أحدث الأخبار مع #نار


عالم النجوم
منذ 3 أيام
- ترفيه
- عالم النجوم
النجم حكيم يتألق في مهرجان 'مراسي' ويشعل حماس الجمهور بحضوره المميز
أحيا الفنان الشعبي حكيم واحدة من أنجح حفلاته ضمن فعاليات مهرجان 'مراسي'، حيث تفاعل الجمهور بحماس كبير مع أغانيه المميزة وأدائه الحيوي. وقدّم حكيم باقة من أشهر أغانيه التي أشعلت الأجواء وسط تصفيق ورقص الحاضرين، مما جعل الحفل واحدًا من أبرز لحظات المهرجان هذا العام. وشارك أيضا حكيم جمهوره عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام صورا من الحفل الغنائي الذي أحياه في الساحل الشمالي مؤخرا، ضمن فعاليات مهرجان 'مراسي'. وأطل حكيم على جمهوره في الحفل بإطلالة صيفية نالت إعجاب متابعيه، وأظهرت الصور الأجواء الحماسية للحفل. يذكر أن حكيم استعاد مؤخرا ذكرياته مع ألبوم 'نار' الذي صدر عام 1994. نشر حكيم فيديو عمره 32 عاما من كواليس تحضير الألبوم وظهر وهو يغني أغنية 'هاشتكيكا'، وظهر معه في الفيديو الفنان حميد الشاعري. وكتب حكيم تعليقا على الفيديو: 'فيديو من 32 سنه من كواليس ألبوم نار مين هنا كان حاضر الفترة الذهبية ديه؟'. وألبوم 'نار' تكون من 8 أغنيات وحقق نجاحا كبيرا. على جانب آخر، وقع حكيم، عقدا فنيا مع مجموعة روتانا للموسيقى بحضور الأستاذ سالم الهندي رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لروتانا ومديرها التنفيذي للشئون الفنية بالقاهرة أسامة رشدي. وقالت 'روتانا' في بيان صحفي: 'وقعت مجموعة روتانا للموسيقى عقدا فنيا مع النجم الشعبي حكيم، أحد أبرز نجوم جيله بالأغنية الشعبية في خطوة استراتيجية تهدف تقديم أعمال غنائية وموسيقية جديدة تليق بتاريخه الفني'.


جريدة الايام
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الايام
استهداف إسرائيل أكبر حقل غاز إيراني يهدد بمزيد من الاضطرابات في الأسواق
عواصم - بلومبيرغ: امتدت أزمة الشرق الأوسط المتفاقمة إلى البنية التحتية للطاقة في إيران، بعد أن شنت إسرائيل هجوماً على حقل غاز عملاق في الخليج العربي، ما يُهدد بمزيد من الاضطرابات في الأسواق. أدى الهجوم الإسرائيلي الذي وقع، أول من أمس، إلى انفجار قوي واندلاع حريق في منشأة لمعالجة الغاز الطبيعي مُرتبطة بحقل "بارس الجنوبي" الإيراني العملاق. وأدى الهجوم على محطة المعالجة البرية للمرحلة 14 إلى إغلاق منصة إنتاج في الحقل، وفقاً لتقرير صادر عن وكالة "تسنيم" شبه الرسمية للأنباء. يُمثل استهداف أصول الطاقة جبهة جديدة في الصراع، الذي اندلع، الجمعة، عندما شنت إسرائيل موجة من الهجمات التي استهدفت البرنامج النووي للجمهورية الإسلامية. في حين أن الأضرار التي لحقت بمنشأة الغاز قد تقتصر آثارها على نظام الطاقة المحلي الإيراني، إلا أن التصعيد قد يُثير المزيد من التقلبات في العقود المستقبلية للنفط عند استئناف التداول بعد عطلة نهاية الأسبوع في الأسواق العالمية. يعزز الهجوم من المخاطر على البنية التحتية النفطية في إيران، ثالث أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وعلى الشحنات من أماكن أخرى في المنطقة. ارتفعت أسعار النفط الخام الأميركي بنسبة تصل إلى 14%، يوم الجمعة، قبل أن تستقر قرب 73 دولاراً للبرميل. يقول ريتشارد برونز، الرئيس المعني بالأوضاع الجيوسياسية في شركة الاستشارات "إنرجي أسبكتس" عن هجمات السبت، "سيكون لها تأثير كبير جداً". وأضاف، "يبدو أننا في حلقة تصعيدية"، وستكون هناك "تساؤلات حول إذا ما كانت إسرائيل ستستهدف المزيد من البنية التحتية للطاقة الإيرانية". حقل "بارس الجنوبي"، أكبر حقل غاز في العالم، وتشترك فيه إيران وجارتها قطر، حيث يُعرف هناك باسم حقل الشمال. يُستخدم غاز إيران بشكل رئيسي للاستهلاك المحلي ولا يُصدر على نطاق واسع، حيث يوفر حقل "بارس الجنوبي" ما يقرب من ثلثي إمدادات البلاد. وأفادت وكالة "تسنيم" بأن الحريق الذي اندلع في منشأة المرحلة 14 أدى إلى توقف الإنتاج من إحدى منصاتها البحرية، والذي بلغ 12 مليون متر مكعب يومياً. وأضافت الوكالة، إن رجال الإطفاء حالوا دون امتداد الحريق إلى وحدات أخرى. وأفادت "تسنيم" بأن حريقاً منفصلاً اندلع أيضاً في مصنع غاز "فجر جم"، الذي يُعالج الوقود من حقل "بارس الجنوبي"، بالإضافة إلى حقلي "نار" و"كانجان"، وهو أحد أكبر منشآت المعالجة في إيران. وتُفاقم الضربات من تدهور صناعة الطاقة الإيرانية المضطربة. إذ تواجه البلاد أحد أسوأ انقطاعات الكهرباء منذ عقود، والتي أثرت على قطاعات واسعة من الاقتصاد، ما دفع الدولة الغنية بموارد الطاقة إلى أزمة أعمق. يكلف انقطاع التيار الكهربائي الاقتصاد حوالى 250 مليون دولار يومياً، وفقاً لتقديرات غرفة التجارة والصناعة والمناجم والزراعة الإيرانية. وقال برونز، "تبحث إسرائيل عن أهداف اقتصادية، لكنها على الأقل في هذه المرحلة تحاول الحد من التأثير والآثار المترتبة على الأسواق الدولية" لتجنب استياء حلفائها. لم يُقدم سبب رسمي للحريق في "فجر جم"، لكن التقييمات الأولية أشارت إلى هجوم بطائرات مُسيرة معادية، وفقاً لوكالة "تسنيم". طورت إيران شبكة واسعة من مصانع معالجة الغاز والكيماويات على البر حول ميناء عسلوية على الساحل الجنوبي للبلاد. وتُعد المرافق المرتبطة بمواقع الإنتاج البحرية مهمة أيضاً لتصدير المكثفات، وهي سوائل خفيفة تشبه النفط تُنتج عادةً مع الغاز. تشحن إيران المكثفات بشكل رئيسي إلى الصين. تُصدر إيران بعض الغاز إلى العراق، كما شحنته إلى تركيا في الماضي، لكن البلاد لم تتمكن قط من تأمين الاستثمار اللازم لإكمال محطات الغاز الطبيعي المسال التي من شأنها أن تسمح لها بتصدير الوقود على نطاق واسع. وصف خورخي ليون، المحلل في شركة "ريستاد إنرجي إيه إس" والذي عمل سابقاً في أمانة "أوبك"، الهجوم بالقول، "هذا تصعيد كبير". وقال ليون، "ربما يكون هذا أهم هجوم على البنية التحتية للنفط والغاز منذ بقيق"، في إشارة إلى هجوم العام 2019 الذي عطل فترة وجيزة إحدى محطات معالجة النفط الكبيرة في السعودية.


