logo
#

أحدث الأخبار مع #نيوترون

«هيليوم-3» يتدفق من الشمس.. نظير نادر تطارده الأبحاث على سطح القمر
«هيليوم-3» يتدفق من الشمس.. نظير نادر تطارده الأبحاث على سطح القمر

العين الإخبارية

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

«هيليوم-3» يتدفق من الشمس.. نظير نادر تطارده الأبحاث على سطح القمر

التقطت مركبة فضائية تابعة لناسا ووكالة الفضاء الأوروبية انفجارا شمسيا غير عادي قد يُساعد في كشف أسرار الشمس ومستقبل الطاقة النظيفة. وفي مفاجأة مُبهرة، أطلقت الشمس دفعة نادرة للغاية من الهيليوم-3، وهو نظير خفيف الوزن نادرا ما يُرى بتركيزات عالية كهذه، وقد ذهل العلماء رصد هذا الشكل المُراوغ من الهيليوم خلال نفث شمسي متواضع، وهوما يساعد في الكشف عن القوى الغامضة المؤثرة في المناطق الأكثر هدوءا من الشمس. ويقول الدكتور رادوسلاف بوسيك، كبير العلماء في معهد ساوث ويست للأبحاث: "الهيليوم-3 هو نوع نادر من غاز الهيليوم، وهو أخف قليلا من النوع العادي (الهيليوم-4)، لأنه يحتوي على نيوترون واحد فقط بدلا من 2، عادة ما يوجد واحد فقط من ذرات الهيليوم-3 مقابل كل 2500 ذرة من الهيليوم-4 في الفضاء، لكن في هذه الحالة، تسارعت ذرات الهيليوم-3 بشكل غير معتاد ووصلت إلى سرعات عالية، ويبدو أن السبب هو خصائصها الفريدة، خصوصا نسبة شحنتها إلى كتلتها، التي تجعلها تتفاعل بشكل مختلف عن غيرها من الذرات، وهذا ما يجعلها مثيرة جدًا للاهتمام بالنسبة للعلماء". وسجلت المركبة المدارية الشمسية، وهي مهمة تعاونية بين ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية ، زيادة مذهلة في جسيمات الهيليوم بمقدار 200 ألف ضعف خلال الحدث، والأكثر إثارة للدهشة، أن الانفجار جاء من نفث شمسي صغير انفجر في منطقة هادئة من سطح الشمس، وهي منطقة ذات مجالات مغناطيسية ضعيفة، وليست المناطق المتفجرة النشطة التي ترتبط عادةً بأحداث الجسيمات عالية الطاقة. وبالعودة إلى الأرض، قام مرصد ديناميكيات الشمس (SDO) التابع لناسا بتكبير الصورة باستخدام التصوير عالي الدقة لتتبع الانفجار إلى ثقب إكليلي، حيث ينفتح المجال المغناطيسي للشمس في الفضاء، وعلى الرغم من حجمه، ارتبط الانفجار بوضوح بانبعاث جسيم "الهيليوم" الهائل. ومما زاد الأمر إثارةً للاهتمام، أن النفث الشمسي لم يقذف العناصر الثقيلة المتوقعة مثل الحديد، و بدلاً من ذلك، حمل العناصر الأخف وزناً، مثل الكربون والنيتروجين والسيليكون والكبريت إلى جانب الهيليوم-3، مما يُشير إلى آلية عمل لم تكن معروفة سابقاً. أهمية الاكتشاف وتكمن أهمية الاكتشاف في أن "الهيليوم-3" ليس جسيما عاديا، فهو نادر للغاية على الأرض، وذو قيمة عالية. تمتد تطبيقاته المحتملة إلى الاندماج النووي، وأبحاث الطاقة النظيفة، والحوسبة الكمومية، والتبريد العميق، والتصوير الطبي المتقدم. ومع ذلك، فهو أكثر وفرة على القمر، حيث يسمح غياب المجال المغناطيسي الواقي للهيليوم-3 القادم من الشمس بالاستقرار مباشرة على سطحه. وقد يُقرب هذا الحدث الأخير، وهو واحد من 19 انفجارا مماثلاً فقط خلال السنوات الخمس والعشرين الماضية، العلماء خطوةً نحو فهم كيفية ومكان تكون هذه الجسيمات النادرة، كما أنه يغذي الاهتمام بعمليات التعدين القمرية المستقبلية التي يُمكن أن تُسخر الهيليوم-3 كمورد يُحدث نقلة نوعية في مجال الطاقة والتكنولوجيا على الأرض وخارجها. وبينما يواصل العلماء كشف أسرار الشمس الدقيقة، هناك أمر واحد واضح، وهي أنه "حتى أكثر زوايا نجمنا هدوءا يمكن أن تثير مفاجآت كونية". aXA6IDY0LjEzNy4xOS44OSA= جزيرة ام اند امز GB

