أحدث الأخبار مع #ميناءطنجةالمتوسط


اليوم 24
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
المعارضة تقترح تعديلات على مرسوم التعيين في المناصب العليا لتجنب تكرار فضيحة مدير الميناء المتوسطي
قدم الفريق الاشتراكي يمجلس النواب (معارضة)، مقترح قانون تنظيمي يسعى من خلاله إلى إغلاق المنافذ على المسؤولين الفاسدين في الوصول إلى مناصب عليا. ينطلق هذا الفريق من حادث المدير العام لميناء طنجة المتوسط، حسن عبقري الذي شكل فضيحة، أدت إلى إقالته من منصبه على الفور، لكن دون المضي في إجراءات إضافية. عبقري، أطلق مشروعًا جديدًا في إسبانيا، وبالتحديد في مدينة فالنسيا، حيث أسس شركة ستقدم « خدمات مينائية ». المدير المسؤول عن أكبر ميناء في المغرب، والذي يعد منافسًا رئيسيًا للموانئ الإسبانية مثل الجزيرة الخضراء وفالنسيا، يبدأ بهذا خطوة جديدة في مجال الأعمال بصفة خاصة ضمن « المجال المنافس ». ووفقًا لنشرة السجل التجاري الرسمي في فالنسيا، تم تسجيل تأسيس شركة « نيو بورت كونسالتينغ 2024″، التي أنشأها عبقري كشريك وحيد. ووفقًا لنفس الوثيقة، فإن هذه الشركة المحدودة، التي تم تأسيسها رمزيًا برأس مال قدره يورو واحد، بدأت عملياتها رسميًا في 13 يناير. وتهدف الشركة إلى تقديم خدمات الاستشارات التقنية في إدارة الخدمات المينائية. بالإضافة إلى ذلك، تشمل أنشطة « نيو بورت كونسالتينغ 2024 » أيضًا شراء وإدارة وتحويل واستغلال مختلف أنواع العقارات الريفية والحضرية، باستثناء التأجير التمويلي. يشدد الفريق الاشتراكي على أن الديمقراطية « لا يمكن أن تترعرع في وسط فاسد، مشيرا إلى « مظاهر تكرس للفساد بشكل كبير، وهي تلك المتعلقة بتنازع المصالح أو عندما يتم استغلال بعض النواقص التي تشوب النصوص التشريعية لمراكمة الأموال دون وجه حق، كما وقع في الآونة الأخيرة مع مدير ميناء طنجة المتوسط ». معتبرا تورطه في أنشطة تجارية خارجية قد تتعارض مع مسؤولياته الرسمية، حيث أسس شركة استشارية في إحدى المدن الإسبانية، متخصصة في الخدمات المينائية والاستثمار العقاري، « استغلالا للفراغ القانوني بهذا الخصوص ». ويعتقد الفريق الاشتراكي أن مقترحه سيساعد على التقليل من مخاطر الفساد خلال التعيين في المناصب العليا. مضيفا معايير جديدة في هذه التعيينات، كتتمة للمادة الرابعة في المرسوم المذكور. المادة الرابعة التي يقترحها هذا الفريق، تقول ما يلي: « يتعين على المسؤولين بالمؤسسات والمقاولات العمومية أن يتوقفوا طوال مدة مزاولة مهامهم، عن ممارسة أي نشاط مهني أو تجاري في القطاع الخاص سواء داخل أو خارج التراب الوطني، ولا سيما مشاركتهم في أجهزة تسيير أو تدبير أو إدارة المنشآت الخاصة الهادفة إلى الحصول على ربح، وبصفة عامة كل نشاط قد يؤدي إلى تنازع المصالح، باستثناء الأنشطة التي ينحصر غرضها في اقتناء مساهمات في رأس المال وتسيير القيم المنقولة ».