غرب الإخبارية
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- غرب الإخبارية
النفط يرتفع وسط مخاوف من تعطل الإمدادات بسبب صراع #إسرائيل و #إيران
المصدر - ترجمة المحررة شهدت أسواق الطاقة العالمية حالة من الاضطراب مع انطلاقة التعاملات الآسيوية، صباح الإثنين، على وقع تبادل الهجمات بين إسرائيل وإيران، والتي طالت منشآت حيوية في قطاع النفط والغاز، ما أثار مخاوف من أن يتحول النزاع إلى صراع إقليمي واسع النطاق يهدد استقرار إمدادات الطاقة من منطقة الشرق الأوسط. وبحسب بيانات الأسواق، ارتفع خام برنت بنحو 2.3% ليصل إلى 75.93 دولارًا للبرميل، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 2.2% ليسجل 74.60 دولارًا، في الساعة 22:53 بتوقيت غرينتش. وكانت الأسعار قد شهدت ارتفاعات حادة تجاوزت 4 دولارات في وقت سابق من الجلسة، بعد أن قفز الخامان بنسبة 7% يوم الجمعة، في أكبر مكاسب يومية منذ مطلع العام. وتأتي هذه القفزة نتيجة مباشرة لتصاعد الأعمال العسكرية، حيث أعلنت طهران عن استهداف منشآت نفطية إيرانية من بينها مستودع "شهران" جنوبي طهران، ومصفاة "فجر جم" للغاز، وحقلي "نار" و"كنغان" الاستراتيجيين. من جانبها، لم تستبعد إسرائيل توجيه ضربات إضافية، ما زاد المخاوف من امتداد المواجهة إلى منشآت حيوية في عمق المنطقة. وأثار الهجوم المتبادل سقوط ضحايا مدنيين، ودفع الجانبين إلى دعوة سكان المناطق المستهدفة إلى اتخاذ الاحتياطات تحسباً لهجمات قادمة، مما ساهم في تأجيج الأجواء وزيادة حالة الترقب في الأسواق. من جهة أخرى، تصاعدت المخاوف بشأن أمن مضيق هرمز، الذي يعبر من خلاله نحو خمس الاستهلاك العالمي من النفط يومياً (ما بين 18 إلى 19 مليون برميل)، ما يجعله نقطة ارتكاز حساسة لأي اضطراب جيوسياسي في المنطقة. في المقابل، أعرب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عن أمله في التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين الطرفين، رغم إشارته إلى أن بعض الصراعات لا تنتهي إلا بالقوة الكاملة. وأكد استمرار دعم بلاده لإسرائيل، دون أن يفصح ما إذا كان قد دعاها لوقف الضربات ضد طهران. وفي محاولة دبلوماسية أوروبية، قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس إن اجتماع قادة مجموعة السبع في كندا قد يسعى إلى بلورة اتفاق يساعد على احتواء التصعيد وتفادي زعزعة الأمن الإقليمي. يُذكر أن إيران، بصفتها عضوًا رئيسيًا في منظمة أوبك، تنتج نحو 3.3 مليون برميل نفط يوميًا وتُصدّر أكثر من مليوني برميل. وفي حال تعرّض صادراتها لأي انتكاسة، يُتوقع أن تعمل أوبك+ – خاصة روسيا – على استخدام طاقتها الاحتياطية لتعويض النقص، وإن كانت تلك الطاقة لا توفر هامش أمان مريح للأسواق.