logo
#

أحدث الأخبار مع #هاباجلويد

إقتصاد : سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية
إقتصاد : سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية

نافذة على العالم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

إقتصاد : سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية

الخميس 15 مايو 2025 01:45 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: ارتفع سهم "هاباج لويد" خلال تعاملات الأربعاء، بعدما أبقت الشركة الألمانية على توقعاتها لنتائج أعمال عام 2025، رغم تحذيرها من استمرار اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر. قالت الشركة في تقريرها المالي عن الربع الأول، إن اضطرابات البحر الأحمر قد تؤثر على العرض والطلب على شحن الحاويات بدرجة كبيرة هذا العام. وأضافت أن هذه الاضطرابات، بجانب تداعيات تغير السياسات التجارية العالمية، تضفي حالة من عدم اليقين، وفق ما نقلت "مورنينج ستار". وأوضحت أنها لا تزال تتوقع تحقيق أرباح قبل حساب الضرائب والفوائد والإهلاك تتراوح بين 2.4 مليار يورو و3.9 مليار يورو بنهاية العام الجاري. وزادت أرباح الشركة قبل حساب هذه الاستقطاعات إلى 1.01 مليار يورو (1.13 مليار دولار) في الربع الأول، من 835 مليون يورو في الفترة المناظرة من العام الماضي.

سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية
سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية

شبكة عيون

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية

سهم "هاباج لويد" يقفز 13% بعد الإبقاء على التوقعات المالية ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: ارتفع سهم "هاباج لويد" خلال تعاملات الأربعاء، بعدما أبقت الشركة الألمانية على توقعاتها لنتائج أعمال عام 2025، رغم تحذيرها من استمرار اضطراب حركة الملاحة في البحر الأحمر. قالت الشركة في تقريرها المالي عن الربع الأول، إن اضطرابات البحر الأحمر قد تؤثر على العرض والطلب على شحن الحاويات بدرجة كبيرة هذا العام. وأضافت أن هذه الاضطرابات، بجانب تداعيات تغير السياسات التجارية العالمية، تضفي حالة من عدم اليقين، وفق ما نقلت "مورنينج ستار". وأوضحت أنها لا تزال تتوقع تحقيق أرباح قبل حساب الضرائب والفوائد والإهلاك تتراوح بين 2.4 مليار يورو و3.9 مليار يورو بنهاية العام الجاري. وزادت أرباح الشركة قبل حساب هذه الاستقطاعات إلى 1.01 مليار يورو (1.13 مليار دولار) في الربع الأول، من 835 مليون يورو في الفترة المناظرة من العام الماضي. مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد)

تقرير: اتفاق واشنطن والحوثيين.. هل هي نهاية "ذراع إيران" في اليمن؟
تقرير: اتفاق واشنطن والحوثيين.. هل هي نهاية "ذراع إيران" في اليمن؟

