logo
#

أحدث الأخبار مع #ناروهيتو،

الإمبراطور الياباني ناروهيتو يزرع شتلات الأرز في القصر الإمبراطوري

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه

الإمبراطور الياباني ناروهيتو يزرع شتلات الأرز في القصر الإمبراطوري

أخبار اليابان طوكيو - (جيجي برس)-- شارك إمبراطور اليابان ناروهيتو، يوم الأربعاء، في طقس زراعة الأرز التقليدي داخل القصر الإمبراطوري الواقع في حي تشيودا بالعاصمة طوكيو، مواصلًا تقليدًا سنويًا يعكس العلاقة العميقة التي تربط الأسرة الإمبراطورية بالأرض والزراعة. هذا الطقس الزراعي الرمزي بدأه الإمبراطور الراحل هيروهيتو، المعروف بعد وفاته باسم الإمبراطور شووا، في أعقاب الحرب العالمية الثانية، كجزء من مساعيه للاقتراب من الشعب وتعزيز الروابط الروحية مع الطبيعة، وهو تقليد واصل خلفاؤه الالتزام به حتى يومنا هذا. دخل الإمبراطور ناروهيتو، مرتديًا قميصًا أزرق بأكمام طويلة وبنطالًا رماديًا مع حذاء مطر أسود، إلى حقل الأرز الصغير المجاور للمختبر البيولوجي داخل أراضي القصر، حيث انحنى في صمت وزرع بعناية 20 شتلة من نوعين من الأرز: 'نيهون ماساري' غير الدبق، و'مانجيتسو موتشي' الدبق. وتُعد هذه الزراعة الرمزية تعبيرًا عن الامتنان للأرض وعن الصلاة من أجل موسم زراعي ناجح وسلامة المحاصيل في البلاد. ومن المتوقع أن يحصد الإمبراطور هذا الأرز في الخريف القادم، حيث سيُستخدم ضمن طقوس البلاط الإمبراطوري، وعلى رأسها حفل نينامي-ساي (Niiname-sai) في نوفمبر، وهو احتفال تقليدي يُقام لتقديم الشكر للأرواح الإلهية على الحصاد، ويُعد من الطقوس الشنتوية المهمة التي يترأسها الإمبراطور بنفسه. (النص الأصلي باللغة الإنكليزية، جيجي برس)

البحرين رائدة في 'تحسين الحياة'
البحرين رائدة في 'تحسين الحياة'

البلاد البحرينية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

البحرين رائدة في 'تحسين الحياة'

تابعت باهتمام مشاركة الشيخ عبدالله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأميركية، في الجلسة الحوارية التي نظمها مؤتمر هارفارد 2025 بعنوان 'الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تحولات القوى العالمية'. ناقش السفير أوجه الشراكة الاستراتيجية بين البحرين والولايات المتحدة، والتي تمتد لعقود في المجالات التجارية والاقتصادية والتنموية، ودور المنامة الحيوي في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. اقتصاديًّا، يشكل القطاع غير النفطي 86.4 % من الناتج المحلي الإجمالي، مدعومًا بالخدمات المالية واللوجستية والسياحة من ضمن أمور أخرى. يساهم هذا الإنجاز في تقدم المنامة كوجهة مفضلة للشركات التي تسعى للوصول إلى البنية التحتية ذات المستويات المرموقة. أما تقنيًّا، فقد تفوقت المملكة في تسريع وتيرة التحول الرقمي، بما في ذلك سياسة 'السحابة أولًا'، ما يعزز مكانتها الدولية. كذلك يستعد 'كيه جي إي إن' لتأسيس مقره الإقليمي للألعاب الإلكترونية في البحرين، حيث مربط ناشري الألعاب العالميين في الشرق الأوسط وأفريقيا. لعلي أضيف نجاح المملكة باستضافة القمة الثامنة للمدن الذكية 2025، بمشاركة وفود من دول مجلس التعاون وعدد من الخبراء والمتخصصين العرب والأجانب، ما يعكس تطورًا ملحوظًا على مستوى المعرض المصاحب للقمة. هذه الفعاليات وغيرها تعزّز تبادل الخبرات، وتساهم في دفع عجلة التحول خليجياً. شد انتباهي أيضًا التأكيد الواضح أن المناطق الذكية لا تعتمد فقط على التقنية البحتة، بل تتطلب رؤية شاملة تستند إلى فهم احتياجات المدن وكيفية إدارتها، ودور البيانات في إصلاح وترقية أدائها، لتطوير الصالح العام واتخاذ القرارات الحاسمة والمصيرية. كلمة أخيرة.. هذه دعوة لحضور جناح البحرين (تلاقي البحار) في منطقة 'تحسين الحياة' في إكسبو 2025 أوساكا في اليابان. والذي حضره الامبراطور ناروهيتو، وحوالي 1300 شخصية من كبار المسؤولين والدبلوماسيين من مختلف أنحاء العالم. المعرض يستمر حتى 13 أكتوبر 2025، وهذه فرصة جيدة لتنجح المنامة بتنشيط مشروع الاستدامة البحرية.

