أحدث الأخبار مع #نصرالله،


نافذة على العالم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار مصر : صناعة البرلمان: افتتاح مصنع "شين شينج" الصيني بالمنطقة الاقتصادية خطوة نحو تعميق المنتج المحلي
الخميس 15 مايو 2025 01:15 مساءً نافذة على العالم - قال النائب سامي نصر الله، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، إن افتتاح مصنع "شين شينج – Xin Xing" الصيني لإنتاج مواسير الدكتايل في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، يُمثل خطوة نوعية في مسار الدولة المصرية نحو تعميق التصنيع المحلي وتوطين الصناعات الثقيلة التي طالما اعتمدت مصر على استيرادها، وخاصة تلك التي تُعد مكونًا رئيسيًا في مشروعات البنية التحتية والمرافق الكبرى. وأكد نصر الله، في تصريح صحفي له اليوم، أن المصنع لا يُعد مجرد منشأة صناعية جديدة، بل هو تجسيد عملي لرؤية الدولة في تعزيز الشراكة مع كبرى الشركات العالمية، وفي مقدمتها الشركات الصينية، بما يحقق نقلة نوعية في منظومة الإنتاج الوطني ويخدم الأهداف الاستراتيجية للدولة في تقليص الفاتورة الاستيرادية وزيادة الاعتماد على الذات. وتابع عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب: إن افتتاح هذا المشروع بحضور رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء والمسؤولين رفيعي المستوى، يؤكد جدية الحكومة في إظهار الدعم السياسي والاقتصادي الكامل للمستثمرين، خاصة في ظل تنافس إقليمي وعالمي شديد على جذب رؤوس الأموال الأجنبية. واختتم النائب سامي نصر الله حديثه قائلًا: إن التيسيرات والحوافز التي تقدمها الدولة للمستثمرين في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس تُعد بحد ذاتها بيئة خصبة لجذب المزيد من الاستثمارات النوعية، التي لا تقتصر فقط على ضخ أموال جديدة، بل تنقل معها التكنولوجيا الحديثة، وتوفر فرص عمل، وتخلق روابط تكاملية مع الصناعات المحلية.


الجريدة 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة 24
147 ملفا قضائيا تهدد استقرار جماعة الدار البيضاء.. واتهامات بـ"استغلال القضاء للنصب"
تعيش جماعة الدار البيضاء على صفيح ساخن، بعدما باتت مهددة قانونياً ومالياً بملفات ثقيلة، بلغ عددها 147 ملفاً قضائياً معروضاً على أنظار مختلف محاكم المملكة، مما يُنذر بمضاعفات خطيرة على استقرار المدينة المالي وقدرتها على تنفيذ التزاماتها التنموية. هذا الواقع يكشف عن أزمة تدبيرية داخل مؤسسة يُفترض أن تكون قاطرة للعصرنة والنمو في العاصمة الاقتصادية، لكنها تجد نفسها اليوم محاصَرة بأحكام قضائية وتعويضات مالية ضخمة قد تُفقدها التوازن المالي وتُربك أولوياتها. في مداخلة مثيرة خلال دورة ماي العادية لمجلس جماعة الدار البيضاء، قدّم الحسين نصر الله، نائب