أحدث الأخبار مع #نهلة


فيتو
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
نهلة الصعيدي: الأزهر كان ضمير الأمة وصوت الشعوب في وجه الظلم والطغيان
قالت د. نهلة الصعيدي مستشار شيخ الأزهر لشئون الوافدين: لقد تعاقب على الأزهر عبر تاريخه رجالٌ من طراز نادر، تخرجوا في رحابه، وسافروا إلى آفاق الأرض دعاةً، ومعلمين، وقضاةً، ومربين، ومصلحين، لا يعرفهم الإعلام، ولكن تعرفهم السماء، ويشهد لهم التاريخ، وإن كلية العلوم الإسلامية والعربية للطلاب الوافدين ليست سوى ثمرةٍ مباركة من شجرة الأزهر الثابتِ أصلُها في الأرض، المُعانقِ فرعُها للسماء. نهلة الصعيدي: الأزهر لم يكن يومًا مؤسسة تعليمية فقط، بل كان ضمير الأمة ونبض الشارع وأكدت، خلال كلمتها بالمؤتمر الدولي الأول الذي تنظمه كلية العلوم الإسلامية والعربية للطلاب الوافدين تحت عنوان: «الأزهر وصناعة المصلحين»، أن الأزهر الشريف لم يكن يومًا مؤسسة تعليمية فقط، بل كان ضمير الأمة، ونبض الشارع، وصوت الشعوب في وجه الظلم والطغيان، وحين يُذكَر الأزهر الشريف لا يُذكَر مجردُ جامعٍ عريق أو جامعة عتيقة، بل يُذكَر تاريخٌ ممتدٌ متسعٌ بالعطاء، يُذكَر قلبُ الإسلامِ النابضُ بالعلم، وعقلُ الأمة الواعي بالحكمة، ولسانُها الذي لم ينقطع عن النطق بالحق منذ أكثر من ألف عام. وأشارت مستشار شيخ الأزهر أن بناء الإنسان هو غاية الرسالات، وإن صناعة الإنسان المصلح هي ذروة السَّنام في رسالة الأزهر الشريف، ولقد آمن الأزهر منذ نشأته بأن أعظم الثروات التي تُبنى بها الأمم وتنهض بها الحضارات هي الإنسانُ الواعي، المتعلِّم، العامل، العادل، المصلح؛ فالإنسان إن صَلَحَ صَلَحَت به المجتمعات، وإن فسد فسد به كل بناء. مستشار شيخ الأزهر: صناعة الإنسان المصلح في الأزهر تمر بعدة مراحل مترابطة وأوضحت أن صناعة الإنسان المصلح في الأزهر تمر بعدة مراحل مترابطة أُولاها: العلم المُؤسِّس وثانيتُها: التهذيب السلوكي والتزكية التربوية أما ثالثتها فهي: الانخراط الإصلاحي في المجتمع، ومن هنا، خرَّج الأزهر عبر تاريخه مصلحين غيَّروا مجرى التاريخ في بلادهم، بدءًا من الإمام الفقيه والسياسي، إلى الطبيب الداعية، إلى المعلّم القدوة، إلى المفكر الذي يزرع في العقول بذور الفهم الصحيح. واختتمت الدكتورة نهلة كلمتها بأن المؤتمر هو افتتاحٌ لمسار علمي وفكري متجدد ومستمر؛ إذ هو نَواةٌ لمشروع ممتد، ومبادرة إصلاحية متكاملة، تنبض بالحياة في كلية العلوم الإسلامية والعربية للطلاب الوافدين، وسوف تكون نُسَخُه المتتاليةُ في كل عام تحت العنوان نفسه: «الأزهر وصناعة المصلحين»، وبين العام والعام نعقد الملتقيات، ونُفرد لكل شخصية من الشخصيات التي تم تناولها في المؤتمر ملتقًى خاصًّا، نتناول سيرتها بالتفصيل والتحليل والمناقشة، وأن المؤتمر بداية لمسيرة علمية متصلة، عبر لقاءات وملتقيات ودورات، تحتضنها الكلية لتبقى منارةً مفتوحة لأبناء الأزهر الوافدين من أنحاء العالم، أولئك الذين يمثلون صوت الأزهر في الأرض، وسفراءه في الإصلاح والخير حيثما حلُّوا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


24 القاهرة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- 24 القاهرة
