أحدث الأخبار مع #ناديأميان


الأيام
منذ 17 ساعات
- رياضة
- الأيام
3 عوامل وراء خسارة 'أشبال الأطلس' للقب كأس أمم إفريقيا
ضيّع المنتخب المغربي للشباب بقيادة مدربه محمد وهبي، فرصة ذهبية للظفر بلقب كأس أمم إفريقيا لكرة القدم تحت 20 سنة، بعد خسارته أمام نظيره منتخب جنوب إفريقيا بهدف نظيف في المباراة النهائية التي جمعت بينهما، أمس الأحد، في العاصمة القاهرة. وخيّبت هذه الخسارة آمال الجماهير المغربية التي كانت تمنّي النفس في التتويج باللقب القاري الثاني من نوعه في تاريخ أشبال الأطلس، بعد نسخة 1997. ورغم الأداء المميّز الذي قدمته عناصر المنتخب المغربي للشباب في المراحل الأولى من البطولة الإفريقية، فإن المباراة النهائية كشفت عن عدة نقاط ضعف أدّت بشكل واضح إلى ضياع اللقب، إذ ساهمت ثلاثة عوامل أساسية، حسب متتبعين رياضيين، إلى حصد هذا الإخفاق المفاجئ. تراجع الفعالية فاجأ منتخب 'أشبال الأطلس' متابعيه بأدائه غير المقنع في المباراة النهائية، عكس لقاءاته السابقة، التي كان فيها الأفضل داخل رقعة الميدان، إذ لم يرق مستواه إلى تطلعات الجماهير المغربية، رغم بعض المحاولات التي كان فيها الأقرب إلى التسجيل في الشوط الأول، بفضل الثنائي معاد الضحاك وإلياس بومسعودي، لكن تألق حارس منتخب جنوب إفريقيا فليتشر لوي سميتش حال دون ذلك. وفي الوقت الذي اعتقد فيه الجميع أن أشبال المدرب محمد وهبي سيفرضون سيطرتهم في الشوط الثاني، بعد التعديلات التي جرت على كتيبة القائد حسام الصادق، إلا أن العكس هو الذي حصل بعدما تمكن منتخب جنوب إفريقيا من تسجيل الهدف الوحيد في الدقيقة الـ70 بواسطة جوموليمو كيكانا، بينما أضاع مهاجمو المنتخب المغربي عدة فرص سانحة للتهديف، وبخاصة من قبل يونس عبد اللاوي وإلياس بو مسعودي وعثمان معما، وذلك بسبب سوء التركيز وغياب النجاعة. إصابة أعمدة المنتخب عانى المنتخب المغربي من بعض الغيابات في بطولة كأس أمم إفريقيا، إما بسبب رفض الأندية الأوروبية تسريح لاعبيها المحترفين، أو لتعرض بعضهم لإصابات متفاوتة الخطورة أثناء البطولة، ما أربك حسابات المدرب محمد وهبي، الذي فقد خدمات أحد أبرز الأساسيين في المباراة النهائية، ويتعلق الأمر بالمدافع الواعد في صفوف نادي ستورم النمساوي، إسماعيل البختي، وقبله تعرّض مدافع نادي أميان الفرنسي، عبد الحميد أيت بودلال، للإصابة في المباراة الأولى ضد منتخب كينيا، قبل أن يظهر بمستوى متواضع في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب إفريقيا، كما حالت الإصابة دون مشاركة نجم فاميلكاو البرتغالي، ياسر زابير، ما جعل الخيارات محدودة أمام الجهاز الفني لمنتخب المغرب الشباب، وفشل البدلاء في سد النواقص، وبخاصة في خط الدفاع. غير أنه رغم التأثير النسبي لهذه الغيابات، غير مدرب أشبال الأطلس لم يُوفق في اختيار التوليفة المناسبة التي يمكن أن تُعوض هذه الغيابات رغم وجود عدة نجوم كان يمكن الاعتماد عليهم في هذه المباراة. الأخطاء الفردية القاتلة سقط لاعبو المنتخب المغربي للشباب في فخ التسرّع، وغياب الفعالية، وعدم مجاراة إيقاع مباراة منتخب جنوب إفريقيا في لحظاتها الحاسمة، ونتج عن ذلك وقوعهم في أخطاء مؤثرة كلفتهم غاليا، خاصة التي جاء منها هدف المنتخب الجنوب إفريقي، بسبب سوء تمركز المدافع عبد الحميد أيت بودلال. كما وقع لاعبو المنتخب المغربي تحت 20 سنة في هفوات طوال هذا اللقاء، والمتمثلة أساسا في سوء التمركز الدفاعي، وكثرة التمريرات الخاطئة، والمبالغة في اللعب الاستعراضي، وغياب النجاعة في استغلال الفرص المتاحة. غير أنه رغم ضياع اللقب في لحظات انعدم فيها التركيز الذهني فإن 'أشبال الأطلس' قدموا بطولة مميزة، وأظهروا مؤهلات واعدة، قد تقودهم إلى ارتداء قميص المنتخب الأول بشرط الحفاظ على تألقهم مع أنديتهم المحلية والأوروبية.


