logo
#

أحدث الأخبار مع #نيكوبارتنرز

ارتفاع أسعار ألعاب الفيديو وأجهزتها قد يحولها منتجات فاخرة
ارتفاع أسعار ألعاب الفيديو وأجهزتها قد يحولها منتجات فاخرة

Independent عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

ارتفاع أسعار ألعاب الفيديو وأجهزتها قد يحولها منتجات فاخرة

شكل إعلان شركتي "سوني" و"مايكروسوفت" أخيراً عن زيادة غير مسبوقة في أسعار أجهزتهما لألعاب الفيديو في ضوء الرسوم الجمركية الأميركية وارتفاع كلف الإنتاج، مؤشرا إلى حالة عامة في القطاع، يتوقع المتخصصون استمرارها. ففي السوق الأوروبية، ارتفع سعر جهاز "بلاي ستيشن 5" الذي تنتجه الشركة اليابانية العملاقة مما بين 399 و499 يورو (562 دولاراً) عند إطلاقه عام 2020 إلى نطاق يراوح بين 499 و549 يورو (617 دولاراً) حتى الآن. أما جهاز "إكس بوكس سيريز" من شركة بيل غيتس، فبات سعره اليوم يراوح بين 349 و599 يورو (674 دولاراً) بعدما كان يراوح ما بين 299.99 و499.99 يورو عام 2020. ومن المفترض عادة أن تنخفض أسعار هذه المنتجات التكنولوجية خلال عمرها الإنتاجي، لكن الزيادات الأخيرة هي في رأي المحللين نتيجة مباشرة للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب على شركائه التجاريين. الرسوم الجمركية "صنعت نسبة 75 في المئة من أجهزة ألعاب الفيديو المشحونة إلى الولايات المتحدة عام 2024 في الصين" التي فرضت رسوم جمركية بنسبة 145 في المئة على كثير من منتجاتها منذ إبريل (نيسان) الماضي، ووفق ما افادت شركة "نيكو بارتنرز" المتخصصة في مذكرة نشرت في الشهر نفسه. وبالنسبة إلى "مايكروسوفت"، تهدف هذه الزيادة إلى "التخفيف من الزيادة الفعلية في الأسعار" في الجانب الآخر من المحيط الأطلسي الذي يمثل "أكبر أسواقها"، وفق ما أوضح عبر شبكة "إكس" المحلل في "نيكو بارتنرز" دانيال أحمد. إلا أن الزيادات على الأسعار لم تطل إلى اليوم جهاز "سويتش 2" الجديد من "نينتندو" المقرر طرحه في 5 يونيو (حزيران) المقبل، إذ إن الشركة اليابانية العملاقة سبق أن نقلت جزءاً من إنتاجها إلى فيتنام عام 2019، إذ جمدت الزيادة في الرسوم الجمركية (+46 في المئة) لمدة 90 يوماً. ارتفاع في الكلفة يصل إلى مئات الدولارات ولكن إذا طبقت هذه الزيادة بالكامل، "قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع في الكلفة يصل إلى مئات الدولارات" لكل وحدة تحكم، بحسب ما توقع كريستوفر درينغ في منشور على موقعه الإلكتروني "ذي غيم بيزنس". ولم تسلم الألعاب، ففي حين أثارت "نينتندو" غضب بعض المستخدمين بطرح لعبتها الجديدة "ماريو كارت وورلد" بسعر يراوح ما بين 80 و90 يورو(101 دولاراً) في أوروبا، أعلنت "مايكروسوفت" عن زيادة مقبلة قدرها عشرة دولارات في عالم الألعاب التي تنتجها استوديوهاتها، مما يرفع سعرها إلى نحو 80 دولاراً. ورجحت "نيكو بارتنرز" أن "تصبح هذه الأسعار هي القاعدة في القطاع خلال السنتين المقبلتين"، نظراً إلى أن هذا القطاع اهتز بسبب أزمة نمو منذ عامين ويسعى إلى الحفاظ على ربحيته. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصرف التلميذ في المرحلة الثانوية في باريس نسيم أميغريسي (18 سنة) النظر عن شراء "سويتش 2" سبب سعره 469.99 يورو (529 دولاراً)، قائلاً إلى وكالة الصحافة الفرنسية "علي أن أكون أكثر انتقائية". وبالنسبة إلى الدركي مايو رودولفي (31 سنة)، فإن السعر سيكون "العامل الحاسم" في اختياره ألعاب الفيديو التي يريد شراءها. ومثله، تحول كثر من اللاعبين في الأشهر الأخيرة إلى إنتاجات من استوديوهات أكثر تواضعاً تباع بأسعار أدنى بنحو 20 إلى 30 يورو (34 دولاراً)، على غرار "سبليت فيكشن" و"كلير أوبسكور إكسبيديشن 33" التي بيعت منها ملايين النسخ. واشترك آخرون في عروض توفرها الشركات المصنعة الكبرى، تتيح الإفادة من عدد من الألعاب في مقابل بدل يبلغ في المتوسط 15 يورو (17 دولاراً) شهرياً. نسب التضخم إلا أن المفارقة أن معظم المتخصصين يتفقون على أن ألعاب الفيديو لم تكن يوماً زهيدة الثمن إلى هذا الحد. فاحتساب نسب التضخم يبين أن أسعار الكثير من وحدات التحكم كانت أعلى كثيراً في الماضي، على غرار جهاز "بلاي ستيشن 3" الذي طرح عام 2007 في مقابل 600 يورو (675 دولاراً) ما يعادل أكثر من 700 يورو (788 دولاراً) حتى الآن. ولاحظ المحلل في شركة "إبيليون" ماثيو بول في تقريره عن وضع ألعاب الفيديو عام 2025، أن "أسعار الألعاب، إذا احتسبت مع أخذ التضخم في الاعتبار، لم تكن منخفضة قط كما هي الآن". وفي الوقت نفسه أشار كريستوفر درينغ إلى أن "أكلاف التطوير زادت ثلاثة أضعاف خلال السنوات الخمس الأخيرة". فلعبة "جي تي إيه 4" الشهيرة المتوقع صدورها في 26 مايو (أيار) 2026، لو طرحت بالسعر المعتمد اليوم للألعاب الجديدة في الولايات المتحدة، "ستكون أرخص لعبة 'جي تي إيه' من السلسلة بأكملها"، بحسب ماثيو بول، مع أن موازنتها أكبر بكثير من موازنات سابقاتها. ولهذا السبب، توقع المحلل أن الأسعار قد تتجاوز عتبة المئة دولار الرمزية عند طرح هذه اللعبة الواسعة الشعبية السنة المقبلة.

