياً أكبر من حماس؟" ويجيب بأن السبب "هو أن الدافع الحقيقي وراء الحرب على غزة "ليس إستراتيجياً بل أيديولوجياً". ويختتم ميلشتاين مقاله بالتأكيد على أنه "إذا تم المضي قدما في تنفيذ خطة عربات غدعون ستكون "حملة تاريخية تغير حياة الإسرائيليين"، لأنها تطرح رؤية أيديولوجية تقدم الدين على السياسة وتسعى لفرض واقع جديد على الأرض". كما يدعو إلى "بلورة خطاب مشابه حول مستقبل إسرائيل كدولة واحدة أو دولتين، وتحليل تداعيات الانزلاق" نحو واقع الدولة الواحدة، الذي تلوّح به سياسات الضم والاستيطان المتسارعة". (يديعوت أحرونوت) تابعو الأردن 24 على

مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تُسير الحرب بغياب أية إستراتيجية #عاجل
مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تُسير الحرب بغياب أية إستراتيجية #عاجل

جو 24

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تُسير الحرب بغياب أية إستراتيجية #عاجل

جو 24 : انتقد الضابط الإسرائيلي السابق ورئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز موشيه ديان بجامعة تل أبيب مايكل ميلشتاين حالة "غياب الإستراتيجية" التي تعيشها إسرائيل في ظل الحرب الجارية في قطاع غزة والتوترات الإقليمية المتصاعدة. واعتبر أن إسرائيل دخلت في مرحلة أصبحت فيها الحرب "حقيقة دائمة" وليست وسيلة لتحقيق هدف سياسي أو أمني واضح، بل غاية بحد ذاتها. وفي مقال نشره بصحيفة "يديعوت أحرونوت" تحت عنوان "الحرب هي الإستراتيجية"، قال ميلشتاين إن القيادة الإسرائيلية الحالية "تحافظ على الصراع" دون هدف أو إطار زمني، وترفض من حيث المبدأ صياغة أي إستراتيجية، لأن ذلك قد يتطلب اتخاذ قرارات تمس بنية الائتلاف الحاكم. وأضاف أن "الحكومة تحولت إلى إدارة أزمات دائمة، تقود عمليات عسكرية في غزة ولبنان وسوريا، وتستعد لاحتمال مواجهة مع إيران، دون أن تطرح للجمهور أو لصناع القرار تساؤلات أساسية عن الهدف من كل ذلك، أو التكلفة المتوقعة". ويرى الضابط الإسرائيلي أن غياب الإستراتيجية دفع القيادة الإسرائيلية إلى الاعتماد على "أوهام" وأحلام غير واقعية، وعلى رأسها "تحقيق نصر مطلق" على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، استنادا إلى الفرضية الخاطئة بأن استخدام المزيد من القوة سيجعل الحركة أكثر مرونة أو يدفعها إلى الانهيار. ومن هذه الأوهام أيضا، كما يقول، الاعتقاد بإمكانية تنفيذ ما يُعرف بـ"خطة ترامب" لإعادة إعمار غزة في غياب أي دولة مستعدة للتعاون، حتى في ظل فتور متزايد من قبل واشنطن تجاهها، وكذلك "الاعتقاد بأن سحق مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية سيقضي على الذاكرة الجمعية الفلسطينية ويُنهي التطرف". وأشار إلى أن صناع القرار في إسرائيل يتصرفون كما لو أنهم بصدد تشكيل شرق أوسط جديد، أكثر استقرارا وودا لإسرائيل، متجاهلين الوقائع على الأرض والمواقف المعلنة من دول رئيسية كالمملكة العربية السعودية التي ترفض التطبيع