logo
#

أحدث الأخبار مع #ناصرالمجلاد،

الشوك الإيطالي نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة الشمالية
الشوك الإيطالي نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة الشمالية

صحيفة المواطن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة المواطن

الشوك الإيطالي نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة الشمالية

في مشهد بيئي لافت، بدأت نبتة 'الشوك الإيطالي'، المعروفة أيضًا باسم الكردون (Cardoon)، بالظهور في بعض المناطق البرية بمنطقة الحدود الشمالية، مضيفة بُعدًا جديدًا للتنوع النباتي في الإقليم المعروف بغطائه النباتي الصحراوي الفريد. ويعود أصل هذا النبات إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، إلا أن قدرته على التكيّف مع المناخ الجاف وشبه الجاف أسهمت في انتشاره إلى مناطق جديدة، من بينها أراضي المملكة، وتحديدًا منطقة الحدود الشمالية، وسط توقعات بأن يسهم في تعزيز التنوع البيولوجي النباتي في المنطقة. وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن 'الشوك الإيطالي' ينتمي إلى الفصيلة النجمية (Asteraceae)، ويُشبه إلى حد كبير نبات الأرضي شوكي (الخرشوف)، لكنه يُزرع غالبًا من أجل سوقه العريضة وأوراقه الشوكية التي تدخل في إعداد أطباق تقليدية شهيرة، لا سيما في إيطاليا وإسبانيا. وأضاف أن هذا النبات يتميّز بساق قوية وأوراق رمادية مغطاة بالأشواك، ويتراوح طوله بين (60) و(150) سنتيمترًا. وعلى الرغم من مظهره الشائك، فإن الأجزاء الداخلية من الساق تصبح طرية وذات نكهة مميزة عند الطهي، تجمع بين المرارة والعمق، وتُستخدم في العديد من الأطباق الشعبية. ويأتي ظهور هذا النبات في وقتٍ تشهد فيه المملكة اهتمامًا متزايدًا بالحفاظ على الغطاء النباتي وتنمية المناطق البرية، ضمن برامج الاستدامة البيئية التي أطلقتها رؤية المملكة 2030.

'الشوك الإيطالي' نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة منطقة الحدود الشمالية
'الشوك الإيطالي' نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة منطقة الحدود الشمالية

المناطق السعودية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المناطق السعودية

'الشوك الإيطالي' نبتة من البحر المتوسط تتأقلم مع طبيعة منطقة الحدود الشمالية

المناطق_واس في مشهد بيئي لافت، بدأت نبتة 'الشوك الإيطالي'، المعروفة أيضًا باسم الكردون (Cardoon)، بالظهور في بعض المناطق البرية بمنطقة الحدود الشمالية، مضيفة بُعدًا جديدًا للتنوع النباتي في الإقليم المعروف بغطائه النباتي الصحراوي الفريد. ويعود أصل هذا النبات إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، إلا أن قدرته على التكيّف مع المناخ الجاف وشبه الجاف أسهمت في انتشاره إلى مناطق جديدة، من بينها أراضي المملكة، وتحديدًا منطقة الحدود الشمالية، وسط توقعات بأن يسهم في تعزيز التنوع البيولوجي النباتي في المنطقة. وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن 'الشوك الإيطالي' ينتمي إلى الفصيلة النجمية (Asteraceae)، ويُشبه إلى حد كبير نبات الأرضي شوكي (الخرشوف)، لكنه يُزرع غالبًا من أجل سوقه العريضة وأوراقه الشوكية التي تدخل في إعداد أطباق تقليدية شهيرة، لا سيما في إيطاليا وإسبانيا. وأضاف أن هذا النبات يتميّز بساق قوية وأوراق رمادية مغطاة بالأشواك، ويتراوح طوله بين (60) و(150) سنتيمترًا. وعلى الرغم من مظهره الشائك، فإن الأجزاء الداخلية من الساق تصبح طرية وذات نكهة مميزة عند الطهي، تجمع بين المرارة والعمق، وتُستخدم في العديد من الأطباق الشعبية. ويأتي ظهور هذا النبات في وقتٍ تشهد فيه المملكة اهتمامًا متزايدًا بالحفاظ على الغطاء النباتي وتنمية المناطق البرية، ضمن برامج الاستدامة البيئية التي أطلقتها رؤية المملكة 2030.

