logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديةالنجار

«الملتقى الأدبي» يناقش رواية «ملمس الضوء»
«الملتقى الأدبي» يناقش رواية «ملمس الضوء»

الاتحاد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

«الملتقى الأدبي» يناقش رواية «ملمس الضوء»

فاطمة عطفة (أبوظبي) نظم صالون «الملتقى الأدبي»، أول أمس، مناقشة رواية «ملمس الضوء» الفائزة ضمن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية، بحضور المؤلفة نادية النجار. أدارت جلسة الحوار أسماء صديق المطوع، مؤسسة «الملتقى»، مشيرة إلى أن الرواية تنطوي على الكثير من الإثارة والترقب، حيث إن الشخصية الرئيسة فيها «نورة» فاقدة للبصر، لكنها تواصل حياتها من خلال صور فوتوغرافية تتعرف عليها بتطبيق إلكتروني يشرح محتواها. وقالت المطوع موضحة: إن نورة تروي تاريخ الصورة، وتاريخ الأشخاص الظاهرين فيها، وعبر ذلك التاريخ الشخصي لأفراد عائلة نورة، تبين الرواية تاريخ الخليج العربي عامة، وتاريخ دبي قبل اكتشاف النفط، والبحرين خلال المرحلة الأولى لاكتشافه، مؤكدة أن الرواية مكتوبة بأسلوب منظم ومبوب ودقيق، وسرد لغوي هادئ وانسيابي سلس. وتحدثت المهندسة هنادي الصلح، قائلة: في ملمس الضوء أعجبت بالسرد الروائي العميق والحضور الإنساني الذي تم من خلاله بناء النص، وجدتني أقف أمام ضوء متفلت وظلام دامس مع انعدام رؤية البطلة، حيث الكفيفة لا ترى الضوء، وهو رمز يتحول من خلال السرد إلى مرشد صامت وبصيرة للكفيفة نورة، بطلة الرواية، مبينة أن الصور التي رسمتها الروائية نادية النجار بالكلمات تنقل إلينا حقبة زمنية من عين روائية باحثة، حيث رأت أن السرد تماهى بين الأحداث واختلط بكل الحواس المتقدة كالصوت والرائحة والمذاق واللمس، مما أعطى معنى آخر للحضور في حواس وظفت كأدوات مجازية للاستعاضة أو للتعويض عن فقدان حاسة البصر. وتابعت الصلح مبينة أن نص الرواية أسس أيضاً للكثير من الصور والعناوين، التي وجهت من خلالها المضامين السردية لتكشف للقارئ عن أحداث منطقة الخليج عبر الجد علي ورحلته بين البحرين ودبي. وفي مداخلتها قالت سلمى المصعبي إنها فخورة بالكاتبة نادية النجار ووصول روايتها للقائمة القصيرة في جائزة البوكر، مبينة أن الرواية تمتاز بأسلوب بسيط، لكنه عميق، كما أن أحداث الرواية مليئة بالحياة. وأضافت: «عندما انغمست بقراءة «ملمس الضوء» شعرت أن الرواية ليست فقط عن نورة الفاقدة بصرها، لكنها كانت عنا جميعاً: كيف نعيش الذكريات؟ وكيف نحتفظ بالنور حتى لو لم نره بعيوننا؟ نورة كانت ترى أشياء كثيرة وتحس بأشياء كثيرة، ليس بعينيها وحسب، لكن بقلبها وإحساسها».

محمد سمير ندا يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية
محمد سمير ندا يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية

