logo
#

أحدث الأخبار مع #نيورالينك

ماسك: الحكومة الأميركية غير كفؤة والذكاء الاصطناعي بديل أفضل
ماسك: الحكومة الأميركية غير كفؤة والذكاء الاصطناعي بديل أفضل

الغد

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • الغد

ماسك: الحكومة الأميركية غير كفؤة والذكاء الاصطناعي بديل أفضل

قال إيلون ماسك إن الحكومة الأميركية تفتقر إلى الكفاءة، واقترح استخدام الذكاء الاصطناعي ليحل محل بعض المهام التي يؤديها حالياً بعض الموظفين الحكوميين، وفقاً لما ذكره أحد الحاضرين في الجلسة المغلقة بمؤتمر معهد "ميلكن" العالمي. اضافة اعلان في حديث تطرق لموضوعات عديدة يوم الأحد مع الممول مايكل ميلكن، تحدث ماسك أيضاً عن شركته لزراعة رقائق الدماغ "نيورالينك" (Neuralink)، وإلى التطورات الجارية في "سبيس إكس"، بحسب الشخص نفسه. وتأتي تصريحات ماسك في وقت يستعد فيه لتسليم دوره في قيادة وزارة كفاءة الحكومة، وهي بمنزلة مشروع رئيسي لإدارة ترمب يهدف إلى تقليص قوة العمل الفيدرالية، وخفض التكاليف، وتفكيك عدد من الوكالات، بما في ذلك الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. قال ماسك، أغنى رجل في العالم، في الأسابيع الماضية إن عمله مع الوزارة شارف على الانتهاء. ويواجه الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" ضغوطاً متزايدة ليعاود التركيز على شركة صناعة السيارات، في ظل تراجع المبيعات وتنامي قلق المستثمرين من تشتت انتباهه بين مشاريعه المختلفة. وكان ماسك قد صرح في مكالمة أرباح مؤخراً بأنه سيُكرس وقتاً أكبر بكثير لـ"تسلا" بدءاً من مايو. ويُعقد مؤتمر "ميلكن" العام الجاري في نسخته الثامنة والعشرين، ويجمع بين كبار القادة الماليين وصناع السياسات والمشاهير في "بيفرلي هيلز" لمناقشة تأثر الأعمال بالتحديات العالمية. ومن المقرر أن يفتتح وزير الخزانة، سكوت بيسنت، الجلسات اليوم الإثنين بكلمة حول أسواق رأس المال العالمية.- وكالات

آبل تدعم التحكم في أجهزتها من خلال الشرائح الدماغية
آبل تدعم التحكم في أجهزتها من خلال الشرائح الدماغية