اخبار السعودية : "الشوك الإيطالي".. يزهر في براري "الحدود الشمالية" ويعزز التنوع النباتي في بيئة المملكة
اخبار السعودية : "الشوك الإيطالي".. يزهر في براري "الحدود الشمالية" ويعزز التنوع النباتي في بيئة المملكة

حضرموت نت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : "الشوك الإيطالي".. يزهر في براري "الحدود الشمالية" ويعزز التنوع النباتي في بيئة المملكة

في مشهد بيئي لافت، بدأت نبتة 'الشوك الإيطالي'، المعروفة أيضاً باسم الكردون (Cardoon)، بالظهور في بعض المناطق البرية بمنطقة الحدود الشمالية، مضيفة بُعداً جديداً للتنوع النباتي في الإقليم المعروف بغطائه النباتي الصحراوي الفريد. ويعود أصل هذا النبات إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط، إلا أن قدرته على التكيّف مع المناخ الجاف وشبه الجاف أسهمت في انتشاره إلى مناطق جديدة، من بينها أراضي المملكة، وتحديداً منطقة الحدود الشمالية، وسط توقعات بأن يسهم في تعزيز التنوع البيولوجي النباتي في المنطقة. وأوضح رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن 'الشوك الإيطالي' ينتمي إلى الفصيلة النجمية (Asteraceae)، ويُشبه إلى حد كبير نبات الأرضي شوكي (الخرشوف)، لكنه يُزرع غالباً من أجل سوقه العريضة وأوراقه الشوكية التي تدخل في إعداد أطباق تقليدية شهيرة، لا سيما في إيطاليا وإسبانيا. وأضاف أن هذا النبات يتميّز بساق قوية وأوراق رمادية مغطاة بالأشواك، ويتراوح طوله بين (60) و(150) سنتيمتراً. وعلى الرغم من مظهره الشائك، فإن الأجزاء الداخلية من الساق تصبح طرية وذات نكهة مميزة عند الطهي، تجمع بين المرارة والعمق، وتُستخدم في العديد من الأطباق الشعبية. ويأتي ظهور هذا النبات في وقتٍ تشهد فيه المملكة اهتماماً متزايداً بالحفاظ على الغطاء النباتي وتنمية المناطق البرية، ضمن برامج الاستدامة البيئية التي أطلقتها رؤية المملكة 2030. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

عودة النباتات البرية إلى منطقة الحدود الشمالية مؤشّر على نجاح الجهود البيئية
عودة النباتات البرية إلى منطقة الحدود الشمالية مؤشّر على نجاح الجهود البيئية

سويفت نيوز

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سويفت نيوز

عودة النباتات البرية إلى منطقة الحدود الشمالية مؤشّر على نجاح الجهود البيئية

عرعر – واس:شهدت منطقة الحدود الشمالية مؤخرًا عودة ملحوظة للعديد من النباتات البرية إلى المشهد البيئي، في مؤشر إيجابي يعكس نجاح الجهود الحكومية والمجتمعية في الحفاظ على الغطاء النباتي، والحد من انقراض النباتات ذات القيمة البيئية والاقتصادية.وتُعد منطقة الحدود الشمالية من أكبر المناطق الرعوية ذات التضاريس المتنوعة، ما يمنحها غنىً طبيعيًا يجعلها بيئة خصبة لنمو النباتات البرية، التي تُسهم بدورها في الحفاظ على التوازن البيئي وصون مكونات الطبيعة.وأكد رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن المنطقة تزخر بأنواع متعددة من النباتات البرية ذات الاستخدامات المتنوعة، مشيرًا إلى أن سنّ الأنظمة والقوانين البيئية من قبل الجهات المختصة ساعد بشكل كبير على الحد من التعديات على الغطاء النباتي، وأسهم في تشجيع المجتمع المحلي على الاهتمام بهذه النباتات والتوعية بأهميتها البيئية.من جانب آخر, تزخر المنطقة بتنوع نباتي غني يشكّل جزءًا مهمًا من الهوية البيئية للمنطقة، ويسهم في تكوين مكوناتها الطبيعية, ومن بين أبرز هذه النباتات نبات 'التِفاف'، الذي يحمل الاسم العلمي (Sonchus)، ويُصنّف ضمن النباتات البرية التي تزدهر في البيئات الطبيعية المفتوحة، خاصة بعد مواسم الأمطار، ما يضفي مزيدًا من الجمال والتنوع على الغطاء النباتي المحلي.وأوضح عدد من المختصين أن نبات 'التِفاف' ينتمي إلى الفصيلة النجمية (Asteraceae)، ويضم أنواعًا متعددة ما بين حولية ومعمرة, ويتميّز بسيقانه القائمة وأوراقه الرفيعة المسننة التي قد تحمل أشواكًا لينة، في حين تتفتح أزهاره الصفراء الزاهية في رؤوس السيقان على شكل تجمعات زهرية تشبه أزهار الهندباء، ما يمنح المشهد الطبيعي جمالًا لافتًا.وينمو هذا النبات غالبًا في الأراضي غير المزروعة والمراعي المفتوحة، ويُعد من المؤشرات الحيوية التي تدل على صحة التربة وتوازن النظام البيئي في المنطقة.ويعكس ظهور نباتات برية مثل 'التِفاف' الغنى الطبيعي والتنوع البيولوجي الذي تتميّز به البيئة في المملكة في ظل الاهتمام المتزايد بتعزيز الغطاء النباتي وتفعيل المبادرات البيئية الوطنية، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو تنمية بيئية مستدامة وصون التنوع الحيوي. مقالات ذات صلة

