أحدث الأخبار مع #ميليشياالباسيج


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "المصري للفكر والدراسات": واشنطن أخفقت في إجهاض البرنامج النووي الإيراني (فيديو)
الإثنين 23/يونيو/2025 - 11:08 م 6/23/2025 11:08:51 PM أشار الدكتور محمد مجاهد الزيات، المستشار الأكاديمي بالمركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية، إلى إخفاق واشنطن في إجهاض البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن إيران لم تعد فقط قوة نووية محتملة، بل باتت تمتلك أدوات الردع الفاعلة، بما في ذلك أجهزة الطرد المركزي المتطورة، واحتياطات من اليورانيوم المخصب بمصير مجهول. ولفت الزيات، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، إلى أن ما يُعرف بـ"الثالوث النووي" لا يزال قائمًا ضمن ترسانة طهران، ما يعزّز موقفها الاستراتيجي، ويُصعّب أي رهان على كبح تطلعاتها، مشيرًا إلى أن الحديث عن إسقاط النظام الإيراني أشبه بالضجيج الخاوي، كم أكد غياب أي بديل سياسي منظم، في ظل هيمنة الحرس الثوري، الذي يحوز بنية أمنية اقتصادية مترامية الأطراف ويضم حوالي 250 ألف عنصر من ميليشيا الباسيج. واختتم "الزيات" تحليله بالإشارة إلى أن "الزرّ الحقيقي" لوقف التصعيد يوجد في يد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي يمكنه، متى شعر بأن هدفه تحقق بتجميد النووي الإيراني ومنع امتلاك القنبلة الذرية، أن يدفع نحو تهدئة المشهد عبر الضغط على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية.


الدستور
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الدستور
"المصري للفكر والدراسات": واشنطن أخفقت في إجهاض البرنامج النووي الإيراني (فيديو)
أشار الدكتور محمد مجاهد الزيات، المستشار الأكاديمي بالمركز المصري للفكر والدراسات الإستراتيجية، إلى إخفاق واشنطن في إجهاض البرنامج النووي الإيراني، مؤكدًا أن إيران لم تعد فقط قوة نووية محتملة، بل باتت تمتلك أدوات الردع الفاعلة، بما في ذلك أجهزة الطرد المركزي المتطورة، واحتياطات من اليورانيوم المخصب بمصير مجهول. ولفت الزيات، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، إلى أن ما يُعرف بـ"الثالوث النووي" لا يزال قائمًا ضمن ترسانة طهران، ما يعزّز موقفها الاستراتيجي، ويُصعّب أي رهان على كبح تطلعاتها، مشيرًا إلى أن الحديث عن إسقاط النظام الإيراني أشبه بالضجيج الخاوي، كم أكد غياب أي بديل سياسي منظم، في ظل هيمنة الحرس الثوري، الذي يحوز بنية أمنية اقتصادية مترامية الأطراف ويضم حوالي 250 ألف عنصر من ميليشيا الباسيج. واختتم "الزيات" تحليله بالإشارة إلى أن "الزرّ الحقيقي" لوقف التصعيد يوجد في يد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والذي يمكنه، متى شعر بأن هدفه تحقق بتجميد النووي الإيراني ومنع امتلاك القنبلة الذرية، أن يدفع نحو تهدئة المشهد عبر الضغط على إسرائيل لوقف عملياتها العسكرية.