الدستور

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

محمد سمير ندا يفوز بالجائزة العالمية للرواية العربية

عمان أعلنت، مساء يوم الخميس الماضي، اللّجنة المُنظِّمة لـ»الجائزة العالمية للرواية العربية» (المعروفة بـ»البوكر العربية») عن فوز رواية «صلاة القلق» للروائي المصري محمد سمير ندا (1978) بالدورة الثامنة عشرة من الجائزة لعام 2025. ووصفت رئيسة لجنة التحكيم الناقدة المصرية منى بيكر الرواية بأنها «توقظ في نفس القارئ أسئلة وجودية، وتجعل من القراءة تجربة حسّية، كما أنّ لها أبعاداً تتخطّى الجغرافيا لتلامس المشترك الإنساني». وكانت لجنة التحكيم قد اختارت رواية «صلاة القلق» من بين مائة وأربع وعشرين رواية ترشّحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل رواية نُشرت بين تموز 2023، وحزيران 2024، وصل منها إلى القائمة القصيرة - إلى جانب الرواية الفائزة - خمس روايات هي: «دانشمند» للموريتاني أحمد فال الدين، و»وادي الفراشات» للعراقي أزهر جرجيس، و»المسيح الأندلسي» للسوري تيسير خلف، و»ميثاق النساء» للبنانية حنين الصايغ، و»ملمس الضوء» للإماراتية نادية النجار. وضمّت لجنة تحكيم الجائزة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، والمترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، والناقد المغربي سعيد بنكراد، والناقدة والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، بالإضافة إلى رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان - معالي، ومنسّقة الجائزة فلور مونتانارو. محمد سمير ندا كاتب مصري من مواليد عام 1978 في مدينة بغداد، حيث عاش سنوات طفولته الأُولى، قبل أن تستقرّ عائلته في مصر بين عامَي 1984 و1990، ثمّ في طرابلس الغرب حتى عام 1996. حاصل على بكالوريوس من كلّية التجارة. صدرت له ثلاث روايات؛ هي: «مملكة مليكة» (2016)، و»بوح الجدران» عن «منشورات إيبيدي» (2021)، و»صلاة القلق» عن «دار ميسكلياني» (2024). وهو ابن الكاتب الراحل سمير ندا (1938 - 2013).

الجائزة العالمية للرواية العربية" إلى محمد سمير ندا
الجائزة العالمية للرواية العربية" إلى محمد سمير ندا

المدن

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدن

الجائزة العالمية للرواية العربية" إلى محمد سمير ندا

أعلنت اللّجنة المُنظِّمة لـ"الجائزة العالمية للرواية العربية" فوز رواية "صلاة القلق" للروائي المصري محمد سمير ندا (1978) بالدورة الثامنة عشرة من الجائزة للعام 2025. ووصفت رئيسة لجنة التحكيم، الناقدة المصرية منى بيكر، الرواية، بأنها "توقظ في نفس القارئ أسئلة وجودية، وتجعل من القراءة تجربة حسّية، كما أنّ لها أبعاداً تتخطّى الجغرافيا لتلامس المشترك الإنساني". وتدور أحداث الرواية في قرية "نجع المناسي" المنسية في قلب صعيد مصر، منفصلة عن العالم بما يعتقد أهلها أنه حقل ألغام من الخطر محاولة تعديّه. لا يعرف سكانها عن العالم إلا أن هناك حرباً بين مصر وإسرائيل مستمرة لعشر سنوات منذ العام 1967 وأن العدو الإسرائيلي يحاول التوغل إلى مصر عن طريق النجع، أي أن النجع خط دفاع أول على الحدود المصرية. لا يصلهم بالعالم غير خليل الخوجة، ممثل السلطة وصاحب المحل الذي يطبع صحيفة محلية بعنوان "صوت الحرب" ويتحكم في بيع وشراء جميع احتياجات ومنتجات سكان النجع، وهو أيضاً من يشرف على تجنيد أبناء القرية في الحرب. يصيب النجع نيزك أو قمر صناعي، لا أحد يعرف، ثم وباء يشوه سكان القرية، بما فيهم المواليد الجدد. تكتب يد مجهولة خطايا الناس التي يخفونها على الجدران، ويخترع شيخ المسجد صلاة جديدة، صلاة القلق، فهي الطريق للخروج من الوباء وتخطي المحنة التي يعيشها أهل النجع. تروي ثماني شخصيات مختلفة حادث الانفجار وما جرى قبله في العشرية القاسية الممتدة من نكسة حزيران 1967 إلى لحظة وقوع النيزك والوباء، بحيث تشكّل مروياتهم فسيفساء الحكاية تشكيلاً ساحراً. يمكن قراءة الرواية كمساءلة سردية لمرويات النكسة وما تلاها من أوهام بالنصر. وكانت لجنة التحكيم قد اختارت رواية "صلاة القلق" من بين 124 رواية ترشّحت للجائزة لهذه الدورة باعتبارها أفضل رواية نُشرت بين تموز/يوليو 2023، وحزيران/يونيو 2024، وصل منها إلى اللائحة القصيرة - إلى جانب الرواية الفائزة - خمس روايات هي: "دانشمند" للموريتاني أحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" للعراقي أزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" للسوري تيسير خلف، و"ميثاق النساء" للبنانية حنين الصايغ، و"ملمس الضوء" للإماراتية نادية النجار. وضمّت لجنة تحكيم الجائزة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، والمترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، والناقد المغربي سعيد بنكراد، والناقدة والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، بالإضافة إلى رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان - معالي، ومنسّقة الجائزة فلور مونتانارو. الفائز: محمد سمير ندا، كاتب مصري من مواليد 1978 في مدينة بغداد، حيث عاش سنوات طفولته الأُولى، قبل أن تستقرّ عائلته في مصر بين العامَين 1984 و1990، ثمّ في طرابلس الغرب حتى العام 1996. حاصل على بكالوريوس من كلّية التجارة. صدرت له ثلاث روايات؛ هي: "مملكة مليكة" (2016)، و"بوح الجدران" عن "منشورات إيبيدي" (2021)، و"صلاة القلق" عن "دار ميسكلياني" (2024). وهو ابن الكاتب الراحل سمير ندا (1938 - 2013).