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

تقرير: اتفاق واشنطن والحوثيين.. هل هي نهاية "ذراع إيران" في اليمن؟

في تطور لافت يعكس تحوّلات استراتيجية عميقة في المنطقة، تم الإعلان عن اتفاق مؤقت لوقف تبادل الهجمات بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي في اليمن. خطوة اعتبرها مراقبون بداية نهاية لمشروع الوكالة الإيراني في المنطقة، وسط مؤشرات على أن طهران قد تكون بصدد خسارة ذراعها الإقليمية الأخيرة في صنعاء. رغم التفاهم الأميركي الحوثي، لا تزال المخاوف قائمة من انعدام الأمن في البحر الأحمر، حيث أكدت شركات شحن كبرى مثل "هاباج لويد" الألمانية استمرار توقفها عن استخدام المسارات البحرية هناك، بينما شدد البنتاغون على أن "ضمان أمن الملاحة سيستغرق وقتا"، ما يعكس هشاشة هذا الاتفاق المؤقت. •استسلام بعد "الضربة القاسية" الكاتب الصحفي هاني مسهور، وفي حديثه لبرنامج التاسعة على "سكاي نيوز عربية"، وصف ما جرى بأنه "استسلام حوثي حقيقي"، مشيرا إلى أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة على مطار صنعاء كانت نقطة تحول حاسمة. وأوضح مسهور أن "الضربة الإسرائيلية القاسية دفعت الحوثيين لتقديم ورقة استسلام أولى للولايات المتحدة، في محاولة لإنقاذ رأس عبد الملك الحوثي". وأضاف أن الحوثي اليوم "يحاول شراء الوقت" كما فعلت إيران سابقا في مفاوضاتها النووية، مشبّها الموقف بما وصفه بـ"استراتيجية طهران القديمة في دفع الأموال لإغراء ترامب بالعودة للاتفاق النووي". "ذراع طهران الأخيرة" يرى مسهور أن ما يجري اليوم في اليمن يعكس لحظة انهيار المشروع الإيراني، موضحا أن: "هذه الذراع الأخيرة التي كانت إيران تقايض بها، دفعت ثمنها باندفاع متهور من الحوثيين"، في إشارة إلى هجماتهم التي بلغت مطار بن غوريون في إسرائيل، وتجاوزت بذلك "الخطوط الحمراء". وتابع: "الوصول إلى منشآت سيادية في تل أبيب كان خطا أحمر حقيقيا تجاوزه الحوثيون فكان الرد قاسيا، ثم جاء قرار الاستسلام". •مفارقة "الموت لأميركا".. والتفاوض مع واشنطن وفي مفارقة لافتة، انتقد مسهور التناقض بين الخطاب الحوثي وشعاراته، وبين ما اعتبره استسلاما فعليا قائلا: "الذي يرفع شعار الموت لأميركا، هو نفسه من يتفاوض معها ويستسلم لها"، مضيفا أن ما جرى "يجب أن يكون لحظة وعي لليمنيين". وشدد على أن هذا الانهيار لا يخص الحوثي فقط، بل يمثل ضربة للنموذج الإيراني نفسه: "إيران خسرت ما استثمرته طوال سنوات في العاصمة الرابعة... المشروع ينهار". •خسائر مدنية.. وغياب الرؤية أشار مسهور إلى أن تدمير مطار صنعاء أحد أبرز إنجازات الجمهورية اليمنية "إهانة للشعب اليمني"، مضيفا أنه "منذ 1970، ومطار صنعاء قائم كرمز مدني. اليوم دُمر بسبب جنون عبد الملك الحوثي". اتفاق التهدئة بين واشنطن والحوثيين قد لا يكون مجرد تفاهم مؤقت، بل بداية تحول استراتيجي يُنذر بانكفاء المشروع الإيراني في المنطقة. وبينما تحاول طهران والحوثي "شراء الوقت"، فإن الواقع الميداني والدبلوماسي يفرض أسئلة أكبر: هل خسرت إيران فعلا آخر أذرعها؟ وهل باتت نهاية الوكالة المسلحة مسألة وقت فقط؟

اتفاق أمريكا والحوثيين .. هل يطوي صفحة "ذراع إيران" في اليمن؟
اتفاق أمريكا والحوثيين .. هل يطوي صفحة "ذراع إيران" في اليمن؟

