أحدث الأخبار مع #نعيمةسميح،


مراكش الآن
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مراكش الآن
'غاب عليا الهلال'… نعيمة سميح وحياة الادريسي ذكرى ووفاء بين صوتين من ذهب
في الذكرى الأربعين لرحيل أيقونة الطرب المغربي نعيمة سميح، تستحضر الفنانة حياة الإدريسي روح الفقيدة بإطلاقها أغنية غاب عليا الهلال بصوتها. وقد كانت كوكب المغرب صديقة الراحلة ورفيقة دربها الفني، لحظات من الوفاء والصداقة التي جمعتهما، ليس فقط كفنّانتين، بل كأختين بصوتين من ذهب. نعيمة سميح، بصوتها الذي حمل الشجن المغربي الأصيل، فتحت أبواب الأغنية الراقية أمام جيل كامل، وكانت من أول من احتضنوا الموهبة الشابة حياة الإدريسي، التي تأثرت كثيرًا بها في بداياتها. جمعت بينهما المحبة والاحترام، وامتدت صداقتهما لعقود، داخل الاستوديو وخارجه. تقول حياة الإدريسي في أحد اللقاءات: 'نعيمة لم تكن فقط فنانة، كانت إنسانة نادرة. علمتني أن الغناء رسالة، وأن الوفاء للجمهور هو أساس النجاح.' رغم اختلاف الأساليب والأجيال، تقاطعت مساراتهما في الدفاع عن الأغنية المغربية الأصيلة، والابتعاد عن الأضواء الزائفة. واليوم، بعد مرور أربعين يوما على رحيل نعيمة سميح، لا تزال حياة الإدريسي وفية لذكراها، تردد أغانيها على المسارح وتُذكّر الجمهور بامرأة غنّت بحب، واختارت أن ترحل بصمت، لكن أثرها لا يزال حاضرًا في كل نغمة.


صوت العدالة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صوت العدالة
'غاب عليا الهلال'… ذكرى ووفاء بين صوتين من ذهب
في الذكرى الأربعين لرحيل أيقونة الطرب المغربي نعيمة سميح، تستحضر الفنانة حياة الإدريسي روح الفقيدة بإطلاقها أغنية غاب عليا الهلال بصوتها. و قد كانت كوكب المغرب صديقة الراحلة ورفيقة دربها الفني، لحظات من الوفاء والصداقة التي جمعتهما، ليس فقط كفنّانتين، بل كأختين بصوتين من ذهب. نعيمة سميح، بصوتها الذي حمل الشجن المغربي الأصيل، فتحت أبواب الأغنية الراقية أمام جيل كامل، وكانت من أول من احتضنوا الموهبة الشابة حياة الإدريسي، التي تأثرت كثيرًا بها في بداياتها. جمعت بينهما المحبة والاحترام، وامتدت صداقتهما لعقود، داخل الاستوديو وخارجه. تقول حياة الإدريسي في أحد اللقاءات: 'نعيمة لم تكن فقط فنانة، كانت إنسانة نادرة. علمتني أن الغناء رسالة، وأن الوفاء للجمهور هو أساس النجاح.' رغم اختلاف الأساليب والأجيال، تقاطعت مساراتهما في الدفاع عن الأغنية المغربية الأصيلة، والابتعاد عن الأضواء الزائفة. واليوم، بعد مرور أربعين يوما على رحيل نعيمة سميح، لا تزال حياة الإدريسي وفية لذكراها، تردد أغانيها على المسارح وتُذكّر الجمهور بامرأة غنّت بحب، واختارت أن ترحل بصمت، لكن أثرها لا يزال حاضرًا في كل نغمة.


