logo
#

أحدث الأخبار مع #نهتشا2

الفيلم الصيني "نه تشا 2" يتجاوز "تيتانيك"
الفيلم الصيني "نه تشا 2" يتجاوز "تيتانيك"

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

الفيلم الصيني "نه تشا 2" يتجاوز "تيتانيك"

يواصل فيلم الرسوم المتحركة الصيني "نه تشا 2" تحقيق نجاحات عالمية، حيث تجاوز إجمالي إيراداته 15.8 مليار يوان (2.17 مليار دولار أمريكي)، ما يضعه في المركز الخامس في تاريخ إيرادات شباك التذاكر العالمي. وكان في طريقه لتجاوز الفيلم الأميركي "تيتانيك" لجيمس كاميرون. وحاز الفيلم على إعجاب الجمهور في جميع أنحاء العالم، محطما عددا من الأرقام القياسية، ليصبح فيلم الرسوم المتحركة الأعلى ربحا في شباك التذاكر على مستوى العالم، وأول فيلم آسيوي تتجاوز إيراداته 10 مليارات يوان. وسيبقى الفيلم في دور العرض حتى نهاية مايو الجاري بعد التمديد الثالث لرخصة العرض.

فيلم صيني يتصدر شباك التذاكر العالمية بـ 1.8 مليار دولار
فيلم صيني يتصدر شباك التذاكر العالمية بـ 1.8 مليار دولار

الاقتصادية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقتصادية

فيلم صيني يتصدر شباك التذاكر العالمية بـ 1.8 مليار دولار

حقق فيلم الرسوم المتحركة الصينية "نه تشا 2" علامة فارقة تاريخية أخرى لصناعة الأفلام الصينية مع وصول إيراداته في شباك التذاكر إلى أكثر من 1.8 مليار دولار. هذا الإنجاز جعل المخرج يانغ يوي أول صانع أفلام في تاريخ السينما الصينية يحقق إيرادات مجمعة لشباك التذاكر تتجاوز 20 مليار يوان (ملياري دولار) من خلال إخراج الجزء الأول والثاني من سلسلة نه تشا، حيث حقق الجزء الأول أكثر من 720 مليون دولار. وتم تمديد عرض "نه تشا 2" البالغ ميزانيته 80 مليون دولار في البر الرئيسي الصيني إلى يوم 30 أبريل المقبل بسبب الإقبال الكبير عليه. وأحدث هذا الفيلم الصيني أيضا أصداء حول العالم، حيث يحتل حاليا مراتب متقدمة على مخطط شباك التذاكر العالمي، بما في ذلك تذاكر ما قبل البيع والإيرادات الخارجية. وصعد "نه تشا 2" الذي تم إصداره أثناء عطلة السنة الجديدة الصينية، إلى قمة مخطط شباك التذاكر بالصين على الإطلاق في غضون 9 أيام فقط وأصبح فيما بعد فيلم الرسوم المتحركة الأعلى ربحا على الإطلاق على مستوى العالم في يوم 18 فبراير الماضي.

الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب
الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب

