logo
#

أحدث الأخبار مع #نيلسون_مانديلا

ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟
ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟

CNN عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • CNN عربية

ما "كواليس" تحضير البيت الأبيض "كمين" ترامب لرئيس جنوب إفريقيا؟

(CNN) -- قبل لحظات من مرافقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا إلى المكتب البيضاوي، الأربعاء، شوهد مساعدو البيت الأبيض وهم يدفعون جهازي تلفزيون كبيرين على الممر إلى الجناح الغربي. لم يكن من الممكن لرامافوزا أن يُهيئ نفسه لما كان على وشك رؤيته. وأمر ترامب بتعتيم الأضواء وبدأ في ما يشبه "كمينا" لزائره، وعرض فيديو ادعى أنه دليل على مزاعمه الكاذبة إلى تعرض البيض في جنوب إفريقيا للاضطهاد و"الإبادة الجماعية". وشاهد رامافوزا، الذي كان يتبادل المجاملات مع ترامب حول رياضة الغولف، المشهد بصمت. و لم يستطع رامافوزا، الدبلوماسي المخضرم الذي شغل سابقا منصب كبير مفاوضي نيلسون مانديلا خلال محادثات إنهاء حكم الأقلية البيضاء، إخفاء انزعاجه.كانت تلك اللحظة مُدبّرة، حيث طبع فريق ترامب أيضًا مقالاتٍ ليرفعها أمام الكاميرات، قال إنها تدعم مزاعمه حول "الإبادة الجماعية" للبيض. وربما كان من المحتم أن يستغل ترامب الاجتماع لترويج مزاعم هامشية - ضخّمها لأشهر - بأن المزارعين البيض في جنوب إفريقيا يُصادرون أراضيهم ويُقتلون بأعداد هائلة. وفي الأسبوع الماضي فقط، وصل 59 أبيض من جنوب إفريقيا إلى الولايات المتحدة بعد أن منحهم البيت الأبيض صفة لاجئ. ومنذ توليه منصبه في يناير/ كانون الثاني، لم يُبدِ ترامب ترددًا في تحويل اجتماعاته إلى لحظات عداء جماهيري. ومع ذلك، تجاوزت المفاجأة الإعلامية أي شيء سبق أن نظّمه في المكتب البيضاوي. وحتى مشادة كلامية بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير/ شباط، والتي بدت لبعض النقاد فخًا مُدبّرًا مسبقًا، لم تُرفق بوسائل إعلامية.وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن ترامب استغلّ حدث الأربعاء لتسليط الضوء على قضية تعتقد الإدارة أن "وسائل الإعلام غضّت الطرف عنها". وحققت شبكة CNN في مزاعم "الإبادة الجماعية" للبيض في جنوب إفريقيا، ولم تجد أي دليل يدعمها. ومع ذلك، ذكر ترامب أنه سمع من "آلاف" الأشخاص حول هذه القضية. ورغم محاولات رامافوزا الهادئة لوصف وضع بلاده وتحليل مزاعم ترامب، بدا الرئيس الأمريكي غير متأثر، حيث قال: "موت، موت، موت، موت مروع"، وهو يقلب صفحات المقالات المطبوعة. وكما اتضح مع تكشّف المشهد، قام ترامب وفريقه بتخطيط مكثف مسبقًا لمحاولة دعم مزاعم الاضطهاد الأبيض التي لا أساس لها. وقال مساعدوه إنهم توقعوا أن تكون هذه القضية محور اجتماع المكتب البيضاوي، وانتبهوا عندما قال رامافوزا قبل سفره إلى واشنطن إنه يأمل في التنصل من آراء ترامب المضللة.