logo
#

أحدث الأخبار مع #نيلسونلاو،

أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة
أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

الدستور

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

عمان - توصل فريق بحثي في كلية تشوبانيان وأفيديسيان للطب بجامعة بوسطن إلى اكتشاف جديد يسلّط الضوء على آلية جينية تلعب دورا محوريا في الحفاظ على الخصوبة. وجاء هذا الاكتشاف، الذي قد يفتح الباب أمام علاجات جديدة للعقم لدى البشر، في سياق الاهتمام المتزايد بانخفاض معدلات الخصوبة عالميا، وتأخر قرار الإنجاب لدى الأزواج، لا سيما في الولايات المتحدة. ويعتمد الإنجاب في سن متقدمة على قدرة الخلايا الجرثومية (البويضات والحيوانات المنوية) على الحفاظ على وظائفها الحيوية، وهي وظيفة ترتبط بمسار جزيئي يعرف بـ piRNA، المسؤول عن حماية المادة الوراثية داخل هذه الخلايا من الطفرات والعناصر الجينية المتنقلة. وفي الدراسة، اكتشف الباحثون دورا جديدا لبروتين يسمى Traffic Jam، وهو عامل نسخ ينشّط جينا غير مشفّر من نوع piRNA يعرف باسم Flamenco لدى ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا)، ما يعزز خصوبة الإناث عبر حماية المبايض من طفيليات جينية تسمى "العناصر القهقرية المنقولة". ويقول الباحث الرئيسي، الدكتور نيلسون لاو، أستاذ الكيمياء الحيوية ومدير معهد علوم الجينوم في جامعة بوسطن: "هذا الاكتشاف يساعدنا على فهم الصراع الجيني العميق بين الدفاعات الخلوية والطفيليات الوراثية، وقد يقودنا إلى اكتشافات مهمة تخص العقم لدى البشر". وأجرى فريق لاو تجارب مكثفة شملت استخدام تقنية CRISPR لتعديل الجينات، وتحليل البروتينات وسلسلة الحمض النووي، وتوصل إلى أن Traffic Jam لا ينشّط فقط جين Flamenco، بل يسمح بإنتاج جزيئات piRNA الضرورية لحماية جينوم الخلايا الجرثومية وضمان تكوّن بويضات سليمة. كما أظهرت الدراسة أن Traffic Jam قد يُستهدف من قبل الطفيليات الجينية، ما يبرز الصراع الدائم بين الجهاز الجيني الدفاعي لدى الكائنات الحية والعناصر الجينية المتطفلة. ويشير لاو إلى أن للبشر نسخة من هذا الجين تُعرف باسم MAF-B، وقد تلعب دورا مشابها في تنظيم خصوبة الإنسان، فيما يعد محورا واعدا للدراسات المستقبلية التي تركز على فهم أسباب العقم وتطوير علاجات فعالة. نشرت الدراسة في مجلة Cell Reports.

اكتشاف جيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العقم
اكتشاف جيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العقم

صراحة نيوز

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صراحة نيوز

اكتشاف جيني يفتح آفاقًا جديدة لعلاج العقم

صراحة نيوز ـ توصل فريق بحثي من كلية تشوبانيان وأفيديسيان للطب في جامعة بوسطن إلى اكتشاف علمي جديد قد يُحدث تحولًا في فهمنا لآليات الخصوبة، ويمهد الطريق لعلاجات مستقبلية لمشكلة العقم المتزايدة حول العالم. وفي ظل القلق المتصاعد بشأن تراجع معدلات الخصوبة وتأخر الإنجاب، خاصة في الولايات المتحدة، كشفت الدراسة عن دور آلية جزيئية دقيقة تُعرف باسم 'piRNA'، مسؤولة عن حماية المادة الوراثية في الخلايا الجرثومية (البويضات والحيوانات المنوية) من الطفرات والعناصر الجينية المتنقلة. الدراسة، التي نُشرت في مجلة Cell Reports، ركزت على بروتين يُدعى Traffic Jam، يعمل كعامل نسخ يُنشط جينًا غير مشفّر من نوع piRNA يُعرف باسم Flamenco في ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا). ووفقًا للدراسة، يُعزز هذا التفاعل الجيني خصوبة الإناث من خلال حماية المبايض من طفيليات جينية تُعرف بـ 'العناصر القهقرية المنقولة'. وقال الدكتور نيلسون لاو، أستاذ الكيمياء الحيوية ومدير معهد علوم الجينوم في جامعة بوسطن: 'هذا الاكتشاف يساعدنا على فهم الصراع الجيني العميق بين الدفاعات الخلوية والطفيليات الوراثية، وقد يقود إلى اكتشافات مهمة تتعلق بالعقم لدى البشر'. واعتمد الفريق في أبحاثه على تقنيات متقدمة، مثل تعديل الجينات باستخدام CRISPR، وتحليل البروتينات وتسلسل الحمض النووي. وأظهرت النتائج أن البروتين Traffic Jam لا يقتصر دوره على تنشيط Flamenco، بل يُسهم أيضًا في إنتاج جزيئات piRNA، التي تُعد ضرورية لحماية جينوم الخلايا الجرثومية وضمان تكوّن بويضات سليمة. كما كشفت الدراسة عن احتمال استهداف Traffic Jam نفسه من قِبل الطفيليات الجينية، ما يسلط الضوء على الصراع المستمر داخل الخلايا بين آليات الدفاع والعناصر الجينية المتطفلة. ويعتقد الباحثون أن للبشر نسخة من هذا الجين تُعرف باسم MAF-B، وقد تلعب دورًا مشابهًا في تنظيم خصوبة الإنسان، مما يفتح الباب أمام مزيد من الأبحاث في مجال العقم وتطوير علاجات مبتكرة.

أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة
أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

جو 24

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

جو 24 : توصل فريق بحثي في كلية تشوبانيان وأفيديسيان للطب بجامعة بوسطن إلى اكتشاف جديد يسلّط الضوء على آلية جينية تلعب دورا محوريا في الحفاظ على الخصوبة. وجاء هذا الاكتشاف، الذيقد يفتح الباب أمام علاجات جديدة للعقم لدى البشر، في سياق الاهتمام المتزايد بانخفاض معدلات الخصوبة عالميا، وتأخر قرار الإنجاب لدى الأزواج، لا سيما في الولايات المتحدة. ويعتمد الإنجاب في سن متقدمة على قدرة الخلايا الجرثومية (البويضات والحيوانات المنوية) على الحفاظ على وظائفها الحيوية، وهي وظيفة ترتبط بمسار جزيئي يعرف بـ piRNA، المسؤول عن حماية المادة الوراثية داخل هذه الخلايا من الطفرات والعناصر الجينية المتنقلة. وفي الدراسة، اكتشف الباحثون دورا جديدا لبروتين يسمىTraffic Jam، وهو عامل نسخ ينشّط جينا غير مشفّر من نوع piRNA يعرف باسم Flamenco لدى ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا)، ما يعزز خصوبة الإناث عبر حماية المبايض من طفيليات جينية تسمى "العناصر القهقرية المنقولة". ويقول الباحث الرئيسي، الدكتور نيلسون لاو، أستاذ الكيمياء الحيوية ومدير معهد علوم الجينوم في جامعة بوسطن: "هذا الاكتشاف يساعدنا على فهم الصراع الجيني العميق بين الدفاعات الخلوية والطفيليات الوراثية، وقد يقودنا إلى اكتشافات مهمة تخص العقم لدى البشر". وأجرى فريق لاو تجارب مكثفة شملت استخدام تقنية CRISPR لتعديل الجينات، وتحليل البروتينات وسلسلة الحمض النووي، وتوصل إلى أن Traffic Jam لا ينشّط فقط جين Flamenco، بل يسمح بإنتاج جزيئات piRNA الضرورية لحماية جينوم الخلايا الجرثومية وضمان تكوّن بويضات سليمة. كما أظهرت الدراسة أن Traffic Jam قد يُستهدف من قبل الطفيليات الجينية، ما يبرز الصراع الدائم بين الجهاز الجيني الدفاعي لدى الكائنات الحية والعناصر الجينية المتطفلة. ويشير لاو إلى أن للبشر نسخة من هذا الجين تُعرف باسم MAF-B، وقد تلعب دورا مشابها في تنظيم خصوبة الإنسان، فيما يعد محورا واعدا للدراسات المستقبلية التي تركز على فهم أسباب العقم وتطوير علاجات فعالة. نشرت الدراسة في مجلة Cell Reports. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على

أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة
أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