حضرموت نت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

اتفاق أمريكا والحوثيين .. هل يطوي صفحة "ذراع إيران" في اليمن؟

في تطور لافت يعكس تحوّلات استراتيجية عميقة في المنطقة، تم الإعلان عن اتفاق مؤقت لوقف تبادل الهجمات بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي في اليمن. خطوة اعتبرها مراقبون بداية نهاية لمشروع الوكالة الإيراني في المنطقة، وسط مؤشرات على أن طهران قد تكون بصدد خسارة ذراعها الإقليمية الأخيرة في صنعاء. رغم التفاهم الأميركي الحوثي، لا تزال المخاوف قائمة من انعدام الأمن في البحر الأحمر، حيث أكدت شركات شحن كبرى مثل 'هاباج لويد' الألمانية استمرار توقفها عن استخدام المسارات البحرية هناك، بينما شدد البنتاغون على أن 'ضمان أمن الملاحة سيستغرق وقتا'، ما يعكس هشاشة هذا الاتفاق المؤقت. استسلام بعد 'الضربة القاسية' الكاتب الصحفي هاني مسهور، وفي حديثه لبرنامج التاسعة على 'سكاي نيوز عربية'، وصف ما جرى بأنه 'استسلام حوثي حقيقي'، مشيرا إلى أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة على مطار صنعاء كانت نقطة تحول حاسمة. وأوضح مسهور أن 'الضربة الإسرائيلية القاسية دفعت الحوثيين لتقديم ورقة استسلام أولى للولايات المتحدة، في محاولة لإنقاذ رأس عبد الملك الحوثي'. وأضاف أن الحوثي اليوم 'يحاول شراء الوقت' كما فعلت إيران سابقا في مفاوضاتها النووية، مشبّها الموقف بما وصفه بـ'استراتيجية طهران القديمة في دفع الأموال لإغراء ترامب بالعودة للاتفاق النووي'. 'ذراع طهران الأخيرة' يرى مسهور أن ما يجري اليوم في اليمن يعكس لحظة انهيار المشروع الإيراني، موضحا أن: 'هذه الذراع الأخيرة التي كانت إيران تقايض بها، دفعت ثمنها باندفاع متهور من الحوثيين'، في إشارة إلى هجماتهم التي بلغت مطار بن غوريون في إسرائيل، وتجاوزت بذلك 'الخطوط الحمراء'. وتابع: 'الوصول إلى منشآت سيادية في تل أبيب كان خطا أحمر حقيقيا تجاوزه الحوثيون فكان الرد قاسيا، ثم جاء قرار الاستسلام'. مفارقة 'الموت لأميركا'.. والتفاوض مع واشنطن وفي مفارقة لافتة، انتقد مسهور التناقض بين الخطاب الحوثي وشعاراته، وبين ما اعتبره استسلاما فعليا قائلا: 'الذي يرفع شعار الموت لأميركا، هو نفسه من يتفاوض معها ويستسلم لها'، مضيفا أن ما جرى 'يجب أن يكون لحظة وعي لليمنيين'. وشدد على أن هذا الانهيار لا يخص الحوثي فقط، بل يمثل ضربة للنموذج الإيراني نفسه: 'إيران خسرت ما استثمرته طوال سنوات في العاصمة الرابعة… المشروع ينهار'. خسائر مدنية.. وغياب الرؤية أشار مسهور إلى أن تدمير مطار صنعاء أحد أبرز إنجازات الجمهورية اليمنية 'إهانة للشعب اليمني'، مضيفا أنه 'منذ 1970، ومطار صنعاء قائم كرمز مدني. اليوم دُمر بسبب جنون عبد الملك الحوثي'. اتفاق التهدئة بين واشنطن والحوثيين قد لا يكون مجرد تفاهم مؤقت، بل بداية تحول استراتيجي يُنذر بانكفاء المشروع الإيراني في المنطقة. وبينما تحاول طهران والحوثي 'شراء الوقت'، فإن الواقع الميداني والدبلوماسي يفرض أسئلة أكبر: هل خسرت إيران فعلا آخر أذرعها؟ وهل باتت نهاية الوكالة المسلحة مسألة وقت فقط؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

اتفاق أمريكا والحوثيين .. هل يطوي صفحة "ذراع إيران" في اليمن؟
اتفاق أمريكا والحوثيين .. هل يطوي صفحة "ذراع إيران" في اليمن؟