بسبب "الإنتاج" ورسوم "ترامب".. ارتفاع جنوني في أسعار الـ"بلاي ستيشن" وألعاب الفيديو
بسبب "الإنتاج" ورسوم "ترامب".. ارتفاع جنوني في أسعار الـ"بلاي ستيشن" وألعاب الفيديو

تحيا مصر

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • تحيا مصر

بسبب "الإنتاج" ورسوم "ترامب".. ارتفاع جنوني في أسعار الـ"بلاي ستيشن" وألعاب الفيديو

في خطوة غير مسبوقة، أعلنت شركتا "سوني" و"مايكروسوفت" مؤخراً عن زيادة كبيرة في أسعار أجهزة ألعاب الفيديو الخاصة بهما، نتيجة لارتفاع تكاليف الإنتاج والرسوم الجمركية الأمريكية التي فرضت على الواردات الصينية. لا تقتصر الزيادة على الأجهزة فحسب، بل امتدت لتشمل الألعاب نفسها، مما أثار استياءً بين المستهلكين وأعاد تعريف معايير التسعير في القطاع. ارتفاع جنوني في أسعار الأجهزة في السوق الأوروبية، شهد جهاز "بلاي ستيشن 5" من "سوني" قفزة سعرية ملحوظة، حيث ارتفع من نطاق 399-499 يورو عند إطلاقه عام 2020 إلى 499-549 يورو اليوم. أما جهاز "إكس بوكس سيريز إكس" من "مايكروسوفت"، فقد قفز سعره من 299.99-499.99 يورو إلى 349-599 يورو، وفقاً لبيانات وكالة "فرانس برس". المفارقة هنا أن المنتجات التكنولوجية عادةً ما تشهد انخفاضاً في الأسعار مع مرور الوقت، لكن هذه المرة، الوضع مختلف. بينما يرجع المحللون السبب الرئيسي إلى الرسوم الجمركية الأمريكية التي فرضها الرئيس السابق دونالد ترامب على الواردات الصينية، حيث أن 75% من أجهزة الألعاب المشحونة إلى الولايات المتحدة صُنعت في الصين، وفقاً لشركة "نيكو بارتنرز". "نينتندو".. الاستثناء الوحيد (حتى الآن) في حين أن "سوني" و"مايكروسوفت" رفعتا الأسعار، تمكنت "نينتندو" من تجنب هذه الموجة – حتى الآن – بفضل نقل جزء من إنتاجها إلى فيتنام عام 2019. ومع ذلك، إذا تم تطبيق الزيادة الكاملة في الرسوم الجمركية على منتجاتها (والتي تصل إلى 46%)، فقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع تكلفة جهاز "سويتش 2" الجديد بمئات الدولارات، وفقاً لتوقعات كريستوفر درينج من موقع "ذا جيم بيزنس". الألعاب أيضاً لم تسلم من ارتفاع الأسعار لم تكن الأجهزة وحدها التي تأثرت، بل امتدت الزيادات إلى الألعاب نفسها. أثارت "نينتندو" غضب اللاعبين بإطلاق لعبة "ماريو كارت وورلد" بسعر 80-90 يورو، بينما أعلنت "مايكروسوفت" عن زيادة قدرها 10 دولارات في أسعار ألعابها الجديدة، لتصبح 80 دولاراً بدلاً من 70. وتتوقع "نيكو بارتنرز" أن تصبح هذه الأسعار المعيار الجديد في القطاع خلال العامين المقبلين، خاصةً في ظل أزمة النمو التي يعاني منها قطاع الألعاب منذ عامين، وحرص الشركات على الحفاظ على هوامش ربحها. اللاعبون يبحثون عن بدائل.. والاشتراكات تزداد شعبية مع ارتفاع الأسعار، بدأ الكثير من اللاعبين يتحولون إلى ألعاب الاستوديوهات المستقلة، التي تباع بأسعار أقل (حوالي 20-30 يورو)، مثل "سبليت فيكشن" و"كلير أوبسكور: إكسبيديشن 33"، والتي حققت مبيعات مليونية. كما ازداد الإقبال على خدمات الاشتراك مثل "إكس بوكس جيم باس" و"بلاي ستيشن بلس"، التي توفر للمشتركين مكتبات ضخمة من الألعاب مقابل 15 يورو شهرياً تقريباً. الألعاب اليوم "أرخص" من الماضي رغم الشكاوى، يشير المحللون إلى مفارقة مثيرة: ألعاب الفيديو اليوم، إذا قورنت بالتضخم، أرخص مما كانت عليه في السابق. على سبيل المثال، جهاز "بلاي ستيشن 3" عند إطلاقه عام 2007 كان سعره 600 يورو، أي ما يعادل أكثر من 700 يورو اليوم! ويوضح ماثيو بول، المحلل في "إبيليون"، أن "أسعار الألعاب، بعد احتساب التضخم، لم تكن أبداً منخفضة كما هي اليوم". لكنه في الوقت نفسه يشير إلى أن تكاليف تطوير الألعاب تضاعفت ثلاث مرات خلال السنوات الخمس الماضية، مما يدفع الشركات إلى رفع الأسعار لتعويض النفقات. ومع استمرار ارتفاع التكاليف، يتوقع بعض الخبراء أن أسعار الألعاب قد تتجاوز عتبة الـ100 دولار قريباً، خاصةً مع إطلاق ألعاب ضخمة مثل "جي تي إيه 6" المتوقع في 2026. فإذا أُطلقت اللعبة بالسعر الحالي (70 دولاراً)، ستكون أرخص لعبة في السلسلة رغم ميزانيتها الهائلة، مما يزيد من احتمالية أن ترفع "روكستار" سعرها إلى مستوى قياسي. اللاعبون أمام خيارات صعبة ارتفاع الأسعار ليس مجرد ظاهرة عابرة، بل تحوّل هيكلي في صناعة الألعاب، مدفوعاً بالعوامل الجيوسياسية (مثل الرسوم الجمركية) والتكاليف المتصاعدة. بينما يبحث اللاعبون عن بدائل أكثر تكيفاً مع ميزانياتهم.

