logo
#

أحدث الأخبار مع #نعمانعاشور

ثقافة : أبرز أعمال نعمان عاشور.. هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية "الناس اللى فوق"
ثقافة : أبرز أعمال نعمان عاشور.. هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية "الناس اللى فوق"

نافذة على العالم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : أبرز أعمال نعمان عاشور.. هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية "الناس اللى فوق"

الأربعاء 14 مايو 2025 01:01 صباحاً نافذة على العالم - أصدرت وزارة الثقافة مؤخرا، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، طبعة جديدة من المسرحية الشهيرة "الناس اللي فوق" للكاتب المسرحي الكبير نعمان عاشور، أحد أعلام المسرح الواقعي في مصر والعالم العربي، وذلك في إطار سعيها الدائم لإحياء التراث الأدبي والمسرحي المصري. تأتي هذه الخطوة ضمن مشروع الهيئة لإعادة نشر أبرز الأعمال الكلاسيكية التي ساهمت في تشكيل الوعي الثقافي والاجتماعي للأجيال السابقة، وتهدف إلى تعريف القراء الجدد بهذه النصوص المهمة، التي ما زالت تحمل في طياتها دلالات اجتماعية وثقافية عميقة رغم مرور عقود على كتابتها. تُعد "الناس اللي فوق" واحدة من أبرز أعمال نعمان عاشور، وقد كُتبت في أواخر خمسينيات القرن الماضي، تحديدًا عام 1958، وتتميز المسرحية بانتمائها إلى نمط المسرح الواقعي الذي اشتهر به عاشور، حيث يرصد من خلال شخصياته التحولات التي طرأت على المجتمع المصري بعد ثورة يوليو 1952. تتناول المسرحية بعمق موضوع الصراع الطبقي، من خلال تصوير ثلاث طبقات اجتماعية رئيسية تعيش في مبنى واحد: الطبقة العليا ممثلة في شخصية عبد المقتدر باشا وعائلته، والطبقة المتوسطة من خلال المهندس حسن أفندي وزوجته وابنته، والطبقة الشعبية التي تتمثل في الخادمة أم أنور وابنها، ومن خلال تفاعل هذه الشخصيات، يرسم نعمان عاشور صورة دقيقة للمجتمع المصري في تلك الحقبة، موضحًا كيف أثرت المتغيرات السياسية والاجتماعية على توازنات القوى بين الطبقات المختلفة. وتُصنّف المسرحية ضمن ما يُعرف بأسلوب "الأوتشيرك"، وهو شكل درامي مستوحى من المسرح الروسي، لا سيما أعمال مكسيم غوركي، ويقوم على المزج بين الطرح الاجتماعي والسرد المسرحي المبني على التحليل النفسي والواقعية الاجتماعية. يُذكر أن نعمان عاشور يُعد من أبرز رواد المسرح العربي، وكتب العديد من المسرحيات التي تناولت المجتمع المصري بطبقاته المختلفة، وكان له دور مهم في تطوير شكل ومضمون المسرح العربي، حيث قدم أعمالاً تمزج بين النقد الاجتماعي والطرح الفكري الجاد، في قالب فني قريب من الناس.

هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية 'الناس اللي فوق' لـ نعمان عاشور
هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية 'الناس اللي فوق' لـ نعمان عاشور

صدى مصر

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى مصر

هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية 'الناس اللي فوق' لـ نعمان عاشور

هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية 'الناس اللي فوق' لـ نعمان عاشور كتب – محمود الهندي أصدرت وزارة الثقافة مؤخرا، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، طبعة جديدة من المسرحية الشهيرة 'الناس اللي فوق' للكاتب المسرحي الكبير نعمان عاشور، أحد أعلام المسرح الواقعي في مصر والعالم العربي، وذلك في إطار سعيها الدائم لإحياء التراث الأدبي والمسرحي المصري . تأتي هذه الخطوة ضمن مشروع الهيئة لإعادة نشر أبرز الأعمال الكلاسيكية التي ساهمت في تشكيل الوعي الثقافي والاجتماعي للأجيال السابقة، وتهدف إلى تعريف القراء الجدد بهذه النصوص المهمة، التي ما زالت تحمل في طياتها دلالات اجتماعية وثقافية عميقة رغم مرور عقود على كتابتها . تُعد 'الناس اللي فوق' واحدة من أبرز أعمال نعمان عاشور، وقد كُتبت في أواخر خمسينيات القرن الماضي، تحديدًا عام 1958، وتتميز المسرحية بانتمائها إلى نمط المسرح الواقعي الذي اشتهر به عاشور، حيث يرصد من خلال شخصياته التحولات التي طرأت على المجتمع المصري بعد ثورة يوليو 1952. تتناول المسرحية بعمق موضوع الصراع الطبقي، من خلال تصوير ثلاث طبقات اجتماعية رئيسية تعيش في مبنى واحد: الطبقة العليا ممثلة في شخصية عبد المقتدر باشا وعائلته، والطبقة المتوسطة من خلال المهندس حسن أفندي وزوجته وابنته، والطبقة الشعبية التي تتمثل في الخادمة أم أنور وابنها، ومن خلال تفاعل هذه الشخصيات، يرسم نعمان عاشور صورة دقيقة للمجتمع المصري في تلك الحقبة، موضحًا كيف أثرت المتغيرات السياسية والاجتماعية على توازنات القوى بين الطبقات المختلفة . وتُصنّف المسرحية ضمن ما يُعرف بأسلوب 'الأوتشيرك'، وهو شكل درامي مستوحى من المسرح الروسي، لا سيما أعمال مكسيم غوركي، ويقوم على المزج بين الطرح الاجتماعي والسرد المسرحي المبني على التحليل النفسي والواقعية الاجتماعية . ويُذكر أن نعمان عاشور، يُعد من أبرز رواد المسرح العربي، وكتب العديد من المسرحيات التي تناولت المجتمع المصري بطبقاته المختلفة، وكان له دور مهم في تطوير شكل ومضمون المسرح العربي، حيث قدم أعمالاً تمزج بين النقد الاجتماعي والطرح الفكري الجاد، في قالب فني قريب من الناس .

هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية "الناس اللي فوق" لـ نعمان عاشور
هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية "الناس اللي فوق" لـ نعمان عاشور

بوابة الأهرام

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

هيئة الكتاب تُعيد إصدار مسرحية "الناس اللي فوق" لـ نعمان عاشور

منة الله الأبيض أصدرت وزارة الثقافة مؤخرا، متمثلة في الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، طبعة جديدة من المسرحية الشهيرة "الناس اللي فوق" للكاتب المسرحي الكبير نعمان عاشور، أحد أعلام المسرح الواقعي في مصر والعالم العربي، وذلك في إطار سعيها الدائم لإحياء التراث الأدبي والمسرحي المصري. موضوعات مقترحة إحياء الكلاسيكيات تأتي هذه الخطوة ضمن مشروع الهيئة لإعادة نشر أبرز الأعمال الكلاسيكية التي ساهمت في تشكيل الوعي الثقافي والاجتماعي للأجيال السابقة، وتهدف إلى تعريف القراء الجدد بهذه النصوص المهمة، التي ما زالت تحمل في طياتها دلالات اجتماعية وثقافية عميقة رغم مرور عقود على كتابتها. أبرز أعمال نعمان عاشور تُعد "الناس اللي فوق" واحدة من أبرز أعمال نعمان عاشور، وقد كُتبت في أواخر خمسينيات القرن الماضي، تحديدًا عام 1958، وتتميز المسرحية بانتمائها إلى نمط المسرح الواقعي الذي اشتهر به عاشور، حيث يرصد من خلال شخصياته التحولات التي طرأت على المجتمع المصري بعد ثورة يوليو 1952. تتناول المسرحية بعمق موضوع الصراع الطبقي، من خلال تصوير ثلاث طبقات اجتماعية رئيسية تعيش في مبنى واحد: الطبقة العليا ممثلة في شخصية عبد المقتدر باشا وعائلته، والطبقة المتوسطة من خلال المهندس حسن أفندي وزوجته وابنته، والطبقة الشعبية التي تتمثل في الخادمة أم أنور وابنها، ومن خلال تفاعل هذه الشخصيات، يرسم نعمان عاشور صورة دقيقة للمجتمع المصري في تلك الحقبة، موضحًا كيف أثرت المتغيرات السياسية والاجتماعية على توازنات القوى بين الطبقات المختلفة. وتُصنّف المسرحية ضمن ما يُعرف بأسلوب "الأوتشيرك"، وهو شكل درامي مستوحى من المسرح الروسي، لا سيما أعمال مكسيم غوركي، ويقوم على المزج بين الطرح الاجتماعي والسرد المسرحي المبني على التحليل النفسي والواقعية الاجتماعية. ويُذكر أن نعمان عاشور، يُعد من أبرز رواد المسرح العربي، وكتب العديد من المسرحيات التي تناولت المجتمع المصري بطبقاته المختلفة، وكان له دور مهم في تطوير شكل ومضمون المسرح العربي، حيث قدم أعمالاً تمزج بين النقد الاجتماعي والطرح الفكري الجاد، في قالب فني قريب من الناس.

