logo
#

أحدث الأخبار مع #هاباغ_لويد

«هاباغ-لويد» تؤكد زيادة حركة الشحن بين أميركا والصين بعد «الهدنة»
«هاباغ-لويد» تؤكد زيادة حركة الشحن بين أميركا والصين بعد «الهدنة»

الشرق الأوسط

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«هاباغ-لويد» تؤكد زيادة حركة الشحن بين أميركا والصين بعد «الهدنة»

قال الرئيس التنفيذي لشركة «هاباغ-لويد»، رولف هابن يانسن، لـ«رويترز»، يوم الأربعاء، إن الشركة تشهد طلباً متزايداً على حركة الشحن بين الولايات المتحدة والصين هذا الأسبوع، وذلك عقب انفراجة في الخلاف التجاري بين البلدَيْن. وعند سؤاله عن الهدنة الجمركية بين واشنطن وبكين التي أُعلنت في وقت سابق من هذا الأسبوع، قال هابن يانسن: «أتوقع زيادة في حجم الشحن بين الصين والولايات المتحدة. هذا ما شهدناه بالفعل في الأيام القليلة الماضية». وأضاف: «يبقى أن نرى كم من الوقت سيستغرق هذا، وما إذا كان الطلب سيزداد قوة». وشهدت شركة الشحن الألمانية زيادة بنسبة 50 في المائة في حجوزات حركة الشحن بين الولايات المتحدة والصين أسبوعياً في الأيام القليلة الأولى من الأسبوع، وفقاً للرئيس التنفيذي. وواصلت «هاباغ-لويد» رحلاتها خلال انهيار شحنات البضائع الصينية إلى الولايات المتحدة، وإن كان ذلك مع خطط لتقليص حجم السفن. وقد تمنح هذه الخطوة شركة النقل ميزة تنافسية على منافسيها الذين قلصوا عدد رحلاتهم، في حال سارع العملاء إلى شحن البضائع خلال فترة الإعفاء الممتدة لـ90 يوماً. وصرّح الرئيس التنفيذي لشركة «ميرسك»، فينسنت كليرك، يوم الخميس، بأن الشركة الدنماركية قد خفّضت خلال أسبوعَيْن 20 في المائة من سعة الشحن على خط الصين-الولايات المتحدة ونقلتها إلى مسارات أخرى. وأضاف أن «ميرسك» قد تُعيد هذه السعة بالسرعة نفسها إذا طلب العملاء ذلك. وقال رئيس قسم الأبحاث في منصة «فريتوس» لحجز الشحنات وسدادها، جودا ليفين، إن الرسوم الجمركية البالغة 20 في المائة لم تمنع شركات الشحن من التحميل المسبق في مارس (آذار) وأبريل (نيسان)، لذا فإن مستوى 30 في المائة الحالي للرسوم من شأنه أن يشجع شركات الشحن على تسريع الطلب لتجنّب زيادة محتملة في الرسوم الجمركية في أغسطس (آب). ويبلغ متوسط ​​وقت عبور التجارة عبر المحيط الهادئ 22 يوماً؛ لذا سيستغل العملاء فرصة التسعين يوماً لشحن أكبر قدر ممكن من البضائع إلى الولايات المتحدة، وفقاً لما ذكره بيتر ساند، كبير المحللين في منصة التسعير «زينيتا». وأضاف: «سيؤدي هذا إلى زيادة أسعار الشحن». ومنذ يوم الاثنين، يتواصل ترحيب قطاع الشحن البحري بالاتفاق بين الولايات المتحدة والصين لخفض الرسوم الجمركية العقابية مؤقتاً. وأعلن الجانبان، يوم الاثنين، أن الولايات المتحدة ستخفّض الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضتها على الواردات الصينية في أبريل (نيسان) من 145 إلى 30 في المائة، وأن الرسوم الجمركية الصينية على الواردات الأميركية ستنخفض من 125 إلى 10 في المائة خلال التسعين يوماً المقبلة. وتراجعت التجارة بين أكبر اقتصادَيْن في العالم بشكل حاد في خضم الأزمة، مما دفع شركات شحن الحاويات الكبرى إلى تعليق رحلاتها المنتظمة أو إلغاء رحلات فردية. ودرست شركات أخرى التحول إلى سفن أصغر حجماً. ويوم الاثنين، قال جين سيروكا، المدير التنفيذي لميناء لوس أنجليس -أكثر المواني الأميركية ازدحاماً والبوابة الأولى للواردات البحرية من الصين-: «إنها أخبار سارة أن يتحدث هؤلاء الأشخاص، وأن تنخفض الأرقام من تلك المستويات المرتفعة للغاية... ولا يزال أمامنا الكثير من العمل»، مضيفاً أن الرسوم الجمركية البالغة 30 في المائة على البضائع بالنسبة إلى الدولة الرائدة في التصدير في العالم لا تزال أعلى بكثير مما كانت عليه قبل تولي الرئيس دونالد ترمب منصبه. وقد يؤدي انتعاش الطلب على الشحن إلى ارتفاع أسعار مساحات السفن الفورية خارج العقود. وقال سيروكا إن مستوردي السلع الأساسية، بما في ذلك مستلزمات المستشفيات، قد يسارعون إلى استيراد المنتجات إذا نفدت الإمدادات. وأضاف أن مستوردين آخرين قد يتبنون نهج الانتظار والترقب إزاء فرض رسوم جمركية بنسبة 30 في المائة، مما قد يرفع أسعار المتسوقين. وتمثّل متاجر التجزئة؛ مثل: «وول مارت» و«تارغت» و«هوم ديبوت»، نحو نصف حجم شحن الحاويات العالمي. ويُعد شهر مايو (أيار) هو الشهر الذي عادةً ما يُقدم فيه تجار التجزئة الأميركيون طلباتهم لعطلات نهاية العام. وعادةً ما تصل تلك البضائع الخاصة بفترة الأعياد إلى المواني الأميركية بين أغسطس (آب) وأكتوبر (تشرين الأول). وقال الرئيس المشارك لشركة «أبت إلكترونيكس» في شيكاغو، مايك أبت، إن الشركة التي تبيع سلعاً؛ مثل: الثلاجات، وأجهزة الميكروويف، وأجهزة الكمبيوتر، وأجهزة التلفزيون، تنتظر بفارغ الصبر وتعمل على تقليص مخزوناتها قبل تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة. وفي الشهر الماضي، صرّحت شركة «دروري» لاستشارات الشحن المحدودة، ومقرها لندن، بأن حجم مناولة الحاويات في المواني العالمية لعام 2025 قد ينخفض ​​بنسبة 1 في المائة بسبب سياسات ترمب التجارية، بدلاً من أن ينمو بنسبة 2.3 في المائة كما كان متوقعاً سابقاً. وصرّح كبير مديري أبحاث الحاويات في «دروري»، سايمون هيني، على «لينكدإن»: «بافتراض عدم وجود أي عقبات على الطريق (في محادثات التجارة بين الصين والولايات المتحدة)، يمكننا أن نتوقع بثقة رفع توقعاتنا لنمو سوق الحاويات قريباً».