العمدة المكلف بالممتلكات، معطيات دقيقة عن حجم هذه القضايا وطبيعتها، مؤكداً أن الجماعة تواجه موجة غير مسبوقة من الدعاوى، تشمل ملفات تتعلق بالاعتداء المادي، والنزاعات الضريبية، وقضايا التعمير، والصفقات، ونزاعات الشغل وغيرها. ووفقا لما كشف عنه نصر الله، فقد بلغ عدد القضايا المتعلقة بالاعتداءات المادية، وحدها 24 قضية، بينما بلغت قضايا الإلغاء 41، ما يُظهر هشاشة البنية القانونية للتدبير الجماعي في المدينة. ورغم هذه التحديات، سُجّلت بعض المؤشرات الإيجابية، حسب المتحدث ذاته، إذ استطاعت الجماعة إلغاء حكم نهائي كان يقضي بتعويض شركة معينة بمبلغ يناهز 3 مليارات و300 مليون سنتيم، في قضية وُصف فيها التعويض المُطالب به بـ"الخيالي"، والذي وصل في البداية إلى 10 مليارات سنتيم. وبحسب نصر الله، فقد تم توقيع اتفاق مع الشركة لتقسيم الأداء إلى ست دفعات سنوية، غير أن المجلس تحرّك لاحقاً لإعادة النظر في الملف وتمكن من إلغاء الحكم برمته، وهو ما اعتُبر إنجازاً كبيراً في سياق يعج بالخسائر القضائية. نائب العمدة لم يكتف بسرد المعطيات، بل وجّه اتهامات مباشرة إلى بعض الأطراف التي ترفع دعاوى ضد الجماعة، مشيراً إلى وجود "استغلال متعمد للقضاء لتحقيق أرباح خيالية". واعتبر أن بعض الملفات يتزعمها أثرياء يسعون، حسب وصفه، إلى "النصب عبر بوابة القضاء"، وكشف أن الجماعة تدرس حالياً إمكانية تقديم شكاوى رسمية بتهمة النصب إلى الوكيل العام للملك، إذا ثبت وجود نية سيئة في استعمال القضاء ضد مصالح الجماعة. في هذا السياق، تحدث نصر الله عن حالة نموذجية لشركة طالبت بتعويض قدره 32 مليار سنتيم بسبب اعتداء مادي مزعوم، وهو ما وصفه بـ"المبالغة الخطيرة". كما كشف عن ملف آخر كانت الجماعة قد خسرت فيه دعوى أمام محكمة النقض، يُلزمها بأداء مبلغ 3 ملايير و200 مليون سنتيم، غير أنها تمكنت، بمعية الوكيل القضائي للجماعات وسلطة المواكبة، من إلغاء الحكم وتوفير المبلغ. وتسعى الجماعة حالياً إلى تعزيز تدبيرها القانوني والمؤسساتي عبر إجراءات وقائية، من أبرزها إعداد سجل خاص بممتلكاتها يتضمن معطيات موثقة ودقيقة، سيُكشف عنه قريباً لأول مرة في تاريخ التدبير الجماعي للمدينة. ويتطلع مسؤولو الجماعة إلى أن يسهم هذا السجل في وقف النزيف القضائي، وفي توفير أرضية صلبة لمواجهة أي ادعاءات مستقبلية تتعلق بالملكية أو الاعتداءات المادية. وفي الوقت الذي تُغلق فيه أبواب القضاء أمام الجماعة في بعض الملفات، بدأت هذه الأخيرة في تفعيل قنوات بديلة، عبر مؤسسات عمومية مثل الوكالة الحضرية، لتقديم تعرضات قانونية باسم الغير، خاصة في الملفات التي استُنفدت فيها كل مراحل التقاضي. وتُعد هذه الخطوة إحدى محاولات الجماعة للالتفاف على بعض النزاعات عبر بوابة التفاوض المؤسساتي خارج قاعات المحاكم.


