أحدث الأخبار مع #نوالالحامدي،


الشارقة 24
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
"تمكين الشارقة" تعزز القيم السلوكية والوعي البيئي ضمن برنامج أثر
الشارقة 24: في إطار جهودها المستمرة لتعزيز وترسيخ القيم السلوكية والاجتماعية والوعي البيئي، لدى الأبناء، نظمت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي مجموعة من الزيارات التعليمية والترفيهية إلى مربى الشارقة للأحياء المائية وحديقة الحيوان القزمة، ومكتبة الشارقة العامة، وذلك ضمن سلسلة ورش برنامج "أثر"، بمشاركة 15 طفلاً تتراوح أعمارهم بين 8 و12 عاماً، لتمكين الأطفال فاقدي الأب نفسياً واجتماعياً وبيئياً . تعزيز مجموعة من القيم الأخلاقية والسلوكية واستهدفت الزيارات تعزيز مجموعة من القيم الأخلاقية والسلوكية، من خلال ربطها بالبيئة المحيطة وغرس قيم متنوعة كالرحمة، وتقبل الآخر، والدفاع عن النفس بطريقة تربوية تفاعلية، علاوة على تنمية مهارات الملاحظة والاستنتاج لدى الأطفال بصورة عملية وميدانية، مستلهمة رسائلها من عالم الحيوان والبيئة المحيطة وتنمية المعرفة، وما يحمله من دروس عظيمة في التكيف، والتنوع، والتعايش، إلى جانب ترسيخ روح العمل الجماعي والتعاون بين الأبناء من خلال العمل في مجموعات . وتضمن البرنامج جولات تعليمية استهدفت إدخال جو من المتعة والمرح التعليمي، الذي يسهم في رفع دافعية الأطفال نحو التعلم من خلال التعرف على الحيوانات وبيئاتها المختلفة، بالإضافة إلى تنفيذ أنشطة تربوية مثل رسم الكائنات الحية، وكتابة عبارات تعبر عن القيم المكتسبة، مما ساهم في ترسيخ المفاهيم السلوكية بصورة عملية وممتعة . كما تضمنت زيارة مكتبة الشارقة العامة ورشة تحت عنوان "رحلة القيم بين الرفوف"، التي ركزت على تنمية الوعي القيمي لدى الأطفال، حيث عززت هذه المحطة أربع قيم رئيسية هي: حب المعرفة، والاحترام، والانضباط، والفضول الإيجابي، وسط أجواء تعليمية تفاعلية تهدف إلى غرس القيم التربوية بطريقة ممتعة وإبداعية، والتي فتح من خلالها باب الحوار مع الأبناء وإبراز مدى ارتباطهم بالمكان . وفي هذا السياق، صرحت نوال الحامدي، مدير إدارة الرخاء الاجتماعي قائلة: في إطار رؤية المؤسسة الرامية إلى دعم أبنائها نفسياً واجتماعياً وبيئياً ،عبر برامج تنموية متكاملة تركز على بناء الشخصية وتعزيز القيم الإنسانية لديهم، حرصنا على تنفيذ سلسلة جديدة من برنامج "أثر" بطريقة مبتكرة تتيح للأبناء معايشة تجربة تعليمية ملهمة في بيئات غنية بالتنوع، وكانت الزيارات المنفذة تجارب تربوية ثرية جمعت بين التعلم والمرح، وأسهمت في تعزيز القيم السلوكية والأخلاقية لدى الأطفال بصورة عملية وترسيخها في أذهانهم من خلال مواقف واقعية ومشاهدة حية، ونحن نؤمن أن الاستثمار في بناء قيم الأطفال هو حجر الأساس لصناعة جيل واعٍ قادر على الإسهام الإيجابي في مجتمعه، ونسعى من خلال البرنامج إلى تعزيز القيم السلوكية الإيجابية عبر تجارب تفاعلية تُرسخ مفاهيم متنوعة في كل لقاء . دمج مساري التمكين الاجتماعي وتعزيز الوعي البيئي وفي إطار توجهات المؤسسة الاستراتيجية نحو تحقيق الاستدامة، تدمج مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي بين مساري التمكين الاجتماعي وتعزيز الوعي البيئي، إيماناً منها بأن رعاية الأبناء المنتسبين للمؤسسة لا تقتصر على الدعم الاجتماعي والنفسي فقط، بل تمتد إلى بناء جيل واعٍ بدوره البيئي ومسؤولياته تجاه كوكبه، ومن خلال هذا الدمج تسعى المؤسسة إلى ترسيخ مفهوم الاستدامة كأسلوب حياة لدى الأبناء، ليكونوا سفراء للوعي البيئي وقادة فاعلين في مجتمعاتهم مستقبلاً. وتواصل المؤسسة التزامها برعاية وتمكين الأيتام، عبر طرح برامج مثمرة تسهم في تعزيز الصحة النفسية والاجتماعية والبيئية، وبناء شخصية الأبناء بما يؤهلهم لمواجهة تحديات الحياة بثقة وقوة . ويأتي برنامج "أثر" في إطار رؤية مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي الهادفة إلى تنشئة جيل يحمل قيماً نبيلة وسلوكاً إيجابياً ينعكس على أسرته ومجتمعه، عبر أنشطة تفاعلية مبتكرة تُزرع من خلالها الأخلاق بطريقة محببة للطفل .


