أحدث الأخبار مع #نوفاتك


أرقام
منذ 2 أيام
- أعمال
- أرقام
مصادر: روسيا والبحرين في مرحلة متقدمة من محادثات بشأن اتفاق توريد غاز طبيعي مسال
قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن روسيا في مرحلة متقدمة من محادثات مع البحرين بشأن اتفاق مدته ثلاث سنوات تورد موسكو بموجبه مليون ونصف مليون طن من الغاز الطبيعي المسال إلى الدولة الخليجية سنويا. وسيكون الاتفاق المنتظر هو الأول من نوعه بين البلدين واستمرارا لتزايد نطاق وصول روسيا إلى أسواق الطاقة العالمية ومنافسة الولايات المتحدة في مجال الغاز الطبيعي المسال. روسيا هي رابع أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في العالم بعد الولايات المتحدة وقطر وأستراليا، وتبذل جهودا لتكون من أكبر ثلاثة مصدرين للغاز الطبيعي المسال في العالم، وتعتزم إنتاج 100 مليون طن سنويا من الغاز فائق التبريد على المدى المتوسط. وتسعى البحرين، التي تضم الأسطول الخامس التابع للبحرية الأمريكية، إلى زيادة واردات الغاز الطبيعي المسال لتلبية النقص في الغاز خلال ذروة الطلب على الطاقة في فصل الصيف من أجل تشغيل وسائل تبريد الهواء. وتلقت البحرين الشهر الماضي أول شحنة من الغاز الطبيعي المسال منذ ست سنوات. وقالت المصادر إن نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك التقى وزير النفط والبيئة البحريني محمد بن مبارك بن دينة هذا الأسبوع لمناقشة شراء 1.5 مليون طن أو 20 شحنة غاز طبيعي مسال سنويا لمدة ثلاث سنوات. وقال أحد المصادر "وصلت المحادثات إلى مرحلة متقدمة ومن المتوقع إبرام الصفقة قريبا". ومن المتوقع أن تأتي الكميات من مصنع يامال الروسي للغاز الطبيعي المسال الذي تمتلك حصة أغلبية فيه شركة نوفاتك أكبر منتج للغاز الطبيعي المسال في روسيا. ولم يرد مركز الاتصال الوطني في البحرين ولا نوفاتك بعد على طلبات للتعليق.


الاقتصادية
منذ 5 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
محطة روسية للغاز المسال تتوسع رغم العقوبات
بدأت أحدث محطة للغاز الطبيعي المسال في روسيا، الواقعة في القطب الشمالي، باستخدام خط إنتاج ثانٍ، رغم خضوع المنشأة لقيود غربية خانقة. كان مشروع "آركتيك 2" للغاز الطبيعي المسال، أحد مشاريع الكرملين الرائدة، قد أوقف إنتاجه واسع النطاق في أكتوبر الماضي، بعد تراجع الطلب الخارجي بفعل العقوبات، وتراكم الجليد الذي صعّب وصول السفن. ورغم أن المحطة تمكّنت من إرسال عدة شحنات الصيف الماضي، لكن لم يجد لها مشترين. واصلت المحطة توسعها رغم القيود المفروضة على المعدات والخبرات الفنية، ونجحت في إنتاج أول دفعة وقود من "قطار المعالجة 2" (Train 2)، وفقاً لأشخاص مطلعين على المشروع، وطلبوا عدم الكشف عن أسمائهم لعدم حصولهم على إذن بالتحدث إلى وسائل الإعلام. ولم يرد مسؤولو "آركتيك 2" فوراً على طلب للتعليق. فرضت الولايات المتحدة عقوبات على قطاع الطاقة الروسي بعد غزو موسكو لأوكرانيا، ما وجّه ضربة لطموح الرئيس فلاديمير بوتين في تعزيز حصة بلاده في سوق إنتاج هذا الوقود شديد التبريد. تُعد شركة "نوفاتك" (Novatek) المساهم الأكبر في المحطة. وبدا أن المنشأة تحرق وقوداً الشهر الماضي، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت تنتج الغاز الطبيعي المسال فعلياً. تبلغ الطاقة الإنتاجية لخط الإنتاج الثاني، أو "القطار 2"، نحو 6.6 ملايين طن سنوياً، وقد حصل على موافقة السلطات الإقليمية مؤخراً.


الميادين
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
روسيا والبرازيل تعتزمات توقيع اتفاقيات لاستكشاف اليورانيوم
روسيا والبرازيل سيبدآن الإنتاج المشترك للأسمدة يعتزم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي سيزور روسيا في 8 مايو/أيار، إبرام اتفاقيات لجذب الاستثمارات الروسية في تطوير البنية التحتية لإنتاج الغاز الطبيعي المسال واستكشاف رواسب اليورانيوم. وسيبدأ الطرفان الإنتاج المشترك للأسمدة، وفقاً لصحيفة "إكزام" البرازيلية، نقلاً عن مصادر حكومية. وخلال المفاوضات مع القيادة الروسية، سيقترح الجانب البرازيلي إنشاء مشروع مشترك يُعنى باستكشاف وتطوير رواسب اليورانيوم، وفقاً للتقرير. وقد تُوقّع الاتفاقية كلٌّ من شركة "تينكس" الروسية، التابعة لشركة "روساتوم"، والشركة البرازيلية "نوكليو برازيل". وبحسب الصحيفة، سيوقع أعضاء الوفد البرازيلي أيضاً اتفاقيات مع أكبر منتج مستقل للغاز الطبيعي في روسيا "نوفاتك"، موضحةً أن الاتفاقيات ستسمح "باستكشاف إمكانيات التعاون في تطوير البنية التحتية للغاز الطبيعي المسال في البرازيل" وتعزيز الاستثمارات الروسية "في المشاريع التي تركز على إنتاج محطات الطاقة الحرارية للغاز الطبيعي المسال". وقد تتضمن اتفاقية أخرى، عقب مفاوضات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ولولا دا سيلفا، اتفاقياتٍ لإنشاء مشاريع مشتركة في البرازيل لإنتاج الأسمدة. ويعتزم الطرفان مناقشة إمكانيات تعزيز التعاون في مجالي التعدين والطاقة. اقرأ أيضاً: البرازيل تعتزم تقديم إعفاءات ضريبية لجذب استثمارات مراكز البيانات