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا
قال المخرج الكبير يسري نصر الله إن التعاون مع الفنانة منى زكي في فيلم "احكي يا شهرزاد"، لم يتطلب الكثير من النقاشات المعقدة حول 'أبعاد الشخصية'، مشيرًا إلى أنه لا يميل لهذا النوع من التحليلات النفسية التي يصر عليها بعض الممثلين. وأوضح يسري نصر الله، في لقاء خاص مع الإعلامية شرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلًا:'منى جت عايزة تتكلم في أبعاد الشخصية، وأنا بصراحة ما بفهمش في الحاجات دي، ده شغلها هي، كل اللي قلته لها وقتها: مش هنلبس فساتين شبه اللي في صغيرة على الحب، هنلبس فساتين ست حلوة. وهي فهمت. ما خدتش أكتر من كده، لأنها ست ذكية جدًا وممثلة كبيرة جدًا". ما يهم يسري نصر الله كمخرج وأضاف يسري نصر الله، إن ما يهمه كمخرج هو ما يقدمه الممثل أمام الكاميرا، وليس التحليل النظري، قائلًا: 'أنا مش هقعد أقول لك إنتي حاسة بإيه. انتي جايبة لي إيه على الست؟ ده شغلك. لو دخلتي في حتة مش بتاعة الشخصية، هقولك. لو محتاجة تتظبط، هقولك: أبسط، أعلى، أبطأ، أسرع، لكن أبعاد طفولتها ومشاعرها، دي حاجتك أنت". علاقة يسري نصر الله بالممثلين وأكد يسري نصر الله، أن علاقته بالممثلين قائمة على احترام ما يمكن لكل ممثل أن يقدمه، قائلًا: 'ما أقدرش أطلب من ممثلة سمراء إنها تبقى شقراء. ده مش من حقي، لكن من حق أي ممثل ييجي يناقشني في طريقته في تقديم الشخصية. إنما وقت التصوير، أنا ما بحبش أسمع سؤال: 'أنا المفروض أحس بإيه؟'، لأني ماقدرش أدوس على زرار وأقول لك: حِس بكذا. إحساسك لازم يطلع منك أنت، ولو طالع حقيقي، أنا هصدقه". وأضاف: 'في ناس لما بتحزن بتضحك، وفي ناس بتنح. اللي يهمني: هل اللي قدامي حقيقي ولا مفتعل؟ مصدقك ولا لأ؟'. ورفض يسري نصر الله وصف موقعه كمخرج بـ'الديمقراطي' قائلًا: 'الديمقراطية دي بتاعة الانتخابات، مش شغل السينما، في الشغل، فيه احترام متبادل وتقدير لقدرات كل فرد في الفريق. إنما مش كل واحد يقول رأيه لمجرد إنه عايز يتكلم، ده مش نظام". واختتم المخرج يسري نصرالله حديثه قائلًا: 'كل ممثل لازم يشتغل على شخصيته ويجيبها جاهزة، أنا دوري أوجه، أو أقول لأ، مش دي خالص".


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
يسري نصر الله عن الذكاء الاصطناعي: التكنولوجيا ليست عدوًا للفنان.. فيديو
أكد المخرج الكبير يسري نصر الله أن الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا لم يكونا يومًا عدوين للفن أو الفنان، بل على العكس، فالتاريخ يثبت أن الإبداع كان دومًا يسير جنبًا إلى جنب مع التقدم التكنولوجي، منذ بدايات الحضارات وحتى يومنا هذا. موقف يسري نصر الله من الذكاء الاصطناعي وقال يسري نصر الله، خلال لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، ردًا على سؤال حول موقفه من دخول الذكاء الاصطناعي في صناعة الفن، إن شاء 'ما فيش حاجة اسمها مع أو ضد'، مشيرًا إلى أن التكنولوجيا هي جزء من الواقع وليست قضية خلافية يمكن التصويت عليها. وأضاف يسري نصرالله، قائلًا: 'الحاجات الوحيدة اللي ممكن أبقى معاها أو ضدها هي التصويت في الانتخابات إنما لما تسأليني إذا كنت مع أو ضد جرايم القتل، فده سؤال مش منطقي، لأن الواقع موجود ولازم نتعامل معاه.' يسري نصر الله: عمري ما شفت التكنولوجيا عدوة للفنان وأوضح نصر الله أن بعض صُنّاع الفن يشعرون بالغيرة أو القلق من التكنولوجيا، معتبرين إياها خطرًا على 'اللمسة الفنية' والجانب الإنساني في العمل الفني، لكن هذا غير صحيح، لأن 'عمري ما شفت التكنولوجيا عدوة للفنان، عمرها ما حصلت. من أول ما الإنسان بدأ يطرق على الحجر ويرسم، كانت التكنولوجيا شريكة في الإبداع". وأشار يسري نصر الله، إلى أن الفنان الذي لا يستطيع مواكبة التكنولوجيا الجديدة مثل الذكاء الاصطناعي أو الواقع الافتراضي، هو الذي يعاني من تقصير في أدواته، مضيفًا: 'لو أنت مش عارف تتصاحب على الذكاء الاصطناعي أو الواقع الافتراضي، فده تقصير منك كفنان، مش عيب في التكنولوجيا.' وأكد المخرج يسري نصر الله، على أن التحدي الحقيقي أمام الفنان اليوم هو: 'إزاي آخد التكنولوجيا دي وأستعملها عشان أعرف أحكي حواديتي.' مشهد النحل الكرتوني كمثال فني وكشف نصر الله عن احتمالية كبيرة لاستخدامه أدوات الذكاء الاصطناعي أو الواقع الافتراضي في أحد مشاريعه المقبلة، معتبرًا أن الشكل البصري للفيلم يجب أن يخدم رؤيته كفنان، سواء أراد أن يبدو واقعيًا أو حتى 'فيك' أو كرتونيًا، كما فعل في فيلمه الماء والخضرة والوجه الحسن، عندما طلب من فريق المؤثرات البصرية أن يجعلوا مشهد هجوم النحل يبدو كرتونيًا، ليعزز الإحساس بأن النهاية تحدث في حلم وليس في واقع.