خبرني

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

أمل جديد لعلاج العقم.. اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

خبرني - توصل فريق بحثي في كلية تشوبانيان وأفيديسيان للطب بجامعة بوسطن إلى اكتشاف جديد يسلّط الضوء على آلية جينية تلعب دورا محوريا في الحفاظ على الخصوبة. وجاء هذا الاكتشاف، الذي قد يفتح الباب أمام علاجات جديدة للعقم لدى البشر، في سياق الاهتمام المتزايد بانخفاض معدلات الخصوبة عالميا، وتأخر قرار الإنجاب لدى الأزواج، لا سيما في الولايات المتحدة. ويعتمد الإنجاب في سن متقدمة على قدرة الخلايا الجرثومية (البويضات والحيوانات المنوية) على الحفاظ على وظائفها الحيوية، وهي وظيفة ترتبط بمسار جزيئي يعرف بـ piRNA، المسؤول عن حماية المادة الوراثية داخل هذه الخلايا من الطفرات والعناصر الجينية المتنقلة. وفي الدراسة، اكتشف الباحثون دورا جديدا لبروتين يسمى Traffic Jam، وهو عامل نسخ ينشّط جينا غير مشفّر من نوع piRNA يعرف باسم Flamenco لدى ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا)، ما يعزز خصوبة الإناث عبر حماية المبايض من طفيليات جينية تسمى "العناصر القهقرية المنقولة". ويقول الباحث الرئيسي، الدكتور نيلسون لاو، أستاذ الكيمياء الحيوية ومدير معهد علوم الجينوم في جامعة بوسطن: "هذا الاكتشاف يساعدنا على فهم الصراع الجيني العميق بين الدفاعات الخلوية والطفيليات الوراثية، وقد يقودنا إلى اكتشافات مهمة تخص العقم لدى البشر". وأجرى فريق لاو تجارب مكثفة شملت استخدام تقنية CRISPR لتعديل الجينات، وتحليل البروتينات وسلسلة الحمض النووي، وتوصل إلى أن Traffic Jam لا ينشّط فقط جين Flamenco، بل يسمح بإنتاج جزيئات piRNA الضرورية لحماية جينوم الخلايا الجرثومية وضمان تكوّن بويضات سليمة. كما أظهرت الدراسة أن Traffic Jam قد يُستهدف من قبل الطفيليات الجينية، ما يبرز الصراع الدائم بين الجهاز الجيني الدفاعي لدى الكائنات الحية والعناصر الجينية المتطفلة. ويشير لاو إلى أن للبشر نسخة من هذا الجين تُعرف باسم MAF-B، وقد تلعب دورا مشابها في تنظيم خصوبة الإنسان، فيما يعد محورا واعدا للدراسات المستقبلية التي تركز على فهم أسباب العقم وتطوير علاجات فعالة. نشرت الدراسة في مجلة Cell Reports.

أمل جديد لعلاج العقم: اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة
أمل جديد لعلاج العقم: اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

ليبانون 24

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

أمل جديد لعلاج العقم: اكتشاف آلية جينية لحماية الخصوبة

توصل فريق بحثي في كلية تشوبانيان وأفيديسيان للطب بجامعة بوسطن إلى اكتشاف جديد يسلّط الضوء على آلية جينية تلعب دورا محوريا في الحفاظ على الخصوبة. وجاء هذا الاكتشاف، الذي قد يفتح الباب أمام علاجات جديدة للعقم لدى البشر ، في سياق الاهتمام المتزايد بانخفاض معدلات الخصوبة عالميا، وتأخر قرار الإنجاب لدى الأزواج، لا سيما في الولايات المتحدة. ويعتمد الإنجاب في سن متقدمة على قدرة الخلايا الجرثومية (البويضات والحيوانات المنوية) على الحفاظ على وظائفها الحيوية، وهي وظيفة ترتبط بمسار جزيئي يعرف بـ piRNA، المسؤول عن حماية المادة الوراثية داخل هذه الخلايا من الطفرات والعناصر الجينية المتنقلة. وفي الدراسة، اكتشف الباحثون دورا جديدا لبروتين يسمى Traffic Jam، وهو عامل نسخ ينشّط جينا غير مشفّر من نوع piRNA يعرف باسم Flamenco لدى ذبابة الفاكهة (دروسوفيلا)، ما يعزز خصوبة الإناث عبر حماية المبايض من طفيليات جينية تسمى "العناصر القهقرية المنقولة". ويقول الباحث الرئيسي ، الدكتور نيلسون لاو، أستاذ الكيمياء الحيوية ومدير معهد علوم الجينوم في جامعة بوسطن: "هذا الاكتشاف يساعدنا على فهم الصراع الجيني العميق بين الدفاعات الخلوية والطفيليات الوراثية، وقد يقودنا إلى اكتشافات مهمة تخص العقم لدى البشر". وأجرى فريق لاو تجارب مكثفة شملت استخدام تقنية CRISPR لتعديل الجينات، وتحليل البروتينات وسلسلة الحمض النووي ، وتوصل إلى أن Traffic Jam لا ينشّط فقط جين Flamenco، بل يسمح بإنتاج جزيئات piRNA الضرورية لحماية جينوم الخلايا الجرثومية وضمان تكوّن بويضات سليمة. كما أظهرت الدراسة أن Traffic Jam قد يُستهدف من قبل الطفيليات الجينية، ما يبرز الصراع الدائم بين الجهاز الجيني الدفاعي لدى الكائنات الحية والعناصر الجينية المتطفلة. ويشير لاو إلى أن للبشر نسخة من هذا الجين تُعرف باسم MAF-B، وقد تلعب دورا مشابها في تنظيم خصوبة الإنسان، فيما يعد محورا واعدا للدراسات المستقبلية التي تركز على فهم أسباب العقم وتطوير علاجات فعالة. نشرت الدراسة في مجلة Cell Reports.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store