logo
#

أحدث الأخبار مع #ناتالياكرابيفا

بتهمة التجسس على واتساب .. ميتا تغرم شركة شهيرة 168 مليون دولار
بتهمة التجسس على واتساب .. ميتا تغرم شركة شهيرة 168 مليون دولار

سرايا الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سرايا الإخبارية

بتهمة التجسس على واتساب .. ميتا تغرم شركة شهيرة 168 مليون دولار

سرايا - فازت "ميتا بلاتفورمز" أمس الثلاثاء، بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة "إن.إس.أو" الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر 6 سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. وكانت ميتا فازت بالفعل في ديسمبر (كانون الأول) بحكم قضى بأن شركة إن.إس.أو استغلت ثغرة في تطبيق ميتا للمراسلة (واتساب) بشكل غير قانوني، لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه. ورأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الأمريكية أن شركة إن.إس.أو مدينة لميتا بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولاراً، و167.3 مليون دولار تعويضات جزائية. برامج التجسس وقالت ميتا في بيان: "الحكم الصادر اليوم في قضية واتساب يعد خطوة مهمة إلى الأمام فيما يتعلق بالخصوصية والأمن باعتباره أول انتصار ضد تطوير واستخدام برامج التجسس غير قانونية تهدد سلامة وخصوصية الجميع". وذكرت إن.إس.أو في بيان أنها "ستدرس بعناية تفاصيل الحكم وستسعى إلى اتخاذ التدابير القانونية المناسبة، بما في ذلك إجراءات أخرى والاستئناف". وقالت ناتاليا كرابيفا المحامية البارزة في منظمة حقوق الإنسان (أكسس ناو) إن شركة إن.إس.أو الإسرائيلية، التي جذبت انتباه العالم لأول مرة في عام 2016، أصبحت "نموذجاً لقطاع المراقبة وانتهاكاته وإفلاته من العقاب". وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بواتساب، التي تم رفعها في عام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا، بمتابعة وثيقة من قبل منافسي "إن.إس.أو" في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وواجه المستهدَفون بالقرصنة المدعومة من الدولة صعوبات في محاسبة موردي برامج التجسس على ما يفعله عملاؤهم بأدواتهم، بينما تشعر شركات القرصنة بالقلق من أن منتجاتها قد تعرضها لعقوبات قانونية، وقالت كرابيفا إن الحكم لصالح واتساب مؤشر على أن النتيجتين واردتا الحدوث. واستمعت المحكمة إلى تفاصيل عن فريق البحث التابع لشركة "إن.إس.أو"، والمكون من 140 فرداً، والذي خُصصت ميزانيته البالغة 50 مليون دولار جزئياً لاستغلال الثغرات الأمنية في الهواتف الذكية. ولا يزال الكثير من المعلومات حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولاً، وهو ما يعود لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. وذكرت صحيفة "الغارديان" العام الماضي أن مسؤولين إسرائيليين صادروا وثائق من "إن.إس.أو" في محاولة لمنع وصول الملفات إلى المحاكم الأمريكية.

تغريم شركة "إن.إس"أو" الإسرائيلية لبرامج التجسس 168 مليون دولار
تغريم شركة "إن.إس"أو" الإسرائيلية لبرامج التجسس 168 مليون دولار

المدن

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدن

تغريم شركة "إن.إس"أو" الإسرائيلية لبرامج التجسس 168 مليون دولار

فازت "ميتا بلاتفورمز" بحكم بقيمة 168 مليون دولار ضد شركة "إن.إس.أو" الإسرائيلية، في نهاية لصراع استمر ست سنوات بين أكبر منصة للتواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة وشركة برامج التجسس الأشهر في العالم. وكانت "ميتا" فازت بالفعل في كانون الأول/ديسمبر الماضي بحكم قضى بأن شركة "إن.إس.أو" الإسرائيلية استغلت ثغرة في تطبيق "ميتا" للمراسلة الفورية "واتساب" بشكل غير قانوني لزرع برنامج تجسس على هواتف مستخدميه، حسبما نقلت وكالة "رويترز". ورأت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الأميركية أن "إن.إس.أو" مدينة لـ"ميتا" بتعويض عن الأضرار قدره 444719 دولاراً، و167.3 مليون دولار كتعويضات جزائية. وقالت "ميتا" في بيان: "الحكم الصادر اليوم في قضية واتساب يعد خطوة مهمة إلى الأمام فيما يتعلق بالخصوصية والأمن باعتباره أول انتصار ضد تطوير واستخدام برامج التجسس غير القانونية التي تهدد سلامة وخصوصية الجميع". وذكرت "إن.إس.أو" في بيان منفصل أنها "ستدرس بعناية تفاصيل الحكم وستسعى إلى اتخاذ التدابير القانونية المناسبة، بما في ذلك إجراءات أخرى والاستئناف". وقالت ناتاليا كرابيفا المحامية البارزة في منظمة حقوق الإنسان "أكسس ناو" أن شركة "إن.إس.أو" الإسرائيلية، التي جذبت انتباه العالم لأول مرة العام 2016، أصبحت "نموذجاً لقطاع المراقبة وانتهاكاته وإفلاته من العقاب". ولطالما جادلت "إن.إس.أو" بأن برامجها تستخدم لتتبع الإرهابيين والمتحرشين بالأطفال، إلا أن الشركة متورطة في عمليات مراقبة متجاوزة في دول مختلفة حول العالم، مثل السعودية وإسبانيا والمكسيك وبولندا والسلفادور، وتم استخدام برنامجها "بيغاسوس" لملاحقة صحافيين وناشطي حقوق الإنسان في تلك الدول. وحظيت الدعوى القضائية الخاصة بـ"واتساب" التي تم رفعها العام 2019 ووصلت في مرحلة ما إلى المحكمة العليا، بمتابعة وثيقة من قبل منافسي "إن.إس.أو" في مجال تكنولوجيا المراقبة والمدافعين عن حقوق الإنسان الذين ينتقدون الصناعة. وواجه المستهدفون بالقرصنة المدعومة من الدولة صعوبات في محاسبة موردي برامج التجسس على ما يفعله عملاؤهم بأدواتهم، بينما تشعر شركات القرصنة بالقلق من أن منتجاتها قد تعرضها لعقوبات قانونية. وقالت كرابيفا أن الحكم لصالح واتساب مؤشر على أن النتيجتين واردتا الحدوث. وأضافت: "نأمل أن يظهر هذا لشركات برامج التجسس أنه ستكون هناك عواقب إذا كنتم مهملين، وإذا كنتم وقحين، وإذا تصرفتم بالطريقة التي تصرفت بها إن.إس.أو في هذه القضايا". واستمعت المحكمة إلى تفاصيل عن فريق البحث التابع لشركة "إن.إس.أو" المكون من 140 فرداً، والذي خصصت ميزانيته البالغة 50 مليون دولار جزئياً لاستغلال الثغرات الأمنية في الهواتف الذكية. وكشف محام للشركة أن من بين عملائها أوزبكستان والسعودية والمكسيك. ومازالت معلومات كثيرة حول أهداف شركة برامج التجسس وعملائها مجهولاً، لأسباب منها رفض الشركة تسليم الأدلة. وذكرت صحيفة "غارديان" البريطانية العام الماضي أن مسؤولين إسرائيليين صادروا وثائق من "إن.إس.أو" في محاولة لمنع وصول الملفات إلى المحاكم الأميركية.