السفير الياباني ل«عكاظ»: زيارة الملك سلمان في 2017 شكّلت نقلة نوعية في مسيرة الصداقة
السفير الياباني ل«عكاظ»: زيارة الملك سلمان في 2017 شكّلت نقلة نوعية في مسيرة الصداقة

سعورس

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

السفير الياباني ل«عكاظ»: زيارة الملك سلمان في 2017 شكّلت نقلة نوعية في مسيرة الصداقة

وأشار إلى أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، إلى اليابان في عام 2017 كانت نقلة نوعية في مسيرة الصداقة والشراكة. وقال، في حوار خاص مع «عكاظ»، سنحتفل هذا العام في اليابان والمملكة بالذكرى السبعين لتأسيس علاقاتنا الدبلوماسية، نحن نواصل جميعاً بذل كل الجهود لتعميق وتوسيع العلاقات الثنائية، وفق الرؤية السعودية اليابانية 2030. ولفت السفير إلى أن الكثير من اليابانيين مهتمون بالتعرف على الثقافة السعودية، ما سيعزز بالتأكيد الفهم المتبادل بين البلدين. فهم متبادل ومشترك بين الرياض وطوكيو • يحتفي البلدان قريباً بمرور 70 عاماً على تأسيس علاقاتهما الدبلوماسية، كيف تقرؤون، بصفتكم سفيراً، طبيعة العلاقة والشراكة بين البلدين بعد عقود من الصداقة الوثيقة؟ •• العلاقة بين اليابان والمملكة العربية السعودية صداقة تاريخية، وشهدت تطوراً كبيراً على مدى عقود، وأصبحت شراكة إستراتيجية متينة تمثلت بين الجانبين بالعلاقة الوطيدة، التي جمعت العائلة الإمبراطورية اليابانية والعائلة المالكة السعودية، إذ قام جلالة إمبراطور اليابان ناروهيتو، عندما كان ولياً للعهد، بزيارة إلى المملكة عام 1995، واستقبله الملك الراحل فهد بحفاوة وترحاب كذلك، قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بزيارة إلى اليابان عام 2017 وكانت نقلة نوعية في مسيرة الصداقة والشراكة. ومع احتفال حكومتَي البلدين هذا العام بالذكرى السبعين لتأسيس علاقاتهما الدبلوماسية، تُواصلان بذل كل الجهود اللازمة لتعميق وتوسيع العلاقات الثنائية، في مختلف المجالات وفق «الرؤية السعودية اليابانية 2030» التي اتفق الجانبان على إطلاقها، خلال الزيارة التي قام بها الملك سلمان إلى اليابان عام 2017، وفي 3 فبراير 2025، عقد وزير خارجية اليابان السيد تاكيشي إيوايا ووزير خارجية المملكة الأمير فيصل بن فرحان الاجتماع الثاني للحوار الإستراتيجي، على مستوى وزيرَي الخارجية في طوكيو ووقعا مذكرة إنشاء «مجلس الشراكة الاستراتيجية»، ومذكرة تعاون بشأن الإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة الرسمية، وتلعب الزيارات المتبادلة بين الشعبين دوراً مهماً، في تعزيز التفاهم الثقافي بينهما، وقد تضاعف عدد التأشيرات التي أصدرتها سفارتنا في الرياض وقنصليتنا العامة في جدة ، أربع مرات في عام 2024 مقارنة بالعام السابق. وأود هنا، أن أعبر عن سعادتي الكبيرة بلقاء عدد من السعوديين، الذين يتحدثون اللغة اليابانية بطلاقة، منهم من أقاموا في اليابان للدراسة، ومنهم من تعلموا اللغة خلال مشاهدتهم أفلام الأنمي (الرسوم المتحركة) اليابانية. في المقابل، شهدنا أيضاً ازدياد عدد السياح اليابانيين الذين زاروا المملكة، وقد نظمت بعض وكالات السفر اليابانية جولات سياحية إلى المملكة بعد تفعيل التأشيرات السياحية هنا، والكثير من اليابانيين مهتمون بالتعرف على الثقافة العربية والإسلامية، وتعلم اللغة العربية، وهو ما سيعزز بالتأكيد الفهم المتبادل بين البلدين. مجلس الشراكة نقلة مهمة • اتفق البلدان في مايو الماضي على إنشاء «مجلس الشراكة الإستراتيجية».. ما الهدف من إنشائه، وهل بدأ في مهماته؟ •• في مايو الماضي عقد رئيس وزراء اليابان السابق السيد فوميو كيشيدا، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان لقاءً افتراضياً، اتفقا خلاله على إنشاء «مجلس الشراكة الإستراتيجية». وكما سبق أن ذكرت، تم توقيع مذكرة إنشاء المجلس بين وزيرَي خارجية البلدين في فبراير 2025. لم يتم الانتهاء بعد من تشكيل المجلس، لكنني على ثقة بأنه سيسهم بشكل كبير في تعزيز العلاقات الثنائية، ونقلها لمستويات أفضل، بقيادة وحكمة المسؤولين في الجانبين. 6 مليارات دولار استثمارات مباشرة • هل هناك فرص متوقعة للتعاون بين البلدين في مجالات جديدة، كالتحول الرقمي والمعلومات، والاتصالات، والرعاية الطبية، والفضاء؟ •• في نوفمبر الماضي، أجرى رئيس وزراء اليابان السيد شيغيرو إيشيبا اتصالاً هاتفياً بالأمير محمد بن سلمان، أعرب فيه عن أمله في تعزيز التعاون الثنائي، من خلال مجموعة واعدة من المجالات، كالطاقة النظيفة والتكنولوجيا المتقدمة والترفيه، وغيرها من القطاعات، وأن يتم الانتهاء قريباً من المفاوضات الخاصة باتفاقية التجارة الحرة، بين اليابان ودول مجلس التعاون الخليجي. وفي يناير الماضي، قام وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني السيد يوجي موتو، ونائب وزير الخارجية السيد هيساشي ماتسوموتو، بزيارة إلى المملكة، وعقدا مع وزير الاستثمار المهندس خالد الفالح «اجتماع الطاولة المستديرة الوزارية للرؤية السعودية اليابانية 2030»، بحضور عدد كبير من رجال الأعمال السعوديين واليابانيين ، وتم توقيع 13 مذكرة تفاهم بين جهات حكومية وشركات خاصة من الجانبين. وأشار الوزير موتو، خلال الاجتماع إلى أن عدد مشاريع التعاون المشتركة بين البلدين في مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية والرياضية ، يتجاوز 150 مشروعاً، وأن الاستثمارات اليابانية المباشرة، بلغت نحو 6 مليارات دولار أمريكي. • تم تعيينكم سفيراً لليابان قبل فترة قصيرة، ما الملف الأهم بالنسبة لكم، خلال هذه الفترة؟ •• استناداً إلى العلاقة التاريخية التي تجمع البلدين، أعمل على تعزيز الصداقة بين الجانبين على كافة المستويات، وعلى تطوير العلاقة الإستراتيجية، ليس فقط بهدف تحقيق المصالح المتبادلة، بل من أجل إحلال السلام والازدهار في العالم، في ظل التحديات والتطورات التي يواجهها. وقد أكدت اليابان والمملكة في كل المناسبات، استعدادهما التام للمساهمة في تحقيق سلام واستقرار العالم وتنميته. من جانب آخر، يصادف هذا العام الذكرى السبعين لتأسيس العلاقات الدبلوماسية. وستنظم السفارة اليابانية في الرياض العديد من الفعاليات، وستقدم كل الدعم اللازم للجهات الأخرى، التي ستنظم فعاليات لتعزيز التبادل الثقافي بين البلدين والشعبين الصديقين. إضافة إلى ذلك، سينطلق معرض أوساكا - كانساي في أبريل المقبل، وأغتنم هذه الفرصة لأتوجه بكل الشكر والتقدير للحكومة السعودية، على إقامة جناح مميز خاص بها، يستعرض التطور الكبير الذي حققته في السنوات الأخيرة، كما يمثل المعرض في أوساكا أهمية خاصة للعلاقات اليابانية السعودية، على اعتبار أن المعرض التالي في عام 2030 سيقام في المملكة ونتطلع إلى زيارة السعوديين لمعرض أوساكا - كانساي في اليابان ، وندعو اليابانيين أيضاً إلى زيارة السعودية، للمشاركة في إكسبو 2030. 120 شركة يابانية • كم عدد الشركات اليابانية العاملة في المملكة حالياً، وهل سنشهد دخول شركات جديدة للسوق السعودية قريباً؟ •• عدد الشركات اليابانية العاملة في المملكة حالياً يتجاوز 120 شركة، وهناك وفود كثيرة من رجال أعمال وممثلين لشركات يابانية يزورون المملكة باستمرار، مما يظهر اهتمامهم الكبير بالفرص التجارية المتنوعة والمتنامية، التي تقدمها المملكة. • ما المجالات التي تم بحثها والتركيز عليها في منتدى أعمال «الرؤية السعودية اليابانية 2030»، الذي أقيم في طوكيو مايو 2024؟ •• حضر منتدى الأعمال الياباني السعودي نحو 300 مشارك، من مسؤولين حكوميين ورجال أعمال ومستثمرين يابانيين وسعوديين، وتم خلاله توقيع أكثر من 30 اتفاقية ومذكرة تفاهم. وعكس المنتدى تنوّع العلاقات الثنائية بين البلدين، لتشمل مجموعة واسعة من القطاعات، بما فيها التصنيع والطاقة والتمويل والاقتصاد الدائري والرعاية الصحية. من ناحية أخرى، يقوم البلدان بجهود مشتركة، لجعل المملكة مركزاً للطاقة النظيفة، من خلال تطوير مجالات الطاقة النظيفة مثل الهيدروجين والأمونيا، باستخدام التقنيات اليابانية المتقدمة، وذلك في إطار مبادرة «منار للتعاون في مجال الطاقة النظيفة»، التي تم الاتفاق عليها خلال اللقاء، الذي عُقد بين سمو الأمير محمد بن سلمان، ورئيس وزراء اليابان السابق معالي السيد فوميو كيشيدا، أثناء زيارته إلى المملكة. رسالة لرجال الأعمال • كلمة تودون توجيهها لرجال الأعمال السعوديين الراغبين بالاستثمار في اليابان؟ •• تقوم اليابان بخطوات مهمة لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، من أجل تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، بما فيها تطوير الطاقة النظيفة والتحول الرقمي. وتتمتع اليابان ببيئة استثمارية جاذبة وسوق كبيرة، وموارد بشرية غنية وبنية تحتية متطورة. وبالأرقام، تجاوزت الاستثمارات الداخلية 65 مليار دولار أمريكي في عام 2023، مسجلة أعلى مستوى لها على الإطلاق، مما يؤدي إلى توفر الإمكانات، وتحقيق نمو ديناميكي أكبر. كما طوّرت حكومة اليابان ومنظمة التجارة الخارجية اليابانية نظاماً يدعم الشركات الأجنبية ويمكّنها من ممارسة أعمالها في اليابان بيسر وسهولة. كما أن أبواب السفارة مفتوحة، لتلقي الاستفسارات من الشركات السعودية المهتمة بالاستثمار في اليابان. • كيف يمكن للرياضة والفن والثقافة أن تعكس العلاقات العميقة والوثيقة بين المملكة واليابان؟ •• بمناسبة الذكرى السبعين لتأسيس العلاقات الدبلوماسية، تنظم سفارتنا عدداً من الفعاليات، وتدعم في الوقت نفسه بعض الفعاليات الثقافية، التي تنظمها جهات أخرى، من بينها «الأيام الثقافية اليابانية» التي نظمها مركز إثراء في الدمام. وفي الفترة المقبلة، ستنظم سفارتنا بالتعاون مع الجمعية اليابانية «مهرجان اليابان» السنوي. كل هذه الفعاليات تُعتبر فرصاً ممتازة، يتعرف من خلالها الشعب السعودي على الثقافة اليابانية. أما الرياضة فهي تلعب دوراً أساسياً في تعزيز روابط الصداقة بين الشعوب، وخير دليل على ذلك ما شهدناه من دعم وتشجيع لمختلف الفرق الوطنية في الألعاب الأولمبية، التي أقيمت في باريس. وفي ما يتعلق بالتعاون الرياضي بين اليابان والسعودية، أذكر على سبيل المثال لا الحصر، الدعم والتدريب الذي يقدمه لاعبو ولاعبات «الجودو» اليابانيون للاعبي الجودو السعوديين، للمشاركة في الألعاب الأولمبية القادمة، وهذا مصدر فخر كبير لنا. وفي السياق ذاته، تهنئ اليابان المملكة على فوزها باستضافة كأس العالم لكرة القدم عام 2034، وأتطلع إلى مشاهدة المباريات الرائعة التي ستقدمها الفرق الوطنية السعودية واليابانية ، التي ستظهر مهاراتهم الكبيرة وروحهم الرياضية العالية. أخيراً، أود أن أختتم رسالتي بالتعبير عن تقديري لحكومة المملكة وشعبها الكريم، على استقبالهم الحار لي سفيراً لليابان، وأتمنى للسعودية مزيداً من التطور والازدهار، وللشعب السعودي مزيداً من الرخاء. 13 مذكرة بين جهات حكومية وشركات خاصة في البلدين 150 مشروعاً مشتركاً ونحو 6 مليارات دولار استثمارات يابانية الطاقة النظيفة والترفيه والتكنولوجيا أهم المجالات الواعدة ازدياد عدد السياح اليابانيين بعد تفعيل التأشيرات أخبار ذات صلة قلعة شمسان.. من تحصين أبها إلى مسرح الفن الأدائي 1.9 مليون تعويض لمهندس مصري فصلته شركة..