كماليات للأغنياء فقط.. ألعاب وأجهزة الفيديو تقترب من خانة الرفاهية
كماليات للأغنياء فقط.. ألعاب وأجهزة الفيديو تقترب من خانة الرفاهية

العين الإخبارية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

كماليات للأغنياء فقط.. ألعاب وأجهزة الفيديو تقترب من خانة الرفاهية

تم تحديثه السبت 2025/5/10 07:46 م بتوقيت أبوظبي شكّل إعلان شركتي «سوني» و«مايكروسوفت» مؤخراً عن زيادة غير مسبوقة في أسعار أجهزتهما لألعاب الفيديو في ضوء الرسوم الجمركية الأمريكية وارتفاع تكاليف الإنتاج، مؤشراً إلى حالة عامة في القطاع، يتوقع الخبراء استمرارها. ففي السوق الأوروبية، ارتفع سعر جهاز "بلاي ستيشن 5" الذي تنتجه الشركة اليابانية العملاقة مما بين 399 و499 يورو (448.9 - 561.4 دولار) عند إطلاقه عام 2020 إلى نطاق يراوح بين 499 و549 يورو (561.4 - 617.6 دولار) اليوم. أما جهاز "إكس بوكس سيريز" من شركة بيل غيتس، فبات سعره اليوم يراوح بين 349 و599 يورو (392.6 - 673.8 دولار) بعدما كان يتراوح بين 299,99 و499,99 يورو (337.48 - 562.47 دولار) عام 2020. ومن المفترض عادةً أن تنخفض أسعار هذه المنتجات التكنولوجية خلال عمرها الإنتاجي، لكنّ الزيادات الأخيرة هي في رأي المحللين نتيجة مباشرة للرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على شركائه التجاريين. وصُنِّعَت نسبة 75% من أجهزة ألعاب الفيديو المشحونة إلى الولايات المتحدة عام 2024 في الصين التي تواجه رسوماً جمركية أمريكية بنسبة 145% على الكثير من منتجاتها منذ أبريل/نيسان، وفق ما أفادت شركة "نيكو بارتنرز" المتخصصة في مذكرة نشرت في الشهر نفسه. وبالنسبة إلى "مايكروسوفت"، تهدف هذه الزيادة إلى "التخفيف من الزيادة الفعلية في الأسعار" في الجانب الآخر من المحيط الأطلسي الذي يمثل "أكبر أسواقها"، على ما أوضح عبر شبكة "إكس" المحلل في "نيكو بارتنرز" دانيال أحمد. إلاّ أن الزيادات على الأسعار لم تَطَل إلى اليوم جهاز "سويتش 2" الجديد من "نينتندو" المقرر طرحه في 5 يونيو/حزيران، إذ أن الشركة اليابانية العملاقة سبق أن نقلت جزءا من إنتاجها إلى فيتنام عام 2019، حيث تم تجميد الزيادة في الرسوم الجمركية (+46%) لمدة 90 يوماً. ولكن إذا طُبقت هذه الزيادة بالكامل، "قد يؤدي ذلك إلى ارتفاع في التكلفة يصل إلى مئات الدولارات" لكل وحدة تحكم، بحسب ما توقع كريستوفر درينغ في منشور على موقعه الإلكتروني "ذي غيم بيزنس". الألعاب أيضا ولم تسلم الألعاب. ففي حين أثارت "نينتندو" غضب بعض المستخدمين بطرح لعبتها