دون مسار سياسي مع الفلسطينيين. وحمّل ميلشتاين جزءا من هذا "التيه الإستراتيجي" إلى عودة النزعة نحو "الاستيلاء على الأراضي" باعتبارها وسيلة ردع. ووفق رأيه، تُظهر الجبهات في غزة وسوريا، وحتى جزئيا في لبنان، أن هناك قناعة متزايدة في إسرائيل بأن "العرب لا يفهمون إلا إذا أُخذت منهم أراض"، وهو ما اعتبره تبنيا لمفهوم بائد أثبت التاريخ فشله، كما في أعقاب حرب 1967، التي أثبتت أن احتلال الأراضي لم يؤد إلى الردع. وأوضح أن هذه النظرة تجد دعما من أوساط اليمين الديني الصهيوني، خاصة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، الذي صرح مؤخرا بأن هدفه هو "تغيير الحمض النووي" للضفة الغربية، وأنه مستعد لقبول ضم رسمي لأراض فيها بموافقة أميركية. وأكد ميلشتاين أن إسرائيل لا تزال تعاني من "فقر في فهم العدو"، سواء كان حماس أو حزب الله أو إيران، معتبرا أن القيادة تستخف بهذه الأطراف رغم أنها "تلقت ضربات مؤلمة ونجت"، وتتجاهل جوهر منطقها وهويتها، وتخوض مواجهتها معها بأدوات كلاسيكية لا تصلح للصراع غير المتكافئ. وحذر من أن "الإنجازات الإستراتيجية الدراماتيكية التي تحققت بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول بدأت تتآكل، نتيجة الإصرار على استمرار القتال من دون رؤية واضحة"، منتقدا ما وصفه بانعدام الشفافية بين القيادة والجمهور الإسرائيلي. إعلان واستشهد الضابط بالمثال التاريخي لرئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل خلال الحرب العالمية الثانية، الذي خاطب شعبه بعبارات صريحة عن التضحيات، قائلاً: "دم وعرق ودموع"، داعيا القيادة الإسرائيلية اليوم إلى تبني النهج ذاته، بدلا من إدارة الحرب كـ"عملية كوماندوز سرية" بعيدا عن حوار وطني صريح. وأوضح أن التوجه نحو "احتلال قطاع غزة" -إن حصل- سيحتاج إلى موارد ضخمة، وقد يعني استحالة التوصل إلى صفقة لتحرير "الرهائن"، لكنه رغم ذلك يُدفع قدما دون نقاش علني حول تداعياته أو كلفته، وحتى دون وجود توافق داخلي حوله. وختم ميلشتاين مقاله بالتشكيك في قدرة القيادة السياسية والعسكرية الحالية على خوض هذه المعركة، مشيرا إلى أن "من كان مسؤولا عن كارثة 7 أكتوبر يصعب أن يكون هو من يصوغ المستقبل"، خاصة في ظل تصدعات في صفوف الاحتياط وغياب الدعم الشعبي، وشعور متزايد بأن "الاعتبارات السياسية للبقاء في السلطة" تتفوق على أي اعتبارات مهنية أو وطنية. وفي حين دعا الحكومة إلى "التخلي عن الشعارات والأوهام التي تسببت في أضرار جسيمة، وتقديم أهداف إستراتيجية واضحة في كل ساحة"، فقد قال إن "على الجمهور الإسرائيلي على أن يُدرك أنه لم يعد بوسعه الوثوق بتلك النخبة الحاكمة التي تقول له ببساطة: نحن نعرف ما نفعل". المصدر : يديعوت أحرونوت تابعو الأردن 24 على

مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تُسير الحرب بغياب أية إستراتيجية
مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تُسير الحرب بغياب أية إستراتيجية