الجزيرة

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • الجزيرة

آبل تدعم التحكم في أجهزتها من خلال الشرائح الدماغية

أعلنت شركة آبل أنها تعمل على إضافة تقنية واجهة الدماغ والحاسوب "بي سي آي" (BCI) إلى جميع أنظمة التشغيل الخاصة بها مثل "آي أو إس" (iOS) و"آيباد أو إس" (iPadOS) و"فيجن أو إس" (visionOS)، وتقوم حاليا بتجربة هذه التقنية على عدد من المتطوعين. وفقا لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال". وهذا التطور يمكن أن يجعل أجهزة آبل أكثر مرونة بالنسبة للأشخاص الذين لا يستطيعون استخدام أيديهم بسبب إصابات شديدة في النخاع الشوكي أو أمراض مثل التصلب الجانبي الضموري أو لأسباب أخرى. وتعرف واجهة الدماغ والحاسوب "بي سي آي" أنها تقنية جديدة تُمكن المستخدم من التحكم في جهازه باستخدام إشارات الدماغ فقط من دون الحاجة إلى أي حركة جسدية، وتطلق آبل على هذه الميزة اسم "سويتش كونترول" (Switch Control). ورغم أن آبل لا تصنع هذه الواجهات بنفسها -مثل "نيورالينك" (Neuralink) التابعة لإيلون ماسك- فإنها تتعاون مع شركة ناشئة تُدعى "سينكرون" (Synchron) والتي تطور شريحة دماغية تُزرع من خلال وريد قريب من الدماغ، وتُعرف هذه الشريحة باسم "ستينترود" (Stentrode) وهي تفسر ما يريده المستخدم من خلال إشارات دماغه وتحولها إلى أوامر يُنفذها نظام التشغيل على الجهاز من دون أن يلمسه الشخص. ومن الجدير بالذكر أن شرائح "سينكرون" ليست جديدة، فمنذ عام 2019 قامت الشركة بزرع شرائح دماغية في 10 أشخاص يعانون من إعاقات شديدة تمنعهم من الحركة أو الكلام، ومن بين هؤلاء مارك جاكسون المصاب بمرض التصلب الجانبي الضموري، والذي يتعلم الآن كيف يتحكم في آيفون وآيباد ونظارة "فيجن برو" (Vision Pro) باستخدام شريحة دماغية. وأظهر مقطع فيديو نشرته الشركة الشهر الماضي شخص يُدعى رودني يستخدم الشريحة الدماغية مع نظارة "آبل فيجن برو" لكتابة الرسائل النصية وإطعام كلبه وتشغيل المروحة وإنارة الغرفة، كما طلب من روبوت "رومبا" (Roomba) بدء التنظيف بالمكنسة الكهربائية، وفعل كل ذلك فقط بإشارات دماغه من خلال ربط الشريحة الدماغية بنظارة آبل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي من "إنفيديا". يُذكر أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية "إف دي إيه" (FDA) منحت الشرائح الدماغية من شركة "سينكرون" تصنيف "جهاز ثوري"، وهو ما يعني أنها ترى فيها إمكانية كبيرة لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الشديدة، ورغم أن هذه التقنية غير متاحة لعامة الناس حتى الآن، فإن إدارة الغذاء والدواء الأميركية تؤكد أن هذه الأجهزة قد تساعد المرضى على التفاعل بشكل أفضل مع بيئتهم، وبالتالي تمنحهم قدرا أكبر من الاستقلالية في حياتهم اليومية. ومن المثير للاهتمام أن طريقة زراعة الشرائح الدماغية من "سينكرون" تختلف تماما عن شرائح "نيورالينك" التي تُزرع مباشرة داخل الدماغ بعد عملية جراحية تتطلب ثقب الجمجمة باستخدام ذراع روبوتية، فشريحة "ستينترود" تدخل إلى الدماغ عبر الأوعية الدموية في إجراء جراحي بسيط لا يستغرق سوى ساعتين، وهو يشبه طريقة تركيب القسطرة القلبية بحسب الشركة، والذي يميز هذه الشريحة أنها لا تحتوي على أي أسلاك تخرج من الرأس أو الجسم. تقنية واجهة الدماغ والحاسوب من آبل لا تزال قيد التطوير ولم تكتمل بعد، بحسب ما قاله المريض مارك جاكسون لصحيفة "وول ستريت جورنال"، ورغم أن الشركة لم تكشف عن رؤيتها بعيدة المدى لهذه التقنية، فإن امتلاكها لمليارات المستخدمين حول العالم قد يساعد في انتشارها مستقبلا. وفي المقابل، تقول شركة "نيورالينك" إن الشرائح الدماغية ستستخدم في البداية لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات، لكنها في المستقبل قد تمنح الجميع قدرات خارقة وذكاء فائقا من خلال دمج البشر مع الآلات، وهذه الفكرة تُعرف بمفهوم "التفرد التقني"، وهو مصطلح روّج له عالم المستقبل راي كورزويل ويتوقع حدوثه بحلول عام 2045 بحسب "موقع بيزنس إنسايدر" (Business Insider).