عودة النباتات البرية إلى منطقة الحدود الشمالية مؤشّر على نجاح الجهود البيئية
عودة النباتات البرية إلى منطقة الحدود الشمالية مؤشّر على نجاح الجهود البيئية

المناطق السعودية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • المناطق السعودية

عودة النباتات البرية إلى منطقة الحدود الشمالية مؤشّر على نجاح الجهود البيئية

المناطق_واس شهدت منطقة الحدود الشمالية مؤخرًا عودة ملحوظة للعديد من النباتات البرية إلى المشهد البيئي، في مؤشر إيجابي يعكس نجاح الجهود الحكومية والمجتمعية في الحفاظ على الغطاء النباتي، والحد من انقراض النباتات ذات القيمة البيئية والاقتصادية. وتُعد منطقة الحدود الشمالية من أكبر المناطق الرعوية ذات التضاريس المتنوعة، ما يمنحها غنىً طبيعيًا يجعلها بيئة خصبة لنمو النباتات البرية، التي تُسهم بدورها في الحفاظ على التوازن البيئي وصون مكونات الطبيعة. وأكد رئيس جمعية أمان البيئية ناصر المجلاد، أن المنطقة تزخر بأنواع متعددة من النباتات البرية ذات الاستخدامات المتنوعة، مشيرًا إلى أن سنّ الأنظمة والقوانين البيئية من قبل الجهات المختصة ساعد بشكل كبير على الحد من التعديات على الغطاء النباتي، وأسهم في تشجيع المجتمع المحلي على الاهتمام بهذه النباتات والتوعية بأهميتها البيئية. من جانب آخر, تزخر المنطقة بتنوع نباتي غني يشكّل جزءًا مهمًا من الهوية البيئية للمنطقة، ويسهم في تكوين مكوناتها الطبيعية, ومن بين أبرز هذه النباتات نبات 'التِفاف'، الذي يحمل الاسم العلمي (Sonchus)، ويُصنّف ضمن النباتات البرية التي تزدهر في البيئات الطبيعية المفتوحة، خاصة بعد مواسم الأمطار، ما يضفي مزيدًا من الجمال والتنوع على الغطاء النباتي المحلي. وأوضح عدد من المختصين أن نبات 'التِفاف' ينتمي إلى الفصيلة النجمية (Asteraceae)، ويضم أنواعًا متعددة ما بين حولية ومعمرة, ويتميّز بسيقانه القائمة وأوراقه الرفيعة المسننة التي قد تحمل أشواكًا لينة، في حين تتفتح أزهاره الصفراء الزاهية في رؤوس السيقان على شكل تجمعات زهرية تشبه أزهار الهندباء، ما يمنح المشهد الطبيعي جمالًا لافتًا. وينمو هذا النبات غالبًا في الأراضي غير المزروعة والمراعي المفتوحة، ويُعد من المؤشرات الحيوية التي تدل على صحة التربة وتوازن النظام البيئي في المنطقة. ويعكس ظهور نباتات برية مثل 'التِفاف' الغنى الطبيعي والتنوع البيولوجي الذي تتميّز به البيئة في المملكة في ظل الاهتمام المتزايد بتعزيز الغطاء النباتي وتفعيل المبادرات البيئية الوطنية، ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030 نحو تنمية بيئية مستدامة وصون التنوع الحيوي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store