جهينة نيوز

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جهينة نيوز

الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب

تاريخ النشر : 2025-03-17 - 02:13 pm كانت الرسوم المتحركة الصينية سابقا محكومة بالبقاء في ظل الرسوم المتحركة اليابانية والرسوم المتحركة الأمريكية، إلا أنها تشهد حاليا زيادة في شعبيتها، وخاصة بين الجماهير الأصغر سنا. من خلال سرد القصص المحسن والمؤثرات البصرية المتقدمة والتكامل السلس للثقافة الصينية التقليدية، تكتسب الصناعة اعترافا سريعا في الداخل والخارج. وكشف استطلاع حديث أجرته صحيفة الشباب الصينية اليومية بين 7232 طالبا جامعيا أن 40.64 في المائة يتابعون بنشاط أفلاما ومسلسلات الرسوم المتحركة المحلية الشهيرة، بينما يتحقق 30.35 في المائة من إصداراتها الجديدة على أساس أسبوعي. وينعكس هذا الاهتمام المتزايد في نجاحات الأفلام بما في ذلك "نه تشا 2" الذي حقق أكثر من 15.08 مليار يوان (حوالي 2.1 مليار دولار أمريكي) من إيرادات شباك التذاكر ودخل قائمة أفضل 5 أفلام من حيث إيرادات شباك التذاكر العالمي، ما عزز مكانة الرسوم المتحركة الصينية في صناعة الرسوم المتحركة العالمية. ويعزو معظم المستجيبين للاستطلاع المذكور هذا الارتفاع إلى قدرة أعمال الرسوم المتحركة الصينية على مزج العناصر الثقافية التقليدية مع التقنيات السينمائية الحديثة، والتي حددها 81.1 في المائة من الطلاب الذين شملهم الاستطلاع كعامل رئيسي في اهتمامهم. ويعتقد نحو 45 في المائة من الطلاب أن التكنولوجيا المستخدمة في الرسوم المتحركة الصينية تتساوى مع المعايير الدولية. بتذكر إصدار فيلمي الرسوم المتحركة الصينيين "تشانغ آن" و"أعماق البحار"، وكلاهما من أفلام الرسوم المتحركة الصينية التي نالت استحسانا واسعا، شعرت الطالبة هوانغ تسي يي في جامعة ووهان كما لو أن القصائد من كتبها المدرسية قد ظهرت إلى الحياة، وقالت: "تم تنفيذ التعديلات المستندة إلى التاريخ بشكل جيد مع الأصالة، ما جعل الجمهور أقرب إلى القصص". في السنوات الأخيرة، ومدفوعة بكل من التقدم التكنولوجي والتركيز على سرد القصص بأسلوب ثقافي صيني، تحسنت جودة الرسوم المتحركة الصينية بشكل كبير. وفقا للاستطلاع، شارك 67.78 في المائة من طلاب الجامعات هذا الرأي. وقال الطالب تشن يان يوي من جامعة جيانغشي للتكنولوجيا: "على سبيل المثال، استخدم فيلم" تشانغ آن" الذكاء الاصطناعي لإعادة إنشاء نسيج الهندسة المعمارية لأسرة تانغ، ما يوفر تمثيلا مرئيا للخيال الشعري. وفي الوقت نفسه، أعاد فيلم "نه تشا 2" تفسير الأسطورة الكلاسيكية من خلال عدسة ديناميكيات الأسرة الحديثة، ما يثبت أن التكنولوجيا يجب أن تخدم التعبير الثقافي في النهاية". وقالت هوانغ: "أعتقد أن الرسوم المتحركة الصينية يمكن أن تصنع مساحة خاصة بها في الصناعة". وأشارت إلى أنه في حين أن الرسوم المتحركة اليابانية غالبا ما تركز على الرومانسية الشبابية وتؤكد الرسوم المتحركة الأمريكية على البطولة الفردية، فإن لدى الصين إمكانات سرد القصص الكبيرة غير المستغلة. وأضافت هوانغ: "سواء كان ذلك تاريخا أو عصرا أو أساطير أو حقيقة، تقدم الثقافة الصينية وفرة من المواد. لهذه العناصر صدى طبيعي لدى الجماهير الصينية في جميع أنحاء العالم، ما يوفر الإلهام الإبداعي والسوق الجاهزة ". وكالة شينخوا تابعو جهينة نيوز على

الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب
الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب

الانباط اليومية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الانباط اليومية

