logo
#

أحدث الأخبار مع #ناصرالعبيدي

في مساحة الاختلاف.. يبقى الوطن أولاً..
في مساحة الاختلاف.. يبقى الوطن أولاً..

يمرس

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • يمرس

في مساحة الاختلاف.. يبقى الوطن أولاً..

وصدق الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه حين سئل: "من أحقر الناس؟" فقال: "من ازدهرت أحوالهم يوم جاعت أوطانهم." نعم، أختلف مع المجلس الانتقالي، ولي ملاحظاتي الصريحة على أدائه، وعلى بعض التعيينات التي طغت عليها المحاباة والمناطقية، ولست ممن يجامل أو يبرر، ولا ممن يبيع رأيه تحت لافتة الولاء. لكن في ذات الوقت، لا يمكن أن أكون طرفاً في أي مشروع يستهدف الجنوب، أو يصطف ولو بالصمت مع خصومه وأعدائه. الاختلاف ظاهرة صحية، بل ضرورة حين يراد بها الإصلاح، لكن الخطورة أن يتحول إلى منصة للطعن، أو جسر يعبر من خلاله للخذلان والتفريط بالمبادئ. ليس كل من انتقد الانتقالي عدواً للجنوب، وليس كل من رفع رايته صادقاً في انتمائه. فالوطن لا يقاس بالشعارات، بل بالمواقف. نختلف، نعم، نتحاور، بكل شجاعة، لكننا نلتقي دائماً على قاعدة واحدة...الجنوب أولاً. نختلف من أجل التصحيح، لا من أجل التكسير، من أجل المستقبل، لا من أجل المناصب، ومن أجل الجنوب، لا على حسابه. يبقي الجنوب كما عهدناه حراً أبياً شامخاً لا ينكسر. #الوطن_أولاً #من_أجل_الجنوب #مسؤولية_لا_مزايدة ✍️ ناصر العبيدي

الجنوب يُنهش حتى العظم.. وعدن تلفظ أنفاسها الأخيرة
الجنوب يُنهش حتى العظم.. وعدن تلفظ أنفاسها الأخيرة

يمرس

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمرس

الجنوب يُنهش حتى العظم.. وعدن تلفظ أنفاسها الأخيرة

نحن أمام واقع مرير، تغيب فيه الإرادة الصادقة، ويستشري فيه الفساد، وتتغوّل فيه المحاصصة، وينعدم فيه الحد الأدنى من المساءلة أو الرؤية. الواقع لم يعُد يُطاق.... الجوع يقرع الأبواب، والكرامة تُسحق كل يوم، والفقر لم يعُد رقمًا في التقارير، بل بات وجعًا يمشي على قدمين، وألمًا يتوسد الأرصفة وتحتضنه العيون الجائعة والتعبيرة الصامتة. أيها المسؤولون..كفى عبثًا! كفى تجاهلًا! هذا الشعب الصابر ليس أضحية في معبد فسادكم، ولا حطبًا لنار أطماعكم. كل لحظة تمرّ، تكبر فيها المعاناة، وتتعمق الجراح، وتُزهق فيها الأرواح بصمت، وأنتم ماضون في غيّكم، تتقاسمون النفوذ والثروات، غير عابئين بعذابات الناس. لقد أثبتوا عجزهم وفشلهم الذريع، فكيف يُرجى منهم إدارة وطن وهم غير قادرين على إدارة أبسط المهام؟ لا شغل لهم سوى إذكاء الأزمات، وافتعال الخصومات، وصناعة الصراعات السياسية العبثية، بينما يعاني الشعب الويلات ويثقل كاهله الألم والمعاناة. أصبحت مصالحهم الشخصية فوق كل اعتبار، وبات الوطن آخر همهم.. حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من خذل شعبه، في كل فاسد متجبر، في كل من باع أرضه وضميره، وترك الناس تموت جوعًا وذلًا وقهرًا. اللهم أرنا فيهم بأسك الذي لا يُرد، أرنا فيهم يومًا تُشفى به صدور المظلومين، واجعلهم عبرة لكل من تجبّر وطغى. عدن تنادي.. فهل من مجيب؟ ✍️ ناصر العبيدي

قادة الغرب يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر..ونحن ننتظر ليلة القدر!
قادة الغرب يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر..ونحن ننتظر ليلة القدر!

يمرس

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمرس

قادة الغرب يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر..ونحن ننتظر ليلة القدر!

