أحدث الأخبار مع #نشواننصر


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
اختتام ورشة مشروع التغذية الوقائية لإنقاذ أجيال اليمن
شمسان بوست / نشوان نصر اختتمت اليوم الاثنين في محافظة عدن فعاليات ورشة العمل الفنية التي هدفت إلى إطلاق مشروع التغذية الوقائية الطموح، والذي يمثل بارقة أمل في جهود تسريع الحد من أزمة سوء التغذية التي تعصف باليمن. الورشة، التي نُظمت بمبادرة مشتركة بين منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ووزارة الصحة العامة والسكان، وبدعم كريم من البنك الألماني للإعمار، شهدت مشاركة واسعة من قيادات ومختصين سعوا لترسيخ أسس هذا المشروع الحيوي. ركزت فعاليات الورشة على تدارس آليات تعزيز وتبني أفضل الممارسات الغذائية للأمهات والأطفال في المجتمع اليمني، بالإضافة إلى تحديد التدخلات الوقائية الفعالة التي تضمن حصول هذه الفئات الحيوية على احتياجاتها الغذائية الأساسية. كما أولت الورشة اهتمامًا خاصًا لرفع الوعي المجتمعي بأهمية الرضاعة الطبيعية كحجر الزاوية في تغذية الرضع، وتعزيز مفهوم التنوع الغذائي كسبيل لضمان نمو صحي وسليم للأطفال. خلال الجلسة الافتتاحية، شدد وزير الصحة العامة والسكان، قاسم بحيبح، على الدور المحوري الذي يلعبه مشروع التغذية الوقائية في مواجهة النتائج المروعة التي كشف عنها المسح العنقودي متعدد المؤشرات لعام 2022، والتي أظهرت مستويات خطيرة من سوء التغذية بين الأطفال والأمهات. وأكد الوزير على أن 'تداعيات سوء التغذية تتجاوز المشاكل الصحية الآنية لتلقي بظلالها القاتمة على مستقبل أجيالنا القادمة'. وأعرب عن ثقته بأن 'تعزيز الإجراءات الوقائية سيكون له تأثير كبير في تحسين المؤشرات التغذوية للفئات المستهدفة'، مثنيًا على التفاني والإخلاص الذي يبديه العاملون الصحيون في الميدان رغم الظروف الصعبة. وجدد التزام الوزارة الراسخ بالتعاون الوثيق مع الشركاء والمانحين لتحقيق الاستفادة القصوى من هذه المبادرات وتحويلها إلى نتائج إيجابية ملموسة على أرض الواقع. من جانبه، أكد عبدالكريم ناصر، من سكرتارية حركة التغذية 'SUN' بوزارة التخطيط والتعاون الدولي، على سعي الوزارة المستمر بالتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتبني وتنفيذ مشاريع نوعية في قطاع التغذية. وأشاد بالدعم المتواصل الذي تقدمه منظمة اليونيسيف وفريق التغذية لبرامج مكافحة سوء التغذية، سواء كانت وقائية أو علاجية. في السياق ذاته، وصف الممثل المقيم لمنظمة اليونيسيف في اليمن، بيتر هوكينز، الأزمة الإنسانية في اليمن بأنها 'من بين الأسوأ على مستوى العالم'، مؤكدًا أن 'قضية سوء التغذية تأتي على رأس قائمة الأولويات الأكثر إلحاحًا'. وكشف عن أن المشروع الطموح يستهدف سبع محافظات يمنية هي الأكثر تضررًا، مجددًا التزام اليونيسيف القوي بضمان حصول الأطفال والأمهات على التغذية السليمة والخدمات الصحية الأفضل. وأضاف أن المنظمة تعمل بتناغم تام مع وزارة الصحة وجميع الأطراف المعنية في اليمن لتنفيذ الخطة الاستراتيجية لمكافحة سوء التغذية، وتبني برامج مبتكرة تهدف إلى تحسين السلوكيات التغذوية والارتقاء بالأنظمة والخدمات الصحية للحد من سوء التغذية لدى الأطفال والنساء بكافة أشكاله. من جهتها، استعرضت مارسيلا ماسياريك، ممثلة البنك الألماني للأعمار، مسيرة التعاون التنموي المثمر بين البنك والحكومة اليمنية في مجالات حيوية مثل الصحة والمياه والتغذية والأمن الغذائي. وأكدت على استعداد البنك المستمر لتعزيز هذا التعاون والمساهمة الفعالة في تضافر الجهود وحشد الموارد الضرورية لمواجهة تحدي سوء التغذية في اليمن. تخللت الورشة تقديم عروض تفصيلية سلطت الضوء على الوضع التغذوي الراهن في اليمن، واستعرضت الجهود المشتركة التي تبذلها وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة اليونيسيف لمكافحة هذه المشكلة المعقدة. يمثل اختتام هذه الورشة في عدن خطوة إيجابية ومهمة نحو إطلاق مشروع التغذية الوقائية الذي يحمل في طياته آمالًا كبيرة لتحسين صحة وتغذية الأطفال والأمهات في اليمن، ويؤكد على أهمية الشراكة والتعاون المثمر بين المنظمات الدولية والجهات الحكومية والمجتمع المدني لتحقيق مستقبل أكثر صحة وازدهارًا لليمن.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