LE12
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
ختمت ظهورها الفني بدعاء للوطن.. رحيل نعيمة سميح أيقونة الأغنية المغربية
رحلت أيقونة الأغنية المغربية، نعيمة سميح، التي أعطت بصوتها وروعة أدائها معنى آخر للبحة والأصالة، ونصبت نفسها سفيرة للأغنية والقفطان المغربيين عن جدارة واستحقاق. كان آخر ما أدته الراحلة دعاء للوطن وللملك خلال مشاركتها في أوبريت 'المغرب المشرق'، من كلمات وإنتاج المبدع الكويتي مصعب العنزي بمناسبة الذكرى 15 لتربع صاحب الجلالة على العرش. منذ إبداعها في أداء قطعة وحياتك يا شيح مسعود لشريفة فاضل' في برنامج 'مواهب'، المدرسة التي تخرج منها كبار الزمن الجميل، وقفوا إلى جانب الرواد، وشربوا من معين الإبداع الحقيق، أرسلت الراحلة إشارات قوية على قدرتها على أن تصبح أيقونة الأغنية المغربية، التي تشبثت بها رغم تجربة القصيدة على غرار 'محراب الحب'، والخليجية نظير 'واقف على بابكم ولهان ومسير'. لقد أضافت الراحلة لمسة خاصة للأغنية المغربية وأدت بإبداع 'شفت الخاتم' و'نوارة نوارة' و'البحارة' و'أحلى صورة' التي أثبتت من خلالها أنها من أحلى الأصوات النسائية المغربية. وكانت الراحلة تشق طريقها بثبات في عالم الفن إلى أن جاءت رحلة إلى الجزائر والمشاركة في سهرة فنية رفقة الحاج عبد الهادي بلخياط ليحدث تحولا في مسارها، أبدعت في تلك السهرة، وأعجب الكثيرون بصوتها وتفاعل معها الجمهور وهنا بدأت ترسم معالم تحول أغنية جرير وجاريت التي أبدعها نصا الراحل علبي الحداني ولحنها المبدع عبد القادر وهبي وكان متفقا على أن يؤديها عبد الهادي بلخياط. تتنوع الروايات التي درات في الصالونات، لكن الصائب هو أن الأغنية التي لحنت لعبد الهادي سجلت بصوت نعيمة سميح. وكانت الراحلة 'جريت وأجريت قنبلة لأنها ظلمت ما قبلها وأيضا ما بعدها، وعبر الإبداع في الأداء تحولت نعيمة إلى سفيرة للأغنية المغربية، وأوصلتها قبل زمن السوشل ميديا إلى مختلف البقاع وأدتها في خيث توجد الجاليتان المغربية والعربية وتواصل سحرها دون رتوشات الأستوديوهات والتقنيات، التي تبعي المستمعين بضاعة مغشوشة. كانت الراحلة تشغل المتتبعين، لكن لقلة ظهورها وحديثها، أذكر أن شقيقتها زهور سميح، التي كانت تقدم رفقة الراحل عبد العظيم الشناوي برنامج فواكه للإهداء هي من تكفلت خلال البرنامج عبر الشاشة بتهدئة الجمهور المغربي، المنشغل عقب وعكة صحية ألمت بالراحلة وشغلت الرأي العام المغربي، كيف لا وهي صاحبة جريت وجاريت التي ملكت الدنيا وشغلت الناس. لم تكن الراحلة * حسن العطافي -صحفي مغربي


