logo
#

أحدث الأخبار مع #نيويوركلانغون،

'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر
'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر

أريفينو.نت

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر

'الخمول يضر بالصحة تماماً مثل التدخين'.. مفاجأة من العيار الثقيل فجرها طبيب أمراض القلب في مركز 'نيويورك لانغون'، ستيفن ويليامز. في التفاصيل، أوضح ويليامز لصحيفة 'نيويورك بوست' أنه 'عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، فأنا لست معجباً بذلك. قد لا تتحرك بالسرعة التي تناسب تعريف النشاط البدني'. الحركة هي المفتاح بدلاً من ذلك، أكد أن الحركة هي المفتاح. فالنشاط البدني يوفر مجموعة من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين الكوليسترول، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات. كما أنه يعزز وظائف المخ، ويمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. ولفترات طويلة ارتبط الجلوس بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب وحتى بعض أنواع السرطان. وفي الواقع، وجدت دراسة أجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. كما مضى ويليامز قائلاً: 'يُنظر إلى نمط الحياة المستقرة الآن على أنه نمط يشبه التدخين… إنه أمر سيئ للغاية'. الوقوف ليس الحل السحري غير أن الخبراء يقولون إن الوقوف بدلاً من الجلوس وراء المكتب، الذي يتم تسويقه بصفته حلاً للحياة المستقرة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. إقرأ ايضاً من جهته، أفاد بن غرينفيلد، وهو خبير في مجال اللياقة البدنية، بأن 'العواقب الصحية السلبية المترتبة على الجلوس دون حركة لأكثر من 60 – 90 دقيقة تنطبق على أي وضع… بما في ذلك الوقوف'. لذا بدلاً من التركيز فقط على الوقوف، شدد ويليامز على أنه من الضروري تحريك الجسم. رفع معدل ضربات القلب كما لفت إلى أنه ليس من الضروري أن يقضي الشخص ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو يركض مسافات طويلة لتحسين صحته. وبيّن أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة في المرة الواحدة، لمدة 30 دقيقة في المجموع كل يوم، سيكون مفيداً. كذلك ختم مؤكداً أن القاعدة الذهبية التي وضعها هي: 'تذكَّر أن الجلوس (السلوك المستقر) هو التدخين الجديد… إنه أمر سيئ للغاية'. يشار إلى أن الخبراء يوصون بالوقوف من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة أو نحو ذلك للحفاظ على الصحة الجيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.

'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر
'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر

تليكسبريس

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

'الجلوس هو التدخين الجديد'.. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر

'الخمول يضر بالصحة تماماً مثل التدخين'.. مفاجأة من العيار الثقيل فجرها طبيب أمراض القلب في مركز 'نيويورك لانغون'، ستيفن ويليامز. في التفاصيل، أوضح ويليامز لصحيفة 'نيويورك بوست' أنه 'عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، فأنا لست معجباً بذلك. قد لا تتحرك بالسرعة التي تناسب تعريف النشاط البدني'. الحركة هي المفتاح بدلاً من ذلك، أكد أن الحركة هي المفتاح. فالنشاط البدني يوفر مجموعة من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين الكوليسترول، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات. كما أنه يعزز وظائف المخ، ويمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. ولفترات طويلة ارتبط الجلوس بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب وحتى بعض أنواع السرطان. وفي الواقع، وجدت دراسة أجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. كما مضى ويليامز قائلاً: 'يُنظر إلى نمط الحياة المستقرة الآن على أنه نمط يشبه التدخين… إنه أمر سيئ للغاية'. الوقوف ليس الحل السحري غير أن الخبراء يقولون إن الوقوف بدلاً من الجلوس وراء المكتب، الذي يتم تسويقه بصفته حلاً للحياة المستقرة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. من جهته، أفاد بن غرينفيلد، وهو خبير في مجال اللياقة البدنية، بأن 'العواقب الصحية السلبية المترتبة على الجلوس دون حركة لأكثر من 60 – 90 دقيقة تنطبق على أي وضع… بما في ذلك الوقوف'. لذا بدلاً من التركيز فقط على الوقوف، شدد ويليامز على أنه من الضروري تحريك الجسم. رفع معدل ضربات القلب كما لفت إلى أنه ليس من الضروري أن يقضي الشخص ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو يركض مسافات طويلة لتحسين صحته. وبيّن أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة في المرة الواحدة، لمدة 30 دقيقة في المجموع كل يوم، سيكون مفيداً. كذلك ختم مؤكداً أن القاعدة الذهبية التي وضعها هي: 'تذكَّر أن الجلوس (السلوك المستقر) هو التدخين الجديد… إنه أمر سيئ للغاية'. يشار إلى أن الخبراء يوصون بالوقوف من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة أو نحو ذلك للحفاظ على الصحة الجيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.