"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"
"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"

النهار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

"صلاة القلق" لمحمد سمير ندا تفوز بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية"

في لحظةٍ انتظرها عشّاق الأدب العربي، انتزعت رواية "صلاة القلق" للكاتب المصري محمد سمير ندا صدارة المشهد الروائي العربي مساء الخميس، متوّجة بـ"الجائزة العالمية للرواية العربية" لعام 2025، في دورتها الثامنة عشرة، بعد منافسة حادّة ضمّت 124 رواية من مختلف أرجاء العالم العربي. وصفت رئيسة لجنة التحكيم الناقدة المصرية منى بيكر الرواية بأنّها عملٌ استثنائي "يوقظ أسئلة وجودية دفينة في نفس القارئ، ويمنح فعل القراءة أبعاداً حسّية وإنسانية، تتجاوز الحدود الجغرافية إلى المشترك الإنساني العميق". كلماتٌ تلخّص جوهر الرواية التي قادت محمد سمير ندا إلى هذه اللحظة المفصلية في مسيرته الأدبية. "صلاة القلق"، الصادرة عن "دار مسكلياني" في 2024، لم تصل إلى القمة صدفة، فقد تقدّمت الرواية من بين ستّ روايات وصلت إلى القائمة القصيرة، من بينها "ميثاق النساء" للبنانية حنين الصايغ، و"دانشمند" للموريتاني أحمد فال الدين، و"وادي الفراشات" للعراقي أزهر جرجيس، و"المسيح الأندلسي" للسوري تيسير خلف، و"ملمس الضوء" للإماراتية نادية النجار. لجنة التحكيم لهذه الدورة ضمّت أسماءً أدبية وفكرية من خلفيات متعددة: الأكاديمي اللبناني بلال الأرفه لي، المترجم الفنلندي وسامبسا بلتونن، الناقد المغربي سعيد بنكراد، والأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، إلى جانب منسقة الجائزة فلور مونتانارو، وتحت إشراف رئيس مجلس الأمناء، الأكاديمي ياسر سليمان. محمد سمير ندا، المولود في بغداد عام 1978، عاش طفولته بين العراق ومصر وليبيا، قبل أن يستقرّ في الكتابة الروائية. يحمل شهادة في التجارة، إلا أن الأدب كان خياره الوجودي. "صلاة القلق" هي روايته الثالثة بعد "مملكة مليكة" (2016) و"بوح الجدران" (2021). وهو ابن الكاتب المصري الراحل سمير ندا (1938–2013)، ما يضيف لرحلته بعداً عائلياً من إرثٍ إبداعي متجذّر. بفوزه، لا يكتفي ندا بإضافة اسمه إلى لائحة المتوّجين بجائزة هي من الأبرز في العالم العربي، بل يقدّم رواية تتحدى القارئ وتحرّضه، تُصغي إلى قلقه وتجاوره. "صلاة القلق" ليست فقط عنواناً لرواية فائزة، بل شهادة على تحوّل القلق الإنساني إلى طاقة إبداعية نابضة بالحياة. تبلغ القيمة المالية للجائزة التي يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة في أبوظبي 50 ألف دولار. وترشحت للجائزة هذا العام 124 رواية من 20 دولة وصلت 16 منها للقائمة الطويلة في كانون الثاني/يناير.

