أحدث الأخبار مع #نيو،


24 القاهرة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- 24 القاهرة
NIO تستعرض علاماتها التجارية الثلاث للسيارات الكهربائية في معرض شنغهاي للسيارات
عرضت شركة نيو NIO نحو 11 طرازًا و12 تقنية متكاملة من علاماتها التجارية الثلاث؛ نيو، وأونفو، وفايرفلاي في معرض شنغهاي للسيارات 2025. NIO تستعرض علاماتها التجارية الثلاث للسيارات الكهربائية في معرض شنغهاي وحضر المؤتمر الصحفي، الذي انطلق في جناح نيو، ما يقرب من 350 صحفيًا صينيًا ودوليًا. وفي المؤتمر الصحفي، قال ويليام لي، المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة نيو: هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها العلامات التجارية الثلاث؛ - نيو، وأونفو، وفايرفلاي - معًا في معرض السيارات. وأضاف: ممتنون للدعم القوي من مستخدمي نيو وأونفو المتطوعين، وفي عام 2025، تفتتح نيو عامًا حافلًا بالنجاحات التكنولوجية، وتنتقل بسرعة إلى دورة منتجات جديدة، وتخطط لإطلاق تسعة طرازات تحت علاماتها التجارية الثلاث. BYD تستعد لعرض مجموعة من سيارات الإنتاج في معرض شنغهاي 2025 معرض شنغهاي للسيارات 2025 يسلط الضوء على التنقل الذكي منخفض الكربون كما أكد أنه سيكون هناك طراز جديد رئيسي لكل ربع سنة، ويُعرض في جناح نيو إنجازات نيو على مدار عقد من الابتكار التكنولوجي، والتي تُوِّجت بسيارة ET9 التي تُمثل أحدث الإنجازات في مجال السيارات الكهربائية الذكية عالميًا. وانطلقت رسميًا الدورة الحادية والعشرون من معرض شنغهاي الدولي لصناعة السيارات، المعروف أيضًا باسم أوتو شنغهاي 2025 تحت شعار الابتكار نحو آفاق جديدة.


سكاي نيوز عربية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الحرب التجارية ستفاقم أزمة أسعار طائرات إيرباص وبوينغ
مقارنة بالعام 2018، ارتفعت الأسعار في هذا القطاع بحوالى 30 بالمئة، حسبما أكد خبير صناعي لوكالة فرانس برس رافضا الكشف عن هويته. وواجهت شركتا صناعة الطائرات العملاقتان زيادات متعدّدة في الأسعار، تمثّلت في ارتفاع سعر المواد الخام (وخصوصا التيتانيوم) واليد العاملة والمكوّنات و الطاقة ، والعمليات الصناعية (وخصوصا في صناعة الصلب). وينصّ اتفاق اجتماعي في شركة بوينغ أبرم في أواخر العام 2024، على زيادة الأجور بنسبة 38 بالمئة على مدى أربع سنوات لأكثر من 33 ألف موظف لديها. ويقول الخبير في مجال الطيران ريتشارد أبو العافية إنّ "صناعة صبّ وتشكيل التيتانيوم... شهدت معدّل تضخّم متسارعا، خصوصا منذ اختفاء الإمدادات الروسية في هذا المجال بالنسبة إلى الولايات المتحدة، وبدرجة أقل بالنسبة إلى أوروبا" بسبب الحرب في أوكرانيا. ويشير إلى أنّ أسعار المواد والمعدّات قفزت بنسبة تصل إلى 40 بالمئة منذ العام 2021. يضيف أبو العافية أنّ "المواد الأولية لم تكن مشكلة في الأصل، لكن دونالد ترامب مصمّم على جعلها مشكلة"، في إشارة إلى الرسوم الجمركية بنسبة 25 بالمئة التي فرضها الرئيس الأميركي على الصلب والألومينيوم ، وهما مكوّنان أساسيان في صناعة الطيران. ويقول رئيس تحرير مجلّة "إيركرافت فاليو نيوز" جون بيرسينوس إنّ "التضخّم في قطاع الطيران يتسارع ومن المؤكد أنّه سيزداد سوءا في ظل فرض الرسوم الجمركية... الكارثية". ويوضح أنّ الطائرات من الجيل الجديد، مثل طائرات