وساعد ذلك في إلهام البيت الأبيض لخطته بالحضور إلى المحادثات مُسلحًا بالمواد وعرض الفيديو، الذي يُظهر السياسي المُعارض المُتحمّس جوليوس ماليما وهو يُطلق دعواتٍ للعنف ضد المزارعين البيض. وبعد انتهاء عرض الفيديو بفترة وجيزة، نشر البيت الأبيض نسخةً منه على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، وتداول مُساعدون المقالات التي لوّح بها ترامب خلال الجلسة بشكلٍ مُنتظم عبر الإنترنت. وأشاد حلفاء ترامب بالمواجهة عبر الإنترنت، معتبرين إياها مثالًا آخر على مُحاسبته لقادة العالم. مأشار العرض المُنظّم للمواد إلى مدى حرص ترامب وفريقه مُسبقًا على استغلال الاجتماع لترويج روايتهم عن الاضطهاد، حتى في الوقت الذي كان رامافوزا يأمل فيه بمناقشة التجارة وغيرها من القضايا الجيوسياسية. ولم يكن أيّ قدرٍ من الإطراء أو المُبالغة من جانب الزعيم الجنوب إفريقي - سواءً كان ذلك دعوة لاعبي غولف مُحترفين للانضمام إلى وفده أو إشادة ترامب بتجديد مكتبه البيضاوي المُذهّب - كافيًا لتجنّب المفاجأة المُنتظرة.وقال رامافوزا بعد الفيديو: "ما رأيتموه في الخطابات التي أُلقيت ليس سياسة حكومية، لدينا ديمقراطية متعددة الأحزاب في جنوب إفريقيا تسمح للناس بالتعبير عن أنفسهم، وسياسة حكومتنا تتعارض تمامًا مع ما قاله". إن تركيز ترامب على مزاعم إساءة معاملة البيض في جنوب إفريقيا ليس هوسًا جديدًا؛ فقد ناقش رغبته في مساعدة المزارعين البيض الذين نزحوا من أراضيهم في مراحل معينة خلال ولايته الأولى. ومع ذلك، فقد تصاعدت مزاعمه العلنية بالقمع و"الإبادة الجماعية" بشكل ملحوظ في الأشهر الأولى من ولايته الثانية. وسرّع البيت الأبيض معالجة طلبات اللاجئين الأفريكانيين، بينما أوقف طلبات اللجوء لجنسيات أخرى. وفي وقت سابق من هذا العام، جمّدت الولايات المتحدة المساعدات للبلاد وطردت سفيرها. ومن نواحٍ عديدة، يتوافق انتقاد ترامب لقوانين جنوب إفريقيا - التي كانت تهدف إلى تصحيح ما بعد الفصل العنصري - مع جهوده للقضاء على مبادرات التنوع في الولايات المتحدة، والتي - مثل بعض قوانين جنوب إفريقيا التي يستاء منها - تهدف إلى تصحيح الفوارق العرقية التاريخية. وانسحب الملياردير إيلون ماسك، المولود في جنوب إفريقيا، والذي كان من بين كبار مستشاري ترامب في الأشهر الأولى من إدارته الجديدة، إلى حد كبير من عمله في إصلاح الحكومة الفيدرالية للتركيز على مشاريعه التجارية. لكنه عاد إلى البيت الأبيض الأربعاء لحضور اجتماع مع رامافوزا، ووقف خلف إحدى الأرائك الذهبية، وشاهد تطورات الاجتماع المثير للجدل. وكان ماسك قد اتهم جنوب إفريقيا بمنع خدمة الإنترنت "ستارلينك" من العمل لأن الشركة لا تتوافق مع قوانين ملكية السود. وقبل زيارة يوم الأربعاء، كان قادة الحكومة في جنوب إفريقيا يستعدون لتقديم خطة بديلة تسمح لمشروع ماسك بالعمل في جنوب إفريقيا. واعتُبرت هذه البادرة محاولةً لكسب ود الإدارة الأمريكية قبل بدء المحادثات، ولكن بدا أنها لم تُسهم كثيرًا في تهدئة الأمور. وعندما بدأ مشهد المكتب البيضاوي، بدا ترامب غير مهتم بإعطاء ماسك دورًا في الحديث. وقال: "إيلون من جنوب إفريقيا، ولا أريد التحدث معه في هذا الشأن".

