أحدث الأخبار مع #ناديأنامل
سعورس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
حفل ختام وحدة الثقافة والفنون بكلية الآداب في جامعة الإمام عبدالرحمن
استفاد 800 طالب وطالبة من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل من الأنشطة والبرامج التي نفذتها وحدة الثقافة والفنون بكلية الآداب في الجامعة والتي اختتمت أنشطتها للعام الجامعي 1446ه، بعد عام حافل بالبرامج والمبادرات الثقافية والفنية التي هدفت إلى تنمية الوعي الفكري وتعزيز الهوية الوطنية في إطار رسالتها الرامية إلى مواكبة التحولات المعرفية العالمية، وتوفير بيئة جامعية محفزة على الإبداع والابتكار. و تنوعت فعاليات الوحدة بين ورش عمل ثقافية وفنية ومحاضرات نوعية ولقاءات فكرية وشراكات مجتمعية، ففي مجال ورش العمل، نظّمت الوحدة برامج تدريبية استهدفت مختلف شرائح المجتمع الجامعي، من أبرزها ورشة "أساسيات القراءة ومهارات التلخيص" التي قدمها الدكتور نايف الهبوب، وورشة "فخر: تعزيز الهوية الوطنية باستخدام الفخار" بالتعاون مع وحدة خدمة المجتمع بكلية التصاميم، وقدمتها الأستاذة غادة الخالدي، كما نُظّمت الوحدة ورشة "غزل دافئ: صنع وشاح" بالتعاون مع نادي أنامل التابع لعمادة شؤون الطلبة قدّمتها الأستاذة زهراء آل درويش، في حين حظيت منسوبات الجامعة بورشة مخصصة بعنوان "صلصلة: أصالة معاصرة – صناعة الفخار" قدّمتها نخبة من المتخصصات بإشراف د. فريال الكردي. أما في الجانب الثقافي، فقد واصلت الوحدة نشاطها في برنامج "المقهى الثقافي" الذي تضمن لقاءات حوارية تحت عنوان "قهوة ورق زيادة" لتقديم قراءات متنوعة في مجالات فكرية ومعرفية، إضافة إلى محاضرة نوعية بعنوان "همس الأخفاف: من أساطير الإبل وحكاياتها في الثقافة العربية" قدّمها الباحث والمؤرخ قاسم الرويس وذلك بمناسبة عام الإبل 2024، كما استضافت الوحدة طلاب كلية العمارة والتخطيط الفائزين في مسابقة "مجسم وطن" للحديث عن مشروعهم "ميدان الذود: الإبل من منظور معماري"، إلى جانب تنظيم لقاء "الثقافة الرمضانية" الذي استضاف كلًا من الدكتورة أميمة المغربي والدكتور يوسف القرشي والدكتورة فاطمة الكلثم، لمناقشة أبعاد شهر رمضان المبارك من جوانبه الدينية والاجتماعية والصحية. وشهد العام الجامعي أيضًا تنظيم محاضرة أدبية قدمها الدكتور عبد الله الخضير بعنوان "البعد الوجداني في أدب الجدران: قراءة سيميائية"، كما عملت الوحدة على تنظيم أنشطة ثقافية بالشراكة مع جهات خارجية من بينها استضافة الجلسة الحوارية التي نظّمتها هيئة الفنون البصرية بعنوان "منال الضويان نطقت الرماح فتحرك الصوت"، على ضوء مشاركتها في الجناح السعودي في بينالي البندقية للفنون 2024، وتنظيم زيارة لطالبات كلية الآداب لحضور العرض المسرحي "أبراكدابرا" بالتعاون مع إدارة الشراكة المجتمعية ومدارس الحصان النموذجية الأهلية. وتفعيلًا للمناسبات المحلية والأيام العالمية أطلقت الوحدة النسخة الرابعة من جائزة الإبداع الشعري في موضوع "الإبل: رمزًا ثقافيًا أصيلًا في المملكة العربية السعودية" احتفاءً بعام الإبل 2024، كما ساهمت في تنظيم فعالية "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي: تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي" صاحبه معرض "نفخر بها" تزامنًا مع اليوم العالمي للغة العربية بمشاركة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي- سدايا. واختتمت وحدة الثقافة والفنون أنشطتها لهذا العام بمحاضرة قدمها الأستاذ جلال الهارون (باحث في تاريخ المملكة والخليج) بعنوان: رأس تنورة، نشأةً وتطورًا، وبهذا تؤكد استمرار التزامها بتقديم مبادرات ثقافية نوعية تسهم في بناء مجتمع جامعي نابض بالحيوية، يعزز الانتماء الوطني ويواكب التغيرات الثقافية والمعرفية الحديثة.