بوينغ من طرازي 787 دريملاينر و737 ماكس، وطائرات إيرباص من طراز 321 نيو، عليها طلب مرتفع لأنّها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود، وقد شهدت أسعارها "زيادة ملحوظة". مع ذلك، صار متعذّرا الاطلاع على جداول التقليدية للأسعار، خصوصا أنّ شركة إيرباص لم تنشرها منذ العام 2018 بينما توقفت شركة إيرباص عن نشرها منذ العام 2023. ويقول أبو العافية ساخرا "كانت الأسعار الواردة في الجداول خادعة"، موضحا "كان من الممكن الحصول على خصم بنسبة 50 بالمئة، فقط لمجرد الحضور إلى اجتماع بملابس أنيقة". من جانبها، تقول إيرباص "تخلّينا عن فكرة جداول الأسعار منذ أمد. لم يكن لها معنى لأنّها كانت منفصلة تماما عن واقع الأسعار (النهائية)، المرتبطة بخصائص كلّ عقد أو إصدار أو عملية تصنيع، إلخ". غير أنّ الخبير الصناعي الذي رفض الكشف عن هويته، يقول إنّ الشركات المصنّعة لديها سعر أساسي داخليا، يتمّ تطبيق "مزايا الشراء" عليه بعد ذلك، وهو ما ينعكس عبر خفض "كبير نسبيا" في السعر أحيانا، أو في كثير من الأحيان، في خيارات أو خدمات إضافية (صيانة، تدريب، وغيرها). كذلك، تتضمّن العقود بندا ينص على إجراء تعديلات سنوية على الأسعار لتعكس التضخّم الفعلي في التكلفة، إلى أن يتمّ تسليم الطائرة بعد سنوات، كما يمكن تعديل الأسعار إذا تأخرت عمليات التسليم. وبما أنّ المدفوعات غالبا ما تتمّ بالدولار، فمن الممكن أن تكون هناك بدلات لتقلّبات أسعار الصرف، فيما تعتمد شركة إيرباص أيضا على سعر صرف اليورو مقابل الدولار الأميركي. وتوضح بوينغ لفرانس برس أنّها تقيّم أسعار الطائرات في ضوء تكاليف الإنتاج وغيرها من عوامل السوق الأخرى، لكنها رفضت تقديم المزيد من التفاصيل نظرا إلى أنّ هذا الأمر يشكّل عنصرا تنافسيا حساسا. تبدو دفاتر الطلبات لدى الشركتين العملاقتين ممتلئة حتى نهاية العقد الحالي، ولكنّهما لا تستغلانها في الوقت الحالي لرفع الأسعار. ويقول الخبير الصناعي إنّ السوق "تظل تنافسية للغاية"، مضيفا أنّ الثنائي "يتنافس على كلّ صفقة وهذا يؤثر على الأسعار". بالتالي، يتزايد عدد الشركات التي تشتري من كلا الشركتين، لتقليل الاعتماد على إحداهما. ويشير مانفرد هايدر من مكتب رولاند بيرغر للاستشارات الاستراتيجية، إلى أنّه "قبل جائحة كوفيد، انخرطت شركتا بوينغ وإيرباص في معارك أسعار، وكانت هذه الأخيرة لا تزال منخفضة إن تكن منخفضة للغاية". ويوضح أنّ ارتفاع أسعار الطائرات أدى إلى "زيادة عامّة في أسعار التذاكر"، مضيفا أنّ "من ناحية شركات الطيران، فإنّ الربحية جيّدة". وللاطلاع على أسعار الطائرات، يكفي في الوقت الحالي الاعتماد على شفافية بعض شركات الطيران. وفي هذا الإطار، قدّمت مجموعة "آنا" اليابانية في نهاية فبراير طلبا تاريخيا لشراء 77 طائرة من شركات بوينغ وإيرباص وإمبراير البرازيلية. وبناء على الحسابات التي أعدّتها فرانس برس بالاعتماد على جداول الأسعار التي كشفتها "آنا"، فإنّ سعر طائرة بوينغ من طراز 787-9 دريملاينر يصل إلى حوالى 386 مليون دولار، بينما يصل سعر طائرة إيرباص من طراز 737 ماكس 8 إلى حوالى 159 مليون دولار، مقارنة بـ292 مليون دولار و121,6 مليون دولار على التوالي في العام 2023. ويبلغ سعر طائرة إيرباص من طراز 321 نيو حوالى 148 مليون دولار، مقابل 129,5 دولار في العام 2018.