هل يمهد وقف إطلاق النار الأخير بين أمريكا والحوثيين الطريق لرفع تصنيفهم كجماعة إرهابية؟
أخبار وتقارير كتب/ نشوان نصر* في تطور لافت يثير تساؤلات حول مستقبل الصراع في اليمن، أُعلن مؤخرًا عن وقف لإطلاق النار بين الولايات المتحدة وجماعة أنصار الله (الحوثيين). يأتي هذا الإعلان في خضم جهود دولية متزايدة لإنهاء سنوات من الحرب المدمرة التي عصفت بالبلاد. لكن السؤال الذي يطرح نفسه بقوة في الأوساط السياسية والإعلامية هو: هل يعني هذا التقارب المؤقت نهاية لتصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية من قبل واشنطن؟ لطالما كان تصنيف الولايات المتحدة للحوثيين كـ "كيان إرهابي عالمي مصنف بشكل خاص" (SDGT) محل جدل واسع. فقد فرض هذا التصنيف قيودًا كبيرة على الحركة، وعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى ملايين اليمنيين الذين يعتمدون عليها للبقاء على قيد الحياة. وفي المقابل، ترى واشنطن أن هذا التصنيف ضروري للضغط على الحوثيين لوقف هجماتهم وتهديدهم للملاحة الدولية. إن وقف إطلاق النار الأخير، الذي جاء بوساطة إقليمية ودولية، يمثل خطوة مهمة نحو خفض التصعيد. فقد شهدت الفترة الأخيرة تصاعدًا في التوترات في البحر الأحمر وخليج عدن، حيث شن الحوثيون هجمات متكررة على سفن تجارية وعسكرية، مما أثار قلقًا دوليًا واسعًا. لكن هل يمكن اعتبار هذا الهدوء النسبي مؤشرًا على تغيير في موقف الولايات المتحدة تجاه تصنيف الحوثيين؟ يرى محللون أن وقف إطلاق النار، على أهميته، لا يعني بالضرورة رفع التصنيف الإرهابي بشكل تلقائي. فواشنطن لديها معايير محددة لإعادة النظر في مثل هذه القرارات، وعادة ما تتطلب تغييرات جوهرية في سلوك الجماعة المعنية. من جهة أخرى، يرى مراقبون أن استمرار وقف إطلاق النار والتزام الحوثيين به قد يفتح الباب أمام نقاشات حول رفع التصنيف. فقد يؤدي ذلك إلى تسهيل جهود السلام، وتحسين تدفق المساعدات الإنسانية، وربما تشجيع الحوثيين على الانخراط بشكل أكثر جدية في العملية السياسية. في هذا السياق، صرح مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن "وقف إطلاق النار هو خطوة إيجابية، لكنه ليس كافيًا بحد ذاته لإعادة النظر في تصنيف الحوثيين. نحن نراقب الوضع عن كثب ونقيم أفعالهم على الأرض". من جانبهم، دعا مسؤولون في الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية إلى ضرورة تخفيف القيود على العمليات الإنسانية في اليمن، بغض النظر عن التصنيف السياسي للحوثيين. فهم يؤكدون أن الأولوية القصوى يجب أن تكون لإنقاذ حياة المدنيين وتلبية احتياجاتهم الأساسية. يبقى أن نرى ما إذا كان وقف إطلاق النار الحالي سيصمد ويتحول إلى سلام دائم. وإذا ما حدث ذلك، فهل ستكون واشنطن مستعدة لإعادة تقييم تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية؟ الإجابة على هذه الأسئلة ستشكل مستقبل الصراع في اليمن وتحدد مسار المنطقة بأكملها. *صحفي وباحث سياسي


الأمناء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأمناء
بتمويل اليونيسيف.. مؤسسة مياه لحج تتسلم من الشركة المنفذة أهم مشروع في قطاع المياه يستفيد منه 150 ألف نسمة