اتفاق واشنطن والحوثيين لا يبدد مخاوف الشحن في البحر الأحمر
اتفاق واشنطن والحوثيين لا يبدد مخاوف الشحن في البحر الأحمر

سكاي نيوز عربية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

اتفاق واشنطن والحوثيين لا يبدد مخاوف الشحن في البحر الأحمر

أبوظبي - سكاي نيوز عربية رغم إعلان وقف إطلاق النار المؤقت بين الولايات المتحدة وجماعة الحوثي في اليمن، أكدت شركات الشحن العالمية، ومنها "هاباغ-لويد" الألمانية، أنها لا تخطط للعودة إلى مسارات البحر الأحمر في الوقت الحالي.

خطوط الشحن البحرية بين أمريكا والصين تغرق وسط الحرب التجارية
خطوط الشحن البحرية بين أمريكا والصين تغرق وسط الحرب التجارية

الاقتصادية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

خطوط الشحن البحرية بين أمريكا والصين تغرق وسط الحرب التجارية

بدأت سفن الحاويات في التوقف عن استخدام خطوط الشحن التي تربط بين الولايات المتحدة والصين عبر المحيط الهادئ، وسط تصاعد الحرب التجارية التي شنها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، والتي أحدثت اضطراباً واسعاً في قطاع النقل البحري ودَفعت أكبر اقتصادين في العالم إلى مزيد من الانفصال. تتمثل أبرز مؤشرات هذا الاضطراب في تراجع الرسوم وتقليص الخدمات، إضافة إلى حالة الضبابية التي تُخيم على أحد أهم الممرات البحرية التي ظلت لعقود شرياناً رئيسياً للاقتصاد العالمي، حيث تنقل البضائع المصنعة والسلع الحيوية. وفي هذا السياق، أعلنت مجموعة شحن الحاويات الألمانية "هاباغ-لويد" (Hapag-Lloyd AG) عن إلغاء 30% من شحناتها المتجهة من الصين إلى الولايات المتحدة، وفقاً لما أكده متحدث رسمي باسم الشركة. كما أوضحت شركة الشحن السويسرية "كونه + ناغل إنترناشيونال" (Kuehne + Nagel International AG) أن بعض خطوط الشحن توقفت بالكامل، بينما تتوقع انخفاضاً يتراوح بين 25% و30% في حجوزات الشحن من الصين إلى أميركا، بحسب ما أعلنه الرئيس التنفيذي ستيفان بول خلال مكالمة مع المستثمرين. توتر التجارة يربك الشحن البحري خلال الأشهر الأولى من إدارة ترمب، اشتعلت حرب تجارية عالمية، صوبت خلالها الإدارة الأمريكية أكثر إجراءاتها صرامة نحو الصين، حيث فرضت رسوماً جمركية على الواردات وصلت إلى %145، قابلتها بكين بإجراءات انتقامية مماثلة. وعلى الرغم من استثناء بعض السلع، إلا أن هذا النزاع أثار فوضى في قطاع الشحن البحري. وفي الوقت الذي عبر فيه ترمب وعدد من كبار المسؤولين عن احتمالية التوصل إلى اتفاق مع الصين، حيث من المقرر أن تبدأ مفاوضات بين الجانبين في سويسرا في وقت لاحق من هذا الأسبوع، إلا أن إيجاد تسوية لهذا النزاع قد يستغرق عدة أشهر. وفي هذه الأثناء، بدأت الشركات الصينية بإعادة توجيه أنشطتها بعيداً عن السوق الأميركية. انهيار أسعار