أحدث الأخبار مع #مينغ،


صدى الالكترونية
منذ 19 ساعات
- منوعات
- صدى الالكترونية
انهيار سقف برج الطبول الشهير بالصين.. فيديو
عاش عدد من السياح في الصين لحظات مرعبة عندما حدث انهيار في بلاط سقف برج الطبول الشهير. وانهار جزء كبير من بلاط سقف 'برج الطبول' في مينغتشونغدو بمقاطعة فنغيانغ، إقليم آنهوي ما جعل البعض يفر هربا من سقوط البلاط عليه. يذكر أن البرج شُيّد أول مرة عام 1375 في عهد أسرة مينغ، وأُعيد بناؤه عام 1995.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- منوعات
- أخبارنا
انهيار جزئي في برج تاريخي بالصين يثير الذعر بين السياح
تحوّلت لحظات سياحية هادئة في الصين إلى مشهد من الذعر، بعد انهيار أجزاء من سقف "برج الطبل" التاريخي بمدينة فنغيانغ بمقاطعة آنهوي، أثناء تواجد عدد من الزوّار تحته، دون تسجيل أي إصابات. ويُعد "برج الطبل"، الذي شُيّد في عام 1375 خلال عهد الإمبراطور تشو يوان تشانغ من أسرة مينغ، أحد أبرز المعالم الأثرية في المنطقة، ويجذب آلاف الزوار سنوياً نظراً لتاريخه العريق الذي يمتد لأكثر من 650 عاماً. وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت على الإنترنت لحظة سقوط بلاطات من السقف بشكل مفاجئ على أحد جوانب البرج، وسط صراخ الزوار وهرولتهم للنجاة، في حين أكدت السلطات المحلية أن المبنى الرئيسي لم يتعرض لأي ضرر هيكلي. وعقب الحادث، أعلنت السلطات فتح تحقيق عاجل، كما تم تطويق المنطقة المتضررة وتعليق الزيارات مؤقتاً لبعض أجزاء البرج، لحين التأكد من سلامة البنية وتأمين الموقع بشكل كامل. ورجّح بعض السكان المحليين أن تكون الرياح القوية التي ضربت المنطقة مؤخراً هي السبب في الانهيار، خاصة وأن البرج تعرض خلال تاريخه لعدة عمليات تدمير وإعادة بناء، كان آخرها بين عامي 1995 و1998. الحادثة أعادت إلى الواجهة قضية صيانة المعالم التاريخية في الصين، خاصة في ظل تزايد أعداد الزوار والتقلبات المناخية التي قد تؤثر على سلامة البنية المعمارية لهذه الرموز الثقافية القديمة.


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- منوعات
- البلاد البحرينية
عمره 600 عام.. انهيار برج الطبول في الصين يثير الذعر (فيديو)
شهد برج الطبول في مدينة فنغيانغ بمقاطعة أنهوي شرقي الصين حادثاً مروعاً يوم الاثنين الماضي، حيث تساقطت مئات من بلاطات السقف فجأة من الطابق العلوي للبرج، مثيرة سحابة كثيفة من الغبار ودافعة الزوار إلى الفرار في حالة من الذعر. برج الطبول.. معلم تاريخي في خطر البرج الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1375 في عهد أسرة مينغ، يُعد من أكبر أبراج الطبول في الصين، وكان يستخدم تقليديًا لإعلان بدء المناسبات وتحديد أوقات اليوم. وقد خضع البرج قبل عام فقط لأعمال ترميم بعد أضرار طفيفة في السقف، إلا أن الحادث الأخير أثار تساؤلات