logo
#

أحدث الأخبار مع #نيكولامورغان

«خبيرة عقول المراهقين» تفك شِيفرة تفكيرهم خلال فعاليات «الشارقة القرائي للطفل»
«خبيرة عقول المراهقين» تفك شِيفرة تفكيرهم خلال فعاليات «الشارقة القرائي للطفل»

بلد نيوز

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلد نيوز

«خبيرة عقول المراهقين» تفك شِيفرة تفكيرهم خلال فعاليات «الشارقة القرائي للطفل»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «خبيرة عقول المراهقين» تفك شِيفرة تفكيرهم خلال فعاليات «الشارقة القرائي للطفل» - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 06:57 مساءً بسؤالٍ استحوذ على اهتمام الآباء والحضور هو «ماذا لو أمكننا فك شِفرة عقول المراهقين وفهم ما يدور داخلها من تحولات وصراعات؟»، حلّت الكاتبة البريطانية الشهيرة نيكولا مورغان، الملقبة بـ«خبيرة عقول المراهقين» ضيفةً على ندوة فكرية بعنوان «إطلاق العنان لذهن المراهق»، ضمن مهرجان الشارقة القرائي للطفل في دورته السادسة عشرة. شاركت نيكولا مورغان الحضور الكثير من المعلومات الثمينة التي يمكنها أن تمدّ جسور الثقة بين الآباء والمراهقين، بدل الاكتفاء بإلقاء الأوامر أو إصدار الأحكام. في مستهل الندوة، تحدثت نيكولا مورغان بعمقٍ حول ضرورة فهم طبيعة الدماغ البشري؛ لأنها ترى أنه المفتاح الأهمّ لتحسين عمله والوقاية من مشكلاته، مؤكدةً أن أدمغة المراهقين ليست مختلفة كثيراً عنها لدى البالغين وعلى الرغم من ذلك أشارت إلى وجود اختلافات طبيعية ترتبط بـ«حالة الدماغ» البيولوجية و«مرحلة الحياة» الاجتماعية وهي اختلافات تبدأ بالظهور منذ سن العاشرة أو الحادية عشرة، حين ينطلق المراهقون في رحلة تدريجية من الاعتماد الكلي على الأهل نحو بناء استقلالهم الذاتي وفي هذا السياق قالت نيكولا مورغان: «مرحلة المراهقة تشبه رحلة من الاعتماد إلى الاستقلال وفيها يصبح المراهقون أكثر احتياجاً لبناء علاقات اجتماعية قوية مع أقرانهم، مما يجعلهم أكثر عرضة للضغوط». صراع انتقلت نيكولا مورغان للحديث عن التغيرات البيولوجية في الدماغ والتي بإمكانها أن تفسر الكثير من سلوكيات المراهقين الاندفاعية، موضحة أن «قشرة الفص الجبهي لا تكون متطورة بشكل كافٍ لديهم» وهي المسؤولة عن التفكير المنطقي واتخاذ القرارات البعيدة المدى، في المقابل، يتمتع الجهاز الحوفي، الذي يدير المشاعر والرغبات الفورية، بنضج مبكر، مما يدفع المراهقين إلى الانجذاب للمتعة الفورية والمغامرة وأكدت نيكولا مورغان أن الجهاز الحوفي هو الذي يتحرك أولاً في كل موقف تقريباً، حتى عند البالغين ومن هنا يصبح جلياً أن مقاومة السلوكيات الطائشة لا تعتمد فقط على المعرفة العقلية، بل تخوض معركة حقيقية مع قوة الانفعالات الفطرية في الدماغ. تحفيز في ما يتعلق بتحفيز السلوك الإيجابي، تؤمن نيكولا مورغان بأن النجاح لا يتحقق بمجرد شرح المنافع المستقبلية، بل عبر تقديم مكافآت فورية تلامس شعور الإنسان اللحظي وأشارت إلى أن هذه الاستراتيجية يجب أن تعتمدها الحكومات والمدارس والأسر إذا أرادت تعزيز أنماط حياة صحية، مثل التغذية السليمة أو ممارسة الرياضة. ورأت نيكولا مورغان أن فهم البيولوجيا العصبية للتوتر والقلق أمر أساسي للتعامل معه بفاعلية، خاصة عند المراهقين وأوضحت أن القلق والتوتر يستجيبان للتهديدات الجسدية، مشيرةً إلى أن الاستجابة للتوتر مفيدة، لكن المشكلة تكمن في أن مصادره أصبحت متكررة، مما يؤدي إلى تراكم الكورتيزول، مسبباً ضعف التركيز وقلة النوم وحتى تدهور المناعة. وأشارت إلى أن المراهقين أكثر عرضة للقلق مقارنة بالبالغين؛ لأن قشرة الفص الجبهي لديهم وهي المسؤولة عن التفكير المنطقي والسيطرة على الانفعالات، لا تزال في طور النمو. نصائح اختتمت نيكولا مورغان ندوتها بتقديم ثلاث نصائح للآباء الذين يتعاملون مع المراهقين، الأولى «فهم التوتر» لدى المراهق ولا بد أن يفهم الآباء هذه الاستجابة البيولوجية وأوقاتها لدى أبنائهم والثانية أن يكون الآباء أكثر وعياً بما يمر به المراهقون من تحديات، والثالثة بناء المرونة لديهم عن طريق توفير بيئة داعمة تشجعهم على التعامل مع التحديات بشكل إيجابي أما الأهم برأيها فهو الطمأنة والدعم العاطفي وتشجيع المراهق على التعبير عن مشاعره ومخاوفه.