ثقافة : فى ذكرى رحيل نعمان عاشور.. ماذا قال عن يوسف إدريس؟
ثقافة : فى ذكرى رحيل نعمان عاشور.. ماذا قال عن يوسف إدريس؟

نافذة على العالم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : فى ذكرى رحيل نعمان عاشور.. ماذا قال عن يوسف إدريس؟

الأحد 6 أبريل 2025 12:16 صباحاً نافذة على العالم - تحل اليوم ذكرى رحيل الكاتب المسرحي الكبير نعمان عاشور، إذ رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 5 أبريل عام 1987، وكان قد ولد بمدينة ميت غمر بمحافظة الدقهلية في عام 1918 واكتسب عشقه للمسرح وهو صغير من والده الذي كان دائم التردد على مسارح شارع عماد الدين بالقاهرة، وخاصةً مسرح الريحاني، ويصنفه البعض بأنه فارس الدراما المسرحية الواقعية أو أبو المسرح، ورغم أن بداية "عاشور" كانت مع القصة القصيرة إلا أنه سرعان ما تركها واتجه إلى المسرح. حسب ما جاء في كتاب "ضحايا يوسف إدريس وعصره" من تأليف شعبان يوسف، "في البداية أصدر نعمان عاشور مجموعته القصصية الأولى "حواديت عم فرج" في أوائل عام 1954، وكتب لها مقدمة نقدية طويلة، هذه المقدمة كانت البيان الأول لأحد المبدعين الجدد في حقل الواقعية، وعمل عاشور على تقديم بانوراما شاملة للكتابة السردية منذ محمد المويلحي، مرورا بإبراهيم المصري وتوفيق الحكيم ومحمود البدوي وغيرهم، حتى الوصول إلى الكتاب الجدد، الذين سيحررون السرد من ترهله المفرط، ورغم أن نعمان عاشور ذكر كثيرين من كتّاب الماضي، إلا أنه لم يرد ذكر أي من الكتاب الجدد، هؤلاء الكتاب الذين ارتبط وعيهم الفني، بوعي اجتماعي حاد، وأسهب كثيرا في تحديد قسمات وملامح للقصة الواقعية الجديدة، دون أن يذكر مرجعيات من الضروري أن يعود إليها الكتاب الجدد، ولكن من اللافت للنظر أن نعمان عاشور، كان يكتب سلسلة دراسات ومقالات في صحيفة المساء، كتب فيها عن أهمية تشيخوف ومكسيم جوركي". ورغم الحماس الزائد الذي أبداه نعمان عاشور في كتابة القصة القصيرة، ورغم الجائزة الأدبية المرموقة التي لعبت دورًا كبيرا في تقدير الجميع له، إلا أنه ترك كتابة القصة القصيرة واتجه إلى كتابة المسرح، ويكتب صالح مرسي في مذكراته قائلاً: (في السنوات الأولى من حياتي الأدبية، التقيت ذات مساء بالكاتب المسرحي نعمان عاشور... وكان نعمان رحمه الله نوع من البشر الذي يطلق آراءه دون تحفظ أو مجاملة... وكان قد أصدر في ذلك الوقت، مجموعة قصصية واحدة بعنوان "عمٌّ فرج"، ثم أعطى ظهره للقصة القصيرة نهائيّا، واندفع نحو المسرح، كي يضع اللبنات الأولى في تلك النهضة المسرحية التي شهدها النصف الثاني من العقد الخامس، والنصف الأول من العقد السادس، من هذا القرن -أي القرن الماضي- كان قد قدم "الناس اللي تحت" و"المغماطيس"... عندما سألته ذات مساء، وكنا نقف في باحة المسرح القومي أيام كان المسرح يمثل صرحًا فنيًا رفيعًا بحق، وكان هذا المسرح يستعد في تلك الأيام لتقديم مسرحيته "الناس اللي فوق"... سألته ليلتها... لماذا كف عن كتابة القصة القصيرة، فإذا به يندفع في القول: "قصة قصيرة إيه؟!... إزاي أكتب قصة قصيرة وفيه يوسف إدريس"، وهنا يعقّب صالح مرسى بما يشبه القاعدة أو القانون قائلا: "كان نعمان عنده حق تمامًا فيما يقول... ذلك أن يوسف إدريس - في القصة القصيرة بالذات- كان شيئًا متفردا، لا بالنسبة لجيله فقط، وإنما بالنسبة للقصة القصيرة منذ أن كانت في العالم العربي وحتى الآن".