أريفينو.نت
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
اسبانيا تفضح مسؤولا مغربيا كبيرا و تنهي مستقبله؟
قرر المجلس الإداري لميناء طنجة المتوسط، إعفاء مديره العام، حسن العبقري، من منصبه. وقد خصص اجتماع طارئ للمجلس، لمناقشة المعطيات المتداولة حول شبهة « تورطه » في أنشطة تجارية خارجية قد تتعارض مع مسؤولياته الرسمية. وذلك إثر نشر صحيفة ايكونوميا ديخيتال الإسبانية معطيات بهذا الخصوص، وهو ما يعد اخلالا جسيما بواجباته وبمبدأ الثقة والأمانة. وقد جرى تعيين محمد أولعربي لتولي مهام الإدارة بالنيابة، في انتظار استكمال التحقيقات التي تهم تأسيس حسن العبقري لشركة استشارية في مدينة فالنسيا الإسبانية، إضافة إلى تورطه في معاملات عقارية بإسبانيا منذ يناير الماضي. وكان حسن عبقري، المدير العام لهيئة ميناء طنجة المتوسط (TMPA)، أطلق مشروعًا جديدًا في إسبانيا، وبالتحديد في مدينة فالنسيا، حيث أسس شركة ستقدم « خدمات مينائية ». المدير المسؤول عن أكبر ميناء في المغرب، والذي يعد منافسًا رئيسيًا للموانئ الإسبانية مثل الجزيرة الخضراء وفالنسيا، يبدأ بهذا خطوة جديدة في مجال الأعمال بصفة خاصة ضمن « المجال المنافس ». ووفقًا لنشرة السجل التجاري الرسمي (Borme)، تم تسجيل تأسيس شركة « نيو بورت كونسالتينغ 2024″، التي أنشأها عبكري كشريك وحيد. ووفقًا لنفس الوثيقة، فإن هذه الشركة المحدودة، التي تم تأسيسها رمزيًا برأس مال قدره يورو واحد، بدأت عملياتها رسميًا في 13 يناير. وفقا للمعطيات التي أوردتها صحيفة « إيكونوميا ديجيتال »، يبدو أن خطوة حسن عبكري تثير الانتباه، خاصة أنها تأتي كمبادرة شخصية وليست بصفته مديرًا عامًا لميناء طنجة المتوسط، وهو أمر يصعب فصله تمامًا عن منصبه الحالي. إقرأ ايضاً لكن هذه ليست أول مرة يقترب فيها طنجة المتوسط ومسؤولوه من الموانئ الإسبانية. ففي مارس من العام الماضي، عقد اجتماع بين مسؤولي ميناء طنجة المتوسط وميناء الجزيرة الخضراء، بحضور عبكري نفسه. وفي سبتمبر الماضي، زار وفد من منتدى AVE، الذي يضم رجال أعمال إسبان بارزين من مجموعة فيسنتي بولودا وخوان رويغ، المغرب للتعرف على شركات تابعة لمجموعة AVE، مثل بولودا كوربوراثيون ماريتيما ومجموعة جيل كوميس. وفي إطار هذه الزيارة، قام الوفد بزيارة مجمع ميناء طنجة المتوسط، حيث وصفوه بأنه « بنية تحتية رئيسية ساهمت في تعزيز موقع المغرب كلاعب أساسي في التجارة البحرية الدولية ». كان حسن عبكري هو المسؤول عن استقبال الوفد الإسباني، حيث قدم لهم إحصائيات وأرقامًا رئيسية حول أداء الميناء، وأطلعهم على آخر التطورات الاستراتيجية. كما شدد على أهمية طنجة المتوسط باعتباره « مركزًا لوجستيًا عالميًا »، مما يعزز دوره في النقل البحري وسلاسل التوريد الدولية.


اليوم 24
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم 24
إعفاء المدير العام لطنجة المتوسط جراء قيامه بأنشطة تتعارض مع مسؤولياته الرسمية
قرر المجلس الإداري لميناء طنجة المتوسط، إعفاء مديره العام، حسن العبقري، من منصبه. وقد خصص اجتماع طارئ للمجلس، لمناقشة المعطيات المتداولة حول شبهة « تورطه » في أنشطة تجارية خارجية قد تتعارض مع مسؤولياته الرسمية. وذلك إثر نشر صحيفة ايكونوميا ديخيتال الإسبانية معطيات بهذا الخصوص، وهو ما يعد اخلالا جسيما بواجباته وبمبدأ الثقة والأمانة. وقد جرى تعيين محمد أولعربي لتولي مهام الإدارة بالنيابة، في انتظار استكمال التحقيقات التي تهم تأسيس حسن العبقري لشركة استشارية في مدينة فالنسيا الإسبانية، إضافة إلى تورطه في معاملات عقارية بإسبانيا منذ يناير الماضي. وكان حسن عبقري، المدير العام لهيئة ميناء طنجة المتوسط (TMPA)، أطلق مشروعًا جديدًا في إسبانيا، وبالتحديد في مدينة فالنسيا، حيث أسس شركة ستقدم « خدمات مينائية ». المدير المسؤول عن أكبر ميناء في المغرب، والذي يعد منافسًا رئيسيًا للموانئ الإسبانية مثل الجزيرة الخضراء وفالنسيا، يبدأ بهذا خطوة جديدة في مجال الأعمال بصفة خاصة ضمن « المجال المنافس ». ووفقًا لنشرة السجل التجاري الرسمي (Borme)، تم تسجيل تأسيس شركة « نيو بورت كونسالتينغ 2024″، التي أنشأها عبكري كشريك وحيد. ووفقًا لنفس الوثيقة، فإن هذه الشركة المحدودة، التي تم تأسيسها رمزيًا برأس مال قدره يورو واحد، بدأت عملياتها رسميًا في 13 يناير. وفقا للمعطيات التي أوردتها صحيفة « إيكونوميا ديجيتال »، يبدو أن خطوة حسن عبكري تثير الانتباه، خاصة أنها تأتي كمبادرة شخصية وليست بصفته مديرًا عامًا لميناء طنجة المتوسط، وهو أمر يصعب فصله تمامًا عن منصبه الحالي. لكن هذه ليست أول مرة يقترب فيها طنجة المتوسط ومسؤولوه من الموانئ الإسبانية. ففي مارس من العام الماضي، عقد اجتماع بين مسؤولي ميناء طنجة المتوسط وميناء الجزيرة الخضراء، بحضور عبكري نفسه. وفي سبتمبر الماضي، زار وفد من منتدى AVE، الذي يضم رجال أعمال إسبان بارزين من مجموعة فيسنتي بولودا وخوان رويغ، المغرب للتعرف على شركات تابعة لمجموعة AVE، مثل بولودا كوربوراثيون ماريتيما ومجموعة جيل كوميس. وفي إطار هذه الزيارة، قام الوفد بزيارة مجمع ميناء طنجة المتوسط، حيث وصفوه بأنه « بنية تحتية رئيسية ساهمت في تعزيز موقع المغرب كلاعب أساسي في التجارة البحرية الدولية ». كان حسن عبكري هو المسؤول عن استقبال الوفد الإسباني، حيث قدم لهم إحصائيات وأرقامًا رئيسية حول أداء الميناء، وأطلعهم على آخر التطورات الاستراتيجية. كما شدد على أهمية طنجة المتوسط باعتباره « مركزًا لوجستيًا عالميًا »، مما يعزز دوره في النقل البحري وسلاسل التوريد الدولية.