اليمن الآن

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

اتفاق أمريكا والحوثيين .. هل يطوي صفحة "ذراع إيران" في اليمن؟

في تطور لافت يعكس تحوّلات استراتيجية عميقة في المنطقة، تم الإعلان عن اتفاق مؤقت لوقف تبادل الهجمات بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي في اليمن. خطوة اعتبرها مراقبون بداية نهاية لمشروع الوكالة الإيراني في المنطقة، وسط مؤشرات على أن طهران قد تكون بصدد خسارة ذراعها الإقليمية الأخيرة في صنعاء. رغم التفاهم الأميركي الحوثي، لا تزال المخاوف قائمة من انعدام الأمن في البحر الأحمر، حيث أكدت شركات شحن كبرى مثل "هاباج لويد" الألمانية استمرار توقفها عن استخدام المسارات البحرية هناك، بينما شدد البنتاغون على أن "ضمان أمن الملاحة سيستغرق وقتا"، ما يعكس هشاشة هذا الاتفاق المؤقت. استسلام بعد "الضربة القاسية" الكاتب الصحفي هاني مسهور، وفي حديثه لبرنامج التاسعة على "سكاي نيوز عربية"، وصف ما جرى بأنه "استسلام حوثي حقيقي"، مشيرا إلى أن الضربة الإسرائيلية الأخيرة على مطار صنعاء كانت نقطة تحول حاسمة. وأوضح مسهور أن "الضربة الإسرائيلية القاسية دفعت الحوثيين لتقديم ورقة استسلام أولى للولايات المتحدة، في محاولة لإنقاذ رأس عبد الملك الحوثي". وأضاف أن الحوثي اليوم "يحاول شراء الوقت" كما فعلت إيران سابقا في مفاوضاتها النووية، مشبّها الموقف بما وصفه بـ"استراتيجية طهران القديمة في دفع الأموال لإغراء ترامب بالعودة للاتفاق النووي". "ذراع طهران الأخيرة" يرى مسهور أن ما يجري اليوم في اليمن يعكس لحظة انهيار المشروع الإيراني، موضحا أن: "هذه الذراع الأخيرة التي كانت إيران تقايض بها، دفعت ثمنها باندفاع متهور من الحوثيين"، في إشارة إلى هجماتهم التي بلغت مطار بن غوريون في إسرائيل، وتجاوزت بذلك "الخطوط الحمراء". وتابع: "الوصول إلى منشآت سيادية في تل أبيب كان خطا أحمر حقيقيا تجاوزه الحوثيون فكان الرد قاسيا، ثم جاء قرار الاستسلام". مفارقة "الموت لأميركا".. والتفاوض مع واشنطن وفي مفارقة لافتة، انتقد مسهور التناقض بين الخطاب الحوثي وشعاراته، وبين ما اعتبره استسلاما فعليا قائلا: "الذي يرفع شعار الموت لأميركا، هو نفسه من يتفاوض معها ويستسلم لها"، مضيفا أن ما جرى "يجب أن يكون لحظة وعي لليمنيين". وشدد على أن هذا الانهيار لا يخص الحوثي فقط، بل يمثل ضربة للنموذج الإيراني نفسه: "إيران خسرت ما استثمرته طوال سنوات في العاصمة الرابعة... المشروع ينهار". خسائر مدنية.. وغياب الرؤية أشار مسهور إلى أن تدمير مطار صنعاء أحد أبرز إنجازات الجمهورية اليمنية "إهانة للشعب اليمني"، مضيفا أنه "منذ 1970، ومطار صنعاء قائم كرمز مدني. اليوم دُمر بسبب جنون عبد الملك الحوثي". اتفاق التهدئة بين واشنطن والحوثيين قد لا يكون مجرد تفاهم مؤقت، بل بداية تحول استراتيجي يُنذر بانكفاء المشروع الإيراني في المنطقة. وبينما تحاول طهران والحوثي "شراء الوقت"، فإن الواقع الميداني والدبلوماسي يفرض أسئلة أكبر: هل خسرت إيران فعلا آخر أذرعها؟ وهل باتت نهاية الوكالة المسلحة مسألة وقت فقط؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store