الجزيرة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

مقال لضابط إسرائيلي سابق: الأوهام تُسير الحرب بغياب أية إستراتيجية

انتقد الضابط الإسرائيلي السابق ورئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز موشيه ديان بجامعة تل أبيب مايكل ميلشتاين حالة "غياب الإستراتيجية" التي تعيشها إسرائيل في ظل الحرب الجارية في قطاع غزة والتوترات الإقليمية المتصاعدة. واعتبر أن إسرائيل دخلت في مرحلة أصبحت فيها الحرب "حقيقة دائمة" وليست وسيلة لتحقيق هدف سياسي أو أمني واضح، بل غاية بحد ذاتها. وفي مقال نشره بصحيفة "يديعوت أحرونوت" تحت عنوان "الحرب هي الإستراتيجية"، قال ميلشتاين إن القيادة الإسرائيلية الحالية "تحافظ على الصراع" دون هدف أو إطار زمني، وترفض من حيث المبدأ صياغة أي إستراتيجية، لأن ذلك قد يتطلب اتخاذ قرارات تمس بنية الائتلاف الحاكم. وأضاف أن "الحكومة تحولت إلى إدارة أزمات دائمة، تقود عمليات عسكرية في غزة و لبنان و سوريا ، وتستعد لاحتمال مواجهة مع إيران ، دون أن تطرح للجمهور أو لصناع القرار تساؤلات أساسية عن الهدف من كل ذلك، أو التكلفة المتوقعة". الأوهام بدل الإستراتيجيات ويرى الضابط الإسرائيلي أن غياب الإستراتيجية دفع القيادة الإسرائيلية إلى الاعتماد على "أوهام" وأحلام غير واقعية، وعلى رأسها "تحقيق نصر مطلق" على حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، استنادا إلى الفرضية الخاطئة بأن استخدام المزيد من القوة سيجعل الحركة أكثر مرونة أو يدفعها إلى الانهيار. ومن هذه الأوهام أيضا، كما يقول، الاعتقاد بإمكانية تنفيذ ما يُعرف بـ"خطة ترامب" لإعادة إعمار غزة في غياب أي دولة مستعدة للتعاون، حتى في ظل فتور متزايد من قبل واشنطن تجاهها، وكذلك "الاعتقاد بأن سحق مخيمات اللاجئين في الضفة الغربية سيقضي على الذاكرة الجمعية الفلسطينية ويُنهي التطرف". وأشار إلى أن صناع القرار في إسرائيل يتصرفون كما لو أنهم بصدد تشكيل شرق أوسط جديد، أكثر استقرارا وودا لإسرائيل، متجاهلين الوقائع على الأرض والمواقف المعلنة من دول رئيسية ك المملكة العربية السعودية التي ترفض التطبيع دون مسار سياسي مع الفلسطينيين. وحمّل ميلشتاين جزءا من هذا "التيه الإستراتيجي" إلى عودة النزعة نحو "الاستيلاء على الأراضي" باعتبارها وسيلة ردع. ووفق رأيه، تُظهر الجبهات في غزة وسوريا، وحتى جزئيا في لبنان، أن هناك قناعة متزايدة في إسرائيل بأن "العرب لا يفهمون إلا إذا أُخذت منهم أراض"، وهو ما اعتبره تبنيا لمفهوم بائد أثبت التاريخ فشله، كما في أعقاب حرب 1967، التي أثبتت أن احتلال الأراضي لم يؤد إلى الردع. وأوضح أن هذه النظرة تجد دعما من أوساط اليمين الديني الصهيوني، خاصة وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ، الذي صرح مؤخرا بأن هدفه هو "تغيير الحمض النووي" للضفة الغربية، وأنه مستعد لقبول ضم رسمي لأراض فيها بموافقة أميركية. فشل في فهم العدو والبيئة وأكد ميلشتاين أن إسرائيل لا تزال تعاني من "فقر في فهم العدو"، سواء كان حماس أو حزب الله أو إيران، معتبرا أن القيادة تستخف بهذه الأطراف رغم أنها "تلقت ضربات مؤلمة ونجت"، وتتجاهل جوهر منطقها وهويتها، وتخوض مواجهتها معها بأدوات كلاسيكية لا تصلح للصراع غير المتكافئ. وحذر من أن "الإنجازات الإستراتيجية الدراماتيكية التي تحققت بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول بدأت تتآكل، نتيجة الإصرار على استمرار القتال من دون رؤية واضحة"، منتقدا ما وصفه بانعدام الشفافية بين القيادة والجمهور الإسرائيلي. واستشهد الضابط بالمثال التاريخي لرئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل خلال الحرب العالمية الثانية، الذي خاطب شعبه بعبارات صريحة عن التضحيات، قائلاً: "دم وعرق ودموع"، داعيا القيادة الإسرائيلية اليوم إلى تبني النهج ذاته، بدلا من إدارة الحرب كـ"عملية كوماندوز سرية" بعيدا عن حوار وطني صريح. وأوضح أن التوجه نحو "احتلال قطاع غزة" -إن حصل- سيحتاج إلى موارد ضخمة، وقد يعني استحالة التوصل إلى صفقة لتحرير "الرهائن"، لكنه رغم ذلك يُدفع قدما دون نقاش علني حول تداعياته أو كلفته، وحتى دون وجود توافق داخلي حوله. وختم ميلشتاين مقاله بالتشكيك في قدرة القيادة السياسية والعسكرية الحالية على خوض هذه المعركة، مشيرا إلى أن "من كان مسؤولا عن كارثة 7 أكتوبر يصعب أن يكون هو من يصوغ المستقبل"، خاصة في ظل تصدعات في صفوف الاحتياط وغياب الدعم الشعبي، وشعور متزايد بأن "الاعتبارات السياسية للبقاء في السلطة" تتفوق على أي اعتبارات مهنية أو وطنية. وفي حين دعا الحكومة إلى "التخلي عن الشعارات والأوهام التي تسببت في أضرار جسيمة، وتقديم أهداف إستراتيجية واضحة في كل ساحة"، فقد قال إن "على الجمهور الإسرائيلي على أن يُدرك أنه لم يعد بوسعه الوثوق بتلك النخبة الحاكمة التي تقول له ببساطة: نحن نعرف ما نفعل".

