أحدث الأخبار مع #ميلنيك


فيتو
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
مسئول أوكراني يستبعد إرسال قوات حفظ سلام أوروبية وأمريكية إلى كييف
ذكرت تقارير إعلامية اليوم الإثنين أن أندريه ميلنيك ممثل أوكرانيا الدائم لدى الأمم المتحدة، استبعد إرسال قوات أوروبية وأمريكية إلى أوكرانيا. ميلنيك يستبعد إرسال قوات حفظ سلام أوروبية وأمريكية إلى أوكرانيا وفي مقابلة صحفية قال ميلنيك: "سنواجه في الأمم المتحدة مجموعة من المسائل العملية للغاية في سياق التسوية السلمية. الحديث هنا عن أدوات ووسائل ضمان اتفاق السلام المستقبلي. وأود أن أصدق أن أحد عناصر ضمانات الحفاظ على السلام سيكون بالذات قوات الردع بمشاركة الدول الأوروبية والولايات المتحدة. لكن هذا السيناريو يبدو الآن بعيد الاحتمال. ومن الواضح أننا سنضطر إلى العمل بالتوازي مع أحد أشكال قوات حفظ السلام بموجب تفويض خاص من مجلس الأمن الدولي". وفي 13 مارس الماضي ذكرت وكالة بلومبرج، أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يحاولان جذب 37 دولة لإنشاء ما يسمى بتحالف الراغبين - وهي مجموعة من الدول المستعدة لنشر "قوات حفظ السلام" في أوكرانيا وتزويد نظام كييف بضمانات أمنية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مصراوي
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
دبلوماسي أوكراني يحث المستشار الألماني المستقبلي على تسليم فوري لصواريخ "تاوروس" لكييف
برلين- (د ب أ) حثّ السفير الأوكراني السابق لدى ألمانيا، أندري ميلنيك، المستشار الألماني المستقبلي فريدريش ميرتس على الموافقة فورا على تسليم صواريخ "تاوروس" الجوالة إلى أوكرانيا. وفي رسالة مفتوحة نشرتها صحيفة "فيلت آم زونتاج" تنشرها في عددها غدا الأحد، دعا ميلنيك المستشار المستقبلي إلى الإعلان عن تسليم فوري لـ 150 صاروخ تاوروس إلى أوكرانيا في البرلمان الاتحادي (بوندستاج) في 6 مايو/أيار المقبل، وهو اليوم الذي من المقرر أن يُنتخب فيه مستشارا من قبل البرلمان، مطالبا أيضا بتسليم سريع لهذه الصواريخ. وصف ميلنيك، المقرر أن يتولى منصب سفير أوكرانيا لدى الأمم المتحدة في نيويورك، عملية تسليم الصواريخ بأنها ضرورية لوقف تقدم روسيا وتغيير ديناميكيات الحرب. وكتب ميلنيك أنه ينبغي تسليم الأسلحة "دون أي شروط مسبقة"، مضيفا أنه لا حاجة في ذلك إلى إجراء مشاورات مع الشركاء أو توجيه إنذارات نهائية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ويستخدم سلاح الجو الألماني نظام تاوروس منذ عام 2005. وتبلغ تكلفة الصاروخ الواحد حوالي مليون يورو. وكان زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي ميرتس أعلن يوم الأحد الماضي استعداده لتسليم صواريخ "تاوروس" إلى أوكرانيا. وقال ميرتس في تصريحات لمحطة "إيه آر دي" الألمانية التلفزيونية: "الأمر لا يتعلق بالتدخل في هذه الحرب بأنفسنا، بل بتزويد الجيش الأوكراني بمثل هذه الأسلحة"، مضيفا في الوقت نفسه أنه قال دائما إنه لن يفعل هذا إلا بالتنسيق مع الشركاء الأوروبيين. وعقب هذه التصريحات، أعلنت الحكومة الروسية أن ألمانيا يمكن بذلك أن تصبح طرفا في الحرب. ويرفض المستشار المنتهية ولايته المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أولاف شولتس، تسليم صواريخ "تاوروس" لأوكرانيا لأنه يخشى أن يؤدي ذلك إلى جر ألمانيا إلى الحرب. كما حثّ ميلينك حكومة ميرتس المستقبلية على تسليم 30% من مخزون سلاح الجو الألماني لأوكرانيا - بما في ذلك حوالي 45 مقاتلة من طراز "يوروفايتر" و30 أخرى من طراز "تورنادو" - لضمان كفاءة نظام تاوروس. وفي رسالته، ناشد ميلنيك المستشار المستقبلي الشعور بالمسؤولية التاريخية، وكتب: "لا يعتمد مستقبل ألمانيا فقط على نجاحك كمستشار، بل يعتمد أيضا على مصير أوكرانيا - وأوروبا بأكملها"، مضيفا أن لميرتس "فرصة تاريخية لجعل ألمانيا أهم منارة في العالم الديمقراطي الحر". وقد تتيح صواريخ تاوروس، الذي تصل مداها إلى 500 كيلومتر، لأوكرانيا بضرب أهداف عسكرية بعيدة خلف خط المواجهة، بما في ذلك داخل الأراضي الروسية. وقد زودت الولايات المتحدة أوكرانيا بصواريخ "أتاكمز"، التي يصل مداها إلى 300 كيلومتر، بينما زودتها فرنسا والمملكة المتحدة بصواريخ كروز بمدى يقارب 250 كيلومترا.