العربي الجديد
منذ 21 ساعات
- رياضة
- العربي الجديد
3 عوامل وراء خسارة منتخب المغرب للشباب لقب كأس أمم أفريقيا
فرّط منتخب المغرب للشباب بقيادة مدربه، محمد وهبي (46 عاماً)، في لقب كأس أمم أفريقيا لكرة القدم تحت 20 سنة، بعد خسارته أمام نظيره منتخب جنوب أفريقيا بهدف نظيف في المباراة النهائية التي جمعت بينهما، أمس الأحد، في العاصمة القاهرة، وبذلك خيّب آمال الجماهير المغربية والعربية التي كانت تمنّي النفس في التتويج باللقب القاري الثاني من نوعه في تاريخ أشبال الأطلس، بعد نسخة 1997. ورغم الأداء المميّز الذي قدّمه منتخب المغرب للشباب في المراحل الأولى من البطولة الأفريقية، فإن المباراة النهائية كشفت عن عدة نقاط ضعف أدّت بشكل واضح إلى ضياع اللقب، إذ ساهمت ثلاثة عوامل أساسية في هذا الإخفاق المفاجئ. تراجع الأداء فاجأ منتخب أشبال الأطلس متابعيه بأدائه غير المقنع في المباراة النهائية، عكس لقاءاته السابقة، التي كان فيها الأفضل داخل رقعة الميدان، إذ لم يرق مستواه إلى تطلعات الجماهير المغربية، رغم بعض المحاولات التي كان فيها الأقرب إلى التسجيل في الشوط الأول، بفضل الثنائي معاد الضحاك وإلياس بومسعودي، لكن تألق حارس منتخب جنوب أفريقيا فليتشر لوي سميتش حال دون ذلك. وفي الوقت الذي اعتقد فيه الجميع أن أشبال المدرب محمد وهبي سيفرضون سيطرتهم في الشوط الثاني، بعد التعديلات التي جرت على كتيبة القائد حسام الصادق (19 عاماً)، إلا أن العكس هو الذي حصل بعدما تمكن منتخب جنوب أفريقيا من تسجيل الهدف الوحيد في الدقيقة الـ70 بواسطة جوموليمو كيكانا، بينما أضاع مهاجمو منتخب المغرب عدة فرص سانحة للتهديف، وبخاصة من قبل يونس عبد اللاوي وإلياس بو مسعودي وعثمان معما، وذلك بسبب سوء التركيز وغياب النجاعة. كرة عربية التحديثات الحية غياب دياز عن منتخب المغرب يفتح الباب أمام عودة زياش والعيناوي إصابة ركائز المنتخب عانى منتخب المغرب من بعض الغيابات في بطولة كأس أمم أفريقيا، إما بسبب رفض الأندية الأوروبية تسريح لاعبيها المحترفين، أو لتعرض بعضهم لإصابات متفاوتة الخطورة أثناء البطولة، ما أربك حسابات المدرب محمد وهبي، الذي فقد خدمات أحد أبرز الأساسيين في المباراة النهائية، ويتعلق الأمر بالمدافع الواعد في صفوف نادي ستورم النمساوي، إسماعيل البختي (19 عاماً)، وقبله تعرّض مدافع نادي أميان الفرنسي، عبد الحميد أيت بودلال (19 عاماً)، للإصابة في المباراة الأولى ضد منتخب كينيا، قبل أن يظهر بمستوى متواضع في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب أفريقيا، كما حالت الإصابة دون مشاركة نجم فاميلكاو البرتغالي، ياسر زابير (18 سنة)، ما جعل الخيارات محدودة أمام الجهاز الفني لمنتخب المغرب الشباب، وفشل البدلاء في سد النواقص، وبخاصة في خط الدفاع. الأخطاء الفردية القاتلة سقط لاعبو منتخب المغرب للشباب في فخ التسرّع، وغياب الفعالية، وعدم مجاراة إيقاع مباراة منتخب جنوب أفريقيا في لحظاتها الحاسمة، ونتج عن ذلك وقوعهم في