مزاعم «إبادة البيض» تسيطر على لقاء ترمب برئيس جنوب أفريقيا
مزاعم «إبادة البيض» تسيطر على لقاء ترمب برئيس جنوب أفريقيا

عكاظ

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • عكاظ

مزاعم «إبادة البيض» تسيطر على لقاء ترمب برئيس جنوب أفريقيا

تابعوا عكاظ على واجه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اليوم (الأربعاء) ضيفه في البيت الأبيض الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا بمزاعم تتعلق بـ«استهداف المزارعين البيض» في جنوب أفريقيا، والتي وصفها ترمب بـ«الإبادة». وعقب لقاء تناول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، إلى جانب قضايا شائكة، عرض الرئيس الأمريكي مقاطع فيديو قال إنها تظهر دعوات لقتل البيض في جنوب أفريقيا، مشيراً إلى أنه لم يرَ مثل هذه الفظائع من قبل. وقال ترمب: أنتم تستولون على أراضي الناس، ثم يتعرض هؤلاء المزارعون للاعتداء، مشيراً إلى وجود آلاف من المزارعين البيض الذين يرغبون في القدوم إلى الولايات المتحدة خوفاً على حياتهم، لكن رامافوزا نفى تلك الادعاءات، مؤكداً أنها غير حقيقية. ودعا الريئس الجنوب أفريقي إلى نقاش هادئ حول هذه المزاعم، مشيراً إلى أن بلاده تشهد بالفعل معدلات جريمة مرتفعة، لكن لا وجود لاستهداف ممنهج للمزارعين البيض من قبل الحكومة. وقال رامافوزا: «لقد علّمنا نيلسون مانديلا أن الحل يكمن في الحوار، وهذا ما نسعى إليه، مؤكداً بأن بلاده لديها رغبة في التعاون مع الولايات المتحدة، لا سيما في المجال الأمني، باستخدام التكنولوجيا الأمريكية لتتبع الجرائم، وفي مجالات الاستثمار، خصوصاً في قطاع المعادن النادرة». ورد ترمب على ضيفه بالقول: أنت تحظى باحترام كبير في بعض الأوساط، وأقل احتراماً في أوساط أخرى، فيما رد رامافوزا بأن لديه رغبة في إعادة ضبط العلاقات بين البلدين. وقال الرئيس الجنوب أفريقي: «هناك الكثير من الفرص الاقتصادية الواعدة، ونتطلع إلى مستقبل من التعاون البنّاء»، مضيفاً: «الجريمة التي نُعاني منها في بلادنا تتطلب قدراً كبيراً من القدرات التكنولوجية، وفي بعض المناطق في جنوب أفريقيا، بدأنا نستخدم تكنولوجيا أمريكية تساعدنا بطرق متعددة، على تحديد مواقع إطلاق النار وغيرها من الحوادث لذا حريصون على التعاون». وشدد رامافوزا في رده على ترمب حول وجود تقديم تنازلات بالقول: حكومتي تضم وزير زراعة أبيض ينتمي إلى حزب معارض، تم تعيينه لمعالجة ملف الأراضي، كإشارة إلى شمولية الحكومة. من جهته، قال وزير الزراعة الجنوب أفريقي: الغالبية العظمى من المزارعين، صغاراً وكباراً، يريدون البقاء في البلاد والمساهمة في نجاحها، مشيراً إلى مشاركته في أكبر معرض زراعي في نصف الكرة الجنوبي، حيث لم يلمس رغبة لدى المزارعين في المغادرة. ولفت الوزير إلى أن الشخصين اللذين ظهرا في الفيديو الذي عرضه ترمب، هما من زعماء حزبين معارضين صغيرين: حزب «أومخونتو وي سيزوي» بقيادة جاكوب زوما، وحزب «مقاتلو الحرية الاقتصادية». ورد ترمب عليه:«لماذا لا تعتقلون ذلك الرجل؟ لقد قال اقتلوا المزارعين البيض، ثم بدأ يرقص ويغني»، فيما قال الوزير: «أعتقد أنه في أي مكان آخر، لو قال أحدهم في البرلمان اقتلوا فئة معينة من الناس، لكان تم اعتقاله على الفور». ولفت ترمب إلى أن لديه مشاعر خاصة تجاه جنوب أفريقيا، لأن لديه أصدقاء هناك، مشيراً إلى إيلون ماسك، الذي ينحدر من جنوب أفريقيا، والذي حضر الاستقبال دون الإدلاء بتصريح. وأضاف ترمب: «نظام الفصل العنصري (الأبارتايد) كان أمراً فظيعاً، وكان يُعتبر التهديد الأكبر، أما ما يحدث الآن، فهو نوع من عكس الأبارتايد، وما يجري حالياً لا أحد يتحدث عنه، ولا أحد يعرف به». أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ترمب ورئيس جنوب أفريقيا.

