أحدث الأخبار مع #ميليساستادت،


24 القاهرة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: الموز مفتاح جديد لخفض ضغط الدم
في تطور علمي لافت، كشفت دراسة جديدة أن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز ، قد تكون أكثر فاعلية في خفض ضغط الدم من الاكتفاء بتقليل الملح في النظام الغذائي فقط. فوائد الموز ووفقًا لـ الدراسة التي نُشرت في المجلة الأميركية لعلم وظائف الأعضاء والكلى، يلعب التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم دورًا حاسمًا في تنظيم ضغط الدم. وأكدت أن تناول الموز إلى جانب تقليل الصوديوم، قد يساعد على تحقيق نتائج أفضل في خفض ضغط الدم، خصوصًا لمن يعانون من ارتفاعه. وقالت أنيتا لايتون، الباحثة من جامعة واترلو بكندا: العرف السائد كان دائمًا هو تقليل الملح، لكن دراستنا تشير إلى أن زيادة الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم مثل الموز والبروكلي قد تساهم بشكل أكبر في تحسين ضغط الدم. الموز والصوديوم والبوتاسيوم يُعدّان من العناصر الضرورية للجسم، ويساعدان في إرسال الإشارات الكهربائية للعضلات، كما يؤثران على توازن الماء في الجسم. وتوضح الدراسة أن زيادة نسبة البوتاسيوم إلى الصوديوم هو المفتاح الحقيقي لتقليل الضغط. دراسة: فقدان السمع لدى كبار السن يرتبط بتدهور القدرات المعرفية دراسة: المراتب الصديقة للبيئة تحتوي على مواد كيميائية ضارة ومحظورة تهدد الصحة واستخدم الباحثون نموذجًا رياضيًا يراعي الفروق بين الجنسين، وأظهر أن الرجال أكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم، لكنهم أكثر استفادة من رفع نسبة البوتاسيوم في الغذاء. وقالت ميليسا ستادت، الباحثة المشاركة: الإنسان القديم كان يتبع نظامًا غذائيًا غنيًا بالبوتاسيوم، لكن نمط حياتنا الحديث بات يعتمد على الملح والوجبات المصنعة، وهذا ما قد يفسر ارتفاع معدلات الضغط في المجتمعات الصناعية. ودعت الدراسة إلى اعتماد توازن أفضل في الغذاء بين البوتاسيوم والصوديوم، وليس الاكتفاء بتقليل الملح فقط، لحماية القلب والشرايين وتقليل خطر الإصابة بالسكتات القلبية والدماغية.


مصراوي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
أطعمة سحرية قد تخفض ضغط الدم المرتفع
يمكن لبعض الأطعمة أن تعمل على خفض ضغط الدم المرتفع، وهو مشكلة تؤثر على ملايين الأشخاص، ما يعرضهم لمخاطر عديدة تتعلق بالقلب والأوعية الدموية، وفقًا لما ذكره موقع إندبندنت. وتتناول الأبحاث العلمية المستمرة هذا الموضوع من زوايا مختلفة، حيث يركز العلماء على العوامل الغذائية وأسلوب الحياة التي يمكن أن تساهم في الوقاية والعلاج. وبهذا الصدد، اكتشف فريق من العلماء في كندا أن زيادة تناول البوتاسيوم، من خلال أطعمة مثل الموز والبروكلي، قد يكون وسيلة فعّالة لخفض ضغط الدم، ربما تفوق فاعلية تقليل استهلاك الصوديوم وحده. وتوصّل فريق البحث في جامعة واترلو إلى أن تعديل التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي قد يشكّل المفتاح الحقيقي للسيطرة على ضغط الدم. ويعد كل من الصوديوم والبوتاسيوم من الشوارد الأساسية التي تساعد الجسم في إرسال الإشارات الكهربائية إلى العضلات، وتؤدي دورا مهما في تنظيم ضغط الدم واحتباس السوائل. وبينما تؤكد أبحاث سابقة أهمية البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم، تميزت هذه الدراسة بتحديد النسبة المثالية بين الصوديوم والبوتاسيوم، التي تحقق أفضل تأثير، وفقا للنماذج الرقمية المستخدمة. واعتمد العلماء في دراستهم على نموذج رياضي يحاكي تأثير نسب الصوديوم والبوتاسيوم على الجسم، مع مراعاة الفروق البيولوجية بين