أحدث الأخبار مع #ناودوتكوم


الشرق السعودية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
بيانات: 7 دول فقط أوفت بمعايير جودة الهواء في 2024
أظهرت بيانات، الثلاثاء، أن 7 دول فقط أوفت بمعايير منظمة الصحة العالمية لجودة الهواء، العام الماضي، في حين حذر باحثون من أن مكافحة التلوث ستصبح أكثر صعوبة بعد أن أوقفت الولايات المتحدة جهودها للمراقبة على مستوى العالم. وأشارت بيانات جمعتها شركة مراقبة جودة الهواء السويسرية IQ Air إلى أن تشاد وبنجلادش كانت أكثر دول العالم تلوثاً في 2024، إذ زاد متوسط مستويات الضباب الدخاني بأكثر من 15 مرة عن معايير منظمة الصحة العالمية. وذكرت الشركة أن أستراليا، ونيوزيلندا، وجزر الباهاما، وبربادوس، وجرينادا، وإستونيا، وأيسلندا فقط هي التي أوفت بالمعايير. وتؤثر الفجوات الكبيرة في البيانات، وخاصة في آسيا وإفريقيا على الصورة العالمية. واعتمد الكثير من البلدان النامية على أجهزة استشعار لقياس جودة الهواء مثبتة على مباني السفارات والقنصليات الأميركية بها لتتبع مستويات الضباب الدخاني. لكن وزارة الخارجية الأميركية أنهت في الآونة الأخيرة هذا البرنامج، مشيرة إلى قيود الميزانية، مع حذف بيانات أكثر من 17 عاماً، الأسبوع الماضي، من موقع مراقبة جودة الهواء الرسمي للحكومة الأميركية (إير ناو دوت كوم) ومنها بيانات مسجلة في تشاد. وبلغ متوسط تركيز الجزيئات الصغيرة الخطيرة العالقة في الهواء والمعروفة باسم (بي.إم 2.5) 91.8 ميكروجرام لكل متر مكعب العام الماضي في تشاد، بزيادة طفيفة عن المتوسط في 2022. وتوصي منظمة الصحة العالمية بمستويات لا تزيد على خمسة مليجرامات لكل متر مكعب، وهو المعيار الذي لم تحققه سوى 17% من المدن العام الماضي.


ديوان
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- ديوان
7 دول فقط تلبي معايير جودة الهواء
وأشارت بيانات جمعتها شركة مراقبة جودة الهواء السويسرية (آي.كيو إير) إلى أن تشاد وبنغلادش كانتا أكثر دول العالم تلوثا في 2024، إذ زاد متوسط مستويات الضباب الدخاني بأكثر من 15 مرة عن معايير منظمة الصحة العالمية. وذكرت الشركة أن أستراليا ونيوزيلندا وجزر الباهاما وبربادوس وجرينادا وإستونيا وأيسلندا فقط هي التي أوفت بالمعايير. وتؤثر الفجوات الكبيرة في البيانات، وخاصة في آسيا وإفريقيا، على الصورة العالمية. واعتمدت الكثير من البلدان النامية على أجهزة استشعار لقياس جودة الهواء مثبتة على مباني السفارات والقنصليات الأميركية بها لتتبع مستويات الضباب الدخاني، لكن وزارة الخارجية الأميركية أنهت في الآونة الأخيرة هذا البرنامج، مشيرة إلى قيود الميزانية، مع حذف بيانات أكثر من 17 عاما الأسبوع الفارط من موقع مراقبة جودة الهواء الرسمي للحكومة الأميركية (إير ناو دوت كوم) ومنها بيانات مسجلة في تشاد. وبلغ متوسط تركيز الجزيئات الصغيرة الخطيرة العالقة في الهواء والمعروفة باسم (بي.إم 2.5) 91.8 ميكروغرام لكل متر مكعب العام الماضي في تشاد، بزيادة طفيفة عن المتوسط في 2022. وتوصي منظمة الصحة العالمية بمستويات لا تزيد على خمسة مليغرامات لكل متر مكعب، وهو المعيار الذي لم تحققه سوى 17 % من المدن العام الفارط.


المناطق السعودية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المناطق السعودية
7 دول فقط تلبي معايير جودة الهواء لمنظمة الصحة العالمية
أظهرت بيانات، اليوم الثلاثاء، أن سبع دول فقط أوفت بمعايير منظمة الصحة العالمية لجودة الهواء العام الماضي، في حين حذر باحثون من أن مكافحة التلوث ستصبح أكثر صعوبة بعد أن أوقفت الولايات المتحدة جهودها للمراقبة على مستوى العالم. وأشارت بيانات جمعتها شركة مراقبة جودة الهواء السويسرية (آي.كيو إير) إلى أن تشاد وبنغلادش كانتا أكثر دول العالم تلوثا في 2024، إذ زاد متوسط مستويات الضباب الدخاني بأكثر من 15 مرة عن معايير منظمة الصحة العالمية. وذكرت الشركة أن أستراليا ونيوزيلندا وجزر الباهاما وبربادوس وجرينادا وإستونيا وأيسلندا فقط هي التي أوفت بالمعايير. وتؤثر الفجوات الكبيرة في البيانات، وخاصة في آسيا وإفريقيا، على الصورة العالمية. واعتمد الكثير من البلدان النامية على أجهزة استشعار لقياس جودة الهواء مثبتة على مباني السفارات والقنصليات الأميركية بها لتتبع مستويات الضباب الدخاني. لكن وزارة الخارجية الأميركية أنهت في الآونة الأخيرة هذا البرنامج، مشيرة إلى قيود الميزانية، مع حذف بيانات أكثر من 17 عاما الأسبوع الماضي من موقع مراقبة جودة الهواء الرسمي للحكومة الأميركية (إير ناو دوت كوم) ومنها بيانات مسجلة في تشاد. وبلغ متوسط تركيز الجزيئات الصغيرة الخطيرة العالقة في الهواء والمعروفة باسم (بي.إم 2.5) 91.8 ميكروغرام لكل متر مكعب العام الماضي في تشاد، بزيادة طفيفة عن المتوسط في 2022. وتوصي منظمة الصحة العالمية بمستويات لا تزيد على خمسة مليغرامات لكل متر مكعب، وهو المعيار الذي لم تحققه سوى 17 % من المدن العام الماضي.