مستشار الإمام الأكبر: الأزهر لم يكن يومًا مؤسسة تعليمية فقط بل ضمير الأمة وصوت الشعوب في وجه الظلم والطغيان
قالت الدكتورة نهلة الصعيدي مستشار شيخ الازهر لشئون الوافدين، لقد تعاقب على الأزهر عبر تاريخه رجالٌ من طراز نادر، تخرجوا في رحابه، وسافروا إلى آفاق الأرض دعاةً، ومعلمين، وقضاةً، ومربين، ومصلحين، لا يعرفهم الإعلام، ولكن تعرفهم السماء، ويشهد لهم التاريخ، وإن كلية العلوم الإسلامية والعربية للطلاب الوافدين ليست سوى ثمرةٍ مباركة من شجرة الأزهر الثابتِ أصلُها في الأرض، المُعانقِ فرعُها للسماء. وأكدت خلال كلمتها بالمؤتمر الدولي الأول الذي تنظمه كلية العلوم الإسلامية والعربية للطلاب الوافدين تحت عنوان: «الأزهر وصناعة المصلحين»، أن الأزهر الشريف لم يكن يومًا مؤسسة تعليمية فقط، بل كان ضمير الأمة، ونبض الشارع، وصوت الشعوب في وجه الظلم والطغيان، وحين يُذكَر الأزهر الشريف لا يُذكَر مجردُ جامعٍ عريق أو جامعة عتيقة، بل يُذكَر تاريخٌ ممتدٌ متسعٌ بالعطاء، يُذكَر قلبُ الإسلامِ النابضُ بالعلم، وعقلُ الأمة الواعي بالحكمة، ولسانُها الذي لم ينقطع عن النطق بالحق منذ أكثر من ألف عام. برعاية شيخ الأزهر ورئيس الجامعة.. انطلاق فعاليات المؤتمر الأول لكلية الوافدين اليوم مرصد الأزهر: انخفاض ملحوظ في قتلى العناصر الإرهابية في شرق إفريقيا بنسبة 43.1% مستشار شيخ الأزهر: الأزهر لم يكن يومًا مؤسسة تعليمية فقط بل كان ضمير الأمة وصوت الشعوب في وجه الظلم والطغيان وأشارت مستشار شيخ الأزهر أن بناء الإنسان هو غاية الرسالات، وإن صناعة الإنسان المصلح هي ذروة السَّنام في رسالة الأزهر الشريف، ولقد آمن الأزهر منذ نشأته بأن أعظم الثروات التي تُبنى بها الأمم وتنهض بها الحضارات هي الإنسانُ الواعي، المتعلِّم، العامل، العادل، المصلح؛ فالإنسان إن صَلَحَ صَلَحَت به المجتمعات، وإن فسد فسد به كل بناء. وأوضحت أن صناعة الإنسان المصلح في الأزهر تمر بعدة مراحل مترابطة أُولاها: العلم المُؤسِّس وثانيتُها: التهذيب السلوكي والتزكية التربوية أما ثالثتها فهي: الانخراط الإصلاحي في المجتمع، ومن هنا، خرَّج الأزهر عبر تاريخه مصلحين غيَّروا مجرى التاريخ في بلادهم، بدءًا من الإمام الفقيه والسياسي، إلى الطبيب الداعية، إلى المعلّم القدوة، إلى المفكر الذي يزرع في العقول بذور الفهم الصحيح. واختتمت الدكتورة نهلة كلمتها بأن المؤتمر هو افتتاحٌ لمسار علمي وفكري متجدد ومستمر؛ إذ هو نَواةٌ لمشروع ممتد، ومبادرة إصلاحية متكاملة، تنبض بالحياة في كلية العلوم الإسلامية والعربية للطلاب الوافدين، وسوف تكون نُسَخُه المتتاليةُ في كل عام تحت العنوان نفسه: «الأزهر وصناعة المصلحين»، وبين العام والعام نعقد الملتقيات، ونُفرد لكل شخصية من الشخصيات التي تم تناولها في المؤتمر ملتقًى خاصًّا، نتناول سيرتها بالتفصيل والتحليل والمناقشة، وأن المؤتمر بداية لمسيرة علمية متصلة، عبر لقاءات وملتقيات ودورات، تحتضنها الكلية لتبقى منارةً مفتوحة لأبناء الأزهر الوافدين من أنحاء العالم، أولئك الذين يمثلون صوت الأزهر في الأرض، وسفراءه في الإصلاح والخير حيثما حلُّوا.