لماذا تعتبر التكنولوجيا النووية في إيران تحولا تاريخيا؟
لماذا تعتبر التكنولوجيا النووية في إيران تحولا تاريخيا؟

اذاعة طهران العربية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • اذاعة طهران العربية

لماذا تعتبر التكنولوجيا النووية في إيران تحولا تاريخيا؟

قال "علي باكويي" في اليوم الوطني للتكنولوجيا النووية الإيرانية، عضو هيئة التدريس في قسم الفيزياء بجامعة "تربيت مدرس": "على الرغم من مرور أكثر من 20 عامًا على البرنامج الطاقة النووية في إيران، لا يزال بعض الناس يتساءلون عما إذا كانت الطاقة النووية تستحق كل هذه العقوبات والتكاليف التي تكبدناها". وأضاف: "قبل الإجابة على هذا السؤال، يجب أن نلاحظ أن الأنشطة النووية كانت ذريعة لهذه العقوبات، وإذا لم تكن هذه الذريعة موجودة، لوجدوا ذريعة أخرى، لأن الجميع يعلم أن الأنشطة النووية الإيرانية سلمية، ولم تتجه نحو الأسلحة النووية قط. وقد أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، التي تُعتبر المرجع الرسمي في هذا الشأن، على ذلك عدة مرات، ومؤخراً اعترف أحد المسؤولين في الاستخبارات الأمريكية بهذا الأمر". وأضاف: "لتوضيح أهمية التكنولوجيا النووية، يجب أن ننظر إلى أنواع التفاعلات النووية. كل واحدة من هذه التفاعلات تخلق تطبيقات واسعة. أشهر تفاعل نووي هو "الانشطار"، حيث تنقسم نواة ثقيلة نتيجة امتصاص نيوترون إلى نواتين خفيفتين، ويطلق هذا التفاعل عدد من النيوترونات وكمية من الطاقة. يمكن أن تؤدي النيوترونات المحررة في كل تفاعل انشطاري إلى انشطار نوى أخرى، مما يزيد بشكل كبير من عدد التفاعلات ونتيجة لذلك الطاقة المحررة". وأشار باكويي إلى أن هذه الطاقة المحررة الناتجة عن الانشطار تُستخدم في المحطات النووية، وفي صناعة الأسلحة النووية، وفي المفاعلات البحثية، قائلاً: "يوجد مفاعل بحثي في طهران يُعتبر مصدرًا للعديد من الأبحاث في منظمة الطاقة الذرية". وصرح عضو هيئة التدريس في قسم الفيزياء بجامعة تربيت مدرس: "أما التفاعل الآخر فهو تفاعل الاندماج. في الاندماج النووي، على عكس الانشطار الذي يتحول فيه نواة ثقيلة إلى نوى أخف، يتم دمج نواتين خفيفتين معًا لتشكيل نواة ثقيلة، وهذا التفاعل يحدث عند درجات حرارة وضغوط مرتفعة جدًا. ويعتبر هذا التفاعل مصدر الطاقة للنجوم والشمس". وأشار إلى أن العديد من العلماء يعتقدون أن مصدر الطاقة المستقبلية للعالم هو الاندماج، لأنه آمن للغاية، ويمكن استخراج عناصره الأولية من مياه البحار. وأضاف: "تعمل الدول الصناعية الكبرى مثل الولايات المتحدة وروسيا واليابان وألمانيا وفرنسا بشكل مشترك في إطار مشاريع حول هذه القضية، لأنها قد تكون مصدر الطاقة المستقبلية للعالم". تابع باكويي: "تفاعل نووي آخر لم يُعطَ له الاهتمام الكافي هو "اضمحلال النواة". حيث كما أن بعض الذرات تتمتع بالإشعاع الذاتي، فإن بعض النوى أيضًا تطلق جزيئات مثل ألفا وبيتا أو أشعة غاما. يتم الاستفادة من هذا النوع من التفاعل في الأدوية الإشعاعية". وأشار أستاذ الفيزياء إلى أن هناك تفاعلات أخرى تحدث في النوى، لكن هذه الثلاثة هي التفاعلات النووية الرئيسية المستخدمة. ما هي الدول التي تستفيد من التكنولوجيا النووية؟ أكد عضو هيئة التدريس في قسم الفيزياء بجامعة تربيت مدرس أن الدول الرئيسية التي تستفيد من هذه التكنولوجيا تنقسم إلى فئتين: الدول التي تمتلك أسلحة نووية والدول التي تستخدم التكنولوجيا لأغراض سلمية فقط. وأضاف باكويي: "تستخدم الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا والهند وباكستان والكيان الصهيوني وكوريا الشمالية كلا الاستخدامين، العسكري والسلمي. بينما تستخدم دول مثل ألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية والبرازيل و إيران وكندا والسويد والأرجنتين وأوكرانيا، بالإضافة إلى بعض الدول الجديدة مثل مصر والسعودية والإمارات، التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية". وشدد على أن جميع الدول التي تستخدم هذه التكنولوجيا تقريبًا هي دول متقدمة، قائلاً: "إذا لم تكن هذه التكنولوجيا جيدة، فلماذا تركز هذه