أحدث الأخبار مع #نيناشوالبي،


بلد نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
بعد 3 سنوات..اتفاق تاريخي في «الصحة العالمية» لمكافحة الأوبئة المستقبلية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بعد 3 سنوات..اتفاق تاريخي في «الصحة العالمية» لمكافحة الأوبئة المستقبلية - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 16 أبريل 2025 08:48 صباحاً رويترز أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء أن الدول الأعضاء توصلت إلى اتفاق لتهيئة العالم لمواجهة الأوبئة المستقبلية بعد مفاوضات استمرت لأكثر من ثلاث سنوات. يهدف هذا الاتفاق الملزم قانوناً إلى تعزيز دفاعات العالم للتصدي لمسببات الأمراض الجديدة بعد أن أودت جائحة كوفيد-19 بحياة ملايين الأشخاص من 2020 إلى 2022. ويحدد الاقتراح تدابير لمنع الأوبئة المستقبلية وتعزيز التعاون العالمي. ويشمل ذلك إنشاء نظام للوصول إلى مسببات الأمراض وتشارك المنافع وبناء قدرات بحثية متنوعة جغرافياً، إلى جانب أمور أخرى. يقترح الاتفاق أيضاً إنشاء شبكة عالمية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظام الصحي وجاهزيته. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان: «بعد مفاوضات مكثفة على مدى أكثر من ثلاث سنوات، خطت الدول الأعضاء خطوة كبيرة إلى الأمام في الجهود المبذولة لجعل العالم أكثر أماناً من الأوبئة». وينظر إلى الاتفاق على نطاق واسع على أنه انتصار للمنظمة، في وقت عانت فيه المنظمات متعددة الأطراف ضغوطاً شديدة نتيجة التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. وانسحبت الولايات المتحدة، التي كانت بطيئة في الانضمام إلى المحادثات المبكرة، من المناقشات هذا العام بعد أن أصدر الرئيس الجديد دونالد ترامب أمراً تنفيذياً في فبراير شباط بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية والمحادثات. وأعلنت المنظمة أن الاقتراح سيناقش في اجتماع السياسات الخاص بجمعية الصحة العالمية في مايو. وقالت نينا شوالبي، مؤسسة (سبارك ستريت أدفايزرز)، وهي مركز أبحاث معني بالصحة العالمية لرويترز: «هذه لحظة تاريخية ودليل على أن الدول، سواء بمشاركة الولايات المتحدة أو بدونها، ملتزمة بالعمل معاً وبقوة التعددية».


إذاعة المنستير
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- إذاعة المنستير
منظمة الصحة: الدول الأعضاء تتوصل إلى اتفاق لمواجهة الأوبئة المستقبلية
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء، أن الدول الأعضاء توصلت إلى اتفاق لتهيئة العالم لمواجهة الأوبئة المستقبلية بعد مفاوضات استمرت لأكثر من ثلاث سنوات. يهدف هذا الاتفاق الملزم قانونا إلى تعزيز دفاعات العالم للتصدي لمسببات الأمراض الجديدة بعد أن أودت جائحة كوفيد-19 بحياة ملايين الأشخاص من 2020 إلى 2022. ويحدد الاقتراح تدابير لمنع الأوبئة المستقبلية وتعزيز التعاون العالمي. ويشمل ذلك إنشاء نظام للوصول إلى مسببات الأمراض وتشارك المنافع وبناء قدرات بحثية متنوعة جغرافيا، إلى جانب أمور أخرى. ويقترح الاتفاق أيضا إنشاء شبكة عالمية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظام الصحي وجاهزيته. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان "بعد مفاوضات مكثفة على مدى أكثر من ثلاث سنوات، خطت الدول الأعضاء خطوة كبيرة إلى الأمام في الجهود المبذولة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة". ينظر إلى الاتفاق على نطاق واسع على أنه انتصار للمنظمة، في وقت عانت فيه المنظمات متعددة الأطراف من ضغوطات شديدة نتيجة التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. انسحبت الولايات المتحدة، التي كانت بطيئة في الانضمام إلى المحادثات المبكرة، من المناقشات هذا العام بعد أن أصدر الرئيس الجديد دونالد ترامب أمرا تنفيذيا في فيفري بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية والمحادثات. وأعلنت المنظمة أن الاقتراح سيناقش في اجتماع السياسات الخاص بجمعية الصحة العالمية في ماي. وقالت نينا شوالبي، مؤسسة (سبارك ستريت أدفايزرز)، وهي مركز أبحاث معني بالصحة العالمية لرويترز، "هذه لحظة تاريخية ودليل على أن الدول، سواء بمشاركة الولايات المتحدة أو بدونها، ملتزمة بالعمل معا وبقوة التعددية".