خبيرتان: السرد القصصي لبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية
خبيرتان: السرد القصصي لبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية

الاتحاد

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

خبيرتان: السرد القصصي لبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية

الشارقة (الاتحاد) أكد خبيرتان نفسيتان متخصصتان في دعم الأطفال والناشئين، أن السرد القصصي يمثل أداة فعالة لمعالجة الصحة الذهنية وبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية، مشيرتين إلى أن الأبطال الملهمين يمنحون الأطفال الأمل والقوة، مما يستدعي استثمار قوة القصص لبناء مجتمع أكثر صحة وسعادة، وأن على المجتمع أن يحترم ذكاء اليافعين ونضجهم، وأن التبسيط في خطابهم لا يعني الابتذال، بل الوضوح والدقة. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «منارات الأمل»، أقيمت ضمن فعاليات البرنامج الثقافي للدورة الـ 16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، واستضافت الدكتورة أسماء علاء الدين، الكاتبة واستشارية العلاج النفسي، والكاتبة البريطانية نيكولا مورغان المعروفة بلقب «خبيرة عقول المراهقين»، حيث ناقشت الضيفتان أثر الضغوط الحديثة على الصحة النفسية للأجيال الجديدة، وأهمية مخاطبة اليافعين بلغة تحترم نضجهم وتدعمهم نفسياً ومعرفياً. واستهلت الدكتورة أسماء علاء الدين حديثها بتسليط الضوء على الضغوط اليومية التي يواجهها الطلاب، مشيرة إلى أن الواجبات المدرسية، والامتحانات، والتنافس المستمر تجهد الطلاب يومياً، وتفرض عليهم ضغوطاً نفسية متزايدة، كما تطرقت للحديث عن التأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث أوضحت أن «المقارنات المستمرة، والتنمر الإلكتروني، والمعلومات المضللة تؤثر سلباً في الصحة النفسية لليافعين والشباب». كما دعت الدكتورة أسماء علاء الدين إلى استخدام لغة بسيطة وملائمة للأعمار المختلفة، مع الابتعاد عن التعقيد، واعتماد أسلوب مرح يركز على المشاعر، مؤكدة أن «السرد القصصي أداة فعالة لمعالجة الصحة الذهنية وبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية». من جهتها، تناولت الكاتبة نيكولا مورغان التحولات العميقة التي طرأت على العلاقات الإنسانية في العصر الرقمي. وقالت: «يمكن لأي شاب أن يتعرض بشكل مباشر وغير منظم إلى كميات هائلة من المحتوى، بعضه صحيح وبعضه بعيد تماماً عن الواقع، مما يضاعف الحاجة إلى الحوارات الحقيقية مع الأسرة والمعلمين». وفي حديثها عن تجربتها الأدبية، شدّدت مورغان على أهمية مخاطبة اليافعين واحترام ذكائهم ونضجهم، قائلة: «أنا أكتب لهم كما أكتب للكبار الذين لا يعرفون كل شيء بعد»، مؤكدة أن التبسيط لا يعني الابتذال، بل الوضوح والدقة، وأشارت إلى أن أعمالها غير الروائية التي تناولت قضايا مثل القلق وضغوط المراهقة وبناء المرونة حرصت على تقديم المعرفة بأسلوب علمي شفاف يحفّز القارئ على الفهم والنمو دون وصاية.