كازاوي
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- كازاوي
تشييع جنازة الفنانة نعيمة سميح بمقبرة سيدي امحمد ببنسليمان
جرى، أمس السبت بمقبرة سيدي امحمد ببنسليمان ، تشييع جنازة الفنانة المغربية القديرة نعيمة سميح، التي وافتها المنية ليلة الجمعة – السبت بعد صراع طويل مع المرض. فبعد صلاتي الظهر والجنازة ، نقل جثمان الفقيدة إلى مثواها الأخير، حيث ووري الثرى بحضور شخصيات فنية إلى جانب أصدقاء الفقيدة وأفراد من عائلتها. وبهذه المناسبة، قال الفنان نعمان لحلو ، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن المغرب فقد اليوم أيقونة فنية كبيرة ومتميزة ، مضيفا أن الراحلة ، التي تعد من بين الشخصيات الفنية المرموقة ، تركت رصيدا فنيا يغني التراث المغربي اللامادي. وأضاف أنه برحيل نعيمة سميح فقدت الساحة الفنية رمزا من رموز الفن المغربي الخالد، مشيرا إلى أن 'الراحلة ستبقى في وجدان المغاربة الذين لن ينسوا أغانيها الخالدة' . من جانبه، قال الفنان الشرقي السروتي إن الفقيدة تعد أحد أقوى الأصوات النسائية في تاريخ الأغنية المغربية، مؤكدا أن مسيرتها الفنية كانت حافلة بالعطاء والابداع تميزت بأداء أغاني رائعة لامست قلوب المغاربة. وتعتبر الراحلة نعيمة سميح، وهي من مواليد الدار البيضاء، عميدة الأغنية المغربية العصرية، حيث حققت أغانيها انتشارا واسعا في الوطن العربي. وبدأت الراحلة الغناء في سن مبكرة قبل أن توقع على أول عبور لها على شاشة التلفزيون بداية السبعينيات من خلال برنامج 'مواهب' الذي كان ينشطه الملحن القدير الراحل عبد النبي الجراري. وتميزت المسيرة الفنية لنعيمة سميح بتنوع رصيدها بين الأغاني العاطفية والوطنية والدينية، وتعاونت مع ملحنين وشعراء مرموقين، من قبيل عبد القادر الراشدي، وأحمد العلوي، وأحمد الطيب العلج، وعلي الحداني وغيرهم. ومن أشهر أغاني الراحلة نعيمة سميح 'جريت وجاريت'، 'ياك آ جرحي'، 'كيف المعاني'، و'البحارة'، وغيرها من الأغاني التي اكتست شهرة واسعة وأعاد تقديمها فنانون عرب. وكانت الراحلة أصغر مغنية عربية، وأول مغنية مغربية، وثالث فنانة عربية تحيي حفلا في مسرح 'الأولمبيا' الشهير بباريس، بعد أم كلثوم و فيروز.


الجريدة 24
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة 24
فنانون يستحضرون ذكرياتهم مع الراحلة نعيمة سميح
استحضر الكثير من الفناين المغاربة، ذكرياتهم من الفنانة الراحلة نعيمة سميح، بعد وفاتها أمس السبت، إثر معاناتها من أزمة صحية ألمت بها لعدة سنوات. أسماء لمنور شاركت صورا على حسابها الشخصي بالانستغرام، جمعتها بابنها آدم والمغنية الراحلة، أرفقتها بتعليق كشفت من خلاله تفاصيل ما دار بينهما خلال لقاءهما. واستحضرت لمنور آخر لقاء جمعها بالراحلة، والذي كان بمدينة مراكش، قائلة :"جاءت لتهنئتي بمولودي واخذته في ذراعيها وحضنها وابتسم لها أخذت تنزل بوابل من الدعوات الطيبة الكريمة الحنونة الصادقة". وفاجأت الفنانة سميرة سعيد، جمهورها بفيديو نادر جمعها بالفقيدة، حيث قالت في تعليقها :" منذ طفولتنا، كنت أنا الطفلة المشاغبة وهي الفطرية التي تتصرف بعفوية نادرة". وتابعت قائلة :" قربها من العائلة جعلها جزأً من حياتي، وحبها سيظل محفوراً في قلبي. رحلتِ، لكن حضورك لن يغيب أبداً. رحمك الله يا نعيم". وبدورها تقاسمت المغنية نجاة اعتابو صورة تجمعها بنعيمة سميح، قائلة : "كنتِ أكثر من فنانة، كنتِ روحًا مرهفة، صديقة حقيقية، وذكرى جميلة لن تزول أبدًا". وختمت منشورهت قائلة :"ستظل ضحكاتكِ وأحاديثكِ محفورة في وجداني. رحمكِ الله وأسكنكِ فسيح جناته، وألهمنا الصبر على فراقك. ستظلين دائمًا في القلب والذاكرة". شارك المقال