
انهيار سقف برج الطبول الشهير بالصين.. فيديو
عاش عدد من السياح في الصين لحظات مرعبة عندما حدث انهيار في بلاط سقف برج الطبول الشهير.
وانهار جزء كبير من بلاط سقف 'برج الطبول' في مينغتشونغدو بمقاطعة فنغيانغ، إقليم آنهوي ما جعل البعض يفر هربا من سقوط البلاط عليه.
يذكر أن البرج شُيّد أول مرة عام 1375 في عهد أسرة مينغ، وأُعيد بناؤه عام 1995.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ 4 ساعات
- صدى الالكترونية
انهيار سقف برج الطبول الشهير بالصين.. فيديو
عاش عدد من السياح في الصين لحظات مرعبة عندما حدث انهيار في بلاط سقف برج الطبول الشهير. وانهار جزء كبير من بلاط سقف 'برج الطبول' في مينغتشونغدو بمقاطعة فنغيانغ، إقليم آنهوي ما جعل البعض يفر هربا من سقوط البلاط عليه. يذكر أن البرج شُيّد أول مرة عام 1375 في عهد أسرة مينغ، وأُعيد بناؤه عام 1995.


الشرق السعودية
١٩-١١-٢٠٢٤
- الشرق السعودية
الخزف الإمبراطوري الصيني هدية للمتحف البريطاني
تلقى المتحف البريطاني واحدة من أروع مجموعات الخزف الصيني في العالم، تبلغ قيمتها مليار جنيه إسترليني (1.27 مليار دولار)، فيما يُرجح أنه التبرع الفني الأعلى قيمة، الذي يتلقاه متحف في المملكة المتحدة على الإطلاق. تمّ التبرع بالمجموعة من قِبل أمناء مؤسسة "السير بيرسيفال ديفيد"، التي أعارت القطع على المدى الطويل إلى متحف لندن منذ عام 2009، حيث يتم عرضها في معرض خاص، لكن أمناء المؤسسة قرروا الآن أن يجعلوا الهدية دائمة. تشمل المجموعة 1700 قطعة خزفية، من بينها "مزهريات ديفيد"، وهي عبارة عن قطعتان من الخزف باللونين الأزرق والأبيض يعود تاريخهما إلى عام 1351، و"كوب الدجاج" الذي يعود إلى 550 سنة، ويعتقد الخبراء أنه يخصّ إمبراطور تشينغهوا، أحد أعضاء أسرة مينغ. التبرع بالأعمال الفنية ذات القيمة العالية أمر غير شائع في المملكة المتحدة؛ وكانت آخر هدية تلقاها المتحف البريطاني بقيمة 123 مليون جنيه إسترليني، أو 156 مليون دولار. مدير المتحف البريطاني، نيكولاس كولينان، وصف سيراميك بيرسيفال، "بأنه مجموعة خاصة لا تضاهى". وقال: "تضيف هذه القطع المشهورة بعداً خاصاً إلى مجموعتنا الخاصة، وتوفر للعلماء والباحثين والزوّار في جميع أنحاء العالم، فرصة للدراسة والاستمتاع بأفضل الأمثلة عن الحِرف اليدوية الصينية". الفن والأدب الصيني ولد السير بيرسيفال ديفيد عام 1892 في بومباي (مومباي الحالية)، من عائلة ثرية لها علاقات بإيران. كان باروناً بالوراثة، وكذلك رجل أعمال يدير مصالح عائلته في مجال النسيج والمصارف. عام 1914، انتقل إلى لندن، عندما كان عمره 22 عاماً، وبعد شراء أول ثلاث قطع من الخزف الصيني، أصبح جامعاً متحمساً للفن والأدب الصيني. حصل على أعمال أثناء رحلاته في أوروبا واليابان وهونغ كونغ والصين، وتوقف بشكل رئيسي في بكين عام 1924، حيث شاهد المجموعة الإمبراطورية. كانت معظمها موضوعة في صناديق، ودفع تكاليف ترميم المبنى لعرض الأعمال الفنية والتحف الثمينة. عام 1927، أصبح مستشاراً رسمياً لمتاحف القصر الوطني الصيني. ووفقاً لأمناء مؤسسته، قال بأنه يرغب في مشاركة مجموعته مع الجمهور العام، قبيل وفاته عام 1964. وقال جورج أوزبورن، رئيس المتحف البريطاني، في بيان، "إن الهدية كانت تصويتاً حقيقياً على الثقة في مستقبل المتحف، بينما يشرع في أهم عملية إعادة تطوير ثقافية على الإطلاق". لا يزال المتحف البريطاني يتعافى من التهم التي وجّهت له، حول فقدان 1500 عمل من مجموعته، وتم الإعلان بأنها مفقودة أو مسروقة عام 2023. ومنذ ذلك الحين، تمت إعادة بعض القطع إلى المتحف. وفي مارس 2024، رفع المتحف دعوى قضائية ضدّ أمين سابق اتهمه بسرقة القطع الأثرية من مخازنه على مدى 30 عاماً.