مواقف الغرب والوصاية على القيم الإنسانية شهدنا في السنوات الأخيرة مواقف لافتة من قادة غربيين، بل ومن شعوب غربية، يدافعون عن الحق الفلسطيني ويواجهون الظلم والعدوان، لا يخشون تهديدًا ولا يخضعون لضغوط سياسية، بل يتكلمون بوضوح وجرأة في وجه الطغيان، يخرجون في مسيرات حاشدة، يطالبون بوقف سفك الدماء، ويقفون ضد قوى الاحتلال والظلم. هؤلاء، بملء الحق، يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر، يدافعون عن المظلوم ويواجهون الظالم. ماذا عن قادة العرب؟ في المقابل، ماذا قدم قادة العرب غير البيانات الباهتة والاجتماعات الشكلية التي لا تُسمن ولا تُغني من جوع؟! كلما زادت الجراح، ازدادت بياناتهم هزالًا، وكأنما اتخذوا من الصمت ملاذًا ومن التخاذل منهجًا، يتحدثون عن "القلق العميق" و"الإدانة الشديدة"، بينما تُنتهك المقدسات وتُسفك الدماء أمام أعينهم. هذه ليست مواقف، بل مهزلة تُعمّق الشعور بالخيانة في قلوب شعوبهم. ليلة القدر أم ليلٌ بلا قدر؟ على الجانب الآخر، تجدنا نحن المسلمين نترقب ليلة القدر بقلوب خاشعة، نصوم ونقوم الليل بانتظار رحمة الله، وهذا في أصله أمر عظيم لا غبار عليه لكن، هل اكتفينا بالطقوس ونسينا جوهر الدين؟ أليس الدين هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ كيف نرضى أن نكون أمة تصوم وتتهجد ليلًا، بينما تترك المظلوم يئن تحت وطأة الظلم نهارًا؟! لقد أصبحنا ننتظر "ليلة القدر" بينما الغرب يصنع "لحظة القدر" بشجاعته ومواقفه. الله استبدلنا بغيرنا؛ بقلوب تشتعل بالإنسانية، وألسنة تنطق بالحق، وأفعال تعكس ضميرًا حيا. من هم الصادقون؟ اليوم تتكشف الحقيقة بوضوح: الصادقون هم من يتحركون نصرة للحق، لا من يكتفون بالكلام الشجعان هم من يضحون بسمعتهم السياسية لأجل القيم الإنسانية، لا من يختبئون خلف البيانات الدبلوماسية، المؤمنون الحقيقيون هم من يوازنون بين العبادة والواجب، بين القيام لله والقيام للحق، أما نحن، فقد حان وقت الاعتراف: ليست المشكلة أن الله استبدلنا بغيرنا فحسب، بل إننا رضينا أن نكون في مقاعد المتفرجين على مسرح المآسي، نتلو الدعوات ولا نحمل المسؤوليات. الختام القضية اليوم ليست قضية فلسطين فقط، بل قضية القيم والمبادئ. إما أن ننهض لنأمر بالمعروف وننهى عن المنكر حقًا، وإما أن نواصل الانشغال بالطقوس على حساب جوهر الدين، والحق أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...!! ✍️ ناصر العبيدي

على الانتقالي قراءة دقيقة للواقع السياسي وفهم طبيعة التوازنات الدولية.!
على الانتقالي قراءة دقيقة للواقع السياسي وفهم طبيعة التوازنات الدولية.!

يمرس

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمرس

على الانتقالي قراءة دقيقة للواقع السياسي وفهم طبيعة التوازنات الدولية.!

النجاح في السياسة يتطلب قراءة دقيقة للواقع، والتكيف مع المتغيرات السياسية والاقتصادية، والتفكير الاستراتيجي في المدى الطويل لتحقيق الأهداف، لذا على القيادة الانتقالية قراءة واضحة ودقيقة للواقع السياسي والاقتصادي، والاجتماعي الجنوبي، والتعامل مع مراكز صنع القرار العالمي، هيئة دعم وحماية الديمقراطية والتنمية، (DDD). وفهم طبيعة التوازنات الدولية، والتحالفات الاستراتيجية بين الدول، وتحليل المواقف الدولية تجاه القضية الجنوبية. وكذلك تحديد الفرص والتحديات التي تواجهها في السياق الدولي، ووضع استراتيجية واضحة لتحقيق مصالح الجنوب، ضمن رؤية واضحة تواكب تطورات العصر، وترتكز على العدالة والشفافية ومشاركة الجميع دون اقصاء، بعيداً عن الأجندات السياسية والمصالح الضيقة، وكذلك تعزيز موقفه في السياق الدولي، لتحقيق مصالح الجنوب بشكل فعال.. الغباء في السياسة والتمسك بسياسات قديمة أثبتت فشلها يمكن أن يؤدي إلى كوارث وطنية. يجب علينا دائمًا تقييم السياسات والاستراتيجيات التي نتبعها، وتحديثها إذا لزم الأمر، لضمان تحقيق الأهداف والغايات. اليوم، لم تعد الأوهام والأكاذيب قادرة على طمس الحقيقة، فالشعوب التي تنضج وعياً لا تعود إلى الوراء، والتاريخ لا يرحم من يحاول الالتفاف على تطلعاتها، إن الحل ليس في إعادة إنتاج الأزمات، بل في وحدة الصف الجنوبي، وإدارة ذكية للمصالح والفرص وإصلاحات حقيقية وجادة اجتماعية، اقتصادية، وسياسية، تخاطب آمال الشعب الجنوبي، لا تلتف عليها. نتمنى من جميع الأخوة في المجلس الانتقالي الجنوبي، وكل وطني شريف، ومخلص لأرض الجنوب إن ينظروا إلى وحدة الجنوب أولاً بغض النظر عن الاختلافات والتباينات السياسية وإقامة شاملة وكاملة للعدالة الاجتماعية لكل أبناء الشعب والنظر بعين وااااااحدة لكل أبناء الجنوب، لمو الشمل قبل ان لاينفع الندم...!! الوقت لا ينتظر أحد..! ✍️ #ناصر العبيدي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store