مصرس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
السفير الأوكراني السابق في برلين ينتقد اتفاق الائتلاف الحاكم الجديد بألمانيا
وجه السفير الأوكراني السابق في برلين، أندريه ميلنيك، انتقادات لاتفاق الائتلاف الحكومي الجديد في ألمانيا المبرم بين الاتحاد المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي فيما يتعلق بالمساعدات المقدمة لأوكرانيا. وفي تصريحات لصحيفة "برلينر تسايتونج" الألمانية، قال ميلنيك:"فيما يخص السؤال الحاسم حول كيفية إيقاف الحرب العدوانية الروسية على المدى القريب وبأي وسائل عسكرية ملموسة، لا نجد سوى صياغات عامة، بل إنها أضعف من تصريحات (المستشار الألماني المنتهية ولايته) أولاف شولتس."ومن المقرر أن يمثل الدبلوماسي الأوكراني بلاده مستقبلًا كسفير لدى الأمم المتحدة في نيويورك.وأضاف ميلنيك أن حكومة "إشارة المرور" (التحالف السابق من الاشتراكي والخضر والليبرالي) كانت تتبنى على الأقل موقفا يرى أنه لا ينبغي لأوكرانيا أن تخسر الحرب، وأنه ينبغي دعمها طالما كان ذلك ضروريا.وتابع الدبلوماسي الأوكراني :" أما الاتفاق الجديد فجاء فيه/ سنواصل دعمنا العسكري والمدني والسياسي لأوكرانيا بشكل جوهري وموثوق، بالتعاون مع شركائنا، (...) بحيث تتمكن من الدفاع عن نفسها بفعالية ضد المعتدي الروسي، وتكون قادرة على فرض رأيها في المفاوضات."وعلّق ميلنيك ساخرًا: "إذا قرأ (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين هذا الاتفاق الضبابي، فبوسعه أن يفتح زجاجة من شامبانيا القرم."ومع ذلك، أعرب ميلنيك عن اعتقاده بأن اتفاق الائتلاف الجديد لا يُعد تراجعًا، لافتا إلى أنه تضمن تقدما جديرا بالملاحظة تمثل في التأكيد على عضوية أوكرانيا المستقبلية في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي "ناتو"، ومحاولة استخدام الأصول الروسية الحكومية المجمّدة لصالح أوكرانيا.واستطرد ميلنيك:" لكن، في النقطة الأكثر إلحاحًا، لا توجد أي تعهدات ملموسة، وهذه النقطة على وجه التحديد تتعلق بالسؤال حول ماذا ستفعل الحكومة الائتلافية الجديدة خلال الأشهر الحاسمة القادمة لوقف تقدم الروس من خلال شحنات كبيرة من الأسلحة؟ لأن هناك أمرا واحدا مؤكدا وهو أن ألمانيا هي الآن حليفنا رقم واحد."كما وجّه ميلنيك نداءً إلى المستشار الألماني المحتمل فريدريش ميرتس (زعيم الاتحاد المسيحي) قائلا: "أنا أعرفك، وأثق بقدرتك على تحقيق تحول تاريخي حقيقي – لألمانيا وأوروبا. أعطِ في 6 مايو، يوم توليك المنصب، الضوء الأخضر لتسليم جميع الطائرات المقاتلة المتاحة – يوروفايتر وتورنادو – بالإضافة إلى 150 صاروخ كروز من طراز تاوروس."يُذكر أن ميلنيك، خلال فترة عمله كسفير في برلين، انتقد الحكومة الألمانية بشدة وبشكل غير مألوف بسبب ما اعتبره تباطؤًا في تقديم المساعدات العسكرية للدفاع ضد روسيا. وفي أكتوبر 2022، عاد ميلنيك إلى كييف وأصبح نائب وزير الخارجية الأوكراني. وفي يونيو 2023، تم تعيينه سفيرًا لأوكرانيا في البرازيل.