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية
لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

اليمن الآن

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • اليمن الآن

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

أفادت تقارير صحفية، أن شركة «آبل» تتقدم بخطى واسعة نحو مستقبل يتحكم فيه الناس بهواتف آيفون عبر أفكارهم، باستخدام غرسات دماغية، وهذا ما يُشبه رؤية إيلون ماسك في مشروع نيورالينك. وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن عملاق التكنولوجيا «آبل» يتعاون بشكل وثيق مع شركة «سينكرون»، المتخصصة في واجهات الدماغ، والتي طورت جهازًا يُشبه الدعامة يُسمى «ستينترود»، إذ يُزرع هذا الجهاز في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية للدماغ، ويقرأ إشارات الدماغ للتحكم في الأجهزة الرقمية، وقد تُحدث هذه التقنية تغييرًا جذريًا في حياة الأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة في النخاع الشوكي، أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، أو الذين يتعافون من السكتات الدماغية. وتعمل هذه الغرسات عن طريق التقاط نشاط الدماغ وتحويله إلى أوامر رقمية، إذ تُمكّن واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) (كما تُسمى)، الدماغ من التواصل مباشرةً مع جهاز حاسوب أو جهاز آخر، وعندما يُفكّر الشخص، يُرسل الدماغ إشارات، وتلتقط هذه الواجهة هذه الإشارات عبر أجهزة استشعار وتُحوّلها إلى أفعال، مثل تحريك مؤشر أو كتابة أو فتح تطبيقات، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. ويعمل جهاز «ستينترود» مع ميزة آبل المُدمجة «التحكم بالتبديل»، والتي تُتيح للمستخدمين تغيير طريقة تفاعلهم مع أجهزتهم، بالتبديل من عصا التحكم إلى إشارة دماغية. يقول توم أوكسلي، الرئيس التنفيذي لشركة سينكرون للصحيفة: «تضطر شركات واجهات الدماغ والحاسوب اليوم إلى خداع أجهزة الكمبيوتر لتعتقد أن الإشارات الصادرة من غرساتها صادرة من فأرة»، موضحًا أن معيار آبل الجديد، المتوقع إصداره لاحقًا هذا العام، سيُسهّل على المطورين ربط الغرسات مباشرةً بالأجهزة.

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية
لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

المصري اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • المصري اليوم

لمستخدمي «آيفون».. شركة «أبل» تستعد لإضافة تقنية التحكم العقلي في أجهزتها الذكية

أفادت تقارير صحفية، أن شركة «آبل» تتقدم بخطى واسعة نحو مستقبل يتحكم فيه الناس بهواتف آيفون عبر أفكارهم، باستخدام غرسات دماغية، وهذا ما يُشبه رؤية إيلون ماسك في مشروع نيورالينك. وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال»، إن عملاق التكنولوجيا «آبل» يتعاون بشكل وثيق مع شركة «سينكرون»، المتخصصة في واجهات الدماغ، والتي طورت جهازًا يُشبه الدعامة يُسمى «ستينترود»، إذ يُزرع هذا الجهاز في وعاء دموي بالقرب من القشرة الحركية للدماغ، ويقرأ إشارات الدماغ للتحكم في الأجهزة الرقمية، وقد تُحدث هذه التقنية تغييرًا جذريًا في حياة الأشخاص الذين يعانون من إصابات خطيرة في النخاع الشوكي، أو التصلب الجانبي الضموري (ALS)، أو الذين يتعافون من السكتات الدماغية. وتعمل هذه الغرسات عن طريق التقاط نشاط الدماغ وتحويله إلى أوامر رقمية، إذ تُمكّن واجهة الدماغ والحاسوب (BCI) (كما تُسمى)، الدماغ من التواصل مباشرةً مع جهاز حاسوب أو جهاز آخر، وعندما يُفكّر الشخص، يُرسل الدماغ إشارات، وتلتقط هذه الواجهة هذه الإشارات عبر أجهزة استشعار وتُحوّلها إلى أفعال، مثل تحريك مؤشر أو كتابة أو فتح تطبيقات، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. ويعمل جهاز «ستينترود» مع ميزة آبل المُدمجة «التحكم بالتبديل»، والتي تُتيح للمستخدمين تغيير طريقة تفاعلهم مع أجهزتهم، بالتبديل من عصا التحكم إلى إشارة دماغية. يقول توم أوكسلي، الرئيس التنفيذي لشركة سينكرون للصحيفة: «تضطر شركات واجهات الدماغ والحاسوب اليوم إلى خداع أجهزة الكمبيوتر لتعتقد أن الإشارات الصادرة من غرساتها صادرة من فأرة»، موضحًا أن معيار آبل الجديد، المتوقع إصداره لاحقًا هذا العام، سيُسهّل على المطورين ربط الغرسات مباشرةً بالأجهزة.