أخطاء مؤثرة كلفت أشبال الأطلس غالياً، خاصة التي جاء منها هدف المنتخب الجنوب أفريقي، بسبب سوء تمركز المدافع عبد الحميد أيت بودلال، كما وقع لاعبو منتخب المغرب تحت 20 سنة في هفوات طوال هذا اللقاء، والمتمثلة أساساً في سوء التمركز الدفاعي، وكثرة التمريرات الخاطئة، والمبالغة في اللعب الاستعراضي، وغياب النجاعة في استغلال الفرص المتاحة. ورغم ضياع اللقب في لحظات انعدم فيها التركيز الذهني فإن أشبال الأطلس قدموا بطولة مميزة، وأظهروا مؤهلات واعدة، قد تقودهم إلى ارتداء قميص المنتخب الأول بشرط الحفاظ على تألقهم مع أنديتهم المحلية والأوروبية.


WinWin
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
صدمة قوية لمنتخب المغرب في كأس أفريقيا للشباب
تلقى مدرب المنتخب المغربي للشباب محمد وهبي صدمة قوية، بإصابة لاعبيه ياسر زابيري المحترف في صفوف فاميلكاو البرتغالي، وزميله عبد الحميد آيت بودلال لاعب أميان الفرنسي، أثناء مشاركتهما أمس الخميس في المباراة الأولى برسم المجموعة الثانية ضد كينيا، والتي شهدت فوز المغرب بثلاثة أهداف لاثنين، على أرضية ملعب 30 يونيو، ضمن منافسات كأس أفريقيا للشباب. وبعد الفحوصات الطبية التي أجريت لثنائي المنتخب المغربي ياسر زايبير وعبد الحميد آيت بودلال، تأكد عدم قدرتهما على الاستمرار في الحضور مع منتخب بلدهما في "كان الشباب". المغرب يتلقى صدمة في كأس أفريقيا للشباب تحصل موقع "winwin" اليوم الجمعة على معلومات من مصادر خاصة، أكدت نهاية مشوار جناح المنتخب المغربي للشباب ياسر زابيري في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا المقامة حاليًّا بمصر، بعدما تعرض لالتواء في الكاحل في مباراة المغرب وكينيا الأولى في المنافسة القارية. وسيغيب اللاعب زابيري عن الملاعب لمدة 6 أشهر، ما يؤكد أنه لن يكون قادرًا على الظهور مع باقي زملائه في نهائيات "الكان"، أما زميله المدافع عبد الحميد آيت بودلال لاعب نادي أميان الفرنسي المعار إليه من رين، فسيغيب عن الملاعب لأكثر من 10 أيام هو الآخر، ولن يكون بإمكانه الظهور من جديد مع منتخب بلاده في المباريات المقبلة. انتقادات لمدرب المغرب وهبي تلقى مدرب المنتخب المغربي محمد وهبي انتقادات واسعة في المغرب، بعد الفوز الصعب الذي حققه منتخب بلاده ضد منتخب كينيا أمس الخميس، بثلاثة أهداف لاثنين، برسم الجولة الأولى من المجموعة الثانية، والتي شهدت أيضًا فوز نيجيريا على حساب منتخب تونس بهدف لصفر. المغرب يهزم كينيا في مستهل مشواره بكأس أفريقيا تحت 20 عامًا اقرأ المزيد ولامت الكثير من الجماهير المغربية مدرب منتخب بلدها بسبب كثرة الأخطاء على مستوى الدفاع، وتركيز اللاعبين على الأداء الفردي بدل التألق من الناحية الجماعية، وهو الأمر الذي بث الشك في نفوسها قبل المباراتين المقبلتين ضد نيجيريا وتونس، حيث بات العديد من المغاربة يخشون خروج منتخب بلدهم من بطولة كأس أفريقيا للشباب، رغم الفوز الذي حققوه في المباراة الأولى ضد كينيا والذي لم يكن مقنعًا.