الشرق السعودية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
"الصحة العالمية" تعلن التوصل إلى اتفاق لمواجهة الأوبئة المستقبلية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، أن الدول الأعضاء توصَّلت إلى اتفاق لتهيئة العالم لمواجهة الأوبئة المستقبلية، بعد مفاوضات استمرت لأكثر من 3 سنوات. يهدف هذا الاتفاق الملزم قانوناً إلى تعزيز دفاعات العالم للتصدي لمسببات الأمراض الجديدة، بعد أن أودت جائحة "فيروس كورونا" بحياة ملايين الأشخاص من 2020 إلى 2022. يحدد الاقتراح تدابير لمنع الأوبئة المستقبلية، وتعزيز التعاون العالمي، ويشمل ذلك إنشاء نظام للوصول إلى مسببات الأمراض، وتَشارك المنافع، وبناء قدرات بحثية متنوعة جغرافيا، إلى جانب أمور أخرى. اتفاق عالمي لمكافحة الأوبئة يقترح الاتفاق أيضاً إنشاء شبكة عالمية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، مع التركيز على تعزيز مرونة النظام الصحي وجاهزيته. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان: "بعد مفاوضات مكثَّفة على مدى أكثر من ثلاث سنوات، خطت الدول الأعضاء خطوة كبيرة إلى الأمام في الجهود المبذولة لجعل العالم أكثر أماناً من الأوبئة". يُنظَر إلى الاتفاق على نطاق واسع على أنه انتصار للمنظمة الأممية، في وقت عانت فيه المنظمات متعددة الأطراف من ضغوط شديدة نتيجة التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأميركي. وانسحبت الولايات المتحدة، التي كانت بطيئة في الانضمام إلى المحادثات المبكرة، من المناقشات هذا العام، بعد أن أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمراً تنفيذياً في فبراير الماضي بسحب واشنطن من منظمة الصحة العالمية والمحادثات. وأعلنت المنظمة أن الاقتراح سيناقش في اجتماع السياسات الخاص بجمعية الصحة العالمية في مايو. وقالت نينا شوالبي، مؤسسة "سبارك ستريت أدفايزرز" (Spark Street Advisors)، وهو مركز أبحاث معني بالصحة العالمية: "هذه لحظة تاريخية ودليل على أن الدول، سواء بمشاركة الولايات المتحدة، أو بدونها، ملتزمة بالعمل معاً، وبقوة التعددية". معالجة أوجه القصور بينما لدى منظمة الصحة العالمية بالفعل قواعد ملزمة بشأن التزامات الدول عندما قد تتجاوز أحداث الصحة العامة الحدود الوطنية، وجد أن هذه القواعد غير كافية لمواجهة جائحة عالمية. ويأتي جزء كبير من الدافع وراء معاهدة جديدة من الرغبة في معالجة أوجه القصور التي شابت النظام الحالي في "عصر كورونا"، مثل عدم المساواة في توزيع اللقاحات بين الدول الغنية ومنخفضة الدخل، وضمان تبادل المعلومات والتعاون بشكل أسرع وأكثر شفافية. وينص أحد البنود الرئيسية في المعاهدة (المادة 12) على تخصيص نحو 20% من الاختبارات والعلاجات واللقاحات لمنظمة الصحة العالمية لتوزيعها على الدول الأكثر فقراً في حالات الطوارئ. وفي وقت سابق، أعاقت الخلافات بين الدول الغنية والفقيرة المفاوضات، فإلى جانب تقاسم الأدوية واللقاحات، يُعد التمويل نقطة خلاف رئيسية، بما في ذلك إنشاء صندوق مخصَّص، أو طريقة للاستفادة من الموارد المتاحة، مثل صندوق البنك الدولي للوقاية من الأوبئة بقيمة مليار دولار. وتسببت مخاوف بعض الناقدين في تعقيد المفاوضات، إذ أشاروا إلى أن الاتفاقية قد تقوّض السيادة الوطنية من خلال منحها صلاحيات واسعة لوكالة تابعة للأمم المتحدة. ونفى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس هذه التصريحات، إذ قال إن الاتفاق سيساعد الدول على حماية نفسها من تفشي الأوبئة بشكل أفضل.