أخبار التكنولوجيا : آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط
أخبار التكنولوجيا : آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : آبل تطوّر تقنية للتحكم بالآيفون والآيباد عبر التفكير فقط

الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة نحو المستقبل، تعمل شركة آبل على تطوير تقنية ثورية تتيح للمستخدمين التحكم في أجهزة الآيفون والآيباد باستخدام أفكارهم فقط، دون الحاجة إلى لمس الشاشة. وتهدف هذه المبادرة بالدرجة الأولى إلى مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الجسدية الشديدة، مثل مرضى التصلب الجانبي الضموري (ALS) أو المصابين بإصابات في الحبل الشوكي. وبحسب تقرير جديد نشرته صحيفة وول ستريت جورنال، تتعاون آبل مع شركة 'Synchron' الأميركية المتخصصة في واجهات الدماغ الحاسوبية، في أولى محاولاتها لاختراق هذا المجال المعقّد. ورغم أن المقارنة مع مشروع 'نيورالينك' الذي يقوده إيلون ماسك لا تزال سابقة لأوانها، إلا أن دخول آبل إلى هذا الميدان قد يعزز فرص تبني هذا النوع من التكنولوجيا على نطاق واسع، كما حدث سابقاً مع دعم السماعات الطبية لهواتف آيفون عام 2014. وتعتمد التقنية الجديدة على مزيج من الأجهزة والبرمجيات لقراءة الإشارات الكهربائية من الدماغ وتحويلها إلى أوامر يفهمها نظام iOS. وتقوم شركة Synchron بتطوير جهاز صغير يُسمى 'Stentrode'، يُزرع داخل وريد قريب من القشرة الحركية في الدماغ، ويقوم بالتقاط الإشارات العصبية وترجمتها إلى حركات على الشاشة، مثل اختيار أيقونة أو فتح تطبيق، ما يمهد لمستقبل يستطيع فيه المستخدم التحكم الكامل بأجهزة آبل مثل آيفون وآيباد ونظارة Vision Pro عبر التفكير فقط. وفي الوقت الحالي، لا تزال التقنية في مراحلها التجريبية الأولى. من بين المستخدمين الأوائل، مارك جاكسون المصاب بمرض ALS والذي لا يستطيع الوقوف أو التنقل، ويجري حالياً تدريب دماغه على استخدام هاتف آيفون ونظارة Vision Pro من خلال الغرسة الدماغية. وعلى الرغم من أن سرعة التفاعل لا تزال أقل مقارنة باستخدام الماوس أو الشاشة، فإنه قادر على التنقل بين القوائم عبر إشارات دماغه، وتستند هذه التقنية إلى خاصية 'التحكم بالتبديل' الموجودة في نظام iOS. ومن المتوقع أن تطلق آبل في وقت لاحق من هذا العام معيارًا برمجيًا جديدًا يتيح للمطورين تصميم تطبيقات متوافقة مع هذا النوع من الغرسات الدماغية، مما يفتح الباب أمام بيئة تطبيقات واسعة تلبي احتياجات هذه الفئة من المستخدمين. ورغم أن هذه الغرسات ما زالت بانتظار موافقة أوسع من إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، إلا أن مشاريع مثل نيورالينك أظهرت سرعات أعلى نسبياً مقارنة بـ Synchron. ومع ذلك، فإن دخول آبل إلى هذا القطاع من شأنه أن يعزز انتشار التكنولوجيا ويجعلها أكثر قبولًا وشيوعًا، وربما يومًا ما، ستتحول فكرة التحكم بالأجهزة عبر الدماغ من خيال علمي إلى واقع يومي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store