الرسوم المتحركة الصينية تكتسب شعبية بين جماهير الشباب

الأنباط - كانت الرسوم المتحركة الصينية سابقا محكومة بالبقاء في ظل الرسوم المتحركة اليابانية والرسوم المتحركة الأمريكية، إلا أنها تشهد حاليا زيادة في شعبيتها، وخاصة بين الجماهير الأصغر سنا. من خلال سرد القصص المحسن والمؤثرات البصرية المتقدمة والتكامل السلس للثقافة الصينية التقليدية، تكتسب الصناعة اعترافا سريعا في الداخل والخارج. وكشف استطلاع حديث أجرته صحيفة الشباب الصينية اليومية بين 7232 طالبا جامعيا أن 40.64 في المائة يتابعون بنشاط أفلاما ومسلسلات الرسوم المتحركة المحلية الشهيرة، بينما يتحقق 30.35 في المائة من إصداراتها الجديدة على أساس أسبوعي. وينعكس هذا الاهتمام المتزايد في نجاحات الأفلام بما في ذلك "نه تشا 2" الذي حقق أكثر من 15.08 مليار يوان (حوالي 2.1 مليار دولار أمريكي) من إيرادات شباك التذاكر ودخل قائمة أفضل 5 أفلام من حيث إيرادات شباك التذاكر العالمي، ما عزز مكانة الرسوم المتحركة الصينية في صناعة الرسوم المتحركة العالمية. ويعزو معظم المستجيبين للاستطلاع المذكور هذا الارتفاع إلى قدرة أعمال الرسوم المتحركة الصينية على مزج العناصر الثقافية التقليدية مع التقنيات السينمائية الحديثة، والتي حددها 81.1 في المائة من الطلاب الذين شملهم الاستطلاع كعامل رئيسي في اهتمامهم. ويعتقد نحو 45 في المائة من الطلاب أن التكنولوجيا المستخدمة في الرسوم المتحركة الصينية تتساوى مع المعايير الدولية. بتذكر إصدار فيلمي الرسوم المتحركة الصينيين "تشانغ آن" و"أعماق البحار"، وكلاهما من أفلام الرسوم المتحركة الصينية التي نالت استحسانا واسعا، شعرت الطالبة هوانغ تسي يي في جامعة ووهان كما لو أن القصائد من كتبها المدرسية قد ظهرت إلى الحياة، وقالت: "تم تنفيذ التعديلات المستندة إلى التاريخ بشكل جيد مع الأصالة، ما جعل الجمهور أقرب إلى القصص". في السنوات الأخيرة، ومدفوعة بكل من التقدم التكنولوجي والتركيز على سرد القصص بأسلوب ثقافي صيني، تحسنت جودة الرسوم المتحركة الصينية بشكل كبير. وفقا للاستطلاع، شارك 67.78 في المائة من طلاب الجامعات هذا الرأي. وقال الطالب تشن يان يوي من جامعة جيانغشي للتكنولوجيا: "على سبيل المثال، استخدم فيلم" تشانغ آن" الذكاء الاصطناعي لإعادة إنشاء نسيج الهندسة المعمارية لأسرة تانغ، ما يوفر تمثيلا مرئيا للخيال الشعري. وفي الوقت نفسه، أعاد فيلم "نه تشا 2" تفسير الأسطورة الكلاسيكية من خلال عدسة ديناميكيات الأسرة الحديثة، ما يثبت أن التكنولوجيا يجب أن تخدم التعبير الثقافي في النهاية". وقالت هوانغ: "أعتقد أن الرسوم المتحركة الصينية يمكن أن تصنع مساحة خاصة بها في الصناعة". وأشارت إلى أنه في حين أن الرسوم المتحركة اليابانية غالبا ما تركز على الرومانسية الشبابية وتؤكد الرسوم المتحركة الأمريكية على البطولة الفردية، فإن لدى الصين إمكانات سرد القصص الكبيرة غير المستغلة. وأضافت هوانغ: "سواء كان ذلك تاريخا أو عصرا أو أساطير أو حقيقة، تقدم الثقافة الصينية وفرة من المواد. لهذه العناصر صدى طبيعي لدى الجماهير الصينية في جميع أنحاء العالم، ما يوفر الإلهام الإبداعي والسوق الجاهزة ".