بيروت نيوز
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- بيروت نيوز
إيران ليست حزب الله.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
وذكر التقرير الذي ترجمهُ 'لبنان24' أنَّ 'الضربة الاستباقية الإسرائيلية على إيران تُبشر بنقطة تحوّل في الصراع بين البلدين، وبداية مرحلة مهمة وخطيرة وغير مسبوقة في الصراع بينهما'. وتابع: 'لقد غيّرت الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي شنّتها إيران على إسرائيل في نيسان وتشرين الأول 2024 قواعد اللعبة بين البلدين، بعد أن فضّلتا لسنوات العمل ضد بعضهما البعض بشكل غير مباشر. لقد لجأت إيران إلى العمليات العسكرية والوكلاء بشكل رئيسي ضد إسرائيل، بينما فضّلت إسرائيل العمل سراً بشكل رئيسي'. وأكمل: 'الحملة الإسرائيلية ضد البرنامج النووي، وتزايد الوجود الإيراني وإنشاء بنية تحتية عسكرية قرب حدود إسرائيل، وتورط إيران في الإرهاب ضد الإسرائيليين واليهود في الخارج، وتوسع النشاط الإسرائيلي ضد إيران في ساحات ومساحات إضافية، بما في ذلك المجالين البحري والسيبراني، وتطبيق مبدأ 'رأس الأفعى' الذي ينص على وجوب ضرب إيران في الداخل، كل هذه العوامل حوّلت المواجهة الإسرائيلية الإيرانية، إلى معركة مباشرة بين إسرائيل وإيران'. وذكر التقرير أنَّ الضربة التي حصلت ركزت على تصفية أفراد النخبة الأمنية الإيرانية، مشيراً إلى أنه 'يمكن التقدير بحذر، أنَّ البنية التحتية النووية، بما في ذلك مواقع تخصيب اليورانيوم، قد تضررت بشدّة أيضاً'. وأكمل: 'قد يُصعّب الضرر الذي لحق بقدرات القيادة والتحكم على إيران الردّ على الهجوم الإسرائيلي. مع ذلك، يجب أن نتذكر أن إيران ليست حزب الله، وبالتأكيد ليست حركة حماس. الجمهورية الإسلامية، البعيدة جداً عن إسرائيل، والتي تزيد مساحتها عن مساحة لبنان بأكثر من 150 ضعفاً، تتميز بدرجة عالية من الازدواج المؤسسي (الجيش مقابل الحرس الثوري، وزارة الاستخبارات مقابل جهاز استخبارات الحرس الثوري، ميليشيا الباسيج مقابل قوى الأمن الداخلي، وهكذا). وعليه، فإنَّ الهيكلية القائمة في إيران تسمح بتعيين ببدلاء لمن تمت تصفيتهم، وهذا ما حصل فعلياً اليوم حينما تم تعيين رئيس للأركان العامة وقائد للحرس الثوري'. وتابع: 'إن الطموح لإسقاط النظام الإيراني عبر إلحاق الأذى – مهما بلغ – ببعض النخبة الأمنية والعسكرية أمرٌ غير واقعي. النخبة السياسية والأمنية الإيرانية واسعة ومتماسكة وملتزمة بالحفاظ على بقاء النظام. أما رد فعل الجمهور الإيراني، الذي لا يدعم معظمه النظام، فهو أقل قابلية للتنبؤ، ولكن لإسقاط النظام من خلال الضغط الشعبي، يتطلب الأمر تغييراً جذرياً في ميزان القوى بين النظام ومؤيديه ومعارضيه، والذين لم تُبدِ سوى أقلية منهم حتى الآن استعداداً لاتخاذ خطوات فعّالة لإسقاطه. وختم: 'من السابق لأوانه الحديث عن إمكانية استعادة البرنامج النووي، إذ يعتمد ذلك بشكل أساسي على حجم الضرر الذي لحق بالمواقع النووية وما تبقى من قدرة نووية. لن تتخلى إيران طواعيةً عن قدراتها النووية (المتبقية) وعن جهود استعادة البرنامج النووي، وربما حتى تحقيق اختراق في ظل هذه القدرة، وهذه المرة لديها الشرعية لذلك. ومع ذلك، فإن قدرتها على تحقيق ذلك تعتمد على حجم الضرر الواقع وعزم إسرائيل (وربما الولايات المتحدة) على عرقلة جهود النهوض مُجدداً'.