التدخين الجديد.. عادة يومية تهدد صحتك خلال شهر رمضان
التدخين الجديد.. عادة يومية تهدد صحتك خلال شهر رمضان

العين الإخبارية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

التدخين الجديد.. عادة يومية تهدد صحتك خلال شهر رمضان

مع تزايد ساعات الجلوس خلال الصيام، يحذر الأطباء من مخاطر قلة الحركة، التي قد تؤثر سلبًا على الصحة تمامًا كما يفعل التدخين، فكيف تؤثر على الصحة؟ وفقًا لما أكده طبيب أمراض القلب ستيفن ويليامز من مركز "نيويورك لانغون"، فإن الخمول الطويل دون حركة يمكن أن يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، حتى لو اعتقد البعض أنهم نشيطون بسبب الوقوف لفترات طويلة. مخاطر الجلوس لفترات طويلة في رمضان في حديثه لصحيفة "نيويورك بوست"، أوضح ويليامز أن النشاط البدني لا يُقاس بمجرد الوقوف، بل بالحركة المستمرة التي تحفز الدورة الدموية وتحسن وظائف الجسم. وأشار إلى أن قلة الحركة أو كما أظهرت دراسة أُجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود علاقة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. هل الوقوف لساعات طويلة مضر؟ وأضاف ويليامز أن ولتجنب هذه المشكلات، شدد ويليامز على أهمية رفع معدل ضربات القلب من خلال النشاط البدني المنتظم، مشيرًا إلى أن 10 إلى 15 دقيقة من الحركة النشطة، بمعدل 30 دقيقة يوميًا، تكفي لتحسين الصحة العامة. ومع قدوم شهر رمضان، حيث يزداد وقت الجلوس خلال ساعات الصيام أو بعد الإفطار، يُنصح الصائمون بمراعاة فترات الحركة القصيرة كل نصف ساعة للحفاظ على صحتهم، والتقليل من الآثار السلبية للجلوس المطول. aXA6IDM4LjIyNS4xOC4xMzYg جزيرة ام اند امز SE

"الجلوس هو التدخين الجديد".. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر
"الجلوس هو التدخين الجديد".. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر

أخبارنا

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

"الجلوس هو التدخين الجديد".. طبيب يفجر مفاجأة ويحذر

أخبارنا : "الخمول يضر بالصحة تماماً مثل التدخين".. مفاجأة من العيار الثقيل فجرها طبيب أمراض القلب في مركز "نيويورك لانغون"، ستيفن ويليامز. في التفاصيل، أوضح ويليامز لصحيفة "نيويورك بوست" أنه "عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، فأنا لست معجباً بذلك. قد لا تتحرك بالسرعة التي تناسب تعريف النشاط البدني". الحركة هي المفتاح بدلاً من ذلك، أكد أن الحركة هي المفتاح. فالنشاط البدني يوفر مجموعة من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين الكوليسترول، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات. كما أنه يعزز وظائف المخ، ويمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. ولفترات طويلة ارتبط الجلوس بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب وحتى بعض أنواع السرطان. وفي الواقع، وجدت دراسة أجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. كما مضى ويليامز قائلاً: "يُنظر إلى نمط الحياة المستقرة الآن على أنه نمط يشبه التدخين... إنه أمر سيئ للغاية". الوقوف ليس الحل السحري غير أن الخبراء يقولون إن الوقوف بدلاً من الجلوس وراء المكتب، الذي يتم تسويقه بصفته حلاً للحياة المستقرة، ليس الحل السحري - حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. من جهته، أفاد بن غرينفيلد، وهو خبير في مجال اللياقة البدنية، بأن "العواقب الصحية السلبية المترتبة على الجلوس دون حركة لأكثر من 60 - 90 دقيقة تنطبق على أي وضع... بما في ذلك الوقوف". لذا بدلاً من التركيز فقط على الوقوف، شدد ويليامز على أنه من الضروري تحريك الجسم. (تعبيرية من آيستوك) رفع معدل ضربات القلب كما لفت إلى أنه ليس من الضروري أن يقضي الشخص ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو يركض مسافات طويلة لتحسين صحته. وبيّن أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة في المرة الواحدة، لمدة 30 دقيقة في المجموع كل يوم، سيكون مفيداً. كذلك ختم مؤكداً أن القاعدة الذهبية التي وضعها هي: "تذكَّر أن الجلوس (السلوك المستقر) هو التدخين الجديد... إنه أمر سيئ للغاية". يشار إلى أن الخبراء يوصون بالوقوف من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة أو نحو ذلك للحفاظ على الصحة الجيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.

مفاجأة طبية جديدة.. الجلوس كثيراً يضر مثل التدخين تماماً
مفاجأة طبية جديدة.. الجلوس كثيراً يضر مثل التدخين تماماً

شفق نيوز

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • شفق نيوز

مفاجأة طبية جديدة.. الجلوس كثيراً يضر مثل التدخين تماماً

شفق نيوز/ فجر طبيب أمراض القلب في مركز "نيويورك لانغون"، ستيفن ويليامز، مفاجأة طبية خطيرة حين أكد أن "الخمول يضر بالصحة تماماً مثل التدخين". وفي التفاصيل، أوضح ويليامز لصحيفة "نيويورك بوست" أنه "عندما يأتي الناس إلى المكتب ويقولون إنهم يعيشون حياة نشطة لأنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم، فأنا لست معجباً بذلك. قد لا تتحرك بالسرعة التي تناسب تعريف النشاط البدني". بدلاً من ذلك، أكد أن الحركة هي المفتاح. فالنشاط البدني يوفر مجموعة من الفوائد، بما في ذلك التحكم في الوزن، وخفض ضغط الدم، وتحسين الكوليسترول، وتقوية العظام والعضلات، وتقليل الالتهابات. كما أنه يعزز وظائف المخ، ويمكن أن يساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. ولفترات طويلة ارتبط الجلوس بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب وحتى بعض أنواع السرطان. وفي الواقع، وجدت دراسة أجريت على 8 آلاف شخص بالغ وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. كما مضى ويليامز قائلاً: "يُنظر إلى نمط الحياة المستقرة الآن على أنه نمط يشبه التدخين... إنه أمر سيئ للغاية". غير أن الخبراء يقولون إن الوقوف بدلاً من الجلوس وراء المكتب، الذي يتم تسويقه بصفته حلاً للحياة المستقرة، ليس الحل السحري - حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. من جهته، أفاد بن غرينفيلد، وهو خبير في مجال اللياقة البدنية، بأن "العواقب الصحية السلبية المترتبة على الجلوس دون حركة لأكثر من 60 - 90 دقيقة تنطبق على أي وضع... بما في ذلك الوقوف". لذا بدلاً من التركيز فقط على الوقوف، شدد ويليامز على أنه من الضروري تحريك الجسم. كما لفت إلى أنه ليس من الضروري أن يقضي الشخص ساعات في صالة الألعاب الرياضية أو يركض مسافات طويلة لتحسين صحته. وبيّن أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10 إلى 15 دقيقة في المرة الواحدة، لمدة 30 دقيقة في المجموع كل يوم، سيكون مفيداً. كذلك ختم مؤكداً أن القاعدة الذهبية التي وضعها هي: "تذكَّر أن الجلوس (السلوك المستقر) هو التدخين الجديد... إنه أمر سيئ للغاية". يشار إلى أن الخبراء يوصون بالوقوف من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة أو نحو ذلك للحفاظ على الصحة الجيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store