مجلة سيدتي
٢٨-١٠-٢٠٢٤
- مجلة سيدتي
رحلة غنية بالمحطات السياحية الجذابة إلى بكين عاصمة الصين
بكين هي واحدة من أكثر المدن التاريخية في الصين. كانت عاصمة العديد من الأباطرة على مر القرون ولا تزال عاصمة الصين اليوم. إنها منطقة جذب سياحي رئيسة بسبب تراث جميع السلالات التي أقامت هنا وثقافتها وآثارها وقصورها، ناهيك عن سور الصين العظيم. بكين هي المركز الثقافي والاقتصادي والسياسي للصين. على الرغم من أن العديد من المراكز المالية تقع في شنغهاي، إلا أن كل شيء يتم التحكم فيه من بكين. إنها مركز رئيس للمسافرين من جميع أنحاء العالم. مبانيها الرائعة من العصر الإمبراطوري الصيني مذهلة تمامًا، وهي سبب رئيس لجذب السياح. لا يمكنك أبدًا التحدث عن زيارة بكين دون زيارة سور الصين العظيم والعديد من أجزائه ومساراته الشهيرة وتحصيناته. لا تقتصر بكين على المعالم السياحية فحسب، بل إنها أيضًا موطن لمجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية. الشوارع تصطف على جانبيها المحلات التجارية والمتاجر، والكثير من المقاهي. تاريخ بكين تتمتع بكين بتاريخ طويل. كانت المنطقة مأهولة بالسكان منذ العصور القديمة المبكرة. كانت المدينة بمثابة جبهة قتال رئيسة لمعظم الممالك خلال الفترة الإمبراطورية المبكرة، وأيضًا كعاصمة ثانوية. أصبحت العاصمة لأول مرة في عهد أسرة يوان، وبشكل أكثر تحديدًا المنطقة الواقعة شمال بكين الحديثة اليوم. كانت المرة الأولى التي تم فيها منح المدينة وضع العاصمة بالكامل في عهد إمبراطور أسرة مينغ يونغله. بمجرد إزالة أسرة مينغ، أعلنت أسرة تشينغ بكين عاصمة وحيدة للصين وطورت المدينة بشكل كبير. تغير هذا النظام بعد حرب الأفيون الثانية، عندما غزا البريطانيون والفرنسيون المدينة، وعلى الرغم من أنهم لم يحصلوا على سيطرة مباشرة، فقد تمكنوا من تأسيس وجود دائم في البلاد. ثم مع بداية القرن العشرين، شهدت ثورة ناجحة سقوط أسرة تشينغ، وتأسيس جمهورية الصين. أصبحت نانجينغ عاصمة مرة أخرى بعد وفاة الرئيس يوان شيكاي. بعد عشرين عامًا، خلال الحرب الصينية اليابانية، غزت اليابان بكين، وحكمت حكومة عميلة المدينة لمدة 12 عامًا تالية. انتهت الحرب الأهلية الصينية في عام 1949، واستعاد جيش التحرير الشعبي السيطرة على المدينة والبلاد. تأسست جمهورية الصين الشعبية في الأول من أكتوبر من نفس العام. حدث التغيير الرئيس في حظوظ المدينة عندما أنشأت الحكومة الصينية مناطق اقتصادية خاصة، والتي تم فتحها للتجارة الدولية، وأطلقت على بكين واحدة من هذه المناطق في عام 1978. ومنذ ذلك الحين، نمت بكين والصين بشكل كبير، لتصبحا القوى المؤثرة عالميًا التي نراها اليوم. عناوين جذابة في بكين سور الصين العظيم يعتبر سور الصين العظيم ليس مجرد سور صيني، بل إنه أحد أكثر مناطق الجذب السياحي زيارةً في العالم. لا يحتاج سور الصين العظيم إلى الكثير من المقدمة. ورغم أنه ليس من السهل تمييز طول السور العظيم بالكامل، إلا أن بداية بنائه تعود إلى القرن الخامس إلى الثامن قبل الميلاد. وقد بُني معظم السور الذي يقف اليوم، والذي يُعَد على نطاق واسع "السور العظيم"، في عهد أسرة تشينغ للدفاع