القناة الثالثة والعشرون
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
"إيران ليست حزب الله".. اقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
نشر موقع "ماكو" الإسرائيلي تقريراً جديداً قال فيه إنَّ الضربة الإسرائيلية التي طالت إيران، الجمعة، لا تعني انتهاء المشروع النووي. وذكر التقريرأنَّ "الضربة الاستباقية الإسرائيلية على إيران تُبشر بنقطة تحوّل في الصراع بين البلدين، وبداية مرحلة مهمة وخطيرة وغير مسبوقة في الصراع بينهما". وتابع: "لقد غيّرت الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي شنّتها إيران على إسرائيل في نيسان وتشرين الأول 2024 قواعد اللعبة بين البلدين، بعد أن فضّلتا لسنوات العمل ضد بعضهما البعض بشكل غير مباشر. لقد لجأت إيران إلى العمليات العسكرية والوكلاء بشكل رئيسي ضد إسرائيل، بينما فضّلت إسرائيل العمل سراً بشكل رئيسي". وأكمل: "الحملة الإسرائيلية ضد البرنامج النووي، وتزايد الوجود الإيراني وإنشاء بنية تحتية عسكرية قرب حدود إسرائيل، وتورط إيران في الإرهاب ضد الإسرائيليين واليهود في الخارج، وتوسع النشاط الإسرائيلي ضد إيران في ساحات ومساحات إضافية، بما في ذلك المجالين البحري والسيبراني، وتطبيق مبدأ "رأس الأفعى" الذي ينص على وجوب ضرب إيران في الداخل، كل هذه العوامل حوّلت المواجهة الإسرائيلية الإيرانية، إلى معركة مباشرة بين إسرائيل وإيران". وذكر التقرير أنَّ الضربة التي حصلت ركزت على تصفية أفراد النخبة الأمنية الإيرانية، مشيراً إلى أنه "يمكن التقدير بحذر، أنَّ البنية التحتية النووية، بما في ذلك مواقع تخصيب اليورانيوم، قد تضررت بشدّة أيضاً". وأكمل: "قد يُصعّب الضرر الذي لحق بقدرات القيادة والتحكم على إيران الردّ على الهجوم الإسرائيلي. مع ذلك، يجب أن نتذكر أن إيران ليست حزب الله، وبالتأكيد ليست حركة حماس. الجمهورية الإسلامية، البعيدة جداً عن إسرائيل، والتي تزيد مساحتها عن مساحة لبنان بأكثر من 150 ضعفاً، تتميز بدرجة عالية من الازدواج المؤسسي (الجيش مقابل الحرس الثوري، وزارة الاستخبارات مقابل جهاز استخبارات الحرس الثوري، ميليشيا الباسيج مقابل قوى الأمن الداخلي، وهكذا). وعليه، فإنَّ الهيكلية القائمة في إيران تسمح بتعيين ببدلاء لمن تمت تصفيتهم، وهذا ما حصل فعلياً اليوم حينما تم تعيين رئيس للأركان العامة وقائد للحرس الثوري". وتابع: "إن الطموح لإسقاط النظام الإيراني عبر إلحاق الأذى - مهما بلغ - ببعض النخبة الأمنية والعسكرية أمرٌ غير واقعي. النخبة السياسية والأمنية الإيرانية واسعة ومتماسكة وملتزمة بالحفاظ على بقاء النظام. أما رد فعل الجمهور الإيراني، الذي لا يدعم معظمه النظام، فهو أقل قابلية للتنبؤ، ولكن لإسقاط النظام من خلال الضغط الشعبي، يتطلب الأمر تغييراً جذرياً في ميزان القوى بين النظام ومؤيديه ومعارضيه، والذين لم تُبدِ سوى أقلية منهم حتى الآن استعداداً لاتخاذ خطوات فعّالة لإسقاطه. وختم: "من السابق لأوانه الحديث عن إمكانية استعادة البرنامج النووي، إذ يعتمد ذلك بشكل أساسي على حجم الضرر الذي لحق بالمواقع النووية وما تبقى من قدرة نووية. لن تتخلى إيران طواعيةً عن قدراتها النووية (المتبقية) وعن جهود استعادة البرنامج النووي، وربما حتى تحقيق اختراق في ظل هذه القدرة، وهذه المرة لديها الشرعية لذلك. ومع ذلك، فإن قدرتها على تحقيق ذلك تعتمد على حجم الضرر الواقع وعزم إسرائيل (وربما الولايات المتحدة) على عرقلة جهود النهوض مُجدداً". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