الشارقة 24
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الشارقة 24
"أميركية الشارقة" تنظم إفطاراً جماعياً لأيتام "التمكين الاجتماعي"
الشارقة 24: في إطار حملة "زكِّ" الرمضانية التي تطلقها مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي؛ شاركت الجامعة الأميركية في الشارقة بإفطار جماعي لـ 50 ابناً من أبناء المؤسسة، وذلك ضمن مشروع "فطرهم" التزاماً منها بالمسؤولية الاجتماعية وتعزيزاً لروح التكافل المجتمعي خلال شهر رمضان المبارك. وشهدت الفعالية أجواءً رمضانية مميزة، حيث اجتمع أبناء المؤسسة مع ممثلين من الجامعة وعدد من المتطوعين، في بيئة تعكس قيم العطاء والتراحم التي يتميز به الشهر المبارك. أثراً طيباً في نفوس الأيتام وخلال الإفطار، أكدت مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي أهمية مثل هذه الفعاليات في دعم الأسر المنتسبة وإشراكهم في أجواء اجتماعية تزرع في نفوسهم مشاعر الانتماء والمحبة، حيث قالت نوال الحامدي، مدير إدارة الرخاء الاجتماعي: "إن مشاركة الجامعة الأميركية في الشارقة في مشروع "فطرهم" تعكس عمق الشراكة المجتمعية بين المؤسسة والجامعة، فمثل هذه المبادرات تترك أثراً طيباً في نفوس الأيتام وأسرهم، وتعزز لديهم الشعور بالدعم والرعاية من المجتمع، وتجسد قيم العطاء والتلاحم المجتمعي خلال الشهر الفضيل. بيئة اجتماعية دافئة وتابعت: نحن في مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي نؤمن بأن دعم منتسبينا لا يقتصر فقط على الجوانب المادية، بل يمتد ليشمل توفير بيئة اجتماعية دافئة تعزز لديهم الشعور بالانتماء والمحبة، إن مبادرة الإفطار الجماعي ضمن مشروع "فطرهم" يعكس التزام المجتمع بالمسؤولية المجتمعية، وهي خطوة تثمنها المؤسسة؛ نظراً لأثرها الإيجابي الكبير على نفوس أبنائنا وأسرهم؛ مما ينعكس إيجاباً على استقرارهم النفسي والاجتماعي، ونتطلع إلى المزيد من المشاركات المجتمعية التي تدعم مسيرة التمكين الاجتماعي لأبنائنا. واختتمت: استقبلت المؤسسة أيضاً جملة من المشاركات المجتمعية في مشروع "فطرهم" حيث تفاعل مع المشروع منذ إطلاق الحملة عدد من الجهات، واستجابت مجموعة من الفنادق والمطاعم في المشروع باستضافة الأسر وتقديم وجبات الإفطار المجانية لهم". تلاحم المجتمع من جهتها، أعربت الجامعة الأميركية في الشارقة عن اعتزازها بالمشاركة في هذه المبادرة، حيث قالت شيماء بن طليعة، نائب مدير الجامعة للتجربة الطلابية: "تحت شعار "الوحدة في العطاء"، نظمت الجامعة الأميركية في الشارقة إفطاراً خيرياً جمع بين طلبتها وموظفيها وشركائها المجتمعيين من مختلف المؤسسات الخيرية، الذي يأتي في إطار حرص الجامعة على تجسيد قيم الإحسان والتضامن المجتمعي، ويعكس التزامها العميق بالمساهمة في خدمة المجتمع خلال شهر رمضان المبارك، مما يعكس تلاحم المجتمع، وتعاون جميع شرائحه في أجواء من الإخاء والمحبة. وتابعت: نعبر عن فخرنا بتنظيم هذا الحدث الذي يسهم في تعزيز العلاقات بين مختلف أطياف المجتمع المحلي، ويعكس روح التعاون والتكافل الذي تميز به الشهر الفضيل، ونؤكد أهمية هذه المبادرات في تعزيز قيم العطاء والرحمة، وتوفير