الرأي
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
7 دول فقط تمتعت بهواء يلبي المعايير الصحية في 2024
- تشاد وبنغلادش كانت أكثر دول العالم تلوثا من ناحية جودة الهواء أظهرت بيانات اليوم الثلاثاء أن سبع دول فقط أوفت بمعايير منظمة الصحة العالمية لجودة الهواء العام الماضي، في حين حذر باحثون من أن مكافحة التلوث ستصبح أكثر صعوبة بعد أن أوقفت الولايات المتحدة جهودها للمراقبة على مستوى العالم. وأشارت بيانات جمعتها شركة مراقبة جودة الهواء السويسرية (آي.كيو إير) إلى أن تشاد وبنغلادش كانت أكثر دول العالم تلوثا في 2024، إذ زاد متوسط مستويات الضباب الدخاني بأكثر من 15 مرة عن معايير منظمة الصحة العالمية. وذكرت الشركة أن أستراليا ونيوزيلندا وجزر الباهاما وبربادوس وجرينادا وإستونيا وأيسلندا فقط هي التي أوفت بالمعايير. وتؤثر الفجوات الكبيرة في البيانات، وخاصة في آسيا وأفريقيا، على الصورة العالمية. واعتمد الكثير من البلدان النامية على أجهزة استشعار لقياس جودة الهواء مثبتة على مباني السفارات والقنصليات الأميركية بها لتتبع مستويات الضباب الدخاني. لكن وزارة الخارجية الأميركية أنهت في الآونة الأخيرة هذا البرنامج، مشيرة إلى قيود الميزانية، مع حذف بيانات أكثر من 17 عاما الأسبوع الماضي من موقع مراقبة جودة الهواء الرسمي للحكومة الأميركية (إير ناو دوت كوم) ومنها بيانات مسجلة في تشاد. وبلغ متوسط تركيز الجزيئات الصغيرة الخطيرة العالقة في الهواء والمعروفة باسم (بي.إم 2.5) 91.8 ميكروغرام لكل متر مكعب العام الماضي في تشاد، بزيادة طفيفة عن المتوسط في 2022. وتوصي منظمة الصحة العالمية بمستويات لا تزيد على خمسة مليغرامات لكل متر مكعب، وهو المعيار الذي لم تحققه سوى 17 في المئة من المدن العام الماضي.


البلاد البحرينية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد البحرينية
7 دول فقط تلبي معايير جودة الهواء لمنظمة الصحة العالمية
أظهرت بيانات، اليوم الثلاثاء، أن سبع دول فقط أوفت بمعايير منظمة الصحة العالمية لجودة الهواء العام الماضي، في حين حذر باحثون من أن مكافحة التلوث ستصبح أكثر صعوبة بعد أن أوقفت الولايات المتحدة جهودها للمراقبة على مستوى العالم. وأشارت بيانات جمعتها شركة مراقبة جودة الهواء السويسرية (آي.كيو إير) إلى أن تشاد وبنغلادش كانتا أكثر دول العالم تلوثا في 2024، إذ زاد متوسط مستويات الضباب الدخاني بأكثر من 15 مرة عن معايير منظمة الصحة العالمية. وذكرت الشركة أن أستراليا ونيوزيلندا وجزر الباهاما وبربادوس وجرينادا وإستونيا وأيسلندا فقط هي التي أوفت بالمعايير. وتؤثر الفجوات الكبيرة في البيانات، وخاصة في آسيا وإفريقيا، على الصورة العالمية. واعتمد الكثير من البلدان النامية على أجهزة استشعار لقياس جودة الهواء مثبتة على مباني السفارات والقنصليات الأميركية بها لتتبع مستويات الضباب الدخاني. لكن وزارة الخارجية الأميركية أنهت في الآونة الأخيرة هذا البرنامج، مشيرة إلى قيود الميزانية، مع حذف بيانات أكثر من 17 عاما الأسبوع الماضي من موقع مراقبة جودة الهواء الرسمي للحكومة الأميركية (إير ناو دوت كوم) ومنها بيانات مسجلة في تشاد. وبلغ متوسط تركيز الجزيئات الصغيرة الخطيرة العالقة في الهواء والمعروفة باسم (بي.إم 2.5) 91.8 ميكروغرام لكل متر مكعب العام الماضي في تشاد، بزيادة طفيفة عن المتوسط في 2022. وتوصي منظمة الصحة العالمية بمستويات لا تزيد على خمسة مليغرامات لكل متر مكعب، وهو المعيار الذي لم تحققه سوى 17 % من المدن العام الماضي.