سعورس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
وحدة الثقافة والفنون بكلية الآداب في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تختتم أنشطتها الثقافية
و تنوعت فعاليات الوحدة بين ورش عمل ثقافية وفنية ومحاضرات نوعية ولقاءات فكرية وشراكات مجتمعية، ففي مجال ورش العمل، نظّمت الوحدة برامج تدريبية استهدفت مختلف شرائح المجتمع الجامعي، من أبرزها ورشة "أساسيات القراءة ومهارات التلخيص" التي قدمها الدكتور نايف الهبوب، وورشة "فخر: تعزيز الهوية الوطنية باستخدام الفخار" بالتعاون مع وحدة خدمة المجتمع بكلية التصاميم، وقدمتها الأستاذة غادة الخالدي، كما نُظّمت الوحدة ورشة "غزل دافئ: صنع وشاح" بالتعاون مع نادي أنامل التابع لعمادة شؤون الطلبة قدّمتها الأستاذة زهراء آل درويش، في حين حظيت منسوبات الجامعة بورشة مخصصة بعنوان "صلصلة: أصالة معاصرة – صناعة الفخار" قدّمتها نخبة من المتخصصات بإشراف د. فريال الكردي. أما في الجانب الثقافي، فقد واصلت الوحدة نشاطها في برنامج "المقهى الثقافي" الذي تضمن لقاءات حوارية تحت عنوان "قهوة ورق زيادة" لتقديم قراءات متنوعة في مجالات فكرية ومعرفية، إضافة إلى محاضرة نوعية بعنوان "همس الأخفاف: من أساطير الإبل وحكاياتها في الثقافة العربية" قدّمها الباحث والمؤرخ قاسم الرويس وذلك بمناسبة عام الإبل 2024، كما استضافت الوحدة طلاب كلية العمارة والتخطيط الفائزين في مسابقة "مجسم وطن" للحديث عن مشروعهم "ميدان الذود: الإبل من منظور معماري"، إلى جانب تنظيم لقاء "الثقافة الرمضانية" الذي استضاف كلًا من الدكتورة أميمة المغربي والدكتور يوسف القرشي والدكتورة فاطمة الكلثم، لمناقشة أبعاد شهر رمضان المبارك من جوانبه الدينية والاجتماعية والصحية. وشهد العام الجامعي أيضًا تنظيم محاضرة أدبية قدمها الدكتور عبد الله الخضير بعنوان "البعد الوجداني في أدب الجدران: قراءة سيميائية"، كما عملت الوحدة على تنظيم أنشطة ثقافية بالشراكة مع جهات خارجية من بينها استضافة الجلسة الحوارية التي نظّمتها هيئة الفنون البصرية بعنوان "منال الضويان نطقت الرماح فتحرك الصوت"، على ضوء مشاركتها في الجناح السعودي في بينالي البندقية للفنون 2024، وتنظيم زيارة لطالبات كلية الآداب لحضور العرض المسرحي "أبراكدابرا" بالتعاون مع إدارة الشراكة المجتمعية ومدارس الحصان النموذجية الأهلية. وتفعيلًا للمناسبات المحلية والأيام العالمية أطلقت الوحدة النسخة الرابعة من جائزة الإبداع الشعري في موضوع "الإبل: رمزًا ثقافيًا أصيلًا في المملكة العربية السعودية" احتفاءً بعام الإبل 2024، كما ساهمت في تنظيم فعالية "اللغة العربية والذكاء الاصطناعي: تعزيز الابتكار مع الحفاظ على التراث الثقافي" صاحبه معرض "نفخر بها" تزامنًا مع اليوم العالمي للغة العربية بمشاركة مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي- سدايا. واختتمت وحدة الثقافة والفنون أنشطتها لهذا العام بمحاضرة قدمها الأستاذ جلال الهارون (باحث في تاريخ المملكة والخليج) بعنوان: رأس تنورة، نشأةً وتطورًا، وبهذا تؤكد استمرار التزامها بتقديم مبادرات ثقافية نوعية تسهم في بناء مجتمع جامعي نابض بالحيوية، يعزز الانتماء الوطني ويواكب التغيرات الثقافية والمعرفية الحديثة.
