#أحدث الأخبار مع #نيومأحمدالبلاد البحرينية٢٧-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةشهاب محمد يتوَّج بلقب "توب شيف" العالم العربيترافق المشتركين الأربعة، علاء الدين زيتون من تونس، راكان البريجي من الأردن، أمين النورة من المغرب، وشهاب مدحت من مصر، مشاعر متناقضة من توتر وفخر وقلق خلال الجولة الأخيرة من المعسكر في برنامج "Top Chef" على MBC1 و"MBC العراق". في نهاية الحلقة، تم تتويج شهاب مدحت بلقب "توب شيف العالم العربي" بعد تحدي إعداد قائمة طعام مستوحاة من أحد المشاريع المعمارية الضخمة في نيوم. حصل شهاب على جائزة قدرها 375 ألف ريال سعودي، بالإضافة إلى 100 ألف ريال مقدمة من "دجاج تنمية"، وورشة عمل في الحلويات مع شيف حاصل على نجمتين من "ميشلين"، وتغطية كاملة في مجلة "HOSPITALITY NEWS"، ومشاركة في المعرض الإقليمي البارز "HORECA". وصف أعضاء لجنة التحكيم النهائي بأنه "صاعق"، حيث كان النزال مختلفاً وشهد قوانين جديدة، في موسم اعتبره الشيف مارون شديد الأصعب، مع تحديات متنوعة. وجهت الشيف منى حديثها للمشتركين قائلة: "جئتم جميعاً إلى نيوم بهدف الفوز باللقب، وواحد منكم فقط سيخرج حاملاً هذا اللقب". وأشارت إلى أن نيوم استضافت هذا الموسم من البرنامج، الذي يهدف إلى تغيير رؤية العالم بأسره من خلال مشروع رؤيوي ضخم سيحدث تحولاً حقيقياً في أسلوب الحياة. وأضاف الشيف شديد: "نيوم تمثل مساحة للابتكار المعماري وناطحات السحاب الذكية، وجمال الأسطح الخضراء يعكس الهندسة المعمارية المبتكرة وطبيعة المكان الخلابة". وأكد الشيف بوبي أن "وسط نيوم يشهد ثورة في عالم الطهي، حيث ستتغير طرق إنتاج المواد الغذائية وتجارب تناول الطعام بفضل الاستدامة والتكنولوجيا المتطورة". ووضعت الشيف منى على عاتق المشتركين الأربعة في نهائي البرنامج، مسؤولية فتح الطريق لبداية ثورة في عالم الطهي في نيوم، حيث إن المطلوب منهم هو تحضير قائمة طعام مستوحاة من أحد المشاريع المعمارية الضخمة في نيوم. ولمعرفة اسم المشروع الذي سيستوحي منه كل مشترك قائمة طعامه، قاموا بسحب السكاكين، فكان على علاء الدين أن يستوحي من مشروع The Line بوجود كبير التنفيذيين لمشاريع نيوم روبيرتو بينو، بينما يستوحي شهاب قائمة طعامه من مشروع Oxagon، بحضور مليسا بلايك، مديرة إدارة المشروع، ثم يستوحي راكان من مشروع Trojena، بحضور مديره التنفيذي فيليب غوليت، ويبقى مشروع جزيرة Sindalah، ويمثل المشروع في البرنامج المدير التنفيذي في شركة نيوم أحمد أبو زيد. أشارت الشيف منى أن أمام المشتركين 4 ساعات لتحضير قائمة طعام من 3 أطباق، مستوحاة من هذه المشاريع، وبعدها 45 دقيقة لتجهيز الأطباق وتقديمها للحكام، ولممثلي الشركات الأربعة، إضافة إلى ضيف الحلقة الشيف البريطاني ماركو بيير وايت (Marco Pierre White)، المعروف بلقب "الولد الرهيب" (L'enfant Terrible)، وهو أصغر شيف حصل على 3 نجوم "ميشلين" وتخلّى عنها بإرادته، واشتهر بمعاييره الصارمة، وقام بتدريب أشهر طهاة العالم، وهو أسطورة في عصره. وطرح وايت على المشركين سؤالاً عمّا إذا كان لديهم حلم يراودهم، وحين أجابوا بنعم، قال إن عليكم واجب تحقيقه، داعياً إياهم لإيجاد استراتيجية لتحقيق الحلم. وبدأ المشتركون بعد ذلك بتحضير القوائم، ومع انتهاء الوقت والتذوّق، حان وقت النتائج. وهنا ظهرت السكاكين للمرة الأخيرة في هذا الموسم، لتكشف الشيف منى "أن أمام كل منكم سكيناً واحداً، ولمعرفة مَن هو الفائز بلقب "توب شيف"، ستسحبون السكاكين، وصاحب السكين البرتقالي سيكون هو الفائز، وهو السكين الذين كان من نصيب شهاب".