رؤيه حره عيد ميلاد إمبراطور اليابان!
رؤيه حره عيد ميلاد إمبراطور اليابان!

بوابة الأهرام

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

رؤيه حره عيد ميلاد إمبراطور اليابان!

تحتفل اليابان هذه الأيام بعيد ميلاد الامبراطور ناروهيتو، الذى يعد اليوم الوطنى للبلاد، فى الـ 23 من فبراير، ليبلغ الإمبراطور عامه الـ 65 . ووفقا للتقاليد اليابانية، فان تاريخ مولد الإمبراطور هو العيد الوطنى للبلاد ...، وعندما كان الامبراطور هيروهيتو مازال على قيد الحياة، فقد كان العيد الوطنى للبلاد فى 29 أبريل، وهكذا فى عهدى الامبراطور، ابنه، اكيهيتو، ثم فى عهد الإمبراطور الحالى - حفيده - ناروهيتو ... والواقع اننى أحب الإمبراطور الحالى، ليس فقط لانه تقريبا فى مثل عمري، ولكن لان شائعات خطوبته للامبراطورة الحالية ماساكو كانت تملأ اليابان عندما كنت مراسلا للاهرام فى السنوات الاولى من عقد التسعينيات من القرن الـ 20، وكتبت كثيرا عن هذه المناسبة، ولأنها واحدة من المرات الكثيرة التى ظهرت فيها فى التليفزيون اليابانى أتحدث عن المفاجأة التى تحدثت عنها اليابان كلها وهى ان الامير، ناروهيتو، سوف يخطب فتاة من عامة الشعب، هى الآنسة ماساكو اوادا، الدبلوماسية اللمعة فى الخارجية وابنه وكيل وزارة الخارجية هيساشى اوادا، وقلت إنها مفاجأة كبيرة، خاصة بعد شد وجذب بين الطرفين، اخيرا وافقت الآنسة ماساكو، التى كانت لاتريد ان تضحى بمستقبلها المهنى بعد ان درست فى بريطانيا، وتتقن اللغتين الالمانية والفرنسية، فضلا عن الانجليزية ... والواقع ان الإمبراطور الحالى تنازل له والده الامبراطور السابق اكيهيتو عن العرش لأسباب صحية فى 30 ابريل عام 2019، لتكون المرة الاولى فى تاريخ اليابان الحديث التى يتنازل فيها الامبراطور عن العرش لابنه ... غير ان الجدل حول وراثة الامبراطور الحالى لايتوقف فى اليابان ولا فى العالم، لان الامبراطور الحالى ليس لديه ولد ذكر حتى الآن وقد تجاوزت الامبراطورة ماساكو عمر 60 عاما ... وهو ما دعا لجنة الامم المتحدة للقضاء على التمييز ضد المرأة توصى حكومة اليابان باعادة النظر فى قانون «البيت الامبراطورى» لضمان المساواة بين الجنسين فى خلافة العرش، لان العرش لايمكن ان ينتقل الا للذكور من السلالة الابوية فقط، وقد ردت اليابان على التقرير بشدة وقررت وقف تمويل لجنة الامم المتحدة، واستبعدتها من الجهات المستفيدة من التمويل اليابانى ...