الدول الكبرى عليها ولماذا تسعى لتطويرها؟". وتابع: "يوجد في العالم أكثر من 400 محطة نووية تنتج الكهرباء، ومن بين هذه المحطات، يوجد حوالي 90 محطة في الولايات المتحدة، و55 محطة في فرنسا، وحوالي 50 محطة في الصين، و35 محطة في اليابان، وحوالي 30 محطة في كوريا الجنوبية، والبقية في كندا والبرازيل والهند وباكستان والأرجنتين وأوكرانيا وعدد من الدول الأخرى". وأشار باكويي إلى أن الدول الرئيسية المالكة لهذه التكنولوجيا لا ترغب في أن تمتلكها دول أخرى، مضيفًا: " التكنولوجيا النووية هي تكنولوجيا ثمينة احتكرتها الدول الكبرى. وما نمتلكه في هذا المجال هو نتيجة جهود علمائنا، وهذا هو أكبر قيمة لبلدنا". وأشار إلى أن هذه الصناعة محلية بالكامل، وقد تمكنا خلال هذه الفترة، رغم التقلبات والسياسات التي نفذتها حكومات مختلفة، من تحقيق دورة كاملة للوقود النووي. بينما بعض الدول التي تمتلك محطات نووية لا تملك دورة وقود كاملة. كما أضاف: "لدينا مصادر اليورانيوم، ونقوم بمعالجته بأنفسنا، كما نقوم بعمليات التخصيب، وننفذ أيضًا عمليات التحضير، ولدينا دراسات في إعادة معالجة الوقود. وهذا أمر ذو قيمة كبيرة". وعند سؤاله عن الدول التي نتساوى معها في مجال تكنولوجيا إنتاج الطاقة النووية، أجاب: "تعتبر إيران من بين أفضل 10 دول في مجال الطاقة النووية، كما أننا من بين الدول الرائدة في إنتاج الأدوية الإشعاعية والطب النووي. إنتاج دواء إشعاعي جديد لعلاج السرطان هو دليل على ذلك. لدينا أيضًا القدرة على تصدير الأدوية الإشعاعية. ربما نكون من بين أفضل المنتجين للأدوية الإشعاعية التي حققنا هذه النجاحات دون الاعتماد على الموارد الخارجية. وفي الزراعة، تمكنا أيضًا من الاستفادة بشكل جيد من هذه التكنولوجيا النووية. كما أن جهاز "إكس سل" الذي تم تصنيعه مؤخرًا بواسطة شركة قائمة على المعرفة يعتمد على التكنولوجيا النووية". وأكد: "نستخدم التكنولوجيا النووية أيضًا في كشف تسربات أنابيب الغاز وأنابيب نقل المياه، وقد تم القيام بأنشطة جيدة في هذا المجال". وأضاف: "من الأمور التي نبحث عنها منذ سنوات والتي تمثل حاجة ملحة لنا هي تحلية المياه باستخدام التكنولوجيا النووية. مع الموارد المائية المتاحة في شمال وجنوب البلاد، ومن جهة أخرى، التكنولوجيا النووية التي نمتلكها، يمكننا حل أزمة المياه بشكل جيد". أكد باكويي أن عملية استخدام التكنولوجيا النووية في البلاد تمثل تحولاً حقيقياً وليس مجرد تقدم. وأشار إلى أنه يجب علينا في بلادنا التفكير في تطوير هذه التكنولوجيا وعدم التوقف عند هذه الإنجازات. من بين الخطوات التي يجب أن تحظى باهتمام خاص، هي بناء المفاعلات الصغيرة المتنقلة (SMR) التي تُستخدم بشكل كبير في تحلية المياه وإنتاج الكهرباء في المناطق النامية. وقد حظي بناء هذه المفاعلات بدعم من منظمة الطاقة الذرية. وشدد باكويي على ضرورة تنفيذ المشاريع التنموية في مجال التكنولوجيا النووية، قائلاً: "يجب أن تتضمن برامج البلاد أيضاً مناقشة تصنيع مواد جديدة يمكن إنتاجها من خلال هذه التكنولوجيا النووية. يمكن تحقيق التعرف على بنية المواد، وزيادة مقاومتها أمام درجات الحرارة والتآكل باستخدام هذه التكنولوجيا النووية." كما أشار إلى أهمية استخدام أشعة النيوترونات والبروتونات في العلاج، وهي من الأمور التي يجب أن تحظى بالاهتمام. وأضاف باكويي: "تكنولوجيا الطاقة النووية، بالإضافة إلى إنتاج الطاقة، لها تطبيقات في قطاعات مثل الزراعة والنفط والطب وغيرها من المجالات." ورغم أن إيران عضو في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) وأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية على دراية كاملة بتفاصيل الأنشطة النووية السلمية في البلاد، إلا أن بعض الدول لا تزال تستخدم الطاقة النووية كذريعة لفرض العقوبات، في حين أن هذه العقوبات لا تتعلق بطبيعة الأنشطة النووية الإيرانية الحقيقية. وأكد باكويي أن الطاقة النووية هي نتيجة التقنية النووية، وأن هذه التقنيات تمثل تنمية جميع التقنيات، مما يعني أن تطوير التكنولوجيا النووية سيؤدي إلى تطوير تكنولوجيات أخرى.