البلاد البحرينية٢٧-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالبلاد البحرينيةشهاب محمد يتوَّج بلقب "توب شيف" العالم العربيترافق المشتركين الأربعة، علاء الدين زيتون من تونس، راكان البريجي من الأردن، أمين النورة من المغرب، وشهاب مدحت من مصر، مشاعر متناقضة من توتر وفخر وقلق خلال الجولة الأخيرة من المعسكر في برنامج "Top Chef" على MBC1 و"MBC العراق". في نهاية الحلقة، تم تتويج شهاب مدحت بلقب "توب شيف العالم العربي" بعد تحدي إعداد قائمة طعام مستوحاة من أحد المشاريع المعمارية الضخمة في نيوم. حصل شهاب على جائزة قدرها 375 ألف ريال سعودي، بالإضافة إلى 100 ألف ريال مقدمة من "دجاج تنمية"، وورشة عمل في الحلويات مع شيف حاصل على نجمتين من "ميشلين"، وتغطية كاملة في مجلة "HOSPITALITY NEWS"، ومشاركة في المعرض الإقليمي البارز "HORECA". وصف أعضاء لجنة التحكيم النهائي بأنه "صاعق"، حيث كان النزال مختلفاً وشهد قوانين جديدة، في موسم اعتبره الشيف مارون شديد الأصعب، مع تحديات متنوعة. وجهت الشيف منى حديثها للمشتركين قائلة: "جئتم جميعاً إلى نيوم بهدف الفوز باللقب، وواحد منكم فقط سيخرج حاملاً هذا اللقب". وأشارت إلى أن نيوم استضافت هذا الموسم من البرنامج، الذي يهدف إلى تغيير رؤية العالم بأسره من خلال مشروع رؤيوي ضخم سيحدث تحولاً حقيقياً في أسلوب الحياة. وأضاف الشيف شديد: "نيوم تمثل مساحة للابتكار المعماري وناطحات السحاب الذكية، وجمال الأسطح الخضراء يعكس الهندسة المعمارية المبتكرة وطبيعة المكان الخلابة". وأكد الشيف بوبي أن "وسط نيوم يشهد ثورة في عالم الطهي، حيث ستتغير طرق إنتاج المواد الغذائية وتجارب تناول الطعام بفضل الاستدامة والتكنولوجيا المتطورة". ووضعت الشيف منى على عاتق المشتركين الأربعة في نهائي البرنامج، مسؤولية فتح الطريق لبداية ثورة في عالم الطهي في نيوم، حيث إن المطلوب منهم هو تحضير قائمة طعام مستوحاة من أحد المشاريع المعمارية الضخمة في نيوم. ولمعرفة اسم المشروع الذي سيستوحي منه كل مشترك قائمة طعامه، قاموا بسحب السكاكين، فكان على علاء الدين أن يستوحي من مشروع The Line بوجود كبير التنفيذيين لمشاريع نيوم روبيرتو بينو، بينما يستوحي شهاب قائمة طعامه من مشروع Oxagon، بحضور مليسا بلايك، مديرة إدارة المشروع، ثم يستوحي راكان من مشروع Trojena، بحضور مديره التنفيذي فيليب غوليت، ويبقى مشروع جزيرة Sindalah، ويمثل المشروع في البرنامج المدير التنفيذي في شركة نيوم أحمد أبو زيد. أشارت الشيف منى أن أمام المشتركين 4 ساعات لتحضير قائمة طعام من 3 أطباق، مستوحاة من هذه المشاريع، وبعدها 45 دقيقة لتجهيز الأطباق وتقديمها للحكام، ولممثلي الشركات الأربعة، إضافة إلى ضيف الحلقة الشيف البريطاني ماركو بيير وايت (Marco Pierre White)، المعروف بلقب "الولد الرهيب" (L'enfant Terrible)، وهو أصغر شيف حصل على 3 نجوم "ميشلين" وتخلّى عنها بإرادته، واشتهر بمعاييره الصارمة، وقام بتدريب أشهر طهاة العالم، وهو أسطورة في عصره. وطرح وايت على المشركين سؤالاً عمّا إذا كان لديهم حلم يراودهم، وحين أجابوا بنعم، قال إن عليكم واجب تحقيقه، داعياً إياهم لإيجاد استراتيجية لتحقيق الحلم. وبدأ المشتركون بعد ذلك بتحضير القوائم، ومع انتهاء الوقت والتذوّق، حان وقت النتائج. وهنا ظهرت السكاكين للمرة الأخيرة في هذا الموسم، لتكشف الشيف منى "أن أمام كل منكم سكيناً واحداً، ولمعرفة مَن هو الفائز بلقب "توب شيف"، ستسحبون السكاكين، وصاحب السكين البرتقالي سيكون هو الفائز، وهو السكين الذين كان من نصيب شهاب".