خبيرتان:القصص تبني جيلاً قوياً والاحترام يحفظ صحة اليافعين النفسية
خبيرتان:القصص تبني جيلاً قوياً والاحترام يحفظ صحة اليافعين النفسية

الشارقة 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشارقة 24

خبيرتان:القصص تبني جيلاً قوياً والاحترام يحفظ صحة اليافعين النفسية

الشارقة 24: أكدت خبيرتان نفسيتان متخصصتان في دعم الأطفال والناشئين، أن السرد القصصي يمثل أداة فعالة لمعالجة الصحة الذهنية وبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية، مشيرتين إلى أن الأبطال الملهمين يمنحون الأطفال الأمل والقوة، مما يستدعي استثمار قوة القصص لبناء مجتمع أكثر صحة وسعادة، وأن على المجتمع أن يحترم ذكاء اليافعين ونضجهم، وأن التبسيط في خطابهم لا يعني الابتذال بل الوضوح والدقة. جاء ذلك خلال جلسة حوارية بعنوان "منارات الأمل"، أقيمت ضمن فعاليات البرنامج الثقافي للدورة الـ16 من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، واستضافت الدكتورة أسماء علاء الدين، الكاتبة واستشارية العلاج النفسي، والكاتبة البريطانية نيكولا مورغان المعروفة بلقب "خبيرة عقول المراهقين"، حيث ناقشت الضيفتان أثر الضغوط الحديثة على الصحة النفسية للأجيال الجديدة، وأهمية مخاطبة اليافعين بلغة تحترم نضجهم وتدعمهم نفسياً ومعرفياً. ضغوط مهددة للأجيال الناشئة واستهلت الدكتورة أسماء علاء الدين حديثها بتسليط الضوء على الضغوط اليومية التي يواجهها الطلاب، مشيرة إلى أن الواجبات المدرسية، والامتحانات، والتنافس المستمر تجهد الطلاب يومياً، وتفرض عليهم ضغوطاً نفسية متزايدة، كما تطرقت للحديث عن التأثير السلبي لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث أوضحت أن "المقارنات المستمرة، والتنمر الإلكتروني، والمعلومات المضللة تؤثر سلباً في الصحة النفسية لليافعين والشباب". كذلك أكدت علاء الدين أن العلاقات الشخصية المتقلبة وضغوط الأقران تدفع اليافعين إلى مواقف معقدة، مما ساهم في ارتفاع معدلات القلق والاكتئاب بنسبة 25% خلال جائحة كوفيد-19، وفقاً لتقارير منظمة الصحة العالمية، وعليه فإنها شددت على أهمية تمكين الشباب من التغلب على التنمر واكتشاف قوتهم الذاتية. كما دعت الدكتورة أسماء علاء الدين إلى استخدام لغة بسيطة وملائمة للأعمار المختلفة، مع الابتعاد عن التعقيد، واعتماد أسلوب مرح يركز