سعورس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل تحتفل بيوم التأسيس بفعاليات ثقافية وتراثية
برعاية سعادة رئيس الجامعة المكلف الأستاذ الدكتور فهد بن أحمد الحربي، افتتح نائب الرئيس للشؤون الإدارية والمالية الأستاذ الدكتور عبد الواحد بن حمد المزروع، احتفالية يوم التأسيس بحضور نواب الرئيس وأعضاء هيئة التدريس وطلبة الجامعة و التي ستستمر لمدة ثلاثة أيام في المدينة الجامعية. وقد نُظمت الفعالية من قبل عمادة شؤون الطلبة بالتعاون مع المركز الجامعي للاتصال والإعلام، وقسم التاريخ والآثار بكلية الآداب، وكلية التصاميم، وبحضور مجموعة من الحرفيين من هيئة التراث، وافتتح المعرض بقصيدة وطنية تجسد معاني الفخر والانتماء، وشمل مجموعة من الأركان التفاعلية التي عكست تاريخ المملكة وتراثها العريق، إضافة إلى تقديم العرضة السعودية. وشارك الطلبة في الفعالية من خلال الأعمال الفنية في مسابقات يوم التأسيس (حرف يدوية، رسم تشكيلي، تصميم جرافيكي). كما شاركت عضوات نادي أنامل بعمادة شؤون الطلبة منتجاتهن الفنية المتنوعة، حيث أشرف النادي على الورش الفنية التفاعلية بالمعرض. وأعرب الأستاذ الدكتور عبد الواحد المزروع عن فخره بهذه المناسبة الوطنية، مؤكدًا أن الاحتفاء بيوم التأسيس يعكس الاعتزاز بجذور المملكة العريقة ويعزز الهوية الوطنية لدى الطلبة، مشيرًا إلى حرص الجامعة على إحياء مثل هذه المناسبات التي تُرسخ قيم الولاء والانتماء للوطن وقيادته الرشيدة. وأضاف الدكتور المزروع أن يوم التأسيس يمثل محطة تاريخية هامة تعكس عمق تاريخ المملكة، إذ يجسد مسيرة البناء والتوحيد التي أسسها الإمام محمد بن سعود – رحمه الله – قبل أكثر من ثلاثة قرون وأكد أن الجامعة تسعى من خلال هذه الفعاليات إلى تعزيز الوعي بتاريخ الوطن وتراثه الثقافي بين منسوبيها من طلبة وأعضاء هيئة التدريس وموظفين. وتضمنت الفعالية مجموعة من الأركان التفاعلية التي قدمتها عمادة شؤون الطلبة والأندية الطلابية، واستعرضت جوانب من تاريخ المملكة وتراثها العريق، كما تضمن ركن كلية الآداب (قسم التاريخ والآثار) الذي تناول الدرعية عاصمة الدولة السعودية الأولى، واشتمل على أعمال حرفية وصناعات تقليدية؛ فيما احتوى ركن كلية التصاميم على مشاريع حرفية نوعية لعدد من طالبات الكلية. وقد أبدع الطلبة في تقديم لوحات فنية تعكس الهوية السعودية، إلى جانب ركن للرسم الحر أتاح للزوار التعبير عن مشاعرهم الوطنية من خلال الريشة والألوان، كما شهدت الفعالية أداء العرضة السعودية، حيث تفاعل الحضور مع هذا الموروث الشعبي الذي يعد رمزًا للفخر والوحدة الوطنية. وقدمت إحدى الطالبات قصيدة وطنية عبرت فيها عن الاعتزاز بجذور المملكة العريقة، وحكمة قيادتها، والتضحيات التي بُذلت عبر التاريخ لتأسيس هذا الوطن العظيم. وفي ختام الاحتفالية، قدمت الجامعة شكرها لكافة الجهات المنظمة والمشاركة، مؤكدة حرصها على تنظيم المزيد من الفعاليات الوطنية التي تُعزز القيم التاريخية والثقافية في نفوس الطلبة، وتُسهم في ترسيخ الهوية الوطنية وتعزيز الانتماء للوطن وقيادته.
