logo
#

أحدث الأخبار مع #نحنوالحمير

أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب
أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب

اليمن الآن

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليمن الآن

أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب

صدر عن دار روسا للطباعة والنشر في أربيل العراق مجموعة قصصية مختارة بعنوان " نحن والحمير في المنعطف الخطير " للأديب اليمني محمد مصطفى العمراني بعد ترجمتها للغة الكردية. وقد قام المترجم الكردي طاهر عثمان بترجمة قصة " نحن والحمير في المنعطف الخطير " و20 قصة قصيرة مختارة من المجموعات القصصية للأديب العمراني. المجموعة القصصية المترجمة شاركت في معرض أربيل الدولي السابع عشر للكتاب في كردستان العراق. وقد أشاد كتاب ونقاد بهذه الخطوة وأعتبروها نقلة جديدة للأدب اليمني إلى لغات وآفاق أخرى. وكتب الدكتور عادل الشجاع على صفحته بالفيسبوك:" اليوم في معرض أربيل الدولي السابع عشر للكتاب في كردستان ثمة شيء من عبق اليمن يعطر أجواء هذه الفعالية الشهيرة في كردستان. حيث صدر للكاتب اليمني محمد مصطفى العمراني مجموعة قصصية مختارة من قصصه المنشورة في مقدمتها قصته الشهيرة " نحن والحمير في المنعطف الخطير " بعد ترجمتها للغة الكردية ترجمة ممتازة قام بها المترجم الكردي طاهر عثمان. هذا الكاتب والمفكر الذي طالبنا مرارا وتكرارا الجهات الرسمية والأهلية بدعمه حيث يعيش في وضع صحي حرج ولكن دون أن تستجيب هذه الجهات أو تعير هذا المبدع أدنى اهتمام، هاهو يفرد جناحيه وينطلق نحو آفاق جديدة.! تقرأ للكاتب الساخر محمد مصطفى العمراني قصة أو مقالا فتضحك من أعماقك ويسحرك بأسلوبه الممتع وسرده الرائع وروح السخرية والدعابة التي تتميز بها كتاباته رغم أنه يعيش في وضع مؤلم وفي حالة صحية حرجة. قصص العمراني تترجم الآن للانجليزية والتركية وستشق طريقها إلى العالمية باعتبارها قصصا من اليمن وتمثل الأدب اليمني بينما الكثير من أبناء اليمن لا يعرفون هذا الكاتب المبدع. إذا توفي الكاتب العمراني قريبا _ لا قدر الله_ فسنحزن جميعا لأننا أهملنا هذا الإنسان المبدع الذي يعاني بصمت بينما كانت بضعة مئات من الدولارات كفيلة بإنقاذ حياته. حينها سنكتب عنه وعن أدبه الرفيع وكتاباته الرائعة التي تعالج الإكتئاب، وسنشيد به وبجهوده بينما هو منذ سنوات ينحت في الصخر وقد أصدر بجهد ذاتي 15 كتابا وكتب مئات القصص والمقالات وأضحكنا وأمتعنا بأدبه الرائع وكتاباته الساخرة المتميزة. مؤلم ما يحدث للمبدعين في وطني ولا كرامة لنبي في قومه كما يقال." .

ثقافة وفن : أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب
ثقافة وفن : أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب

نافذة على العالم

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة وفن : أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب

الجمعة 11 أبريل 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب صدر عن دار روسا للطباعة والنشر في أربيل العراق مجموعة قصصية مختارة بعنوان " نحن والحمير في المنعطف الخطير " للأديب اليمني محمد مصطفى العمراني بعد ترجمتها للغة الكردية. وقد قام المترجم الكردي طاهر عثمان بترجمة قصة " نحن والحمير في المنعطف الخطير " و20 قصة قصيرة مختارة من المجموعات القصصية للأديب العمراني. المجموعة القصصية المترجمة شاركت في معرض أربيل الدولي السابع عشر للكتاب في كردستان العراق. وأشاد كتاب ونقاد بهذه الخطوة وأعتبروها نقلة جديدة للأدب اليمني إلى لغات وآفاق أخرى. وصدر للكاتب اليمني محمد مصطفى العمراني مجموعة قصصية مختارة من قصصه المنشورة في مقدمتها قصته الشهيرة " نحن والحمير في المنعطف الخطير " بعد ترجمتها للغة الكردية ترجمة ممتازة قام بها المترجم الكردي طاهر عثمان. قصص العمراني تترجم الآن للانجليزية والتركية وستشق طريقها إلى العالمية باعتبارها قصصا من اليمن وتمثل الأدب اليمني بينما الكثير من أبناء اليمن لا يعرفون هذا الكاتب المبدع.