على المشاعر، مؤكدة أن "السرد القصصي أداة فعالة لمعالجة الصحة الذهنية وبناء جيل يتمتع بالصلابة النفسية"، داعية إلى دمج القصص المؤثرة في المناهج الدراسية وإطلاق فعاليات وورش عمل ومنصات رقمية تواكب تطلعاتهم، وختمت بقولها: "الأبطال الملهمون يمنحون أطفالنا الأمل والقوة؛ فلنستثمر قوة القصص لبناء مجتمع أكثر صحة وسعادة". العصر الرقمي والعلاقات الإنسانية من جهتها، تناولت الكاتبة نيكولا مورغان التحولات العميقة التي طرأت على العلاقات الإنسانية في العصر الرقمي. وقالت: "في الماضي، كانت مصادر التأثير في حياة الأفراد محدودة للغاية، تقتصر غالباً على ما يرونه في منازلهم أو مدارسهم أو مجتمعاتهم القريبة، أما اليوم، ومع الانفتاح اللامحدود عبر الإنترنت أصبح الأطفال والكبار عرضة لسيل متدفق من الأفكار والنماذج والصور حول كيف ينبغي أن نبدو، وكيف ينبغي أن نعيش، وما الذي يجب أن نرغبه أو نصادقه"، مشيرة إلى أن الكثير من هذا المحتوى "قد لا يكون حقيقياً، بل أحياناً مصطنعاً أو حتى مزيفاً بالكامل، خاصة مع تطور الذكاء الاصطناعي". وقالت مورغان: "يمكن لأي شاب أن يتعرض بشكل مباشر وغير منظم إلى كميات هائلة من المحتوى، بعضه صحيح وبعضه بعيد تماماً عن الواقع، مما يضاعف الحاجة إلى الحوارات الحقيقية مع الأسرة والمعلمين". كتابة تحترم ذكاء اليافعين وفي حديثها عن تجربتها الأدبية، شدّدت مورغان على أهمية مخاطبة اليافعين واحترام ذكائهم ونضجهم، قائلة: "أنا أكتب لهم كما أكتب للكبار الذين لا يعرفون كل شيء بعد"، مؤكدة أن التبسيط لا يعني الابتذال، بل الوضوح والدقة، وأشارت إلى أن أعمالها غير الروائية التي تناولت قضايا مثل القلق وضغوط المراهقة وبناء المرونة حرصت على تقديم المعرفة بأسلوب علمي شفاف يحفّز القارئ على الفهم والنمو دون وصاية. القصص لا يجب أن تعظ أما عن رواياتها التخيلية، فرفضت مورغان اعتبار القصص وسيلة للوعظ المباشر، موضحة: "لم أكتب رواياتي لإيصال رسائل أخلاقية أو دروس مباشرة، بل سعيت إلى أن يعيش القارئ تجربة قصصية تحفزه على التفكير والشعور والتساؤل". وأكدت أن القصص، حتى وإن طرحت مواضيع داكنة، "تحمل أملاً في النهاية وتفتح نافذة نحو التغيير والنمو".

"الشارقة القرائي للطفل" 2025 يستضيف خبراء ومتخصصين محليين ودوليين
"الشارقة القرائي للطفل" 2025 يستضيف خبراء ومتخصصين محليين ودوليين