الصين والعالم العربي.. قيم مشتركة وتبادلات ثقافية
الصين والعالم العربي.. قيم مشتركة وتبادلات ثقافية

سعورس

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

الصين والعالم العربي.. قيم مشتركة وتبادلات ثقافية

وأثناء مشاهدتي لهذا الفيلم، جذبني بشدة مفهوم العائلة، حيث يعرض فيلم "نه تشا 2" داخل أحداثه صراع الصبي "نه تشا" مع والديه ووفاقه معهما، مبرزاً عمق المسؤوليات العائلية وروابط القرابة في الثقافة الصينية. وبالمثل، تحتل العائلة مكانة محورية في الحضارة العربية، التي تؤمن بأهمية الترابط العائلي، واحترام كبار السن، وتقاسم الأعباء والمسؤوليات. وهذا التقدير المشترك لقيم العائلة يعزز التفاهم الثقافي بين الحضارتين، ويخلق جسرًا عاطفيًا يقرب بينهما. من جانبه، يرى يانغ بين، الأستاذ في قسم التاريخ بجامعة هونغ كونغ سيتي، أن الحضارات المختلفة تتلاقى، حيث تأثرت الحضارتان الصينية والعربية وتفاعلتا في المجالات المادية والفكرية، وهذا ساهم في تحقيق تناغم ثقافي امتد عبر الحدود الجغرافية. واليوم، يشهد هذا التناغم الثقافي انتعاشًا جديدًا. فخلال السنوات الأخيرة، اكتسبت علاقات التعاون بين الصين والدول العربية، ومن بينها المملكة العربية السعودية، زخمًا كبيرًا من حيث التبادل الثقافي والتفاهم المشترك. فليس مفهوم العائلة سوى جزء صغير من هذا التفاعل العميق. ومع تزايد التبادلات في مجالات مثل الفنون التقليدية، أصبح التفاعل بين الحضارتين أكثر حيوية وإلهاما. يصادف هذا العام الذكرى ال35 لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين الصين والسعودية، ويجسد العام الثقافي بين البلدين. وفي السعودية، يشهد تعليم اللغة الصينية ازدهارا ملحوظا، وهذا يعكس الحيوية المتزايدة للتبادل الثقافي بين البلدين. ومنذ أن أدرجت السعودية اللغة الصينية في مناهجها التعليمية عام 2019، باتت أكثر من 100 مدرسة وجامعة سعودية تقدم دورات متخصصة في هذه اللغة. ولا شك أن رؤية الطلاب السعوديين وهم يكتبون المقاطع الصينية بدقة ويتحدثون الصينية بطلاقة تجعلني أدرك بعمق مدى قوة التفاهم الثقافي. وفي دولة الإمارات العربية المتحدة ، تعد "المدرسة الصينية في دبي"، أول مدرسة صينية بدوام كامل خارج الصين ، وتقوم إلى جانب الدراسة الأكاديمية بدمج عناصر عيد الربيع الصيني التقليدي في مناهجها، من خلال تعليم الطلاب الشعر الكلاسيكي والألغاز اللغوية وفن صناعة الفوانيس. كما تقدم المدرسة اللغة العربية كمادة خاصة للدراسة، إلى جانب دورات متخصصة في اللغة الصينية لسكان الإمارات ، وبهذا تساهم في بناء جسر دافئ من التواصل الثقافي بين الصين والعالم العربي. ولطالما لعبت الترجمة دورًا مهمًا في تعزيز التفاهم المتبادل، حيث قام الباحث الصيني ما جيان خلال دراسته في مصر بترجمة "حوارات كونفوشيوس" إلى العربية، فيما تمت ترجمة العمل الأدبي العربي "ألف ليلة وليلة" إلى الصينية وأصبح معروفا على نطاق واسع بين الصينيين. واليوم، تكرس مؤسسات