WinWin
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
3 محترفين بأوروبا يترقب جمهور المغرب مشاهدتهم في كان الشباب
لاعبو منتخب المغرب تحت 20 عامًا خلال مشاركتهم في حصة تدريبية في مصر (x/ Enmaroc) يتطلع منتخب المغرب للشباب لترك بصمته في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 20 عامًا، التي تستضيفها مصر في الفترة ما بين 27 أبريل/ نسيان و18 مايو/ أيار، بعدما أوقعت القرعة "أسود الأطلس" في مجموعة تضم منتخبات كينيا ونيجيريا وتونس. ويسعى منتخب المغرب للشباب بقيادة مدربه محمد وهبي، للسير على خطى المنتخب المغربي للناشئين، الذي توج مؤخرًا ببطولة كأس أمم أفريقيا تحت 17 عامًا التي أقيمت في المغرب، بحثًا عن إضافة لقب جديد لخزانة كرة القدم المغربية. جماهير المغرب تترقب مشاركة 3 محترفين في أوروبا تتجه أنظار الجمهور المغربي للملاعب المصرية التي ستستضيف نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا تحت 20 سنة، على أمل أن يحقق منتخب بلدهم نتائج إيجابية في المنافسة القارية. وستسلط الأضواء في "كان الشباب" على 3 لاعبين مغاربة محترفين بأوروبا، من المتوقع أن يسطع نجمهم رفقة منتخب المغرب، ويتعلق الأمر بمدافع نادي أميان الفرنسي عبد الحميد آيت بودلال، الذي سبق لمدرب "أسود الأطلس" وليد الركراكي أن استدعاه لصفوف منتخب المغرب الأول، إذ يمتلك اللاعب الذي تخرج من أكاديمية محمد السادس لكرة القدم مؤهلات فنية وبدنية مميزة. إنجازات مذهلة صنعت ربيع الكرة المغربية في السنوات الأخيرة اقرأ المزيد ثاني لاعب ستتجه إليه أنظار الجماهير المغربية، هو جناح نادي مونبلييه الفرنسي عثمان معما الذي يجمع في طريقة لعبه بين السرعة والفنيات، ما يجعله واحدًا من العناصر التي يراهن عليها جمهور المغرب كثيرًا، للتألق رفقة كتيبة المدرب محمد وهبي، بعدما سبق للاعب أن نال إشادة الإعلام الرياضي الفرنسي في أكثر من مناسبة نظير تألقه مع فريقه في منافسة "الليغ 1". ثالث لاعب ينتظره جمهور منتخب المغرب أن يسطع ويلفت الأنظار في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا، هو المهاجم محمد ياسر زابيري لاعب فاميلكاو البرتغالي الذي تخرج من أكاديمية محمد السادس لكرة القدم، وسبق له خوض تجربة لعب في بطولة الدوري المغربي لكرة القدم رفقة نادي اتحاد تواركة، قبل الاحتراف في الدوري البرتغالي.


