أحدث الأخبار مع #نجيبالشامسي،


الاتحاد
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- الاتحاد
«الثقافة والعلوم» تحتفي باليوم العالمي للمتاحف
دبي (الاتحاد) احتفالاً باليوم العالمي للمتاحف، نظمت «ندوة الثقافة والعلوم» جلسة نقاشية بعنوان «متاحف الإمارات.. الماضي والحاضر والمستقبل»، شارك فيها د. رفيعة غباش ود. نجيب الشامسي، ود. منى آل علي، وبحضور الكاتب عبدالغفار حسين وبلال البدور رئيس مجلس الإدارة، وعلي عبيد الهاملي نائب الرئيس، ود. صلاح القاسم المدير المالي، وجمع من المهتمين والمعنيين. أدار الندوة المهندس رشاد بوخش، معرفاً المتحف حسب المجلس الدولي للمتاحف (آيكوم) والذي تأسس عام 1946 في باريس، بأنه مؤسسة دائمة غير ربحية تقوم بالبحث وصون وتفسير وعرض التراث المادي وغير المادي. وأضاف بوخش أن أقدم متحف في العالم هو متحف اينجالدي نانا، ويرجع تاريخه إلى 530 قبل الميلاد، وأقيم في مدينة أور في العراق، والثاني هو متحف الإسكندرية القومي في مصر، وتم إنشاؤه عام 280 قبل الميلاد، والثالث هي متاحف كابيتولين في روما. أما المتاحف الأشهر من حيث عدد الزوار فهما متحف اللوفر في باريس الذي أنشئ عام 1793، ومتحف الفاتيكان عام 1506م. وقال بوخش إن أول متحف أنشئ في الإمارات هو متحف دبي (حصن الفهيدي) في مايو 1971، وفي نوفمبر من العام نفسه أنشئ متحف العين الوطني، وتسعى الإمارات إلى إنشاء المزيد من المتاحف مستقبلاً. وأكدت د. رفيعة غباش، مؤسسة متحف المرأة ومتحف الفن الإماراتي، أن العمل البحثي الدائم هو ما قادها لفكرة إنشاء أول متحف للمرأة، وجاءت فكرة إنشاء متحف المرأة بعد شرائها بيت البنات في سوق الذهب، والذي أوحى لها بمشروع المتحف، تلك الرحلة التي بدأت من عام 2007 حتى عام 2012، وكانت أجمل مراحل العمر هي رحلة البحث عن المعلومة، وتم افتتاح المتحف بعد ست سنوات من العمل والبحث والاستقصاء والتعرف على متاحف العالم. وتناول د. نجيب الشامسي، مؤسس متحف رأس الخيمة للصور، دور المتاحف في تعزيز الهوية الوطنية بما تقدمه من جرعة ثقافية للتعريف بالتاريخ والتراث والمستقبل. وسلطت د. منى آل علي نائب رئيس آيكوم الإمارات (أول إماراتية متخصّصة في علم المتاحف) الضوء على أبرز المحطات التي شكّلت هذا المشهد، وكيف تطور دور المتحف في المجتمع، بعدما كانت مقتصرة على العمل الرسمي، ولكن أصبح للأفراد دور مهم فيها خصوصاً مع التطور التكنولوجي والتقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، والذي ساهم في إبراز المتاحف ودورها.


صحيفة الخليج
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
جلسة رمضانية تتناول هموم المسرح في رأس الخيمة
رأس الخيمة: «الخليج» تناولت جلسة رمضانية في متحف رأس الخيمة للصور، لمؤسسه نجيب الشامسي، هموم الحركة المسرحية، وذلك بمشاركه الدكتور حبيب غلوم، والدكتور خالد البناي. وقدمت الندوة تشخيصاً لواقع الحركة المسرحية في رأس الخيمة، وآليات تحقيق نجاحات جديدة في الساحة المسرحية في الإمارات، وناقش عدد من أعضاء مسرح رأس الخيمة الوطني ومسرح جمعية شمل للفنون وأعضاء الفرق الأخرى والمهتمين بالشأن الثقافي في الإمارة تطوير آلية العمل المسرحي وسبل النهوض به. وركز نجيب الشامسي على التاريخ العريق للحركة المسرحية في رأس الخيمة، والتي كانت بداياتها في فترة الستينات من القرن الماضي، عبر الحركة الكشفية، ثم قدم مسرح رأس الخيمة الوطني أعمالاً مميزة، وحصد جوائز محلية وعربية، مع اعتماده على أوائل الخريجين من المعهد العالي للمسرح، في تخصصات المختلفة، ليتكفل كل ذلك بتحقيق إنجازات مميزة. وأكد الشامسي ضرورة تعزيز العلاقات بين أعضاء المسرح والتعاون والتفاهم بينهم، وفتح باب النقاش لتشخيص الواقع، وسبل التطوير والنهوض بالحركة. وأكد د. حبيب غلوم استعداد جمعية المسرحيين في الدولة لدعم الحراك المسرحي في رأس الخيمة، بالرأي والمشورة، والتعاون فيما يصب في صالح العمل. وأشار عبد الله كندر إلى أن مسرح رأس الخيمة الوطني سيحتفل، خلال عام من الآن، بمرور 50 عاماً على تأسيسه، ودعا إلى الإعداد الجيد للاحتفال بتلك المناسبة. وخَلَصَ الحوار بين المشاركين إلى الاتفاق على العمل على تعزيز مسار العمل في مسرح رأس الخيمة الوطني ومسرح جمعية شَمَل، وضرورة أن تشتمل مجالس الإدارات المُنتخبة على مزيج من أهل الخبرة وجيل الشباب، وأن يتصف الأعضاء المترشحون بالدراية والمعرفة، وبالمشاركة وحضور الأعمال المسرحية، كمؤلفين ومخرجين وفنيين وممثلين. ودعا عدد من أبناء الحركة المسرحية في رأس الخيمة، خلال الجلسة، إلى توفر الدعم المالي المنشود للنهوض بالمسرح. شارك في الجلسة راشد عيسى المطروشي، طالب راشد الصوري، وليد راشد الزعابي، الفنانة عائشة عبد الرحمن، عبدالرحمن الكاس، عبدالرحمن الطنيجي، عبد الله الحريبي، عبدالله محمد كندر، المخرج صالح محمد، محمد حاجي، سالم الرفاعي، نبيل الشميلي، الموسيقار طارش خميس الهاشمي، عبد الرحمن نقي، وعبد الوهاب الوهابي