الأنباء
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
اضطرابات متوقعة في أسعار طائرات «بوينغ» و«إيرباص» بسبب الرسوم الجمركية
من المتوقع أن تؤدي الحرب التجارية التي أطلقتها الولايات المتحدة إلى اضطرابات جديدة في أسعار طائرات «بوينغ» و«إيرباص»، بعدما سجلت ارتفاعا جراء التضخم وجائحة كورونا. ومقارنة بالعام 2018، ارتفعت الأسعار في هذا القطاع بنحو 30%، حيث واجهت شركتا صناعة الطائرات العملاقتان زيادات متعددة في الأسعار، تمثلت في ارتفاع سعر المواد الخام «وخاصة التيتانيوم» واليد العاملة والمكونات والطاقة، والعمليات الصناعية «وخاصة في صناعة الصلب». وينص اتفاق في شركة «بوينغ» أبرم في أواخر عام 2024، على زيادة الأجور بنسبة 38% على مدى أربع سنوات لأكثر من 33 ألف موظف لديها، وفق وكالة «فرانس برس». وقال الخبير في مجال الطيران ريتشارد أبو العافية إن «صناعة صب وتشكيل التيتانيوم شهدت معدل تضخم متسارعا، خاصة منذ اختفاء الإمدادات الروسية في هذا المجال بالنسبة إلى الولايات المتحدة، وبدرجة أقل بالنسبة إلى أوروبا بسبب الحرب في أوكرانيا». وأشار إلى أن أسعار المواد والمعدات قفزت بنسبة تصل إلى 40% منذ عام 2021. وأضاف أبو العافية أن «المواد الأولية لم تكن مشكلة في الأصل، لكن دونالد ترامب مصمم على جعلها مشكلة»، في إشارة إلى الرسوم الجمركية بنسبة 25% التي فرضها الرئيس الأميركي على الصلب والألمنيوم، وهما مكونان أساسيان في صناعة الطيران. التضخم في قطاع الطيران وقال رئيس تحرير مجلة «إيركرافت فاليو نيوز»، جون بيرسينوس، إن «التضخم في قطاع الطيران يتسارع ومن المؤكد أنه سيزداد سوءا في ظل فرض الرسوم الجمركية الكارثية». وأضاف أن الطائرات من الجيل الجديد، مثل طائرات بوينغ من طرازي 787 دريملاينر و737 ماكس، وطائرات إيرباص من طراز 321 نيو، عليها طلب مرتفع لأنها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود، وقد شهدت أسعارها «زيادة ملحوظة». مع ذلك، صار متعذرا الاطلاع على الجداول التقليدية للأسعار لدى الشركتين، وقالت «إيرباص»: «تخلينا عن فكرة جداول الأسعار منذ أمد، لم يكن لها معنى لأنها كانت منفصلة تماما عن واقع الأسعار النهائية، المرتبطة بخصائص كل عقد أو إصدار أو عملية تصنيع». وقال خبير صناعي، رفض الكشف عن هويته، إن الشركات المصنعة لديها سعر أساسي داخليا، يتم تطبيق «مزايا الشراء» عليه بعد ذلك، وهو ما ينعكس عبر خفض «كبير نسبيا» في السعر أحيانا، أو في كثير من الأحيان، في خيارات أو خدمات إضافية «صيانة، تدريب، وغيرها». كذلك، تتضمن العقود بندا ينص على إجراء تعديلات سنوية على الأسعار لتعكس التضخم الفعلي في التكلفة، إلى أن يتم تسليم الطائرة بعد سنوات، كما يمكن تعديل الأسعار إذا تأخرت عمليات التسليم. وبما أن المدفوعات غالبا ما تتم بالدولار، فمن الممكن أن تكون هناك بدلات لتقلبات أسعار الصرف، فيما تعتمد شركة إيرباص أيضا على سعر صرف اليورو مقابل الدولار الأميركي. وتوضح «بوينغ» أنها تقيم أسعار الطائرات في ضوء تكاليف الإنتاج وغيرها من عوامل السوق الأخرى، لكنها رفضت تقديم المزيد من التفاصيل نظرا إلى أن هذا الأمر يشكل عنصرا تنافسيا حساسا. المنافسة على الصفقات وتبدو دفاتر الطلبات لدى الشركتين العملاقتين ممتلئة حتى نهاية العقد الحالي، ولكنهما لا تستغلانها في الوقت الحالي لرفع الأسعار. ويقول الخبير الصناعي إن السوق «تظل تنافسية للغاية»، مضيفا أن الثنائي «يتنافس على كل صفقة وهذا يؤثر على الأسعار». وقال مانفرد هايدر، من مكتب رولاند بيرغر للاستشارات الاستراتيجية، إنه «قبل جائحة كوفيد، انخرطت شركتا بوينغ وإيرباص في معارك أسعار، وكانت هذه الأخيرة لاتزال منخفضة إن لم تكن منخفضة للغاية». وأوضح أن ارتفاع أسعار الطائرات أدى إلى «زيادة عامة في أسعار التذاكر»، مضيفا أن «من ناحية شركات الطيران، فإن الربحية جيدة». وفي هذا الإطار، قدمت مجموعة «آنا» اليابانية في نهاية فبراير طلبا تاريخيا لشراء 77 طائرة من شركات بوينغ وإيرباص وإمبراير البرازيلية. وبناء على الحسابات التي أعدتها «فرانس برس» بالاعتماد على جداول الأسعار التي كشفتها «آنا»، فإن سعر طائرة بوينغ من طراز 787-9 دريملاينر يصل إلى 386 مليون دولار، بينما يصل سعر طائرة إيرباص من طراز 737 ماكس 8 إلى 159 مليون دولار، مقارنة بـ 292 مليون دولار و121.6 مليون دولار على التوالي في عام 2023، ويبلغ سعر طائرة إيرباص من طراز 321 نيو 148 مليون دولار، مقابل 129.5 دولار في عام 2018.