حول فعالية تلك الترميمات. أفاد شهود عيان أن البلاط ظل يتساقط لمدة دقيقة أو اثنتين، وسط أصوات ارتطام متتالية أثارت الفزع. وذكر أحدهم أنه سمع الصوت أثناء تواجده في متجر عند مدخل البرج، بينما قال آخر إنه لحسن الحظ لم يكن هناك أحد في الساحة لحظة الانهيار، محذرًا من أن توقيتًا مختلفًا كان سيؤدي إلى إصابات بين الأطفال المعتادين على اللعب في الموقع بعد العشاء. السلطات تحقق وتطمئن: لا إصابات أعلنت إدارة الثقافة والسياحة في فنغيانغ أن الحادث لم يسفر عن أي إصابات، مؤكدة أن الجهات المختصة باشرت التحقيق في ملابساته. وتشير التقارير الرسمية إلى أن الجزء المتضرر هو الطابق العلوي المعاد بناؤه عام 1995، بينما ظلت القاعدة الأصلية للبرج، التي تعود لعهد أسرة مينغ، سليمة. تُعرف فنغيانغ بتاريخها العريق، إذ كانت موطن الإمبراطور هونغوو، مؤسس أسرة مينغ، الذي شهدت البلاد في عهده ازدهارًا اقتصاديًا بفضل التجارة الدولية المتزايدة واعتماد العملة الورقية بدلاً من المعادن الثمينة، ويُعد البرج من أبرز رموز هذا الإرث الحضاري. تم نشر هذا المقال على موقع


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- منوعات
- البلاد البحرينية
المدينة المحرمة في الصين: جوهرة الإمبراطورية وسر الحضارة
تقع المدينة المحرمة في قلب العاصمة الصينية بكين، وهي واحدة من أبرز المعالم التاريخية والثقافية في العالم، وأحد أكثر المواقع جذبًا للسياح في الصين. بنيت في أوائل القرن الخامس عشر الميلادي خلال عهد أسرة مينغ، وكانت المقر الرسمي لإقامة الأباطرة وأسرهم لما يزيد عن 500 عام، حيث حكم من خلالها 24 إمبراطورًا من أسرتي مينغ وتشينغ. وتعد المدينة المحرمة شاهدًا حيًا على عظمة العمارة الإمبراطورية الصينية، وعلى النفوذ السياسي والثقافي الذي مارسته الأسر الإمبراطورية في الصين القديمة. تحظى المدينة المحرمة اليوم باهتمام عالمي كبير، إذ أُدرجت ضمن قائمة اليونسكو للتراث العالمي عام 1987، وتعد رمزًا للهوية الصينية والروح التاريخية للبلاد. روعة التصميم والهندسة المعمارية تمتد المدينة المحرمة على مساحة تزيد عن 720,000 متر مربع، وتضم أكثر من 9000 غرفة، وتحيط بها جدران ضخمة وخندق مائي واسع لحمايتها من الغزوات. وقد صُممت وفق مبادئ "الفنغ شوي"، التي تعنى بالتناغم بين الإنسان والطبيعة، فجاءت مبانيها متمركزة حول محور طولي يمتد من الجنوب إلى الشمال، وتتمحور حول قاعة التناغم الأعلى، وهي أضخم قاعة في المجمع ومركز السلطة الإمبراطورية. استخدم في بنائها الخشب كمادة أساسية، وغطيت الأسطح ببلاط ذهبي اللون يرمز إلى الهيبة الإمبراطورية. وتمثل كل زاوية وزخرفة في المدينة فلسفة عميقة تنبع من المعتقدات الكونفوشيوسية والبوذية والطاوية، ما يجعل التجول فيها أشبه برحلة في أعماق العقل والثقافة الصينية القديمة. الدلالة السياسية