واتساب يحذر من هجوم إلكتروني عالمي ببرامج تجسس إسرائيلي
واتساب يحذر من هجوم إلكتروني عالمي ببرامج تجسس إسرائيلي

صدى البلد

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صدى البلد

واتساب يحذر من هجوم إلكتروني عالمي ببرامج تجسس إسرائيلي

أفاد تطبيق واتساب WhatsApp، بأن نحو 100 مستخدما في ما يزيد عن 20دولة تعرضوا لاستهداف من قبل المتسللين، بينهم صحفيون وأعضاء من المجتمع المدني. وبحسب ما ذكره موقع صحيفة 'metro' البريطانية، يعتقد أن هذه الهجمات نفذتها برامج تجسس تملكها شركة "باراجون سولوشنز" Paragon Solutions، وهي شركة إسرائيلية متخصصة في تطوير تقنيات القرصنة، وكما هو الحال مع صانعي برامج التجسس الآخرين، فإن العملاء الحكوميين يمثلون الشريحة الأكبر من زبائن باراجون. تعمل شركات مثل باراجون على تسويق منتجاتها للحكومات، مدعية أنها تسهم في مكافحة الجريمة وتعزيز الأمن القومي. وقد أشار واتساب إلى أن المستخدمين المستهدفين وأجهزتهم قد تعرضوا للخطر، مما يثير مخاوف جدية حول الخصوصية الرقمية. الأكثر إثارة للقلق هو أن برنامج باراجون يستخدم تقنية اختراق يعرف باسم "النقر الصفري"، مما يعني أن الضحايا لا يحتاجون حتى إلى النقر على روابط ضارة ليصبحوا تحت خطر القرصنة. مع اختراق الهاتف، يصبح بإمكان برامج التجسس الوصول الكامل لمعلومات المستخدم، بما في ذلك الرسائل المشفرة. أكد مسؤول في واتساب لوكالة رويترز أن حوالي 90 مستخدما تأثروا بهذا الهجوم، ولكنه امتنع عن الإفصاح عن هويات الضحايا. يعتقد أنهم تلقوا مستندات إلكترونية غير تفاعلية كجزء من هجوم القرصنة. وقد أبلغ عن هذه الهجمات في شهر ديسمبر الماضي، ولا يُعرف حتى الآن مدى زمني استمرار التهديد قبل اكتشافه. يعمل واتساب الآن على إبلاغ المستخدمين المتضررين، ويؤكد التزامه بحماية خصوصية المستخدمين في تواصلهم. كما أرسل التطبيق خطاب تحذير لشركة باراجون، محذزا من استمرار هذه الممارسات المقلقة. وفقا لمسؤول في الشركة، استهدفت الهجمات مستخدمين في عدة دول، بما في ذلك مجموعة من الدول الأوروبية. بينما رفض المسؤول توضيح كيفية حصوله على المعلومات، فقد أشار إلى تعاون مع شركاء إنفاذ القانون. وفي تعليق له على هذا الحادث، قال الباحث جون سكوت ريلتون إن هذا الاختراق يظهر كيف أن برامج التجسس المرتزقة لا تزال تتوسع، مشيرا إلى أن أنماط استخدامها تصير مألوفة ومتكررة. كما أكدت المحامية التقنية ناتاليا كرابيفا أن سمعة باراجون قد تكون مشبوهة، موضحة أن الانتهاكات المعنية ليست نتيجة لفرد أو مجموعة سيئة، بل هي جزء من ثقافة صناعية أوسع. وعلى موقعها الإلكتروني، تؤكد الشركة أنها تعمل على توفير أدوات وفرق دعم لمواجهة التهديدات الرقمية، بالاعتماد على خبراتها في أمن المعلومات والتحليل الجنائي. وتجدر الإشارة إلى أن باراجون تملكها مجموعة الاستثمارات في فلوريدا، AE Industrial Partners، منذ الشهر الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store