من نشوان نصر: شهدت محافظة لحج اليوم أعمال الاستلام النهائي لمشروع استكمال المرحلة الثانية من خط الضخ الرئيسي (مغرس ناجي - الحوطة)، وإعادة تأهيل شبكة الإرسال الرئيسية لمناطق صبر امجرباء، بتكلفة إجمالية بلغت 2.500.000 دولار بتمويل من منظمة اليونيسيف ، والمنفذ من قبل شركة الأديمي العالمية للتجارة والمقاولات. ويتكون المشروع - الذي يستفيد منه نحو 150 نسمة من مديريتي الحوطة وتبن - من توريد وتركيب أنابيب مياه دكتايل مختلفة الأقطار مع جميع ملحقاتها، بطول إجمالي 15 كيلو متر للأنابيب. ويشمل الجزء الأول من المشروع استكمال خط الضخ من محطة إعادة الضخ مغرس ناجي إلى مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج، بطول 3.5 كيلومتر وبقطر 300 ملم، والذي يغذي مدينة الحوطة والقرى الواقعة جنوبها، بينما يشمل الجزء الثاني من المشروع خطوط الإرسال الرئيسية بمناطق صبر وامجرباء وطريق الوهط. وفي تصريح له، أكد المهندس طلال عبدالجليل ردمان مدير المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة لحج، أن تنفيذ هذا المشروع يهدف للاستفادة منه بالنفع العام للمواطنين، وللمؤسسة من خلال تقليل الفاقد الفني نتيجة استبدال وتأهيل الشبكات القديمة والمتهالكة. لافتاً إلى أن المشروع أسهم أيضاً في سهولة توزيع المياه للمواطنين وضمان وصولها بشكل أفضل. وأوضح المهندس طلال ردمان أن المشروع يأتي في ظل الدعم اللامحدود الذي تقدمه وزارة المياه والبيئة ممثلة بمعالي الوزير المهندس توفيق الشرجبي، الذي قال إنه يولي مؤسسة مياه لحج اهتماماً كبيراً للنهوض بها وتحسين مستوى خدماتها المقدمة للمواطنين. وفي سياق تصريحه أشاد مدير عام مؤسسة مياه لحج بالجهود المتميزة للشركة المنفذة للمشروع (شركة الأديمي العالمية للتجارة والمقاولات) التي تتميز بسرعة الإنجاز والاحترافية والدقة في التنفيذ، بالإضافة إلى جودة المواد المستخدمة في المشروع الذي نفذته بحسب المواصفات العالمية وفي الفترة الزمنية المتفق عليها. معبراً عن مدى إعجابه بمستوى أداء شركة الأديمي، التي وصفها بأنها نموذج يجب أن يحتذى به في الالتزام والجدية ودقة التنفيذ. حضر مراسيم توقيع على التسليم النهائي المشروعين من جهة مؤسسة مياه لحج مدير عام المؤسسة المهندس طلال عبدالجليل والمهندس خالد علوة، ومن جهة الشركة المنفذة المهندس مازن عبدالجبار الأديمي مدير عام الشركة، والأخ عدنان الأديمي، والمهندس كامل الحمامي استشاري المشروعين.


اليمن الآن
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
بتمويل اليونيسيف.. مؤسسة مياه لحج تتسلم من الشركة المنفذة أهم مشروع في قطاع المياه يستفيد منه 150 ألف نسمة
أخبار المحافظات لحج/ نشوان نصر: شهدت محافظة لحج اليوم أعمال الاستلام النهائي لمشروع استكمال المرحلة الثانية من خط الضخ الرئيسي (مغرس ناجي - الحوطة)، وإعادة تأهيل شبكة الإرسال الرئيسية لمناطق صبر امجرباء، بتكلفة إجمالية بلغت 2.500.000 دولار بتمويل من منظمة اليونيسيف ، والمنفذ من قبل شركة الأديمي العالمية للتجارة والمقاولات. ويتكون المشروع - الذي يستفيد منه نحو 150 نسمة من مديريتي الحوطة وتبن - من توريد وتركيب أنابيب مياه دكتايل مختلفة الأقطار مع جميع ملحقاتها، بطول إجمالي 15 كيلو متر للأنابيب. ويشمل الجزء الأول من المشروع استكمال خط الضخ من محطة إعادة الضخ مغرس ناجي إلى مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج، بطول 3.5 كيلومتر وبقطر 300 ملم، والذي يغذي مدينة الحوطة والقرى الواقعة جنوبها، بينما يشمل الجزء الثاني من المشروع خطوط الإرسال الرئيسية بمناطق صبر وامجرباء وطريق الوهط. وفي تصريح له، أكد المهندس طلال عبدالجليل ردمان مدير المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بمحافظة لحج، أن تنفيذ هذا المشروع يهدف للاستفادة