الجديدة "ماريو كارت وورلد" بسعر يراوح بين 80 و90 يورو (89.9 - 101.2 دولار) في أوروبا، أعلنت "مايكروسوفت" عن زيادة مقبلة قدرها عشرة دولارات في عالم الألعاب التي تنتجها استوديوهاتها، مما يرفع سعرها إلى نحو 80 دولاراً. ورجّحت "نيكو بارتنرز" أن "تصبح هذه الأسعار هي القاعدة في القطاع خلال السنتين المقبلتين"، نظرا إلى أن هذا القطاع اهتز بسبب أزمة نمو منذ عامين ويسعى إلى الحفاظ على ربحيته. وصرف التلميذ في المرحلة الثانوية في باريس نسيم أميغريسي (18 عاماً) النظر عن شراء "سويتش 2" بسبب سعره (469,99 يورو أو ما يعادل 528.72 دولار)، وقال لوكالة فرانس برس "عليّ أن أكون أكثر انتقائية". وبالنسبة إلى الدركي مايو رودولفي (31 عاماُ)، فإن السعر سيكون "العامل الحاسم" في اختياره ألعاب الفيديو التي يريد شراءها. ومثله، تحول كثر من اللاعبين في الأشهر الأخيرة إلى إنتاجات من استوديوهات أكثر تواضعا تباع بأسعار أدنى بنحو 20 إلى 30 يورو (22.5 - 33.7 دولار)، على غرار "سبليت فيكشن" و"كلير أوبسكور: إكسبيديشن 33" التي بيعت منها ملايين النسخ. واشترك آخرون في عروض توفرها الشركات المصنعة الكبرى، تتيح الإفادة من عدد من الألعاب في مقابل بدل يبلغ في المتوسط 15 يورو (16.9 دولار) شهرياً. عتبة المئة دولار إلاّ أن المفارقة أن معظم الخبراء يتفقون على أن ألعاب الفيديو لم تكن يوما زهيدة الثمن إلى هذا الحد. فاحتساب نسب التضخم يُبيّن أن أسعار الكثير من وحدات التحكم كانت أعلى كثيرا في الماضي، على غرار جهاز "بلاي ستيشن 3" الذي طُرح عام 2007 في مقابل 600 يورو "674.9 دولار" (ما يعادل أكثر من 700 يورو "787.5 دولار" اليوم). ولاحظ المحلل في شركة "إبيليون" ماثيو بول في تقريره عن وضع ألعاب الفيديو عام 2025، أن "أسعار الألعاب، إذا احتُسبت مع أخذ التضخم في الاعتبار، لم تكن منخفضة قط كما هي اليوم". وفي الوقت نفسه، أشار كريستوفر درينغ أن "أكلاف التطوير زادت ثلاثة أضعاف خلال السنوات الخمس الأخيرة". فلعبة "جي تي إيه 4" الشهيرة المتوقع صدورها في 26 مايو/أيار 2026، لو طُرحت بالسعر المعتمد اليوم للألعاب الجديدة في الولايات المتحدة، "ستكون أرخص لعبة (جي تي إيه) من السلسلة بأكملها"، بحسب ماثيو بول، مع أن موازنتها أكبر بكثير من موازنات سابقاتها. ولهذا السبب، توقّع الخبير أن الأسعار قد تتجاوز عتبة المئة دولار الرمزية عند طرح هذه اللعبة الواسعة الشعبية السنة المقبلة. aXA6IDEwMi4xMjkuMjM0LjIyOCA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store