عكاظ
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
نهلة الجمال تحصد جائزة الإعلام السياحي لأفضل حساب «سناب شات»
للسنة الثانية على التوالي، حصدت الزميلة نهلة الجمال جائزة أفضل صانعة محتوى في مجال الإعلام السياحي عبر حساب (سناب شات) لعام ٢٠٢٥. وتم تكريم الزميلة نهلة في حفل إعلان الفائزين المبدعين بجوائز الإعلام السياحي خلال فعاليات الملتقى العربي السابع عشر للإعلام السياحي، الذي نظمه الاتحاد العربي للإعلام السياحي، بحضور وفود تمثل دولا عربية عدة بينها السعودية، قطر، البحرين، الإمارات، تونس، الجزائر والمغرب، وسط اهتمام متزايد من وسائل الإعلام والمؤسسات السياحية. وجاء تكريم الزميلة نهلة الجمال نظرا إلى جهودها الإعلامية المميزة ودورها في رفع مستوى المحتوى السياحي الرقمي العربي ليتماشى مع متطلبات السوق العالمية، خصوصاً في ظل التغيرات السريعة التي يشهدها قطاع السفر والسياحة على مستوى العالم. أخبار ذات صلة «عكاظ» بدورها تهنئ الزميلة نهلة، وتتمنى لها المزيد من التوفيق والنجاح.


عكاظ
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
عصام عنبر إلى رحمة الله
انتقل إلى رحمة الله تعالى الكابتن طيار عصام عنبر، في الولايات المتحدة الأمريكية. والفقيد شقيق نهلة. أخبار ذات صلة عصام عنبر


بوابة الأهرام
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
فى الذكرى الثمانين لإنشائها.. أبو الغيط: الجامعة العربية حائط صد منيع ضد محاولات اختراق الأمة وحقيقة فرضتها الجغرافيا والتاريخ
كتبت - نهلة متولى: موضوعات مقترحة قال أحمـد أبـو الغيـط الأمين العام لجامعة الدول العربية إن هذه الأيام توافق مرور 80 عاماً على إنشاء جامعة الدول العربية، ثمانون عاماً شهدت أحداثاً جساما في العالم والمنطقة وظلت هذه المنظمة عُروةً وثقى يستمسك بها كل من ينتمون إلى الحضارة العربية والثقافة العربية، وينشدون المستقبل العربي المشترك وظلت حائط صدٍ منيع ضد محاولات لاختراق هوية هذه المنطقة، أو تبديلها أو النيل منها.. ولتبقى المنطقة الممتدة من مراكش إلى مسقط.. ومن دمشق إلى الخرطوم.. عربية اللسان والهوى والتوجه والثقافة، عربية في الماضي والحاضر والمستقبل بإذن الله. وأوضح ان الجامعة العربية حقيقة فرضتها الجغرافيا والتاريخ المشترك العربي.. وهي أيضاً تجسيد لتيارعاطفي جارف لدى الشعوب العربية تبلور في منتصف القرن الماضي.. وظل متدفقاً هادراً حتى يومنا هذا. وتابع أن الرابطة العربية هي الأقوى والأكثر امتداداً في منطقتنا.. وهي محل الانتماء الطبيعي للشعوب.. ومركزالشعور الجامع لديها... قد تتراجع حيناً، أو تتوارى تحت وطأة الأحداث الجسام.. ولكنها لا تلبث أن تتجدد وتزدهر في ثوب