الوسط
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
اضطرابات متوقعة في أسعار طائرات «إيرباص» و«بوينغ» جراء الرسوم الجمركية
من المتوقع أن تؤدي الحرب التجارية التي أطلقتها الولايات المتحدة إلى اضطرابات جديدة في أسعار طائرات بوينغ وإيرباص، بعدما سجّلت ارتفاعًا جراء التضخم وجائحة «كوفيد-19». مقارنة بالعام 2018، ارتفعت الأسعار في هذا القطاع بحوالي 30%، حسبما أكد خبير صناعي، رافضًا الكشف عن هويته. وواجهت شركتا صناعة الطائرات العملاقتان زيادات متعددة في الأسعار، تمثلت في ارتفاع سعر المواد الخام (وخصوصا التيتانيوم) واليد العاملة والمكونات والطاقة، والعمليات الصناعية (وخصوصًا في صناعة الصلب)، بحسب «فرانس برس». وينص اتفاق اجتماعي في شركة «بوينغ» أبرم في أواخر العام 2024، على زيادة الأجور بنسبة 38% على مدى أربع سنوات لأكثر من 33 ألف موظف لديها. معدل تضخم متسارع ويقول الخبير في مجال الطيران ريتشارد أبو العافية إن «صناعة صب وتشكيل التيتانيوم... شهدت معدل تضخم متسارعًا، خصوصًا منذ اختفاء الإمدادات الروسية في هذا المجال بالنسبة إلى الولايات المتحدة، وبدرجة أقل بالنسبة إلى أوروبا» بسبب الحرب في أوكرانيا. ويشير إلى أن أسعار المواد والمعدات قفزت بنسبة تصل إلى 40% منذ العام 2021. يضيف أبو العافية أن «المواد الأولية لم تكن مشكلة في الأصل، لكن دونالد ترامب مصمم على جعلها مشكلة»، في إشارة إلى الرسوم الجمركية بنسبة 25% التي فرضها الرئيس الأميركي على الصلب والألومينيوم، وهما مكونان أساسيان في صناعة الطيران. ويقول رئيس تحرير مجلة «إيركرافت فاليو نيوز» جون بيرسينوس إن «التضخم في قطاع الطيران يتسارع ومن المؤكد أنه سيزداد سوءًا في ظل فرض الرسوم الجمركية... الكارثية». ويوضح أن الطائرات من الجيل الجديد، مثل طائرات «بوينغ» من طرازي «787 دريملاينر» و«737 ماكس»، وطائرات إيرباص من طراز 321 نيو، عليها طلب مرتفع لأنها أكثر كفاءة في استهلاك الوقود، وقد شهدت أسعارها «زيادة ملحوظة». «خادعة» مع ذلك، صار متعذرًا الاطلاع على جداول التقليدية للأسعار، خصوصا أن شركة إيرباص لم تنشرها منذ العام 2018 بينما توقفت شركة إيرباص عن نشرها منذ العام 2023. ويقول أبو العافية ساخرًا «كانت الأسعار الواردة في الجداول خادعة»، موضحًا «كان من الممكن الحصول على خصم بنسبة 50%، فقط لمجرد الحضور إلى اجتماع بملابس أنيقة». من جانبها، تقول «إيرباص» «تخلينا عن فكرة جداول الأسعار منذ أمد. لم يكن لها معنى لأنها كانت منفصلة تماما عن واقع الأسعار (النهائية)، المرتبطة بخصائص كل عقد أو إصدار أو عملية تصنيع، إلخ». خفض «كبير نسبيًا» في السع غير أن الخبير الصناعي الذي رفض الكشف عن هويته، يقول إن الشركات المصنعة لديها سعر أساسي داخليا، يجري تطبيق «مزايا الشراء» عليه بعد ذلك، وهو ما ينعكس عبر خفض «كبير نسبيًا» في السعر أحيانًا، أو في كثير من الأحيان، في خيارات أو خدمات إضافية (صيانة، تدريب، وغيرها). كذلك، تتضمن العقود بندًا ينص على إجراء تعديلات سنوية على الأسعار لتعكس التضخم الفعلي في التكلفة، إلى أن يجري تسليم الطائرة بعد سنوات، كما يمكن تعديل الأسعار إذا تأخرت عمليات التسليم. وبما أن المدفوعات غالبًا ما تجري بالدولار، فمن الممكن أن تكون هناك بدلات لتقلبات أسعار الصرف، فيما تعتمد شركة إيرباص أيضًا على سعر صرف اليورو مقابل الدولار الأميركي.


