أحدث الأخبار مع #نسيجالسدو»


جريدة أكاديميا
منذ 3 أيام
- ترفيه
- جريدة أكاديميا
جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»
• قيمة جوائز المسابقة 50 ألف دولار توزع على 50 فائزاً أطلقت جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية الرائدة «شفت الكويت» بالتعاون مع بيت السدو تحت عنوان «الكويت مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» بمناسبة احتفاء الجائزة بيوبيلها الفضي. وقال عضو مجلس أمناء الجائزة بسام الشمري لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» اليوم الثلاثاء إن النسخة العاشرة للمسابقة تتجسد بأسئلة مشوقة تطرح لمدة عشرة أيام على حسابات الجائزة وبيت السدو على منصتي «إنستغرام» و«فيس بوك» يتفاعل معها الآلاف من داخل الكويت وخارجها. وأضاف الشمري أن آلية المسابقة تعتمد على الإجابة عن ستة أسئلة تتمحور حول حرفة السدو ويتأهل من يجيب بشكل صحيح لدخول قرعة الفوز فيما تبلغ قيمة جوائز المسابقة هذا العام 50 ألف دولار توزع على خمسين فائزا بحيث يحصل كل منهم على ألف دولار. من جانبه قال المشرف العام على المسابقة الشيخ سالم عذبي السالم الصباح لـ«كونا» إن شراكة جائزة المعلوماتية وبيت السدو شكلت إضافة جوهرية إلى المسابقة وتجسيدا رائعا للتكامل بين الثقافة والتكنولوجيا. وأضاف الشيخ سالم الصباح أن هذا التعاون يسلط الضوء على حرفة السدو باعتبارها إرثا كويتيا عريقا بطريقة تفاعلية جذابة تستقطب اهتمام الأجيال الجديدة. وذكر أن هذه الشراكة تعكس ما تمتاز به الكويت من مؤسسات ثقافية راسخة تتكامل فيما بينها لتقديم مبادرات وطنية تعزز مكانة البلاد إقليميا وعالميا. وأشار إلى أن الجائزة تتطلع إلى مزيد من التعاون في مشاريع مستقبلية تصب في خدمة الثقافة الرقمية والتراث الكويتي الأصيل. يذكر أن مسابقة «شفت الكويت» انطلقت في رحاب جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية منذ عام 2010 على شبكات التواصل الاجتماعي وقدمت خلال مسيرتها جوائز مادة تشجيعية ومازالت مسيرتها طامحة إلى مزيد من نشر الثقافة والمعرفة. مقالات ذات صلة


الجريدة
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الجريدة
جائزة «المعلوماتية» تطلق النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية «شفت الكويت»
أطلقت جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية النسخة العاشرة لمسابقتها الثقافية الرائدة «شفت الكويت» بالتعاون مع بيت السدو تحت عنوان «الكويت مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» بمناسبة احتفاء الجائزة بيوبيلها الفضي. وقال عضو مجلس أمناء الجائزة بسام الشمري لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» اليوم الثلاثاء إن النسخة العاشرة للمسابقة تتجسد بأسئلة مشوقة تطرح لمدة عشرة أيام على حسابات الجائزة وبيت السدو على منصتي «إنستغرام» و«فيس بوك» يتفاعل معها الآلاف من داخل الكويت وخارجها. وأضاف الشمري أن آلية المسابقة تعتمد على الإجابة عن ستة أسئلة تتمحور حول حرفة السدو ويتأهل من يجيب بشكل صحيح لدخول قرعة الفوز فيما تبلغ قيمة جوائز المسابقة هذا العام 50 ألف دولار توزع على خمسين فائزا بحيث يحصل كل منهم على ألف دولار. من جانبه قال المشرف العام على المسابقة الشيخ سالم عذبي السالم الصباح لـ«كونا» إن شراكة جائزة المعلوماتية وبيت السدو شكلت إضافة جوهرية إلى المسابقة وتجسيدا رائعا للتكامل بين الثقافة والتكنولوجيا. وأضاف الشيخ سالم الصباح أن هذا التعاون يسلط الضوء على حرفة السدو باعتبارها إرثا كويتيا عريقا بطريقة تفاعلية جذابة تستقطب اهتمام الأجيال الجديدة. وذكر أن هذه الشراكة تعكس ما تمتاز به الكويت من مؤسسات ثقافية راسخة تتكامل فيما بينها لتقديم مبادرات وطنية تعزز مكانة البلاد إقليميا وعالميا. وأشار إلى أن الجائزة تتطلع إلى مزيد من التعاون في مشاريع مستقبلية تصب في خدمة الثقافة الرقمية والتراث الكويتي الأصيل. يذكر أن مسابقة «شفت الكويت» انطلقت في رحاب جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية منذ عام 2010 على شبكات التواصل الاجتماعي وقدمت خلال مسيرتها جوائز مادة تشجيعية ومازالت مسيرتها طامحة إلى مزيد من نشر الثقافة والمعرفة.