ثقافية في العالم العربي جهودها لترجمة كتب وروايات صينية إلى العربية، لتفتح بذلك نافذة أمام القراء العرب للتعرف بشكل أكبر على الصين عبر النصوص المكتوبة. وفي عام 2024، استضاف متحف القصر الإمبراطوري في بكين معرض "العلا: واحة العجائب في الجزيرة العربية"، إذا أتاح للجمهور الصيني فرصة لاكتشاف عمق ثقافة السعودية وتاريخها بشكل مباشر. وخلال موسم الرياض السنوي، أُضيئ الحي الصيني ب"اللون الأحمر الصيني"، حيث جذبت عروض قوارب التنين والألعاب البهلوانية الزوار السعوديين. كما تم تنظيم مهرجان السفر السعودي في "المعبد السماوي" ببكين ، ليعيش الزوار الصينيون تجربة ثقافية سعودية غامرة. وبالإضافة إلى ذلك، أقيمت فعالية "ليالي الفيلم السعودي" في بكين وشانغهاي وسوتشو، وحظيت بترحيب واسع، فيما لاقت "ليالي الفيلم الصيني" في جدة استقبالا حافلا. كما شهدت الدورة السادسة من المهرجان المسرحي الدولي التي أقيمت خلال عام 2024 في داليانغشان بالصين تمازجا رائعا بين الفنون الصينية والعربية. ومنذ 11 عامًا، تستضيف الصين فعالية "التقاء الفنانين في طريق الحرير"، حيث يزور فنانون عرب الصين ، ويتفاعلون مع نظرائهم الصينيين عبر أعمالهم الإبداعية. في الواقع، تولي الدورتان السنويتان للهيئة التشريعية العليا والهيئة الاستشارية السياسية العليا في الصين اهتماما بالتبادلات الثقافية والشعبية، حيث أكد تقرير عمل الحكومة للدورتين السنويتين عام 2024 بوضوح على ضرورة تعميق التبادلات الثقافية بين الصين والعالم. وقد طرح المشرعون والمستشارون السياسيون اقتراحات بناءة حول هذا الموضوع، مؤكدين أهمية احترام تنوع الحضارات العالمية وتبني رؤية حضارية تقوم على المساواة والتواصل والحوار والتسامح، وتعزيز التفاعل من خلال أشكال متعددة. ومن المتوقع أن تظل التبادلات الثقافية والشعبية أحد الموضوعات الرئيسية في الدورتين السنويتين لعام 2025 المزمع انعقادهما قريبا. واستجابة للتغيرات التي تواجه تنمية الحضارة العالمية، طرحت الصين مبادرة الحضارة العالمية، التي تدعو إلى احترام تنوع الحضارات العالمية وتعزيز القيم الإنسانية العالمية والتركيز على تراث الحضارة والابتكار فيها وتعزيز التبادلات الثقافية والشعبية الدولية. إن التفاهم الثقافي بين الحضارات لا يعني بالضرورة التشابه، بل يكمن في اكتشاف الجمال في روعة التنوع. كما أن جوهر التفاعل بين الحضارتين الصينية والعربية يكمن في إيجاد القيم والرموز الثقافية المشتركة عبر التبادل والتفاعل. وهذا لا يعد تقديرا للماضي فحسب، بل يمثل أيضا استشرافا لمستقبل مشرق. وأنا على يقين بأن التعاون الثقافي بين الصين والدول العربية سيزداد ازدهارا، ليشمل مجالات أوسع، محققا نتائج مثمرة. فمثل هذه التبادلات لا تساعد فقط في فهم ماضينا، بل تسهم أيضًا في ازدهار الثقافة العالمية وتعزيز التواصل بين الحضارات. * محلل سياسي وصحفي بوكالة أنباء الصين (شينخوا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store