اقتحام وإخلاء كلية بـ«جامعة كولومبيا» في نيويورك.. ما السبب!
اقتحام وإخلاء كلية بـ«جامعة كولومبيا» في نيويورك.. ما السبب!

أخبار ليبيا

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

اقتحام وإخلاء كلية بـ«جامعة كولومبيا» في نيويورك.. ما السبب!

أخلت شرطة نيويورك، كلية برنارد التابعة لجامعة كولومبيا، بعد تلقيها بلاغا عن 'تهديد بوجود قنبلة'، وذلك بعد ساعات من اقتحام متظاهرين مؤيدين لفلسطين مكتبة ميلشتاين داخل الكلية. وجاء في بيان الشرطة على منصة 'إكس': 'تتعامل شرطة نيويورك مع التهديد بوجود قنبلة في كلية برنارد، ويتم تنفيذ عملية الإخلاء.. وسيتم اعتقال أي شخص يرفض مغادرة المبنى'. وكان متظاهرون مناصرون للقضية الفلسطينية، 'اقتحموا مكتبة في كلية برنارد بجامعة كولومبيا احتجاجا على طرد ثلاثة طلاب بسبب نشاطهم الداعم لفلسطين داخل الحرم الجامعي، وأطلقوا عليها اسم الدكتور حسام أبو صفية مدير مشفى كمال عدوان بغزة وذلك تكريما له مطالبين إسرائيل بإطلاق سراحه فورا'. BREAKING: Protesters have staged a SECOND sit-in inside Barnard's Milstein Library, declaring it the Dr. Hussam Abu Safiya Liberated Zone. — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 وأطلق المتظاهرون على المكتبة اسم منطقة 'الدكتور حسام أبو صفية المحررة'، وهو مدير مشفى كمال عدوان بغزة، مطالبين إسرائيل بإطلاق سراحه فورا. وبحسب فرع قناة ABC في نيويورك، 'خلال التظاهرة ورد بلاغ عن وجود قنبلة في المبنى ما ادى لتدخل الشرطة التي بدأت بإخلاء الكلية'. وأخلت شرطة نيويورك المبنى وقالت: 'إن أي شخص يرفض مغادرة المكان سيتعرض للاعتقال'. وأصدرت الكلية بيانا يتناول الاضطرابات التي حدثت في المكتبة قالت فيه: 'إن إدارة برنارد وفريق الأمن في الكلية يراقبون الوضع عن كثب'. وأصدرت عميدة الكلية لورا روزنبيري بيانا قالت في جزء منه: 'سنتابع بقوة الإجراءات التأديبية وغيرها من سبل الانتصاف ضد أولئك الذين دخلوا المبنى بالقوة وبشكل غير مشروع، وألحقوا الضرر بالممتلكات أو دمروها، وتجاهلوا توقعات مجتمعنا، وانتهكوا العديد من السياسات والقواعد.. تم إغلاق ميلشتاين حتى إشعار آخر بسبب النشاط الاحتجاجي وتم نقل جميع الفصول الدراسية'. ولاحقا أصدرت الكلية بيانا محدثا قالت فيه: 'يجب ألا نسمح لأفعال القليلين بالتدخل في مهمتنا.. تستمر أنشطة الحرم الجامعي خارج ميلشتاين وفي بقية أنحاء الحرم الجامعي كالمعتاد'. this is what @preslrosenbury and @BarnardCollege have decided will be normal. — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 The post اقتحام وإخلاء كلية بـ«جامعة كولومبيا» في نيويورك.. ما السبب! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