الأنباء
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
جمعية السدو توقع مذكرة تفاهم مع «جائزة سالم العلي للمعلوماتية»
وقعت جمعية السدو الحرفية في مقر بيت السدو مذكرة تفاهم مع جائزة «سمو الشيخ سالم العلي الصباح» للمعلوماتية لتعزيز الدور الوطني والثقافي والتقني في نشر المعلومات التراثية حول حرفة نسيج السدو وتسليط الضوء على قيمتها التاريخية والثقافية والجمالية باعتبارها إحدى أعرق الحرف التقليدية في الكويت والمنطقة. وذكرت الجمعية، في بيان لـ«كونا»، أن هذه الخطوة تأتي تزامنا مع اطلاق النسخة العاشرة من مسابقة «شفت الكويت» التي ستطلقها الجائزة قريبا بالتعاون مع بيت السدو ضمن احتفالات الجائزة باليوبيل الفضي وبيت السدو باعتماد مدينة الكويت «مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» من قبل مجلس الحرف العالمي. ونقل البيان عن رئيس مجلس إدارة الجمعية الشيخة بيبي دعيج الجابر قولها إن المذكرة تؤكد أهمية الشراكات المؤسسية في توسيع نطاق الأثر الثقافي والتوعوي للمبادرات الوطنية إذ يجمع بين الخبرة التقنية التي تتمتع بها الجائزة في مجال التحول الرقمي والمعرفة العميقة التي يمتلكها بيت السدو بالحرف اليدوية والتراث الكويتي. وهنأت الشيخة بيبي الصباح القائمين على «جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح» للمعلوماتية بمناسبة يوبيلها الفضي الذي يتزامن مع توقيع هذه المذكرة متمنية لهم وللجائزة المزيد من العطاء والإنجاز. بدوره، قال المشرف العام على مسابقة «شفت الكويت 10» الشيخ سالم عذبي السالم، وفق البيان، إن مذكرة التفاهم تعد باكورة التعاون بين الجائزة وبيت السدو لإطلاق النسخة العاشرة من مسابقة شفت الكويت الثقافية الرائدة في نشر المعرفة بمجالاتها المختلفة باستخدام التقنيات الحديثة مبينا أن المسابقة انطلقت من دولة الكويت في عام 2010. وأضاف الشيخ سالم الصباح أن «شفت الكويت» منصة معلوماتية تفاعلية تمنح جوائز قيمة وتطلق هذا العام احتفالا بمرور 25 عاما على تأسيس الجائزة التي شكلت علامة فارقة في دعم المبادرات وتعزيز مكانة الكويت اقليميا وعالميا. وأوضح أن المسابقة ستطرح قريبا عبر منصات التواصل الاجتماعي على حسابات الجائزة وبيت السدو من خلال منصتي «إنستغرام» و«إكس»، وتستمر لمدة عشرة أيام بهدف إشراك أكبر عدد ممكن من الجمهور والمشاركين داخل الكويت وخارجها وتحفيزهم على التفاعل. وأشار إلى أن الجائزة تسلط الضوء من خلال هذه المسابقة على أحد أبرز رموز التراث الكويتي دعما للجهود الوطنية الرامية إلى الحفاظ عليه استمرارا لنهج الجائزة منذ تأسيسها عام 2001 على يد المغفور له بإذن الله سمو الشيخ سالم العلي الصباح طيب الله ثراه في دعم المبادرات الوطنية والارتقاء بمكانة الكويت على مختلف الصعد. ووقع مذكرة التفاهم كل من رئيس مجلس إدارة جمعية السدو التعاونية الحرفية الشيخة بيبي دعيج الجابر الصباح والمشرف العام على مسابقة «شفت الكويت 10» في «جائزة سمو الشيخ سالم العلي الصباح» للمعلوماتية الشيخ سالم عذبي السالم الصباح.