البيان
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البيان
أرخص سيارة تسلا سايبرترك تصل إلى السوق.. فكم سعرها؟
أطلقت شركة تسلا المملوكة لأغنى رجل في العالم الملياردير الأمريكي إيلون ماسك الطراز الأرخص من سيارتها Cybertruck، المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، بسعر أقل بنسبة 30% مقارنةً بالطراز الأعلى مواصفات Cyberbeast. الأسعار والمواصفات الجديدة يتوفر الآن طراز Cybertruck Long Range بنظام الدفع الخلفي (RWD) في الولايات المتحدة بسعر 69,990 دولارًا أمريكيًا، بينما يصل سعر الطراز الرباعي الدفع إلى 79,990 دولارًا، وطراز Cyberbeast ثلاثي المحركات إلى 99,990 دولارًا، وبفضل الإعانات الضريبية، قد ينخفض سعر الطراز الأساسي إلى 62,490 دولارًا للمؤهلين. الأداء والمدى يتميز الطراز الجديد بمدى يصل إلى 560 كيلومترًا بشحنة واحدة، مع عجلات مقاس 18 بوصة، بينما تأتي الطرازات الأعلى بعجلات 20 بوصة. كما يتسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في أقل من 6.5 ثوان، ويبلغ سعة بطاريته حوالي 123 كيلوواط/ساعة. الاختلافات عن الطرازات الأعلى نظام التعليق: يستخدم الطراز الأساسي نظام تعليق ملفوف متكيف بدلاً من النظام الهوائي الموجود في الطرازات الأعلى. الحمولة: تقلصت حمولة صندوق الأمتعة إلى 910 كجم مقابل 1130 كجم في الطراز الرباعي. التجهيزات الداخلية: مقاعد من القماش بدل الجلد، ونظام صوتي مكون من 7 مكبرات صوت بدلاً من 15. التصميم الخارجي: غطاء صندوق الأمتعة أصبح ناعمًا بدلاً من القابل للسحب، مع إزالة منافذ الطاقة. موعد التسليم والتوسع العالمي من المقرر أن تبدأ تسليمات الطراز الأساسي في يونيو من مصنع جيجا تكساس. كما تخطط تسلا لإطلاق تجارب سيارات الروبوتاكسي (Robotaxi) في تكساس. الاهتمام العالمي بالسيارة شهدت عروض Cybertruck في أستراليا إقبالًا كبيرًا، مما يشير إلى اهتمام واسع بالطراز. وتتزايد التكهنات حول إمكانية طرح نسخة ذات مقود يميني لأسواق أخرى خارج الولايات المتحدة. يُعتبر هذا الإطلاق خطوة مهمة لتوسيع قاعدة مشتري Cybertruck، مما يجعلها أكثر سهولة للجمهور مع الحفاظ على أداء وتصميم مميزين. يكر أن مبيعات تسلا للسيارات الكهربائية في الصين شهدت انخفاضًا بنسبة 11.5% على أساس سنوي لتصل إلى 78,828 وحدة في مارس الماضي. أما شركة شاومي الصينية للسيارات، فقد سلمت 29,000 وحدة من السيارات الكهربائية خلال الشهر نفسه. أما شركة نيو، فقد سلمت 29,000 وحدة من السيارات الكهربائية خلال الشهر نفسه.