البيان
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
مبدعون إماراتيون يناقشون تحديات الحركة المسرحية في رأس الخيمة
أكد المشاركون في الجلسة الحوارية «تحديات الحركة المسرحية في رأس الخيمة»، التي استضافها الباحث نجيب الشامسي، ضرورة توفر الدعم المالي اللازم للنهوض بالحركة المسرحية، وتناوب على إدارة الجلسة الدكتور حبيب غلوم والفنان الدكتور خالد البناي. وأكد الدكتور حبيب غلوم رئيس الجلسة، مدى استعداد جمعية المسرحيين في دعم الحراك المسرحي بالرأي والمشورة، مشيراً إلى أن الحركة المسرحية في رأس الخيمة تواجه تحديات عدة تحتاج إلى تضافر الجهود لحلها، مشيراً إلى أن النهوض بالمسرح المحلي يتطلب إيجاد موارد مالية ثابتة، إلى جانب توفير بيئة تعليمية وتدريبية تساهم في تطوير الكوادر الفنية، كما أن نشر الوعي الثقافي بأهمية المسرح وتشجيع الجماهير على حضور العروض يعتبران من الأمور الأساسية لتجاوز التحديات الحالية وتحقيق نهضة حقيقية في الحركة المسرحية بالإمارة. وأوضح نجيب الشامسي، أن الجلسة تناولت تشخيص واقع الحركة المسرحية في رأس الخيمة وسبل تحقيق نجاحات جديدة في الساحة المسرحية في الإمارات، حيث ناقش لفيف من أعضاء مسرح رأس الخيمة الوطني ومسرح جمعية شمل للفنون وأعضاء الفرق المسرحية الأخرى والمهتمين بالشأن الثقافي والمسرحي بالإمارة كيفية تطوير آلية العمل المسرحي وسبل النهوض به، ثم تعزيز الروح الجماعية بين المسرحيين. وأشار إلى أن التاريخ العريق للحركة المسرحية الذي جاءت بداياته في فترة الستينات ومن خلال الحركة الكشفية ثم ما قدمه مسرح رأس الخيمة الوطني من أعمال مسرحية مميزة، وحصده لجوائز محلية وعربية، ثم تقديمه لأوائل الخريجين من المعهد العالي للمسرح وفي تخصصات المسرح المختلفة كل ذلك كفيل بتحقيق إنجازات مميزة بالتعاون بين أعضائه ونبذ كل الأسباب التي من شأنها تعطيل مسيرة المسرح ورسالته في صناعة الوعي والارتقاء بالإنسان. وأكد الدكتور خالد البناي، تعد الحركة المسرحية في رأس الخيمة جزءاً مهماً من المشهد الثقافي والفني في دولة الإمارات، حيث تشكل المسرحيات فرصة للتعبير عن القضايا المجتمعية والثقافية بأساليب إبداعية، ورغم أن الفن المسرحي يلعب دوراً حيوياً في تعزيز الهوية الثقافية ونشر الوعي، إلا أن هذه الحركة في رأس الخيمة تواجه العديد من التحديات التي تحول دون تحقيق إمكانياتها الكاملة وتطويرها بما يتناسب مع تطلعات المجتمع، ولذلك يجب أن تتضافر الجهود وتوحيد الفرق المسرحية تحت مظلة واحدة، وتطوير البنية التحتية، وتوفير التدريب والموارد اللازمة. وقال الشاعر نبيل الشميلي: يجب عقد اجتماعات دورية بين أعضاء المسرح والإدارة الجديدة والإدارات السابقة للخروج بتوصيات ومقترحات تستهدف النهوض بالمسرح، مع مراجعة بنود النظام الأساسي للمسرح لتحديد أدوار أعضاء الإدارة، والتركيز في الأعمال القادمة على أعضاء المسرح وإعطائهم المساحة الكبيرة للاشتراك في الأعمال المسرحية مع التركيز على تنفيذ الورش المسرحية لإعداد أجيال جديدة، مشيراً إلى ضرورة تكريم رواد المسرح وتكوين لجنة استشارية للمسرح لأخذ مشورتهم واقتراحاتهم، والاستفادة من خبرات رواد العمل الفني والمسرحي. وشارك في الجلسة نخبة من أعضاء المسرحين والمهتمين ومنهم المخضرمون راشد عيسى المطروشي، طالب راشد الصوري، وليد راشد الزعابي، الفنانة عائشة عبد الرحمن، عبد الرحمن الكاس، عبد الرحمن الطنيجي، عبدالله الحريبي، عبدالله محمد كندر، المخرج صالح محمد، عضو مجلس إدارة المسرح محمد حاجي، ورئيس مجلس إدارة المسرح السابق سالم الرفاعي، نبيل الشميلي، والموسيقار طارش خميس الهاشمي، والعديد من الحضور، وانتهى الحوار على الاتفاق على العمل على تعزيز مسار العمل بالمسرحين.