الرأي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
مذكرة تفاهم بين «سالم العلي للمعلوماتية» و«بيت السدو»
- بيبي الدعيج: المذكرة تعكس تكامل الجهود بين المؤسسات الثقافية والتقنية في خدمة التراث الكويتي - سالم السالم: باكورة التعاون لإطلاق مسابقة «شفت الكويت الثقافية 10» تم توقيع مذكرة تفاهم جائزة «سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية»، وبيت السدو، اليوم، وذلك ضمن احتفالات الجائزة بيوبيلها الفضي، و«بيت السدو» باعتماد مدينة الكويت «مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» من قبل مجلس الحرف العالمي. وتأتي هذه المبادرة في إطار حرص الجهتين على تعزيز الدور الوطني والثقافي والتقني، على نشر المعلومات التراثية حول حرفة نسيج السدو، وتسليط الضوء على قيمتها التاريخية والثقافية والجمالية، بوصفها إحدى أعرق الحرف التقليدية في الكويت والمنطقة من خلال مسابقة «شفت الكويت الثقافية» بنسختها العاشرة، والتي ستطلقها الجائزة قريباً بالتعاون مع بيت السدو. «تكامل الجهود» وعبرت رئيس مجلس إدارة جمعية السدو الحرفية الشيخة بيبي دعيج جابر الصباح عن سعادتها بتوقيع المذكرة التي تعكس تكامل الجهود بين المؤسسات الثقافية والتقنية في خدمة التراث الكويتي، وفي مقدمتها الجائزة وبيت السدو. كما أكدت أن «لهذه المذكرة أهمية بالشراكات المؤسسية في توسيع نطاق الأثر الثقافي والتوعوي للمبادرات الوطنية، حيث يجمع بين الخبرة التقنية التي تتمتع بها الجائزة في مجال التحول الرقمي، والمعرفة العميقة التي يمتلكها بيت السدو بالحرف اليدوية والتراث الكويتي». «منصة تفاعلية تمنح جوائز ثمينة» بدوره، أكد المشرف العام على «مسابقة شفت الكويت الثقافية 10» في جائزة «سمو الشيخ سالم العلي الصباح للمعلوماتية»، الشيخ سالم عذبي سالم العلي، أن «مذكرة التفاهم تعتبر باكورة التعاون بين الجائزة وبيت السدو لإطلاق النسخة العاشرة من المسابقة، المهتمة في نشر المعرفة بمجالاتها المختلفة باستخدام التقنيات الحديثة والتي انطلقت من دولة الكويت (2010)». وأضاف: «هي منصة معلوماتية تفاعلية تمنح جوائز ثمينة، وتأتي هذه النسخة من المسابقة والجائزة لتعيش احتفالاتها باليوبيل الفضي بمرور 25 عاماً من العطاء الذي لم ينقطع، ومن الإنجازات التي لم تتوقف عبر مساراتها التنموية التي وصلت إلى بقاع كثيرة من أرجاء الوطن العربي والعالمي، وتعد علامة فارقة في اليوبيل الفضي للجائزة ونشاطاً متميزاً في مسيرتها الغراء». مسابقة أكد الشيخ سالم عذبي السالم أن المسابقة ستُطرح عبر منصات التواصل الاجتماعي على حسابات الجائزة، وحسابات بيت السدو قريباً عبر منصتَي «إنستغرام» و «X» لمدة عشرة أيام، بهدف إشراك أكبر عدد ممكن من الجمهور والمشاركين داخل الكويت وخارجها وتحفيزهم على التفاعل. ومن خلال هذه المسابقة، تُسلط الجائزة الضوء على أحد أبرز رموز التراث الكويتي، وتدعم الجهود الوطنية للحفاظ عليه، استمراراً لنهجها منذ تأسيسها عام 2001 على يد المغفور له بإذن الله سمو الشيخ سالم العلي الصباح – طيب الله ثراه – في دعم المبادرات الوطنية والارتقاء بمكانة الكويت على مختلف الصعد.