نيويورك.. متظاهرون يقتحمون مكتبة جامعة كولومبيا ويسمونها 'منطقة الدكتور أبو صفية المحررة' (فيديوهات)
نيويورك.. متظاهرون يقتحمون مكتبة جامعة كولومبيا ويسمونها 'منطقة الدكتور أبو صفية المحررة' (فيديوهات)

سواليف احمد الزعبي

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

نيويورك.. متظاهرون يقتحمون مكتبة جامعة كولومبيا ويسمونها 'منطقة الدكتور أبو صفية المحررة' (فيديوهات)

#سواليف اقتحم #متظاهرون #مؤيدون_لفلسطين مكتبة ميلشتاين في #جامعة_كولومبيا وأطلقوا عليها اسم الدكتور حسام أبو صفية مدير مشفى كمال عدوان بغزة وذلك تكريما له مطالبين إسرائيل بإطلاق سراحه فورا. وقد اقتحم المحتجون مكتبة ميلشتاين التابعة لكلية برنارد في جامعة كولومبيا بعد ظهر يوم الأربعاء، مرددين شعار 'الحرية لفلسطين' وبدأوا اعتصامهم، معلنين أنها 'منطقة #الدكتور_حسام_أبو_صفية المحررة'. وكان الدكتور حسام أبو صفية يعمل كمدير مستشفى كمال عدوان في غزة قبل أن يتم اختطافه من قبل القوات الإسرائيلية في ديسمبر الماضي. وقالت مجموعة 'طلاب كولومبيا من أجل العدالة لفلسطين' في حسابها على منصة 'إكس': 'لقد أعدنا تسمية مكتبة ميلشتاين تكريما للدكتور حسام أبو صفية للمطالبة بأن يوجه المجتمع الدولي أنظاره إلى احتجازه واتخاذ إجراءات لضمان إطلاق سراحه الفوري بينما لا يزال بإمكاننا إنقاذه'. كما طالبت المجموعة الكلية بالتراجع عن طرد الطلاب الثلاثة المتظاهرين هذا الأسبوع، قائلة إن هذا الطرد سبقه طرد اثنين من موظفي كلية برنارد المتحولين جنسيا مؤخرا أحدهما أمين مكتبة والآخر موظف استقبال طبي بسبب مطالبتهما بتحرير فلسطين'. — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 وأضاف البيان: 'يعكس القمع المتصاعد في كلية برنارد الذي يمارس ضد الطلاب الناشطين حملة قمع أكبر ضد الخطاب المؤيد لفلسطين'. وقالت جامعة كولومبيا في بيان: 'نحن على تواصل مع عمادة كلية برنارد والفريق الأمني يعمل لديهم ويتعامل مع الوضع، وسنواصل مراقبته عن كثب'. BREAKING: Terror supporting students and faculty at Columbia have broken into the library and are currently occupying it. Watch as students who are just trying to study have to flee. How many more violent building occupations need to happen before Columbia starts expulsions? — Eyal Yakoby (@EYakoby) March 5, 2025 وأضافت: 'إن تعطيل الأنشطة الأكاديمية ليس سلوكا مقبولا.. نحن ملتزمون بدعم طلاب جامعة كولومبيا ومجتمعنا الجامعي خلال هذا الوقت الصعب'. وسمحت الجامعة لشرطة نيويورك بالدخول إلى الحرم الجامعي ومكتبة ميلشتاين التي استولى عليها الطلاب وهم يرتدون أقنعة كاملة. من جانبه، أدان فرع نيويورك لمنظمة مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) الطرد 'التمييزي' للطلاب في كلية برنارد. Today @BarnardCollege of @Columbia university welcomed the NYPD on campus to brutalize their brave students. Despite their cowardly