ترمب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا بمزاعم "إبادة البيض"
ترمب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا بمزاعم "إبادة البيض"

الشرق السعودية

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الشرق السعودية

ترمب يستقبل رئيس جنوب إفريقيا بمزاعم "إبادة البيض"

استقبل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، نظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا في البيت الأبيض، في لقاء تناول العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها، إلى جانب قضايا شائكة، أبرزها مزاعم تتعلق بـ"استهداف المزارعين البيض" في جنوب إفريقيا، والتي وصفها ترمب بـ"الإبادة". وخلال اللقاء، عرض الرئيس الأميركي مقاطع فيديو قال إنها تظهر دعوات لقتل البيض في جنوب إفريقيا، مشيراً إلى أنه "لم يرَ مثل هذه الفظائع من قبل"، ومكرراً مزاعم تتعلق باضطهاد هذه الفئة. وأضاف ترمب: "أنتم تستولون على أراضي الناس، ثم يتعرض هؤلاء المزارعون للاعتداء"، لافتاً إلى وجود "آلاف من المزارعين البيض الذين يرغبون في القدوم إلى الولايات المتحدة خوفاً على حياتهم". رامافوزا من جانبه، نفى هذه الادعاءات، مؤكداً أنها "غير حقيقية"، ودعا إلى نقاش هادئ حول هذه المزاعم، مشيراً إلى أن بلاده تشهد بالفعل معدلات جريمة مرتفعة، لكنه شدد على عدم وجود استهداف ممنهج للمزارعين البيض من قبل الحكومة. وقال رامافوزا: "لقد علّمنا نيلسون مانديلا أن الحل يكمن في الحوار، وهذا ما نسعى إليه"، مشدداً على رغبة بلاده في التعاون مع الولايات المتحدة، لا سيما في المجال الأمني، باستخدام التكنولوجيا الأميركية لتتبع الجرائم، وفي مجالات الاستثمار، خصوصاً في قطاع المعادن النادرة. ووصف ترمب ضيفه الجنوب إفريقي بأنه "يحظى باحترام كبير في بعض الأوساط، وأقل احتراماً في أوساط أخرى". "إعادة ضبط العلاقات" وفي السياق، عبّر رامافوزا عن رغبته في "إعادة ضبط العلاقات" بين البلدين، قائلاً: "هناك الكثير من الفرص الاقتصادية الواعدة، ونتطلع إلى مستقبل من التعاون البنّاء". واعتبر رامافوزا أن "الجريمة التي نُعاني منها في بلادنا تتطلب قدراً كبيراً من القدرات التكنولوجية، وفي بعض المناطق في جنوب إفريقيا، بدأنا نستخدم تكنولوجيا أميركية تساعدنا بطرق متعددة، على تحديد مواقع إطلاق النار وغيرها من الحوادث"، ودعا إلى "تعاون البلدين". ورداً على حديث ترمب عن وجوب تقديم تنازلات، قال رامافوزا إن حكومته تضم وزير زراعة أبيض ينتمي إلى حزب معارض، تم تعيينه لمعالجة ملف الأراضي، كإشارة إلى شمولية الحكومة. من جهته، قال وزير الزراعة الجنوب إفريقي إن "الغالبية العظمى من المزارعين، صغاراً وكباراً، يريدون البقاء في البلاد والمساهمة في نجاحها"، مشيراً إلى مشاركته في أكبر معرض زراعي في نصف الكرة الجنوبي، حيث لم يلمس رغبة لدى المزارعين في المغادرة. وأوضح الوزير أن الشخصين اللذين ظهرا في الفيديو الذي عرضه ترمب، هما من زعماء حزبين معارضين صغيرين: حزب "أومخونتو وي سيزوي" بقيادة جاكوب زوما، وحزب "مقاتلو الحرية الاقتصادية". لكن ترمب قاطع الحديث قائلاً: "لماذا لا تعتقلون ذلك الرجل؟ لقد قال اقتلوا المزارعين البيض، ثم بدأ يرقص ويغني"، مضيفاً: "أعتقد أنه في أي مكان آخر، لو قال أحدهم في البرلمان اقتلوا فئة معينة من الناس، لكان تم اعتقاله على الفور". وبشأن التنازلات التي يجب أن تقدمها جنوب إفريقيا، قال ترمب إن لديه "مشاعر خاصة تجاه جنوب إفريقيا"، لأن لديه أصدقاء هناك، مشيراً إلى إيلون ماسك، الذي ينحدر من جنوب إفريقيا، والذي حضر الاستقبال دون الإدلاء بتصريح. وأضاف ترمب: "نظام الفصل العنصري (الأبارتايد) كان أمراً فظيعاً، وكان يُعتبر التهديد الأكبر، أما ما يحدث الآن، فهو نوع من عكس الأبارتايد، وما يجري حالياً لا أحد يتحدث عنه، ولا أحد يعرف به".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store