logo
#

أحدث الأخبار مع #نادرالعقاد

نائب رئيس رابطة المسلمين الأوروبيين (EML) الاستاذ الدكتور نادر العقاد يلتقي البابا ليون الرابع عشر بابا الفاتيكا
نائب رئيس رابطة المسلمين الأوروبيين (EML) الاستاذ الدكتور نادر العقاد يلتقي البابا ليون الرابع عشر بابا الفاتيكا

المصريين بالخارج

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • المصريين بالخارج

نائب رئيس رابطة المسلمين الأوروبيين (EML) الاستاذ الدكتور نادر العقاد يلتقي البابا ليون الرابع عشر بابا الفاتيكا

خلال لقاء رسمي مع البابا ليون الرابع عشر، قدّم نائب رئيس رابطة المسلمين الأوروبيين (EML)، وممثل المركز الاسلامى الثقافى لايطاليا الاستاذ الدكتور /نادر العقاد ، مسبحة شخصية مكوّنة من 99 حبّة، تمثل أسماء الله الحسنى التسعة والتسعين — وهي رمز للصلة الروحية والتوقير العميق في التقليد الإسلامي. وقد استقبل البابا الهدية بامتنان، معبّراً عن تقديره الصادق لمعناها، ومؤكداً أن الصلاة تُعد أساساً لتعزيز عالم يسوده الحب والسلام والأخوّة. وقد أُشير إلى أن الصلاة تمثل طريقاً مشتركاً نحو الانسجام والتفاهم المتبادل، لا سيما في وقت أصبح فيه الحوار بين الأديان أكثر ضرورة من أي وقت مضى. مثّل هذا اللقاء لحظة مؤثرة وعميقة للتأمل، تم فيها تبادل مشاعر الصداقة والتأكيد على الالتزام ببناء مستقبل أفضل. وهو التزام ينسجم مع الرؤية التي طرحها البابا فرنسيس في رسالته العامة Fratelli Tutti، والتي تهدف إلى تعزيز الأخوّة الإنسانية على مستوى عالمي. والجدير بالذكر ان الدكتور / نادر العقاد ابن الازهر الشريف يلعب دورا محوريا استراتيجيى فى حوار الاديان والتعايش السلمى بين مختلف الاديان ويلقى اشادة كبيرة من الشعوب والحكومات الاوروبية وان الجالية الاسلامية بايطاليا تقدر دور سيادتة الفعال فى خدمة المسلمين والاسلام باوروبا . Page 2

إمام مسجد روما الكبير يشارك في حفل تأبين بابا الفاتيكان
إمام مسجد روما الكبير يشارك في حفل تأبين بابا الفاتيكان

24 القاهرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • 24 القاهرة

إمام مسجد روما الكبير يشارك في حفل تأبين بابا الفاتيكان

شارك الدكتور الإمام نادر العقاد، إمام مسجد روما الكبير، في حفل تأبين وجنازة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي وافته المنية مؤخرًا. الدكتور الإمام نادر العقاد في حفل تأبين بابا الفاتيكان بحضور وفد من مسجد روما الكبير وقد أقيمت مراسم التأبين في ساحة سان بطرس، حيث تجمع المئات من مختلف أنحاء العالم لتكريم الإرث الروحي والإنساني لهذا القائد الديني. وتأتي مشاركة الدكتور الإمام نادر العقاد في هذا الحدث الهام، مصحوبًا بعدد من الشخصيات البارزة من مسجد روما الكبير، حيث صاحب الوفد كل من الدكتور عبد الله رضوان، الأمين العام للمركز الإسلامي الثقافي لإيطاليا، والدكتور الرفاعي عيسى، مبعوث الأزهر الشريف إلى مسجد روما، وعادل عامر، رئيس الجالية المصرية ونائب رئيس مجلس الإدارة لدى المركز الإسلامي الثقافي، وعاصم مجاهد، عضو الهيئة المريمية المسلمة المسيحية لدى الفاتيكان. وفي كلمته أشار الدكتور العقاد إلى أهمية تعزيز الحوار بين الأديان، مستلهمًا من القيم التي دعا إليها البابا فرانشيسكو طوال حياته. وأكد، أن الفقد الذي تشهده الإنسانية برحيل البابا يتطلب تكاتف جميع الأديان والثقافات لمواجهة التحديات العالمية. كما أعرب عن تعازيه العميقة لحاضرة للفاتيكان وللكنيسة الكاثوليكية حول العالم، مشيرًا إلى الدور الكبير الذي لعبه البابا في تعزيز قيم السلام والمودة بين بني الإنسان. لقاء غير متوقع بقلب الفاتيكان.. ترامب وزيلينسكي يتبادلان المصافحة في وداع البابا تفاصيل جنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان ومشاركة زعماء العالم في توديعه وشهدت ساحة سان بطرس، في حضور حشد غفير من مختلف الجنسيات والأديان، لحظات مؤثرة خلال قراءات من الأناجيل وصلاة تذكارية، تعكس الوحدة في التنوع. الجدير بالذكر أن وجود الوفد الإسلامي برئاسة الدكتور العقاد، دليلًا واضحًا على الروابط العميقة التي تجمع بين الأديان، وضرورة العمل المشترك من أجل عالم يسوده السلام. كما أكد أعضاء الوفد على أهمية الاستمرار في تعزيز العلاقات بين الإسلام والمسيحية، وأن الجهود يجب أن تتركز على تعزيز السلام والتسامح في ظل التحديات التي تواجه العالم. كان هذا الحفل في وداع بابا فرانسيس أبلغ دليل على أن الفقد، رغم قسوته، يمكن أن يكون محفزًا لوحدة القلوب والعقول للأخوة الإنسانية نحو عالم أفضل.