والاجتماعية لم تكن المدينة المحرمة مجرد قصر إمبراطوري، بل كانت مركزًا للحكم ومقرًا لاتخاذ القرارات التي شكلت ملامح الصين لعدة قرون. وكانت تمثل رمزًا للسلطة المطلقة للإمبراطور الذي اعتُبر "ابن السماء"، ويتوسط العالم كوسيط بين الأرض والسماء. الدخول إليها كان محصورًا على نخبة البلاط الإمبراطوري، ومن هنا جاء اسمها "المحرّمة"، أي الممنوعة على العامة. الطبقات الاجتماعية كانت واضحة جدًا في تنظيم المدينة، فهناك تقسيم صارم بين المساحات المخصصة للأعمال الرسمية وتلك المخصصة للحياة اليومية للإمبراطور وأسرته. هذا التقسيم يعكس بدقة البنية الهرمية للمجتمع الصيني في ذلك العصر، حيث يُمنح كل فرد مكانة معينة لا يمكن تجاوزها. التحول إلى متحف عالمي ومعلم سياحي بعد سقوط الحكم الإمبراطوري عام 1912، بدأت المدينة المحرمة رحلة تحولها من مركز سياسي مغلق إلى معلم ثقافي مفتوح للجميع. واليوم تُعرف باسم "متحف القصر الإمبراطوري"، وتستقطب ملايين الزوار سنويًا. يحتضن المتحف مجموعة ضخمة من التحف الفنية، والوثائق التاريخية، والمقتنيات الإمبراطورية النادرة، مما يجعله أحد أكبر المتاحف في العالم من حيث محتوياته. وقد خضعت المدينة لعدة مراحل من الترميم والصيانة المستمرة، للحفاظ على أصالتها المعمارية والتاريخية. في عصر الحداثة، أصبحت المدينة المحرمة رمزًا للمزج بين الماضي والحاضر، وتعبيرًا حيًا عن استمرار الثقافة الصينية في التأثير والإلهام. المدينة المحرمة ليست مجرد موقع أثري، بل هي مرآة تعكس تعقيدات التاريخ الصيني، وروح الإمبراطورية التي شكلت ملامح شعب بأكمله. من خلال جدرانها المزخرفة، وساحاتها الواسعة، وقاعاتها الفخمة، تقدم المدينة المحرمة درسًا في التاريخ، والعمارة، والثقافة، لا يضاهيه موقع آخر. زيارتها ليست مجرد رحلة سياحية، بل تجربة إنسانية وروحية تضعك وجهًا لوجه أمام حضارة من أعرق حضارات العالم. تم نشر هذا المقال على موقع


الجزيرة
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
طعام الملوك.. 7 وصفات غير تقليدية لطهي البط
يُعتبر البط من أقدم الطيور التي أعدها الإنسان لتزين موائد الطعام، حيث يعود تاريخ استهلاكه للحضارات القديمة مثل المصريين والصينيين والرومان. ولطالما كان طعامًا فاخرًا ارتبط بالملوك والنبلاء، حيث قدم في الولائم الملكية نظرا لنكهته الغنية وطرق تحضيره المتنوعة التي تعكس مهارات الطهاة في القصور. ففي مصر القديمة، كان البط يُربّى على ضفاف النيل ويُقدم مشويا أو محشيا بالفريك في المناسبات الفاخرة. أما في الصين، فقد اشتهر طبق بط بكين منذ عهد أسرة مينغ، حيث كان مخصصًا للأباطرة ومحضرا بطريقة دقيقة تمنحه جلده المقرمش المميز. وفي أوروبا، خاصة فرنسا، أصبح البط رمزا للرفاهية، فظهر في وصفات شهيرة مثل الكونفيت (Confit de Canard) والبط بالبرتقال (Canard à l'Orange) التي كانت تُقدَّم في الموائد الأرستقراطية. لماذا كان البط طعام الملوك؟ لندرته وجودته: على عكس الدجاج الذي كان متاحًا لعامة الناس، كان البط يربى خصيصا في المزارع الملكية أو يتم اصطياده من البرية، مما جعله طعاما أكثر تميزا. تحضيره يتطلب مهارة: طرق طهي البط مثل التحمير، الكونفيت، أو الحشو بالفواكه والمكسرات تحتاج إلى خبرة عالية، مما جعله تحديًا للطهاة في القصور. تقديمه بالولائم الفاخرة: في أوروبا وفرنسا تحديدًا، كان البط طبقا مفضلا للنبلاء، وكان يعد بأساليب متقنة تجعله أكثر فخامة. إعلان رمز للرفاهية بالصين: في عهد أسرة مينغ، كان بط بكين طبقًا مخصصًا للأباطرة، وكان يتم تحضيره بطريقة متقنة تمنحه قوامًا هشًا ومذاقًا رائعًا. ومع مرور الزمن، لم يعد البط حكرًا على الملوك، بل انتشرت وصفاته لتصل إلى المطابخ العائلية، وأصبح يُطهى بأساليب متنوعة تناسب جميع الأذواق، من الحشو بالفريك في المطبخ المصري إلى الطهي بالصلصات المبتكرة في المطابخ الحديثة، ليظل طبقا يجمع بين الأصالة والتنوع. وإليك مجموعة من أكثر وصفات طهي البط شهرة حول العالم: البط بالمرتة على الطريقة الدمياطية المصرية المكونات: بطة واحدة متوسطة الحجم. بصلتان كبيرتان مفرومتان. 4 فصوص ثوم مفروم. ملعقتان كبيرتان من السمن البلدي. ملعقتا زيت كبيرتان. ملعقة صغيرة ملح. ½ ملعقة صغيرة فلفل أسود. ملعقة صغيرة بهارات البط. كوب واحد مرق البط. ملعقة صغيرة كمون. ملعقة صغيرة كزبرة جافة. ملعقة صغيرة سكر. ملعقة كبيرة خل. طريقة التحضير: تنظيف البطة بالماء والملح والخل، ثم تحميرها في السمن حتى تكتسب لونا ذهبيا. سلق البطة مع البصل والبهارات لمدة 1.5 إلى ساعتين حتى تنضج. تحضير المرتة: تحمير البصل والثوم، ثم إضافة الخبز المقطع وتقليبه حتى يتحمص. إضافة المرق والتوابل والخل، وترك الخليط على النار حتى يصبح كثيف القوام. تقديم البطة فوق المرتة وتُقدّم ساخنة مع سلطة خضراء أو مخلل. البط المصري التقليدي (المحشي بالفريك) المكونات: بطة واحدة كاملة. كوبا فريك. بصلة مفرومة. ملعقتا سمن بلدي كبيرتان. ½ كوب كبد وقوانص مقطعة. ملعقة صغيرة ملح. ½ ملعقة صغيرة فلفل أسود. ½ ملعقة صغيرة قرفة. ورقتا لورا. 3 فصوص حبهان. كوبان من مرق الدجاج. طريقة التحضير: تحضير الحشوة: يُشوّح البصل مع السمن، ثم تضاف الكبد والقوانص، ثم الفريك والتوابل، ويُطهى نصف تسوية. حشو البطة بالخليط وإغلاقها بالخيط أو الأعواد الخشبية. سلق البطة في ماء مغلي مع ورق اللورا والحبهان لمدة 90 دقيقة. تحميرها في الفرن بعد دهنها بالسمن على درجة 200 مئوية حتى تصبح ذهبية اللون. وتُقدّم مع الفريك المتبقي وسلطة الطحينة. البط بالبرتقال على الطريقة الفرنسية المكونات: بطة كاملة. حبتا برتقال (للعصر). برتقالة مقطعة شرائح. بصلة مفرومة. فصا ثوم مهروسان. ملعقتا زبدة كبيرتان. ملعقة صغيرة ملح. ½ ملعقة صغيرة فلفل أسود. ½ ملعقة صغيرة قرفة. ½ كوب مرق دجاج. ملعقة صغيرة نشا الذرة. طريقة التحضير: تتبل البطة بعصير البرتقال، الملح، الفلفل والقرفة، وتترك لمدة ساعتين. تشوح البطة في الزبدة حتى تتحمر، ثم يضاف إليها البصل والثوم. يضاف عصير البرتقال والمرق وتترك لتُطهى في الفرن لمدة ساعتين على درجة 180 مئوية. ولتكثيف الصلصة (الصوص) يضاف النشا المذوب في القليل من الماء وتركه حتى يصبح كثيفًا. وتقدم البطة مع صلصلة البرتقال والبطاطس المهروسة. البط على طريقة الكونفيت الفرنسي المكونات: 4 أفخاذ بط. كوبا دهن بط أو زبدة مذابة. ملعقة صغيرة ملح. ½ ملعقة صغيرة فلفل أسود. فصا ثوم مهروس. ملعقة صغيرة زعتر مجفف. طريقة التحضير: يتبل البط بالملح، الفلفل، الثوم، الزعتر، ويترك لمدة ليلة كاملة. يطهى البط في الدهن على نار هادئة جدًا لمدة 3-4 ساعات حتى يصبح طريًا. يحمر الجلد في مقلاة ساخنة للحصول على قوام مقرمش. ويقدم مع البطاطس المشوية أو الخضار السوتيه. البط بالطريقة الهندية (بط بالكاري) المكونات: بطة مقطعة. ملعقتا زيت كبيرتان. بصلة مفرومة. فصا ثوم مهروسان. ملعقة صغيرة زنجبيل مبشور. ملعقة كبيرة كاري. ملعقة صغيرة كركم. ملعقة صغيرة بابريكا. كوب حليب جوز الهند. طريقة التحضير: تحمر البطة في الزيت حتى تكتسب لونًا ذهبيًا. ثم يضاف إليها البصل، الثوم، الزنجبيل، التوابل، وتركها حتى تذبل. يضاف حليب جوز الهند، وتترك لتُطهى على نار هادئة لمدة ساعة، وتُقدّم مع الأرز البسمتي أو الخبز الهندي (نان). البط بصوص التمر الهندي (على الطريقة العربية) المكونات: بطة كاملة. ½ كوب تمر هندي منقوع ومصفى. ملعقة صغيرة كمون. ½ ملعقة صغيرة قرفة، بصلة كبيرة مفرومة. فصا ثوم مهروسان. ملعقة سمن كبيرة. طريقة التحضير: تحمير البطة في السمن حتى تأخذ لونًا ذهبيًا. ثم إضافة البصل والثوم والتوابل وتقليبها حتى تذبل. إضافة التمر الهندي المصفى وتركها تُطهى على نار هادئة لمدة ساعتين. ويتم تقديمها مع الأرز بالشعيرية أو الخبز العربي. طريقة تحضير بط بكين تحضير البطة: تُغسل البطة جيدًا بالماء والملح والخل، ثم تُجفف. يُسكب الماء المغلي فوق البطة لشدّ الجلد. تجفيف الجلد: تُترك مكشوفة في الثلاجة لمدة 12-24 ساعة. تحضير التتبيلة: تُدهن بمزيج من العسل، الخل، صوص الصويا، وتُترك لتجف 6 ساعات إضافية. الشوي: تُشوى في فرن على درجة 180 مئوية لمدة ساعتين، ثم تُرفع الحرارة إلى 220 لمدة 15-20 دقيقة حتى يصبح الجلد مقرمشًا. وعند التقديم، تُقطع شرائح رفيعة وتُقدّم مع فطائر رقيقة، صوص الهويسين، شرائح الخيار، البصل الأخضر. وحتى اليوم، لا يزال البط يُقدَّم في المناسبات الفاخرة، سواء في المطاعم الراقية أو خلال الاحتفالات الرسمية في بعض الثقافات. ورغم أن البط لم يعد حكرا على الملوك فإنه لا يزال يعتبر من الأطعمة الفاخرة التي تحمل طابعا خاصا.