الجنسين. وتشير الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم قد يكون أكثر فائدة مما هو معتاد حاليا في التوصيات الطبية، والتي تركز فقط على تقليل الملح. وتقول: "الحد من استهلاك الملح أمر مفيد، لكن إضافة البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز أو البروكلي قد يكون أكثر تأثيرا على ضغط الدم". وأظهرت النتائج أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم مقارنة بالنساء قبل بلوغهن سن انقطاع الطمث، وذلك بسبب تأثيرات الهرمونات الأنثوية التي توفر نوعا من الحماية الطبيعية في هذه المرحلة. ولكن في المقابل، أظهرت الدراسة أن الرجال يستفيدون بشكل أكبر من تحسين التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم في النظام الغذائي، إذ يساعد هذا التوازن على خفض ضغط الدم لديهم بفعالية أكبر مقارنة بالنساء. وأشارت الباحثة، ميليسا ستادت، إلى أن النظام الغذائي الحديث الغني بالملح والفقير بالبوتاسيوم قد يكون سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات ضغط الدم، خصوصا في الدول الصناعية. وقالت: "أسلافنا تناولوا فواكه وخضروات بكثرة، ما دعم تطور أجسامنا لتتأقلم مع نظام غني بالبوتاسيوم وقليل بالصوديوم. أما اليوم، فالوضع انعكس تماما". ويأمل فريق الدراسة أن يُستخدم النموذج الرياضي الجديد لتطوير أبحاث مستقبلية تتيح اختبار تأثيرات غذائية مختلفة بشكل أسرع وأكثر أمانا، دون الحاجة لتجارب بشرية معقدة.


LE12
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- LE12
مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } تعتبر مشكلة ارتفاع ضغط الدم من . وتتناول . وبهذا الصدد، اكتشف فريق من العلماء في كندا أن زيادة تناول البوتاسيوم، من خلال أطعمة مثل الموز والبروكلي، قد يكون وسيلة فعّالة لخفض ضغط الدم، ربما تفوق فاعلية تقليل استهلاك الصوديوم وحده . وتوصّل فريق البحث في جامعة واترلو إلى أن تعديل التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي قد يشكّل المفتاح الحقيقي للسيطرة على ضغط الدم . ويعد كل من الصوديوم والبوتاسيوم من الشوارد الأساسية التي تساعد الجسم في إرسال الإشارات الكهربائية إلى العضلات، وتؤدي دورا مهما في تنظيم ضغط الدم واحتباس السوائل . وبينما تؤكد أبحاث سابقة أهمية البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم، تميزت هذه الدراسة بتحديد النسبة المثالية بين الصوديوم والبوتاسيوم، التي تحقق أفضل تأثير، وفقا للنماذج الرقمية المستخدمة . واعتمد العلماء في دراستهم على نموذج رياضي يحاكي تأثير نسب الصوديوم والبوتاسيوم على الجسم، مع مراعاة الفروق البيولوجية بين الجنسين . وتشير الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم قد يكون أكثر فائدة مما هو معتاد حاليا في التوصيات الطبية، والتي تركز فقط على تقليل الملح . وتقول: 'الحد من استهلاك الملح أمر مفيد، لكن إضافة البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز أو البروكلي قد يكون أكثر تأثيرا على ضغط الدم '. وأظهرت النتائج أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم مقارنة بالنساء قبل بلوغهن سن انقطاع الطمث، وذلك بسبب تأثيرات الهرمونات الأنثوية التي توفر نوعا من الحماية الطبيعية في هذه المرحلة. ولكن في المقابل، أظهرت الدراسة أن الرجال يستفيدون بشكل أكبر من تحسين التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم في النظام الغذائي، إذ يساعد هذا التوازن على خفض ضغط الدم لديهم بفعالية أكبر مقارنة بالنساء . وأشارت الباحثة، ميليسا ستادت، إلى أن النظام الغذائي الحديث الغني