ثقافة : ذكرى رحيل نعمان عاشور.. تعرف على أبرز مسرحياته
ثقافة : ذكرى رحيل نعمان عاشور.. تعرف على أبرز مسرحياته

نافذة على العالم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

ثقافة : ذكرى رحيل نعمان عاشور.. تعرف على أبرز مسرحياته

الأحد 6 أبريل 2025 12:16 صباحاً نافذة على العالم - كاتب مسرحي كبير عشق القراءة والاطلاع وأصبح مغرمًا بهما، كما ولع بالمسرح، حتى وصفه البعض بأنه فارس الدراما المسرحية الواقعية أو أبو المسرح، هو الكاتب الكبير الراحل نعمان عاشور، والذي تمر اليوم ذكرى رحيله، إذ رحل عن عالمنا في الخامس من أبريل عام 1987، تاركًا أرثًا كبيرًا في مجال المسرح، كما أنه كان متصلا بالحركة الأدبية الصاعدة فى مصر عقب الحرب العالمية الثانية، وظل عبر كتاباته المسرحية رائداً في الدراما الواقعية على مدى ربع قرن وشارك في الحركة السياسية النشطة قبيل ثورة يوليو، وبعد الثورة كان واحداً من العناصر التي أثرت الحركة المسرحية. ولد نعمان عاشور بمدينة ميت غمر بمحافظة الدقهلية في 17 يناير من عام 1918 واكتسب عشقه للمسرح وهو صغير من والده الذي كان دائم التردد على مسارح شارع عماد الدين بالقاهرة، وخاصةً مسرح الريحاني، كما عشق الإطلاع والقراءة أيضًا، ويرجع الفضل في ذلك إلى جده الذي كان يمتلك مكتبة ضخمة تضم العديد من المؤلفات في مختلف الميادين من تاريخ وأدب ودين وغيرهم، وقد أكمل نعمان دراسته حتى وصل إلى الجامعة، فدرس بكلية الآداب بجامعة فؤاد الأول بالقاهرة، وتخصص في اللغة الإنجليزية، وحصل على الليسانس فيها عام 1942. كان لدى "عاشور" حماس كبير تجاه القصة القصيرة التي بدأ بها مشواره الأدبي، ولكنه سرعان مع اتجه إلى الكتابة المسرحية، معلقًا على ذلك بأنه لا يمكن كتابة القصة القصيرة في ظل وجود يوسف إدريس حيث قال في مذكرات صالح مرسي عندما سأله الأخير عن سبب تركه للقصة القصيرة " قصة قصيرة إيه؟!... إزاي أكتب قصة قصيرة وفيه يوسف إدريس"، وتخصص بعدها في عالم التأليف المسرحي وألف عدد كبير من المسرحيات أبرزها: "الناس اللى تحت"، و"المغماطيس" -وهي أول أعماله المسرحية- و"حواديت عم فرح" و"بطولات مصرية" و"سيما أونطة"، و"عيلة الدوغرى"، و"الجيل الطالع"، و"بحلم يا مصر"، و"صنف الحريم"، و"وابور الطحين"، و"بلاد بره"، و"برج المدافع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store