إمبراطور اليابان يحتفل بعيد ميلاده ال65
إمبراطور اليابان يحتفل بعيد ميلاده ال65

مصرس

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

إمبراطور اليابان يحتفل بعيد ميلاده ال65

أكد إمبراطور اليابان ناروهيتو، بمناسبة عيد ميلاده ال65 اليوم الأحد، على أهمية إبلاغ الأجيال الشابة بمأساة الحرب العالمية الثانية، متعهدا بالمساهمة في الجهود الرامية إلى تعزيز فهم التاريخ والعمل من أجل السلام في الوقت الذي يحيي فيه العالم الذكرى الثمانين لنهاية الحرب هذا العام. وقال ناروهيتو في مؤتمر صحفي عبر تصريحات مسجلة مسبقا نشرت اليوم الأحد إنه "مع تلاشي ذكرى الحرب اليوم، من المهم أن يتم نقل التجارب المأساوية والتاريخ للأجيال التي لا تعرف الحرب".وأضاف أن أولئك الذين عايشوا الصعوبات أثناء وبعد الحرب قد أصبحوا كبار السن ومن الصعب على الأجيال الشابة سماع قصصهم مباشرة.ورافق الإمبراطور زوجته الإمبراطورة ماساكو وابنتهما الأميرة آيكو وبعض من أفراد عائلة شقيقه الأصغر، حيث لوحوا من شرفة القصر للمهنئين الذين كانوا يهتفون لهم. وفي وقت لاحق من اليوم الأحد، كان من المقرر أن يحتفلوا بعيد ميلادهم في مأدبة بالقصر.وكانت اليابان قد خاضت الحرب باسم جده، الإمبراطور هيروهيتو آنذاك. وقال ناروهيتو إنه هو وماساكو، اللذان ولدا بعد الحرب، تعلما من والديه من خلال الاستماع إلى قصصهما عن تجارب الحرب وأفكارهما حول السلام. وكان والده، أكيهيتو، الذي تنازل عن العرش في عام 2019، معروفا بتفانيه في إصلاحات ما بعد الحرب، وقال ناروهيتو إنه سيحذو حذوه.وتتوافق مخاوفه بشكل خاص مع مشاعر العديد من الناجين من القصف النووي الأمريكي لمدينتي هيروشيما وناجازاكي في أغسطس/آب 1945، الذين يشعرون بالقلق من قلة التقدم في نزع السلاح النووي وزيادة الدعم للردع النووي.ومن المتوقع أن يزور ناروهيتو وماساكو هذا العام هيروشيما وناجازاكي لإحياء ذكرى الذين قتلوا في القصف النووي الأمريكي، وكذلك أوكيناوا، التي كانت موقعا لأحد أقسى المعارك في الحرب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store