الشارقة 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشارقة 24

"الشارقة القرائي للطفل" 2025 يستضيف خبراء ومتخصصين محليين ودوليين

الشارقة 24: كشف "مهرجان الشارقة القرائي للطفل" 2025 عن برنامجه الثقافي، الذي يتضمن أكثر من 50 جلسة وفعالية ثقافية متنوعة يقدمها أكثر من خبراء ومتخصصين من كتّاب ومفكرين عرب ودوليين من 17 دولة على مدار 12 يوماً، خلال دورته الـ 16، التي تنظمها "هيئة الشارقة للكتاب" في الفترة 23 أبريل إلى 4 مايو بمركز إكسبو الشارقة تحت شعار "لتغمرك الكتب". وتنطلق فعاليات البرنامج الثقافي يوم الأربعاء، 23 أبريل، بجلستين في "ملتقى الثقافة"، الأولى بعنوان "الكتابة في عصر الذكاء الاصطناعي: إلى أين؟" بمشاركة الدكتورة سمية المعاضيد، أسماء زينل، طالب غلوم، وتديرها عائشة المازمي، والثانية بعنوان "تبسيط الأفكار الكبيرة"، وتستضيف ليندا بوث سويني وفاطمة المزروعي. رسام الكاريكاتير ستيفان باستيس ويلتقي طلبة المدارس بالكاتب ورسام الكاريكاتير ستيفان باستيس في "قاعة الفكر" يوم الخميس، 24 أبريل، الذي يشهد تنظيم ندوة "عقول صغيرة.. أسئلة كبيرة" في "ملتقى الثقافة"، ويقدمها كل من شين لي، آمال الهنقاري، وإيمان اليوسف، وندوة بعنوان "تأثير الكتب المصوّرة على السرد القصصي" بمشاركة راحات كادوجي، براء العاور، والدكتور عبد الله الشرهان. " ملتقى الثقافة " ويستضيف "ملتقى الثقافة" يوم الجمعة، 25 أبريل، ندوة "اختيار الكتاب المناسب لطفلك"، ويقدمها كل من كولين نيلسن، سامينا ميشرا، الدكتورة أحلام نويوار، ونادية النجار، وتديرها الدكتورة لمياء توفيق، إلى جانب جلسة نقاشية بعنوان "الكتابة كوسيلة للعناية بالصحة الذهنية"، بمشاركة كرينا باتل-سيج، خلف أحمد خلف، وإدارة شرارة العلي. وتقدم الوكيلة الأدبية الخبيرة يانا موريشيما ورشة "الروايات المصوّرة للتشجيع على المطالعة"، يوم السبت 26 أبريل، في حين يشارك كل من روندا روماني، الحسن بنمونة، الدكتور نزار القمري، بدرية الشامسي، في جلسة "قصص توحّدنا"، وتديرها عائشة المازمي، وذلك في "ملتقى الثقافة"، الذي يستضيف أيضاً جلسة حول "الرحلة الإبداعية لستيفان باستيس". إضاءات مع نيكولا مورغان وتستكشف الكاتبة نيكولا مورغان طريقة تفكير المراهقين في ورشة "إضاءات مع نيكولا مورغان"، يوم الأحد 27 أبريل، الذي يتضمن ندوة تحمل عنوان "الشعر الغنائي ودوره في تنمية اللغة" بمشاركة عبده الزراع، أمل ناصر، وآسيا عبداللاوي، بالإضافة إلى جلسة بعنوان "منارات للأمل" مع نيكولا مورغان والدكتورة أسماء علاء الدين، وجميعها في "ملتقى الثقافة". " قاعة الفكر " وتتضمن فعاليات يوم الاثنين 28 أبريل "لقاء للطلاب مع إليزابيتا دامي" في "قاعة الفكر"، وفي حين يحتضن "ملتقى الثقافة" ندوة "أبعد من الخيال" بمشاركة كل من ثروت تشادا، الدكتورة فاطمة الزهراء بن عراب، ميثاء الخياط، حصة المهيري، وتديرها الدكتورة لمياء توفيق، وجلسة "روعة القوافي في كتب الأطفال" مع سيتال جوراسيا تشابمان، وبراء العاور، وندوة "الأنظمة التعليمية وتنمية