attempts to shut us down, the Dr. Hussam Abu Safiya Liberated Zone will live on because we will never stop fighting for our prisoners and a… — Columbia Students for Justice in Palestine (@ColumbiaSJP) March 5, 2025 وقالت عفاف ناشي، المديرة التنفيذية للفرع: 'طرد كلية برنارد للطلاب بسبب احتجاجهم ضد الإبادة الجماعية في فلسطين ليس مجرد هجوم على حقوق الطالب فحسب، بل هو جزء من جهد أكبر ومنهجي لإسكات ومعاقبة أي شخص يجرؤ على التنديد بالفصل العنصري والإبادة الجماعية الإسرائيلية'. وأضافت أن 'هذه الحملة ذات الدوافع السياسية تكشف عن العداء العميق الذي تكنه إدارة الجامعة لأصوات الطلاب الذين ينادون بحقوق الإنسان والعدالة'. 🚨HAPPENING NOW: Fully masked Free PaIestine students (and maybe faculty) have taken over the Milstein Library on the @Columbia University campus. Do not negotiate with these entitled petulant useful idiots!! — Manhattan Mingle (@ManhattanMingle) March 5, 2025 وكانت وزارة العدل الأمريكية قد أعلنت الأسبوع الماضي أن جامعة كولومبيا ستكون من بين 10 جامعات ستزورها فرقة عمل فيدرالية لتحديد ما إذا كانت هذه الجامعات 'انتهكت القانون الفيدرالي وفشلت في حماية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس اليهود من التمييز غير القانوني' خلال المظاهرات الحاشدة التي جرت العام الماضي ضد الحرب الإسرائيلية على غزة. Protesters in Barnard yell shut up at the woman trying to ask them to move so that students can use the library and go to class. She says they have given warnings and will soon begin identifying students, but the protesters sing over her. — Eliana Goldin (@Eliana_Goldin) March 5, 2025 وتم إنشاء فريق العمل بأمر تنفيذي من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في يناير الماضي، الذي هدد هذا الأسبوع الجامعات بقطع التمويل الفيدرالي إذا سمحت 'بالاحتجاجات غير القانونية' في حرمها الجامعي. ولم يحدد ترامب أنواع الاحتجاجات الطلابية التي يعتبرها 'غير قانونية'، لكن التحذير جاء بعد أن وصف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين بـ'المعادين للسامية' في الأمر التنفيذي الذي أصدره في يناير. 🚨BREAKING: @Columbia University has finally allowed the NYPD on campus and into the Milstien Library which has been taken over by fully masked Free PaIestine students (and maybe faculty). — Manhattan Mingle (@ManhattanMingle) March 5, 2025 وقال ترامب في ملف مرفق بأمره التنفيذي: 'إلى جميع الأجانب المقيمين الذين شاركوا في الاحتجاجات المؤيدة للجهاديين، نضعكم في اعتبارنا: في عام 2025، سنجدكم وسنقوم بترحيلكم. كما سأقوم بسرعة بإلغاء تأشيرات جميع الطلاب المؤيدين لحركة حماس في الجامعات التي امتلأت بالتطرف كما لم يحدث من قبل'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store