منه بالنفع العام للمواطنين، وللمؤسسة من خلال تقليل الفاقد الفني نتيجة استبدال وتأهيل الشبكات القديمة والمتهالكة. لافتاً إلى أن المشروع أسهم أيضاً في سهولة توزيع المياه للمواطنين وضمان وصولها بشكل أفضل. وأوضح المهندس طلال ردمان أن المشروع يأتي في ظل الدعم اللامحدود الذي تقدمه وزارة المياه والبيئة ممثلة بمعالي الوزير المهندس توفيق الشرجبي، الذي قال إنه يولي مؤسسة مياه لحج اهتماماً كبيراً للنهوض بها وتحسين مستوى خدماتها المقدمة للمواطنين. وفي سياق تصريحه أشاد مدير عام مؤسسة مياه لحج بالجهود المتميزة للشركة المنفذة للمشروع (شركة الأديمي العالمية للتجارة والمقاولات) التي تتميز بسرعة الإنجاز والاحترافية والدقة في التنفيذ، بالإضافة إلى جودة المواد المستخدمة في المشروع الذي نفذته بحسب المواصفات العالمية وفي الفترة الزمنية المتفق عليها. معبراً عن مدى إعجابه بمستوى أداء شركة الأديمي، التي وصفها بأنها نموذج يجب أن يحتذى به في الالتزام والجدية ودقة التنفيذ. حضر مراسيم توقيع على التسليم النهائي المشروعين من جهة مؤسسة مياه لحج مدير عام المؤسسة المهندس طلال عبدالجليل والمهندس خالد علوة، ومن جهة الشركة المنفذة المهندس مازن عبدالجبار الأديمي مدير عام الشركة، والأخ عدنان الأديمي، والمهندس كامل الحمامي استشاري المشروعين.


اليمن الآن
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
مشروع إفطار الصائم في اليمن تحت رعاية هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر بدولة الإمارات
عدن /عدن توداي /نشوان نصر تحت رعاية هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر في دولة الإمارات العربية المتحدة، وباسم المغفور لها بإذن الله الشيخة عائشة بنت محمد آل نهيان، نفذت مؤسسة تعايش للتنمية مشروع إفطار الصائم في اليمن. في إطار الجهود الإنسانية المستمرة لدولة الإمارات العربية المتحدة لدعم الأسر الفقيرة والنازحين في اليمن، تم تنفيذ مشروع إفطار الصائم بتوزيع 3,500 وجبة إفطار متكاملة. يستهدف المشروع فئة النازحين والمجتمعات المضيفة في ثلاث محافظات يمنية، وهي: لحج، عدن، وحضرموت. جاء هذا المشروع انطلاقًا من رؤية هيئة الأوقاف وإدارة أموال القصر في تعزيز قيم التضامن والتكافل الاجتماعي، ودعم المجتمعات الأكثر احتياجًا في المنطقة. ويهدف المشروع إلى تقديم الدعم الغذائي خلال شهر رمضان المبارك، حيث يتم توزيع وجبات إفطار تحتوي على العناصر الغذائية الأساسية التي تساعد الأسر على الصيام بشكل صحي. مقالات ذات صلة وزارة الداخلية تعلن ضبط شاب بعدن وبحوزته 4000 حبة من المواد المخدرة برعاية وزير الدولة – محافظ العاصمة عدن – أحمد حامد لملس.. مدير عام المنصورة يدشن إنشاء حديقتين جديدتين في شارع التسعين وأكد مسؤولو المشروع أن هذه المبادرة تأتي ضمن الجهود المستمرة لدولة الإمارات في تقديم المساعدات الإنسانية للشعب اليمني، وتخفيف المعاناة الناجمة عن الأزمات التي يعيشها البلاد. وأشاروا إلى أن المشروع يُنفذ بالتعاون مع مؤسسة تعايش للتنمية، التي تعمل على تنفيذ برامج إنسانية مماثلة في مختلف المحافظات اليمنية، بدعم من الجهات الإماراتية المانحة. من جانبهم، عبر المستفيدون عن امتنانهم الكبير لهذه الجهود، مؤكدين أن مثل هذه المبادرات تسهم في إدخال البهجة والراحة إلى قلوبهم خلال شهر رمضان المبارك. وقال أحد المستفيدين: 'هذه الوجبات ليست مجرد طعام، بل هي رسالة تضامن وتفاؤل تصل إلينا في ظل الظروف الصعبة التي نعيشها'. يذكر أن دولة الإمارات العربية المتحدة تواصل تقديم الدعم الإنساني للشعب اليمني في مختلف المجالات، بما في ذلك الغذاء، الصحة، والتعليم، وذلك انطلاقًا من مبادئها الإنسانية الراسخة والتزامها بمساعدة الشعوب الأكثر احتياجًا.