"إيران ليست حزب الله".. إقرأوا آخر تقرير إسرائيليّ
نشر موقع "ماكو" الإسرائيلي تقريراً جديداً قال فيه إنَّ الضربة الإسرائيلية التي طالت إيران ، الجمعة، لا تعني انتهاء المشروع النووي. وذكر التقرير الذي ترجمهُ"لبنان24" أنَّ "الضربة الاستباقية الإسرائيلية على إيران تُبشر بنقطة تحوّل في الصراع بين البلدين، وبداية مرحلة مهمة وخطيرة وغير مسبوقة في الصراع بينهما". وتابع: "لقد غيّرت الهجمات الصاروخية والطائرات المسيّرة التي شنّتها إيران على إسرائيل في نيسان وتشرين الأول 2024 قواعد اللعبة بين البلدين، بعد أن فضّلتا لسنوات العمل ضد بعضهما البعض بشكل غير مباشر. لقد لجأت إيران إلى العمليات العسكرية والوكلاء بشكل رئيسي ضد إسرائيل، بينما فضّلت إسرائيل العمل سراً بشكل رئيسي". وأكمل: "الحملة الإسرائيلية ضد البرنامج النووي، وتزايد الوجود الإيراني وإنشاء بنية تحتية عسكرية قرب حدود إسرائيل، وتورط إيران في الإرهاب ضد الإسرائيليين واليهود في الخارج، وتوسع النشاط الإسرائيلي ضد إيران في ساحات ومساحات إضافية، بما في ذلك المجالين البحري والسيبراني، وتطبيق مبدأ "رأس الأفعى" الذي ينص على وجوب ضرب إيران في الداخل، كل هذه العوامل حوّلت المواجهة الإسرائيلية الإيرانية ، إلى معركة مباشرة بين إسرائيل وإيران". وذكر التقرير أنَّ الضربة التي حصلت ركزت على تصفية أفراد النخبة الأمنية الإيرانية، مشيراً إلى أنه "يمكن التقدير بحذر، أنَّ البنية التحتية النووية، بما في ذلك مواقع تخصيب اليورانيوم، قد تضررت بشدّة أيضاً". وأكمل: "قد يُصعّب الضرر الذي لحق بقدرات القيادة والتحكم على إيران الردّ على الهجوم الإسرائيلي. مع ذلك، يجب أن نتذكر أن إيران ليست حزب الله ، وبالتأكيد ليست حركة حماس. الجمهورية الإسلامية، البعيدة جداً عن إسرائيل، والتي تزيد مساحتها عن مساحة لبنان بأكثر من 150 ضعفاً، تتميز بدرجة عالية من الازدواج المؤسسي (الجيش مقابل الحرس الثوري، وزارة الاستخبارات مقابل جهاز استخبارات الحرس الثوري، ميليشيا الباسيج مقابل قوى الأمن الداخلي، وهكذا). وعليه، فإنَّ الهيكلية القائمة في إيران تسمح بتعيين ببدلاء لمن تمت تصفيتهم، وهذا ما حصل فعلياً اليوم حينما تم تعيين رئيس للأركان العامة وقائد للحرس الثوري". وتابع: "إن الطموح لإسقاط النظام الإيراني عبر إلحاق الأذى - مهما بلغ - ببعض النخبة الأمنية والعسكرية أمرٌ غير واقعي. النخبة السياسية والأمنية الإيرانية واسعة ومتماسكة وملتزمة بالحفاظ على بقاء النظام. أما رد فعل الجمهور الإيراني، الذي لا يدعم معظمه النظام، فهو أقل قابلية للتنبؤ، ولكن لإسقاط النظام من خلال الضغط الشعبي، يتطلب الأمر تغييراً جذرياً في ميزان القوى بين النظام ومؤيديه ومعارضيه، والذين لم تُبدِ سوى أقلية منهم حتى الآن استعداداً لاتخاذ خطوات فعّالة لإسقاطه. وختم: "من السابق لأوانه الحديث عن إمكانية استعادة البرنامج النووي، إذ يعتمد ذلك بشكل أساسي على حجم الضرر الذي لحق بالمواقع النووية وما تبقى من قدرة نووية. لن تتخلى إيران طواعيةً عن قدراتها النووية (المتبقية) وعن جهود استعادة البرنامج النووي، وربما حتى تحقيق اختراق في ظل هذه القدرة، وهذه المرة لديها الشرعية لذلك. ومع ذلك، فإن قدرتها على تحقيق ذلك تعتمد على حجم الضرر الواقع وعزم إسرائيل (وربما الولايات المتحدة) على عرقلة جهود النهوض مُجدداً".