WinWin
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
5 محترفين بأوروبا في سباق مثير لإقناع وليد الركراكي
يتطلع مدرب منتخب المغرب وليد الركراكي لضم لاعبين جدد لدعم خط دفاع المنتخب قبل مواجهة تونس وبنين وديًا في يونيو/حزيران المقبل، ولهذا الغرض يواصل الركراكي رفقه مساعديه رشيد بن محمود وعبد العزيز بوحزامة، مراقبه ورصد أداء العديد من اللاعبين المغاربة في بطولات الدوريات الأوروبية، حيث يخوض 5 محترفين في أوروبا ينشطون في خط الدفاع، سباقًا محمومًا للحصول على دعوة مدرب "أسود الأطلس". وبعدما وقف الركراكي على ضعف قلب دفاع المنتخب المغربي اقتنع بضرورة فسح المجال أمام وجوه جديدة، قبل خوض المعسكر التدريبي المقبل، وقبل المشاركة في نهائيات بطولة كأس أمم أفريقيا التي ستُقام بالمغرب نهاية السنة الجارية. 5 مدافعين يتسابقون لإقناع وليد الركراكي يتسابق 5 مدافعين ينشطون في الدوريات الأوروبية من أجل اللحاق بصفوف المنتخب المغربي لتعزيز خط الدفاع، إذ سيكون المعسكر التدريبي المقبل بمركز محمد السادس لكرة القدم بمدينة الرباط فرصة من أجل إفساح المجال أمام عناصر جديدة لحمل قميص المنتخب المغربي. وحصل موقع "winwin "اليوم الخميس على معلومات من مصدر مقرب من مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي، تؤكد بأنه سيحرص على مراقبه عناصر جديدة لدعم خط الدفاع المنتخب المغربي، ويتعلق الأمر بأيمن الوافي مدافع نادي لوغانو السويسري، ومهدي بوكامير مدافع نادي بافوس القبرصي بالإضافة إلى ثنائي نادي أميان الفرنسي عبد الحميد آيت بودلال ومحمد جواب، وأيضاً سامي مايي مدافع نادي دينامو زغرب الكرواتي. ورغم أن ربان أسود الأطلس بات مقتنعاً بمدافع نادي الوحدة السعودي جواد الياميق، ومواطنه لاعب نادي ريال سوسيداد الإسباني نايف أكرد اللذين ظهرا رفقه المنتخب المغربي في المباراتين الأخيرتين ضد النيجر وتنزانيا، يسعى المدرب وليد الركراكي جاهدًا لتوسيع قاعدة اختياراته رغبةً منه في إعداد الجيل الذي سيمثل المنتخب المغربي في نهائيات بطوله كاس أمم أفريقيا بالمغرب التي يطمح للتتويج بلقبها. عبقار وحركاس بحظوظ منخفضة باتت حظوظ ثنائي دفاع المنتخب المغربي جمال حركاس لاعب الوداد الرياضي، وعبد الكبير عبقار لاعب نادي ديبورتيفو ألافيس الإسباني منخفضة بشدة من أجل الاستمرار رفقه المنتخب المغربي في الفترة المقبلة، بعدما لم يعد مدرب المنتخب المغربي وليد الركراكي مقتنعًا بقدراتهما، حيث سيضطر في الفترة المقبلة إلى التخلي عنهما ومنح الفرصة للاعبين جدد قادرين على التألق رفقه المنتخب. خاص | 3 مواهب أوروبية جديدة على رادار وليد الركراكي اقرأ المزيد ورغم أن المدرب وليد الركراكي والطاقم الفني المشتغل رفقته حرصوا على منح الثنائي حركاس وعبقار الكثير من الفرص، قد قرروا في آخر اجتماع عقدوه داخل مركز محمد السادس لكره القدم بمدينة الرباط، على ضرورة التخلي عن اللاعبين معاً ومنح الفرصة لعناصر جديدة قادرة على التألق في خط دفاع المنتخب المغربي.