إبداع الطلاب" بمشاركة سيهريش فاروق، فاطمة البناني، ديمة العلمي، مريم الشرف، وفيليب مانينغ. ويلتقي نيكولا مروغان الطلاب في "قاعة الفكر" يوم الثلاثاء 29 أبريل، في حين تقدم روخسانا خان ورشة "الكتابة الإبداعية - كيف تؤلف قصة تحقِّق أعلى المبيعات" في "ملتقى الثقافة"، الذي يشهد أيضاً جلسة حوارية بعنوان "قوة الكتب المصورة"، بمشاركة كل من كلوي سافاج، شيماء القلاف، خالد الخوار، بيت فيري، وإدارة شرارة العلي، إلى جانب لقاء بعنوان "بناء أسس وطيدة" يقدمه كل من مريم شاه، فاطمة البناني، محمد الحسن السجاد، ويديره عبدالكريم حنيف، وندوة "الإرشاد الأسري: بناء علاقات صحية ومستدامة" تقدمها عائشة عبد الله. كما يشهد يوم الأربعاء 30 أبريل "لقاء للطلاب مع فارون دوجيرالا" في "قاعة الفكر"، ولقاء بعنوان "وسائل التواصل الاجتماعي كقوّة إبداعية خارقة" بمشاركة أمريتا غاندي، مناجاة الطيب، سارة طالب السهيل، أحمد العيدروس، وإدارة عبدالكريم حنيف، إلى جانب جلسة نقاشية بعنوان "هل نشهد تراجعاً لتقليد سرد القصص قبل النوم؟" يتحدث فيها كل من روخسانا خان، آمال الهنقاري، الدكتورة ميساء غدير، وتديرها الدكتورة لمياء توفيق. لقاء الطلاب مع سي جي سالاماندر ويقام "لقاء للطلاب مع سي جي سالاماندر" في "قاعة الفكر" يوم الخميس 1 مايو، إلى جانب ندوة متاحة عبر الحجز حصرياً مع سانيث سانتاسا بياديغاماج في "ملتقى الثقافة"، الذي يستضيف ندوتين إضافيتين الأولى بعنوان "سر جاذبية الروايات المصورة في أعين القرّاء الشباب"، بمشاركة كل من سي جي سالامندر، مريم الغفلي، لافانيا كارتهيك، فاطمة بوخمسين، عبد العزيز عثمان، وتديرها ساندي زانيلا، والثانية بعنوان "اكتشاف مواهب الأطفال الخفية عبر القراءة" مع هانا لي، الدكتورة أماني الناجم، لينة الدسوقي، وموثوني غارلا. ويستضيف "ملتقى الثقافة" ندوة "قصص الطبيعة" بمشاركة بريندان وينزل، الدكتور إيهاب القسطاوي، وفاطمة سالم السويدي، وتديرها نادية صوان، يوم الجمعة 2 مايو، و"ملتقى الثقافة" ندوة بعنوان "صياغة قصص تُخاطب أطفال اليوم"، مع أندريا رو، مريم حسن، الدكتورة بيان عمرو، فاطمة العامري، وتديرها ساندي زانيلا، إلى جانب جلسة حوارية بعنوان "تنمية الذكاء العاطفي منذ سنٍّ مبكرة" مع فارون دوجيرالا، سارة الظفيري، ومايا الهواري. بطولة "بيت بازي المدرسية " وتحتضن "قاعة الفكر" بطولة "بيت بازي المدرسية"، إلى جانب ندوة "ما وراء المخطوطة: اكتشاف أسرار النجاح في النشر الذاتي" بمشاركة كريستوف ساكو وإدارة حسن علي، يوم السبت 3 مايو، فيما تقام ندوة "الاحتفاء بقوّة الروابط الأسرية" في "ملتقى الثقافة" بمشاركة آرتي خاتواني بهاتيا، الدكتور محمد المعمري، محمد الشاعر، وتديرها شرارة العلي. ويختتم البرنامج الثقافي فعالياته يوم الأحد 4 مايو بفعالية تقدم خلالها شركة BriBooks معرض المؤلفين الشباب الوطني في الإمارات العربية المتحدة، وتتضمن حفل إطلاق الكتاب والمعرض، بمشاركة شانتانو باثاك، وكاشيش تشاولا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store