إيطاليا: مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان" يدعو إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات
إيطاليا: مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان" يدعو إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات

الوفد

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوفد

إيطاليا: مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان" يدعو إلى تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات

عُقد أمس في نادي ضباط القوات المسلحة الإيطالية بشارع 20 سبتمبر مؤتمر "الإرهاب والحرب والأديان"، بتنظيم من منظمة العدل والسلام Jus et Pax، وبدعم من الاتحاد الوطني للشرطة المحلية في إيطاليا، والجمعية الأخلاقية، والرئاسة الوطنية لاتحاد المكرّمين في الجمهورية. استضاف المؤتمر مجموعة من المتحدثين البارزين، منهم: د. دانييل جاروفالو، محلل وباحث في مجال الإرهاب ، د. ماسيميليانو مانشيني، محاضر في التدريب القانوني والنفسي ، البروفيسور دي أوتو من جامعة بولونيا ، الإمام د. نادر العقاد، مستشار الشؤون الدينية والإفتاء لدى مسجد روما الكبير ، الأسقف العام للكنيسة الأنجليكانية في أوروبا، لويس ميغيل بيريا كاستريلون. بدأ المؤتمر بكلمة للدكتور أندريا ماريني سيرا، مدير منظمة Jus et Pax، فيما أدار الجلسة الصحفي إيتوري جواستالا، مراسل حربي سابق بتلفزيون RAI. حضر المؤتمر عدد من الشخصيات الرفيعة، من بينهم: سعادة السفير عبد الله السبوسي، سفير دولة الإمارات في إيطاليا ، اللواء جوزيبي بينفينوتو ، العقيد توني كابوريلا من لجنة تقييم رقباء الجيش،العميد الركن فرانشيسكو جريكو، نائب رئيس إدارة الشؤون العامة الخامسة، العميد الركن ماسيمو مارسيدو، نائب رئيس الأركان لإعداد القوات،الأميرال البحري موريزيو كاناروزو،القسيس جيانفرانكو بيلوتو، النائب الأسقفي للجيش ، العقيد جينيروسو ميلي، مدير نادي ضباط القوات المسلحة وبعض الصحف المصريه. استهل الإمام د. نادر العقاد كلمته بتلاوة الآية الكريمة: "والله يدعو إلى دار السلام ويهدي من يشاء إلى صراط مستقيم". وتناول العلاقة بين الإرهاب والحرب والأديان، مؤكدًا ضرورة التفريق بين الإسلام والإرهاب، مشيرًا إلى أن المجتمعات المسلمة غالبًا ما تدفع ثمن أعمال العنف التي ترتكبها جماعات متطرفة. وأوضح العقاد أن الأديان تعاني من تحريف بسبب تفسيرات خاطئة، مضيفًا أن الإسلام يعزز قيم السلام والتسامح، وأن العنف الذي تمارسه الجماعات الإرهابية يُعد خيانةً لتعاليم الإسلام التي تحترم الحياة. وأعرب عن شكره لدولة الإمارات على رعايتها لوثيقة الأخوة الإنسانية الموقعة في أبوظبي عام 2019 بين البابا فرنسيس والإمام الأكبر أحمد الطيب، والتي شددت على حرمة القتل وأهمية حماية الإنسان، مستشهدًا بالآية: "ومن قتل نفسًا فكأنما قتل الناس جميعًا". وأكد العقاد أن الأديان لا تدعو إلى الحرب، بل إن سوء تفسيرها، إضافة إلى الأبعاد السياسية والاقتصادية، يقف وراء كثير من الكوارث، داعيًا إلى التوقف عن استغلال الدين في التحريض على العنف. كما تطرق إلى التجربة المصرية في مكافحة الفكر المتطرف، مشيرًا إلى دور الأزهر الشريف من خلال "مرصد الأزهر لمكافحة التطرف" الذي أُنشئ عام 2015، ويعمل بـ12 لغة، مما يجعله منصة عالمية لمواجهة الفكر المتطرف ونشر قيم السلام. وسلّط الضوء أيضًا على "مركز سلام لدراسات التطرف ومكافحة الإسلاموفوبيا" التابع لدار الإفتاء المصرية، والذي تأسس في 2022، مشيرًا إلى مشاركته في مؤتمره التأسيسي في القاهرة. وأشاد بالدور الرائد للمركز في تفكيك الخطاب المتطرف، وتقديم برامج تدريبية لأئمة المساجد وقادة الجاليات المسلمة. وفي ختام المؤتمر، قدّم الصحفي إيتوري جواستالا نسخة من القرآن الكريم تم استخلاصها من تحت أنقاض مسجد هُدم خلال الصراعات الطائفية في أفريقيا، وعبّر عن فخره بالحفاظ على هذه النسخة باعتبارها رمزًا للسلام. أعرب د. نادر العقاد عن امتنانه لهذا الإهداء، وشكر إيطاليا على حفظ هذه النسخة، معلنًا أنها ستُحفظ بعناية في مكتبة مسجد روما الكبير كرمز للتسامح والحوار بين الأديان. اختُتم المؤتمر بالتأكيد على أهمية تعزيز الحوار والتعاون بين الأديان والثقافات، والتشديد على قيم السلام والاحترام المتبادل. وقد مثلت مبادرة إهداء نسخة القرآن الكريم نقطة ضوء قوية لبناء جسور التواصل في مواجهة الفكر المتطرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store