عن المنطقة ضد المتمردين المنغول. ويبلغ طول السور بالكامل 21196 كيلومترًا. ويبلغ طول سور تشينغ بحد ذاته 8850 كيلومترًا، منها 6259 كيلومترًا عبارة عن سور فعلي والباقي عبارة عن خنادق ودفاعات طبيعية. ويكتمل هذا الطول بالكامل بأكثر من 25000 برج مراقبة. على الرغم من أن جزءًا كبيرًا من السور أصبح اليوم في حالة خراب، حوالي 30% منه، إلا أن أجزاء من السور حول بكين لا تزال في حالة جيدة اليوم، ويرجع ذلك أساسًا إلى كونها منطقة جذب سياحي ضخمة. المناطق القريبة من بكين التي تجذب معظم السياح هي جينشانلينج، مسار المشي الشهير وموتيانيو. هناك جولات مختلفة للسور العظيم، والعديد من الأقسام التي يمكنك زيارتها حسب تفضيلاتك. المتحف الوطني الصيني يقع المتحف الوطني الصيني شرق ميدان السلام السماوي، ويأخذك إلى التاريخ الفني والثقافي للصين. بُني المتحف في عام 1959، كجزء من المباني العشرة العظيمة التي بُنيت في الذكرى السنوية العاشرة لجمهورية الصين الشعبية. في ذلك الوقت، كان هناك متحفان داخله، متحف الثورة الصينية والمتحف الوطني للتاريخ الصيني. تم دمج هذين المتحفين في متحف واحد، وافتتح المتحف الوطني الصيني في عام 2003. وتم تجديده وافتتاحه في عام 2011، ويضم الآن 48 قاعة عرض ضخمة. الحجم الهائل للمجموعة مذهل، مع القطع الأثرية والآثار التي يعود تاريخها إلى 1.7 مليون سنة. تتتبع مجموعة المتحف تاريخ الصين منذ عهد رجل يوانمو حتى نهاية عهد أسرة تشينغ، بما في ذلك الآثار من حرب الأفيون الأولى عام 1840. وتضم المجموعة الدائمة للمتحف أكثر من مليون قطعة معروضة في المجموع. وتُعرض كل هذه المجموعات في حوالي 13 معرضًا دائمًا في المتحف. حديقة بيهاي تبلغ مساحة هذه الحديقة العامة الضخمة 171 فدانًا، وهي واحدة من أكبر الحدائق في الصين. وهي وجهة سياحية شهيرة مزينة بالعديد من المعالم السياحية. تعد حديقة بيهاي واحدة من أفضل الحدائق الإمبراطورية المحفوظة في الصين. توجد في الحديقة بحيرة تغطي غالبية مساحة الحديقة. استوحيت البحيرة من بحيرة تايهو وقنواتها مثل تلك الموجودة في هانغتشو ويانغتشو. من بين العديد من مناطق الجذب في الحديقة، فإن أشهرها بالتأكيد هو داجوبا البيضاء على جزيرة زهرة اليشم، والتي تقع في منتصف البحيرة. داجوبا عبارة عن هيكل يبلغ ارتفاعه 40 مترًا، مصنوع من الحجر الأبيض. تشمل مناطق الجذب الأخرى أجنحة التنانين الخمسة، على الضفة الشمالية، وجدار التنانين التسعة شمالها. يمكنك قضاء يوم لطيف في الخارج، واستكشاف العديد من الحدائق الصينية والأماكن الأخرى داخل منطقة الحديقة. بُني هذا الاستاد الشهير عالميًا خلال دورة الألعاب الأوليمبية في بكين عام 2008. ويُطلق عليه أيضًا استاد عش الطائر نظرًا لتصميمه المماثل. بُني استاد بكين الوطني المهيب، في غضون 4 سنوات فقط بين عامي 2003 و2007. بعد الألعاب الأوليمبية، تم استخدام الاستاد الذي يتسع لـ 80000 مقعد بشكل كبير لاستضافة مباريات كرة القدم والحفلات الموسيقية وبعض الأحداث الرياضية. وهناك خطط لبناء مركز تسوق وفندق لجذب عدد أكبر من الجمهور إليه. إذا كنت تزور بكين لأول مرة، فإن هذا الاستاد المذهل يستحق الزيارة.