«ملمس الضوء» لنادية النجار.. أول رواية إماراتية تترشح لجائزة البوكر العربية
«ملمس الضوء» لنادية النجار.. أول رواية إماراتية تترشح لجائزة البوكر العربية

زهرة الخليج

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«ملمس الضوء» لنادية النجار.. أول رواية إماراتية تترشح لجائزة البوكر العربية

#ثقافة وفنون تنتظر الكاتبة الإماراتية، نادية النجار، تاريخ الرابع والعشرين من شهر أبريل المقبل، لمعرفة إذا ما كانت روايتها «ملمس الضوء»، التي تعد أول رواية إماراتية تترشح للقائمة القصيرة لـ«الجائزة العالمية للرواية العربية - البوكر»، ستفوز بالجائزة الأرفع عربياً في مجال الرواية، بدورتها الثامنة عشرة. و«الجائزة العالمية للرواية العربية - البوكر» جائزة سنوية تختص بمجال الإبداع الروائي في اللغة العربية، ويرعى الجائزة حالياً مركز أبوظبي للغة العربية، التابع لدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، في دولة الإمارات، بينما تحظى الجائزة بدعم من مؤسسة جائزة بوكر في لندن. وكانت لجنة الجائزة قد أعلنت، مؤخراً، عن الروايات الست التي تأهلت للقائمة القصيرة لدورتها الـ18، حيث ضمت القائمة، روايات: «دانشمند» للروائي والصحافي الموريتاني أحمد فال الدين، و«وادي الفراشات» للعراقي أزهر جرجيس، و«المسيح الأندلسي» للسوري تيسير خلف، و«ميثاق النساء» للبنانية حنين الصايغ، و«صلاة القلق» للمصري محمد سمير ندا، و«ملمس الضوء» للإماراتية نادية النجار. نادية النجار ونادية النجار كاتبة إماراتية، حاصلة على شهادة البكالوريوس في علوم الحاسب الآلي. ولها مجموعة من الإصدارات في الرواية والقصة القصيرة وأدب الطفل. وهي عضو استشاري في المجلس الإماراتي لكتب اليافعين. وقد حصلت على جوائز، منها: «جائزة معرض الشارقة للكتاب لأفضل كتاب إماراتي»، و«جائزة الإمارات للرواية العربية»، و«جائزة العويس»، و«جائزة الدكتور عبدالعزيز المنصور»، ووصل عدد من كتبها إلى القائمتين القصيرة والطويلة لجائزة الشيخ زايد للكتاب، كما أدرجت قصتها «النمر الأرقط» ضمن منهج اللغة العربية - الصف الرابع في دولة الإمارات. وتتطرق رواية «ملمس الضوء» إلى حقبة مهمة من تاريخ الإمارات والمجتمع الخليجي في النصف الأول من القرن العشرين، حيث كانت الصور الفوتوغرافية بمثابة مفاتيح لفهم التاريخ والذاكرة. وتعد رواية «ملمس الضوء» بمثابة لمس للوعي الذاتي والإدراك بالذات والتاريخ، حيث تروي النجار قصة «نورة» الكفيفة، التي تستخدم الحواس الأربع؛ لتروي ما يدور حولها في عالمها الغامض بالنسبة لكثيرين. «ملمس الضوء» لنادية النجار.. أول رواية إماراتية تترشح لجائزة البوكر العربية والرواية الصادرة عن دار منشورات المتوسط - إيطاليا، وتأتي في 248 صفحة من القطع المتوسط، تنطوي على الكثير من الإثارة والترقب؛ حيث إن الشخصية الرئيسة فيها «نورة»، راوية الأحداث كفيفة لا ترى. وكُتبت الرواية بأسلوب منظم ومبوب ودقيق، وساعد على ذلك سرد لغوي هادئ وانسيابي، عندما تصف «نورة» حركاتها وتنقلاتها ككفيفة، فإنها تصفها خطوة خطوة، ما يعني في الكتابة جملة جملة، مع ما يترتب على ذلك من وضع نقطة بعد كل جملة وحركة. كما سيتعرف القارئ شيئاً فشيئاً إلى عوالم المكفوفين، وتاريخ بلد قبل وبعد اكتشاف النفط، وسيقوم، بكل يسر وسلاسة، بإجراء دراسة مقارنة دون أن يضطر للعودة إلى أي مرجع آخر سوى هذه الرواية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store