الجمهورية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
اتفاق عالمي جديد تحت مظلة الصحة العالمية لمجابهة الأوبئة
ويهدف هذا الاتفاق الملزم قانونا إلى تعزيز دفاعات العالم ضد مسببات الأمراض الجديدة بعد أن أودت جائحة كوفيد-19 بحياة ملايين الأشخاص خلال الفترة 2020-2022. ويحدد الاقتراح تدابير للوقاية من الأوبئة المستقبلية وتعزيز التعاون العالمي ويشمل ذلك إنشاء نظام للوصول إلى مسببات الأمراض وتقاسم منافعها وبناء قدرات بحثية متنوعة جغرافيا من بين أمور أخرى. ويقترح الاتفاق أيضا إنشاء شبكة عالمية لسلسلة التوريد والخدمات اللوجستية مع التركيز على تعزيز مرونة النظام الصحي واستعداده. وقالت المنظمة في بيان: "بعد أكثر من ثلاث سنوات من المناقشات المكثفة، خطت الدول الأعضاء في منظمة الصحة العالمية خطوة كبيرة إلى الأمام في الجهود المبذولة لجعل العالم أكثر أمانا من الأوبئة". وأضافت أن الاتفاق يحدد تدابير للوقاية من الأوبئة المستقبلية والتعاون العالمي في الاستجابة لتفشي الأوبئة. ينظر إلى الاتفاق على نطاق واسع على أنه انتصار ل منظمة الصحة العالمية ، في وقت تضررت فيه المنظمات متعددة الأطراف، مثل منظمة الصحة العالمية بشدة جراء التخفيضات الحادة في التمويل الأجنبي الأمريكي. وانسحبت الولايات المتحدة، التي كانت بطيئة في الانضمام إلى المحادثات المبكرة من المناقشات هذا العام بعد أن أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا في فبراير بسحب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية والمحادثات. وأعلنت منظمة الصحة العالمية أن الاقتراح سيناقش في اجتماع السياسات لجمعية الصحة العالمية في مايو. وقالت نينا شوالبي، مؤسسة مركز أبحاث الصحة العالمية "سبارك ستريت أدفايزرز"، لوكالة "رويترز": "هذه لحظة تاريخية ودليل على أن الدول سواء شاركت الولايات المتحدة أم لم تشارك ملتزمة بالعمل معا وبقوة التعددية".


24 القاهرة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
اتفاق تاريخي من منظمة الصحة العالمية لتعزيز الاستعداد العالمي للأوبئة
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن الدول الأعضاء توصلت إلى اتفاق ملزم قانونًا لتعزيز قدرة العالم على مواجهة الأوبئة المستقبلية، وذلك بعد مفاوضات شاقة استمرت أكثر من ثلاث سنوات. اتفاق تاريخي من منظمة الصحة العالمية لتعزيز الاستعداد العالمي للأوبئة ويأتي هذا الاتفاق في أعقاب الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19، التي أودت بحياة الملايين بين عامي 2020 و2022، ويهدف إلى تقوية آليات الوقاية والتعاون الدولي في مواجهة مسببات الأمراض الجديدة. وينص الاتفاق على إنشاء نظام عالمي يضمن الوصول العادل إلى مسببات الأمراض وتقاسم المنافع الناتجة عن الأبحاث، إلى جانب تعزيز القدرات البحثية في مناطق جغرافية متنوعة. كما يتضمن إنشاء شبكة دولية لسلاسل التوريد والخدمات اللوجستية، لضمان مرونة الأنظمة الصحية وقدرتها على الصمود في أوقات الأزمات. وفي بيان رسمي، وصفت منظمة الصحة العالمية الاتفاق بأنه 'خطوة كبيرة إلى الأمام' في جهود تأمين العالم من مخاطر الأوبئة. ويُعد هذا الاتفاق بمثابة انتصار للمنظمة الأممية، في وقت تواجه فيه المؤسسات متعددة الأطراف تحديات تمويلية متزايدة، خاصة بعد تقليص الولايات المتحدة تمويلها لبرامج الصحة العالمية، ما يهدد مستقبل حملات التطعيم الأساسية. وكانت الولايات المتحدة قد انسحبت رسميًا من المحادثات في وقت سابق من العام الجاري، بعد قرار الرئيس الجديد دونالد ترامب الانسحاب من منظمة الصحة العالمية وإنهاء مشاركة بلاده في هذه المفاوضات. ومن المقرر أن يُعرض الاقتراح للنقاش خلال اجتماع خاص لجمعية الصحة العالمية في مايو المقبل. وفي تعليقها على الاتفاق، قالت نينا شوالبي، مؤسسة مركز 'سبارك ستريت أدفايزرز للأبحاث الصحية: هذه لحظة تاريخية… الاتفاق يبرهن على أن الدول لا تزال ملتزمة بالتعاون الدولي والعمل متعدد الأطراف، سواء بمشاركة الولايات المتحدة أو دونها'. منظمة الصحة العالمية: انخفاض كبير بمخزونات الأدوية في غزة رئيس الوزراء يشارك في احتفالية هيئة الدواء بمناسبة اعتمادها من منظمة الصحة العالمية