الفرصة للجميع للمشاركة في تجسيد معاني رمضان السامية. من جانبها: أعربت عن تقديرنا لجميع شركائنا في هذا الحدث، بما في ذلك مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي التي تدعم فئة مهمة في المجتمع، وذلك بهدف تمكينهم في مختلف جوانب التمكين، ونتكاتف اليوم لبناء مجتمع أكثر تماسكاً". تُعد حملة "زكِّ رمضانية" إحدى المبادرات السنوية التي تطلقها مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي بهدف تقديم الدعم للأبناء الفاقدي الأب وأسرهم خلال الشهر الكريم، ومن خلال مشروع "فطِّرهم"، تُنَظَّم موائد الإفطار الجماعي في أماكن مختلفة بمشاركة متطوعين من المجتمع المحلي، وذلك لتعزيز روح التواصل والتراحم.


خبر صح
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبر صح
«الشارقة للتمكين» تدعم الأيتام ضمن حملة «زكِّ» الرمضانية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «الشارقة للتمكين» تدعم الأيتام ضمن حملة «زكِّ» الرمضانية - خبر صح, اليوم الأربعاء 12 مارس 2025 12:16 صباحاً تستمر مؤسسة الشارقة للتمكين الاجتماعي بتنفيذ مجموعة من اللقاءات والبرامج الحوارية بالتزامن مع الإفطارات الجماعية المنفذة في مشروع «فطرهم» الذي يعد أحد أبرز مشاريع حملة «زكِّ» الرمضانية، بهدف دعمها لتحقيق مستهدفاتها ضمن جهودها المستمرة في تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأيتام وأسرهم. وحرصت المؤسسة على دمج الجانب النفسي والاجتماعي في مبادراتها الرمضانية عبر جلسات حوارية متخصصة تناولت الجانبي النفسي والاجتماعي، ففي الجانب النفسي أضاءت على الصحة النفسية للأيتام وأمهاتهم، فقد ركّزت الجلسات، التي قدمها نخبة من الاختصاصيين النفسيين على محاور عدة، منها التكيف مع الفقد وتأثيره السلوكي، وتعزيز الدعم العاطفي والتواصل الأسري، كما تطرقت إلى مفهوم «النمو بعد الصدمة». وقد شهدت اللقاءات تفاعلاً كبيراً من المشاركين، الذين عبروا عن امتنانهم للمؤسسة على توفير مساحة آمنة للحوار والتعبير عن مشاعرهم، والاستفادة من نصائح المختصين بكيفية التعامل مع التحديات النفسية. ونفّذت المؤسسة سلسلة من الورش النفسية الإنعاشية ضمن مشروع «تخطِّ» الذي يستهدف الفئة العمرية 6-18 سنة الهادف إلى تقديم الإسعافات النفسية المبكرة، وتنمية الثقة بالنفس والاستقلالية العاطفية، وتعزيز القدرة على التعامل مع القلق والتوتر، ما يساعد المستفيدين على تجاوز التحديات النفسية الناتجة عن فقدان الأب. وتابعت المؤسسة تنفيذ مبادرة «أهل الود» لتعزيز الروابط الأسرية بين الأيتام وأقاربهم. ونظّمت المؤسسة جلسات إنعاشية في إطار مشروع «سند البيت»، الذي يستهدف شباب وشابات المؤسسة في الفئة العمرية 14-18 سنة. وقالت نوال الحامدي، مديرة إدارة الرخاء الاجتماعي «نؤكد أهمية تعزيز الوعي النفسي والاجتماعي لدى الأيتام وأسرهم، حيث تضمنت اللقاءات الحوارية مواضيع مهمة وداعمة للأسر والأبناء، فجاءت البرامج النفسية لتركز على مواضيع مهمة كالتكيف مع الفقد، والإضاءة على تأثير فقدان الأب في الصحة النفسية للأطفال والمراهقين، وسبل التعامل مع التحديات السلوكية المصاحبة له.