جديد.. عابرة للأجيال، متجاوزة للحقب. وقال إننا اليوم مدينون للآباء الأوائل، من قادة السياسة والرأى، وأعلام الفكر والدبلوماسية، ممن جعلوا هذاالشعور الجامع حقيقة واقعة.. وصاغوه في صورة مؤسسية سبقت عصرها، وشقت المسار والطريق الذي نتابع المسير عليه اليوم. وأكد أن الجامعة العربية، ظلت عبر ثمانين عاماً، صوتاً جامعاً للعرب.. واكبت خروجهم من زمن الاستعمارإلى فضاء التحرر الوطني.. ورافقت الرحلة الصعبة للمنطقة العربية في زمن الاستقطاب الدولي الحاد والحرب الباردة.. وظلت حصناً حصيناً للدفاع عن القضية العادلة التي حظيت بإجماع عربي لا يرقى إليه شك عبر العقود.. قضية فلسطين التي تتعرض اليوم لأخطر تحدٍ وأشد تهديدٍ ينذر بتصفيتها وتقويض أركانها. وأضاف إن الجامعة العربية ليس لها أن تفرض سياسات أو قرارات، ولكنها ذات ثقل سياسي ومعنوي حاضرٌ ومؤثر.. ووجودها هو قوةٌ مضافة للعرب وعلى الأخص في زمنٍ التكتلات الدولية والتجمعات الإقليمية.. وأقول صادقاً إن الجامعة حقيقة بديهية، وتطورٌ طبيعي.. لو لم تكن موجودة اليوم، لوجب اختراعها. واضاف ان في هذه المسيرة الطويلة عبر ثمانين عاماً.. يتعين أن نعترف بأن ما تحقق كان أقل من الطموح.. وأن ما وصلنا إليه أقل مما كنا نأمل فيه.. فكل عربي اليوم يتطلع إلى مؤسسة إقليمية تُجسد رابطة الوحدةعلى نحو عملي، وبما ينعكس على الاقتصاد وحركة التجارة ورفاهية المجتمعات.. وبرغم كل ما تحقق من إطلاق منطقة التجارة العربية الحرة في 2005.. وصولاً إلى إطلاق السوق العربية المشتركة للكهرباء في2024.. أقول برغم نقاط مضيئة كثيرة في المسيرة، فإننا لا زلنا بعيدين عن تحقيق الإمكانية الكاملة للتكامل الاقتصادي في المنطقة العربية.. وهي إمكانية من شأنها إطلاق الطاقات الاقتصادية الهائلة لمنطقة تمتلك رصيداً إستراتيجياً استثنائياً على كافة الأصعدة، الاقتصادية والاجتماعية والجيوسياسية. واوضح ان ذكرى تأسيس الجامعة عزيزةٌ على قلب كل عربي، فهي علامة استمرارية لهذه الرابطة وقوة و جودها وتجددها عبر الزمن.. ولكننا لا نبقى أسرى الماضي مفاخرين بما كان.. وإنما نتطلع لمستقبلٍ تُجدد فيه العروبة ذاتها، فتلحق بعصرها.. فالعروبة ليست تاريخاً مُنقضياً، وإنما فكرة متجددة ومتطورة.. وهيأيضاً فكرة منفتحة، ترفض منطق الاستعلاء العرقي، أو التفوق الثقافي.. العروبة تنمو وتزدهر بانفتاحها على كافة مكونات هذه المنطقة، وبالحفاظ على نسيجها المتنوع الثري.. والعروبة لا يجب أن تكون شعارات خطابية وأغنيات حماسية فقط، وإنما عملٌ متواصل حتى يتحقق طموحنا جميعاً بأن تتحول هذه العواطف الجارفة نحو الوحدة إلى عمل مؤسسي علميّ.. وأن تكون جامعتنا العربية على قدر آمالنا، وتصوراتنا لمستقبلنا العربي المشترك.