شركة Rocket Lab تكشف عن خطة لإطلاق صواريخ Neutron في البحر
شركة Rocket Lab تكشف عن خطة لإطلاق صواريخ Neutron في البحر

اليوم السابع

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

شركة Rocket Lab تكشف عن خطة لإطلاق صواريخ Neutron في البحر

كشفت شركة الفضاء الخاصة Rocket Lab ، أنها في طريقها لإطلاق أول صاروخ Neutron القابل لإعادة الاستخدام الجديد في النصف الثاني من عام 2025 وستقوم في النهاية بعملية الهبوط في البحر، وشارك مؤسس شركة Rocket Lab والرئيس التنفيذي بيتر بيك تحديثات حول Neutron خلال مكالمة أرباح الشركة، قائلاً إن صاروخ Neutron الخاص بها سيلبي الطلب المتزايد على خدمات الإطلاق من مجتمعات الدفاع والأمن والعلوم. ووفقا لما ذكره موقع "space"، قال بيك في بيان: "نحن نعمل بجد لإدخال Neutron بأحد أسرع جداول التطوير في التاريخ لصاروخ جديد، لأننا نعلم أن فرص الإطلاق متوسطة الرفع محدودة"، مضيفا "سيساعد إطلاق Neutron لأول مرة المخطط له في وقت لاحق من هذا العام في تخفيف هذا الاختناق". بالإضافة إلى ذلك، كشفت شركة Rocket Lab عن خطة لتعديل مركب بحري، أطلقوا عليه اسم "عائد الاستثمار"، سيعمل المركب المعدل كمنصة هبوط في المحيط لمهام Neutron العائدة. وقال بيك "إن منصة الهبوط الجديدة لدينا ستفتح الوصول إلى الفضاء بشكل أكبر من خلال تمكين المزيد من فرص المهمة التي تتطلب أقصى أداء لنيوترون". كما قدمت الشركة منتجًا جديدًا للأقمار الصناعية يسمى "فلاتلايت"، وهو قمر صناعي مسطح تقول الشركة إنه يمكن إنتاجه بكميات كبيرة ومصمم خصيصًا لمجموعات الأقمار الصناعية الكبيرة. يسمح الشكل المسطح للأقمار الصناعية بتكديسها للإطلاق، ولأن الأقمار الصناعية يمكن تكديسها، تقول الشركة إن هذا من شأنه أن يزيد من عدد الأقمار الصناعية لكل عملية إطلاق، مع التكامل السلس مع صاروخ نيوترون الخاص بها. وقال بيك في بيان "إن الصناعة متعطشة للأقمار الصناعية متعددة الاستخدامات وبأسعار معقولة ومصممة بسرعة بأحجام كبيرة، ولهذا السبب أنشأنا فلاتلايت". وصف المؤسس الأقمار الصناعية الجديدة بأنها "خطوة جريئة واستراتيجية نحو إكمال الخطوة الأخيرة في الرؤية النهائية لتصبح شركة فضاء متكاملة حقًا، تدير مجموعتها الخاصة وتقدم الخدمات من الفضاء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store