بوابة الفجر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
يسري نصر الله: منى زكي ممثلة كبيرة وذكية جدًا
قال المخرج الكبير يسري نصر الله إن التعاون مع الفنانة منى زكي في فيلم "احكي يا شهرزاد"، لم يتطلب الكثير من النقاشات المعقدة حول 'أبعاد الشخصية'، مشيرًا إلى أنه لا يميل لهذا النوع من التحليلات النفسية التي يصر عليها بعض الممثلين. وأوضح يسري نصر الله، في لقاء خاص مع الإعلامية شرين سليمان ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، قائلًا:'منى جت عايزة تتكلم في أبعاد الشخصية، وأنا بصراحة ما بفهمش في الحاجات دي، ده شغلها هي، كل اللي قلته لها وقتها: مش هنلبس فساتين شبه اللي في صغيرة على الحب، هنلبس فساتين ست حلوة. وهي فهمت. ما خدتش أكتر من كده، لأنها ست ذكية جدًا وممثلة كبيرة جدًا". ما يهم يسري نصر الله كمخرج وأضاف يسري نصر الله، إن ما يهمه كمخرج هو ما يقدمه الممثل أمام الكاميرا، وليس التحليل النظري، قائلًا: 'أنا مش هقعد أقول لك إنتي حاسة بإيه. انتي جايبة لي إيه على الست؟ ده شغلك. لو دخلتي في حتة مش بتاعة الشخصية، هقولك. لو محتاجة تتظبط، هقولك: أبسط، أعلى، أبطأ، أسرع، لكن أبعاد طفولتها ومشاعرها، دي حاجتك أنت". علاقة يسري نصر الله بالممثلين وأكد يسري نصر الله، أن علاقته بالممثلين قائمة على احترام ما يمكن لكل ممثل أن يقدمه، قائلًا: 'ما أقدرش أطلب من ممثلة سمراء إنها تبقى شقراء. ده مش من حقي، لكن من حق أي ممثل ييجي يناقشني في طريقته في تقديم الشخصية. إنما وقت التصوير، أنا ما بحبش أسمع سؤال: 'أنا المفروض أحس بإيه؟'، لأني ماقدرش أدوس على زرار وأقول لك: حِس بكذا. إحساسك لازم يطلع منك أنت، ولو طالع حقيقي، أنا هصدقه". وأضاف: 'في ناس لما بتحزن بتضحك، وفي ناس بتنح. اللي يهمني: هل اللي قدامي حقيقي ولا مفتعل؟ مصدقك ولا لأ؟'. ورفض يسري نصر الله وصف موقعه كمخرج بـ'الديمقراطي' قائلًا: 'الديمقراطية دي بتاعة الانتخابات، مش شغل السينما، في الشغل، فيه احترام متبادل وتقدير لقدرات كل فرد في الفريق. إنما مش كل واحد يقول رأيه لمجرد إنه عايز يتكلم، ده مش نظام". واختتم المخرج يسري نصرالله حديثه قائلًا: 'كل ممثل لازم يشتغل على شخصيته ويجيبها جاهزة، أنا دوري أوجه، أو أقول لأ، مش دي خالص".