الجريدة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الجريدة
مجلس الحرف العالمي يعتمد «الكويت» مدينة عالمية لـ«نسيج السدو»
أعلنت جمعية السدو الحرفية أن مجلس الحرف العالمي اعتمد مدينة الكويت «مدينة عالمية لحرفة نسيج السدو» تقديراً لمساهماتها المتميزة في حفظ وتعزيز هذه الحرفة التقليدية. وقالت رئيسة الجمعية الشيخة بيبي دعيج الصباح في تصريح لـ(كونا) الخميس إن هذا الاعتماد جاء بعد زيارة رسمية لوفد من خبراء مجلس الحرف العالمي لتقييم التزام الكويت بالحفاظ على حرفة السدو وتطويرها. وبينت الشيخة بيبي الصباح أن الوفد الذي ترأسه رئيس مجلس الحرف العالمي سعد القدومي قام بجولات ميدانية شملت بيت السدو وبعض المواقع الثقافية الرئيسية في البلاد للاطلاع على الحرفيين أثناء ممارسة فن النسيج التقليدية ومعرفة جهود الكويت في استدامة هذا الفن. وأشارت إلى أن الوفد التقى بممثلين من جهات حكومية ومؤسسات ثقافية وحرفيين محليين لمناقشة سبل تعزيز مكانة الحرفة عالمياً. وأكدت أن هذا الاعتراف يضع مدينة الكويت على خريطة الحرف العالمية ويسلط الضوء على تقاليد نسيج السدو العريقة فضلا عن أنه يعكس التزام الكويت الراسخ بالحفاظ على تراثها الحرفي «كما يفتح آفاقا جديدة لتعزيز السياحة الثقافية ويدعم الحرفيين الكويتيين في الوصول إلى الأسواق العالمية والتفاعل مع المجتمع الحرفي الدولي». وأضافت أن السدو يعد جزءا أصيلاً من التراث الكويتي إذ يعكس من خلال أنماطه الهندسية وألوانه الزاهية تاريخ وثقافة البلاد مشيرة إلى أنه لعب دوراً محورياً في حياة أبناء البادية عبر العصور واستخدم في الخيام والمفروشات والزينة وما زال إلى اليوم رمزا للهوية الوطنية والتميز الحرفي. يذكر أن دولة الكويت تقدمت في وقت سابق لمجلس الحرف العالمي للحصول على لقب (مدينة الحرف العالمية) لحياكة السدو وذلك عبر بيت السدو الذي يعد عضوا في المجلس ويتم منح هذا اللقب للمدن والمناطق التي تسهم في الحفاظ على الحرف التقليدية وتعزيز استدامتها. ومجلس الحرف العالمي منظمة دولية غير ربحية تأسست في نيويورك عام 1964 ومسجلة في بلجيكا وتتخذ من الكويت مقرا لها للفترة الرئاسية الحالية وهي منظمة مختصة بحماية التراث الحرفي في خمس مناطق جغرافية في العالم تشمل أميركا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأفريقيا وأوروبا وآسيا والباسيفيك وتعمل على عدة مشاريع مهمة أبرزها منح لقب (مدينة الحرف العالمية) للمدن أو المناطق التي تساهم في الحفاظ على الحرف التقليدية وتطويرها.