بالملح والفقير بالبوتاسيوم قد يكون سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات ضغط الدم، خصوصا في الدول الصناعية . وقالت: 'أسلافنا تناولوا فواكه وخضروات بكثرة، ما دعم تطور أجسامنا لتتأقلم مع نظام غني بالبوتاسيوم وقليل بالصوديوم. أما اليوم، فالوضع انعكس تماما '. ويأمل فريق الدراسة أن يُستخدم النموذج الرياضي الجديد لتطوير أبحاث مستقبلية تتيح اختبار تأثيرات غذائية مختلفة بشكل أسرع وأكثر أمانا، دون الحاجة لتجارب بشرية معقدة . نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء – فسيولوجيا الكلى . المصدر: إندبندنت


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
تعتبر مشكلة ارتفاع ضغط الدم من القضايا الصحية العالمية التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ما يعرضهم لمخاطر عديدة تتعلق بالقلب والأوعية الدموية. وتتناول الأبحاث العلمية المستمرة هذا الموضوع من زوايا مختلفة، حيث يركز العلماء على العوامل الغذائية وأسلوب الحياة التي يمكن أن تساهم في الوقاية والعلاج. وبهذا الصدد، اكتشف فريق من العلماء في كندا أن زيادة تناول البوتاسيوم، من خلال أطعمة مثل الموز والبروكلي، قد يكون وسيلة فعّالة لخفض ضغط الدم، ربما تفوق فاعلية تقليل استهلاك الصوديوم وحده. وتوصّل فريق البحث في جامعة واترلو إلى أن تعديل التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي قد يشكّل المفتاح الحقيقي للسيطرة على ضغط الدم. ويعد كل من الصوديوم والبوتاسيوم من الشوارد الأساسية التي تساعد الجسم في إرسال الإشارات الكهربائية إلى العضلات، وتؤدي دورا مهما في تنظيم ضغط الدم واحتباس السوائل. وبينما تؤكد أبحاث سابقة أهمية البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم، تميزت هذه الدراسة بتحديد النسبة المثالية بين الصوديوم والبوتاسيوم، التي تحقق أفضل تأثير، وفقا للنماذج الرقمية المستخدمة. واعتمد العلماء في دراستهم على نموذج رياضي يحاكي تأثير نسب الصوديوم والبوتاسيوم على الجسم، مع مراعاة الفروق البيولوجية بين الجنسين. وتشير الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم قد يكون أكثر فائدة مما هو معتاد حاليا في التوصيات الطبية، والتي تركز فقط على تقليل الملح. وتقول: "الحد من استهلاك الملح أمر مفيد، لكن إضافة البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز أو البروكلي قد يكون أكثر تأثيرا على ضغط الدم". وأظهرت النتائج أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم مقارنة بالنساء قبل بلوغهن سن انقطاع الطمث، وذلك بسبب تأثيرات الهرمونات الأنثوية التي توفر نوعا من الحماية الطبيعية في هذه المرحلة. ولكن في المقابل، أظهرت الدراسة أن الرجال يستفيدون بشكل أكبر من تحسين التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم في النظام الغذائي، إذ يساعد هذا التوازن على خفض ضغط الدم لديهم بفعالية أكبر مقارنة بالنساء. وأشارت الباحثة، ميليسا ستادت، إلى أن النظام الغذائي الحديث الغني بالملح والفقير بالبوتاسيوم قد يكون سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات ضغط الدم، خصوصا في الدول الصناعية. وقالت: "أسلافنا تناولوا فواكه وخضروات بكثرة، ما دعم تطور أجسامنا لتتأقلم مع نظام غني بالبوتاسيوم وقليل بالصوديوم. أما اليوم، فالوضع انعكس تماما". ويأمل فريق الدراسة أن يُستخدم النموذج الرياضي الجديد لتطوير أبحاث مستقبلية تتيح اختبار تأثيرات غذائية مختلفة بشكل أسرع وأكثر أمانا، دون الحاجة لتجارب بشرية معقدة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء – فسيولوجيا الكلى.