حتى لا نقع عن الجبل والوطن لن يهتز
حتى لا نقع عن الجبل والوطن لن يهتز

عمون

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

حتى لا نقع عن الجبل والوطن لن يهتز

كتب الأديب اليمني محمد مصطفى العمراني في قصة بعنوان ( نحن والحمير في المنعطف الخطير )، وفيها تحدث عن معاناة أهل قريته الذين ينقلون مياه الشرب من عين ماء وكان لا بد لهم أن يسلكوا في طريقهم إلى العين منعطفاً خطيراً بجانب واد سحيق تسبب في وفاة عدد من الأطفال نتيجة سقوطهم مع الحمير بالوادي، وبعد عقود من الزمن كان وجهاء القرية يجتمعون في منزل أحدهم يناقشون موضوع المنعطف وكيفية إيجاد حل لهذه المشكلة، وعندما سألهم الكاتب الذي تعرض أكثر من مرة للسقوط في الوادي عندما كان طفلاً يذهب مع الحمار إلى العين، لماذا لا تسلكون طريقاً آخر آمن للوصول إلى العين؟ ، قالوا: ( نحن نمشي وراء الحمير وهي من تسلك بنا ذلك الطريق ). هذا هو الوضع الموجع الذي يمر به وطننا الغالي الأردن حيث تنمر البعض وطالبوا بأن نسير على خطى مجموعات من الخارج، فيركب أطفال السياسة في الأردن على ظهور الأفكار القادمة من خارجة على أمل إيصال العصيان المدني للأردن، ويعتقد أطفال السياسة والبطولات أنهم يلوون ذراع الشعب والحكومة والقوات المسلحة للذهاب صوب المجهول، وهي الرغبة الجارفة التي يبحث عنها قادة الكيان لإشعال حرب جديدة لا يمكن لأحد مهما كان ضليعاً معرفة نهايتها، ولا يستطيع أي خبير أن يصل بحساباته لمدى خساراتها، فهي مواجهة مفتوحة مع عدو يتكأ بكل قوة على الدول الغربية، فيما نحن بلا عمق استراتيجي بعد ضياع العراق وبلا أجنحة تدعمنا حيث تحتاج سوريا لمن يحميها، فيما العرب متفرقون مرتعبون كل يتحسس رأسه ويبحث عن التضحية بغيره لينال النجاة. إن العالم اليوم غير عالم الأمس، والحصيف من ينجوا في هذه المرحلة ويبقى واقفاً على قدميه بانتظار تغير موازين القوى ، ومواقف الأردن السياسية تجاه فلسطين وغزة واضحة منذ اليوم الأول ولا لُبس فيها ولا يشاهدها بوضوح إلا من فقد البصر والبصيرة وأصبح يبحث عن أدوار البطولة على حساب أي طرف حتى لو كان الخاسر الوطن الذي يئن تحت أزمة اقتصادية وضغوط سياسية وتهديدات أمنية عابرة للحدود، فغزة ليست قضية مُدعوا النضال ليوم واحد بل هي قضية تعيش وتسكن بل تعشش في فكر ووجدان كل أردني، وهذا الشعب العظيم لا يحتاج لصكوك الغفران من أحد ليثبت لأهل غزة أنه سند حقيقي لهم بإضراب لا يُعلم من دعا له ولا يعرف أحد غايته. لذا دعونا لا نسير على حافة الجبل نتلمس طريقنا لعلنا نصل للخير، بل لنسر في الطريق القويم على مرأى من العالم دون خوف أو اضطراب، فنحن أكثر وجعاً من الغرب بقضية غزة التي لن ينقدها إضراب ليوم واحد، ولن يوقف آلة القتل الاسرائيلية ولن يجعل الغرب يتراجع عند دعمه للكيان، لذا نحتاج للم الصف والثبات على المواقف السياسية التي لا لُبس فيها ووصلت لمشارق الأرض ومغاربها، واليوم سيظهر الخيط الأبيض من الخيط الأسود لتاريخ وطننا وسيبرز من يقفون في صفه ومن يتبعون سياسات خارجية غايتها واحد وهي نشر السواد وتمزيق الشعب، لاعتبارهم بأن كل من لم يشارك في العصيان عدو لله وفلسطين والأردن، لكن خابت مساعيكم وذلت أمانيكم فالعقل الأردني حافظ على وطن آمن وسط نيران مستعرة، لذا سينجو من مخططاتكم والله ولي التوفيق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store