جو 24
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
مفتاح جديد للسيطرة على ضغط الدم المرتفع
جو 24 : تعتبر مشكلة ارتفاع ضغط الدم من القضايا الصحية العالمية التي تؤثر على ملايين الأشخاص، ما يعرضهم لمخاطر عديدة تتعلق بالقلب والأوعية الدموية. وتتناول الأبحاث العلمية المستمرة هذا الموضوع من زوايا مختلفة، حيث يركز العلماء على العوامل الغذائية وأسلوب الحياة التي يمكن أن تساهم في الوقاية والعلاج. وبهذا الصدد، اكتشف فريق من العلماء في كندا أن زيادة تناول البوتاسيوم، من خلال أطعمة مثل الموز والبروكلي، قد يكون وسيلة فعّالة لخفض ضغط الدم، ربما تفوق فاعلية تقليل استهلاك الصوديوم وحده. وتوصّل فريق البحث في جامعة واترلو إلى أن تعديل التوازن بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي قد يشكّل المفتاح الحقيقي للسيطرة على ضغط الدم. ويعد كل من الصوديوم والبوتاسيوم من الشوارد الأساسية التي تساعد الجسم في إرسال الإشارات الكهربائية إلى العضلات، وتؤدي دورا مهما في تنظيم ضغط الدم واحتباس السوائل. وبينما تؤكد أبحاث سابقة أهمية البوتاسيوم في ضبط ضغط الدم، تميزت هذه الدراسة بتحديد النسبة المثالية بين الصوديوم والبوتاسيوم، التي تحقق أفضل تأثير، وفقا للنماذج الرقمية المستخدمة. واعتمد العلماءفي دراستهمعلى نموذج رياضي يحاكي تأثير نسب الصوديوم والبوتاسيوم على الجسم، مع مراعاة الفروق البيولوجية بين الجنسين. وتشير الدكتورة أنيتا لايتون، الباحثة المشاركة في الدراسة، إلى أن النظام الغذائي الغني بالبوتاسيوم قد يكون أكثر فائدة مما هو معتاد حاليا في التوصيات الطبية، والتي تركز فقط على تقليل الملح. وتقول: "الحد من استهلاك الملح أمر مفيد، لكن إضافة البوتاسيوم من مصادر طبيعية مثل الموز أو البروكلي قد يكون أكثر تأثيرا على ضغط الدم". وأظهرت النتائج أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم مقارنة بالنساء قبل بلوغهن سن انقطاع الطمث،وذلك بسبب تأثيرات الهرمونات الأنثوية التي توفر نوعا من الحماية الطبيعية في هذه المرحلة. ولكن في المقابل، أظهرت الدراسة أن الرجال يستفيدون بشكل أكبر من تحسين التوازن بين البوتاسيوم والصوديوم في النظام الغذائي،إذ يساعد هذا التوازن على خفض ضغط الدم لديهم بفعالية أكبر مقارنة بالنساء. وأشارت الباحثة، ميليسا ستادت، إلى أن النظام الغذائي الحديث الغني بالملح والفقير بالبوتاسيوم قد يكون سببا رئيسيا في ارتفاع معدلات ضغط الدم، خصوصا في الدول الصناعية. وقالت: "أسلافنا تناولوا فواكه وخضروات بكثرة، ما دعم تطور أجسامنا لتتأقلم مع نظام غني بالبوتاسيوم وقليل بالصوديوم. أما اليوم، فالوضع انعكس تماما". ويأمل فريق الدراسة أن يُستخدم النموذج الرياضي الجديد لتطوير أبحاث مستقبلية تتيح اختبار تأثيرات غذائية مختلفة بشكل أسرع وأكثر أمانا، دون الحاجة لتجارب بشرية معقدة. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية لعلم وظائف الأعضاء – فسيولوجيا الكلى. المصدر: إندبندنت تابعو الأردن 24 على