الشحن البحري نتيجة لذلك، تراجعت رسوم الشحن البحري بشكل حاد. فقد وصلت تكلفة شحن حاوية بطول 40 قدماً من شنغهاي إلى لوس أنجلوس، وهما ميناءان رئيسيان على جانبي المحيط الهادئ، إلى أدنى مستوى لها منذ عام 2023 في أواخر مارس، وذلك وفقاً لبيانات شركة الاستشارات البحرية "دروي شيبينغ كونسلتانتس" (Drewry Shipping Consultants). كما تراجعت أيضاً الرسوم عبر معظم مسارات الشحن حول العالم. قال جو كرامك، الرئيس التنفيذي لـ"مجلس الشحن العالمي" (World Shipping Council)، الذي يدير أعضاؤه %90 من القدرة الاستيعابية العالمية لسفن الحاويات: "إنه ممر تجاري على طريق شحن عالمي، وبالتالي فإن تأثيره ينتشر على امتداد السوق بأكملها". إجراءات أمريكية تفاقم أزمة قطاع الشحن تواجه شركات الشحن أيضاً تدابير أميركية تتجاوز الرسوم الجمركية، مما يزيد من تعقيد الوضع. وتشمل هذه الإجراءات إنهاء الإعفاء الضريبي الممنوح للشحنات الصغيرة، إلى جانب خطة مثيرة للاضطرابات تتعلق بفرض رسوم باهظة على السفن الصينية الكبيرة التي ترسو في الموانئ الأمريكية. وفي هذا السياق، أشار نيلز راسموسن، كبير محللي الشحن في مجموعة "بيمكو" (Bimco) التجارية، إلى أن "هناك حالة من انعدام اليقين بشأن مصير تدفقات البضائع من وإلى الولايات المتحدة". وأضاف أنه، في المقابل، لا توجد مثل هذه الضبابية السياسية في المعاملات التجارية داخل الأسواق الأخرى، حيث يمكن لمالكي السفن مزاولة عملياتهم بشكل طبيعي. الرسوم المتبادلة تشل تجارة السلع في أجزاء أخرى من قطاع الشحن، تتزايد التحديات أمام مشغلي سفن البضائع الجافة التي تنقل المنتجات الزراعية، وكذلك مالكي الناقلات الذين استُخدمت أساطيلهم لنقل صادرات الطاقة الأميركية إلى أكبر اقتصاد في آسيا. تُظهر بيانات شركة "كبلر" (Kpler) أن شحنات النفط الخام من ساحل الخليج الأميركي إلى الصين توقفت خلال أبريل، بعدما بلغت ذروتها منذ بداية العام عند نحو 174 ألف برميل يومياً خلال مارس. وفي مثال فردي، غيرت ناقلة تحمل غاز البروبان الأميركي وجهتها بعيداً عن الصين في منتصف الرحلة، بعدما فرضت بكين رسوم عقابية على الواردات الأميركية. وفي هذا السياق، أشار رور أدلاند، رئيس الأبحاث العالمية في شركة "إس إس واي" (SSY) لوساطة الشحن، إلى أن تحويل مسار شحنات الفحم وفول الصويا الأميركية إلى أسواق أقرب من الصين من المتوقع أن يؤدي إلى تقليص مسافات الإبحار، مما يُلحق ضرراً مباشراً بالطلب على ما يُعرف بأميال الحمولة في قطاع البضائع الجافة. وأضاف أدلاند أن "المستويات الحالية للرسوم الجمركية الأمريكية، إلى جانب الإجراءات الانتقامية الصينية، تسببت عملياً في شلل شبه كامل لحركة التجارة الثنائية في السلع الجافة بين البلدين".

سلطنة عمان تعلن توصلها لاتفاق يوقف الحرب البحرية في اليمن
سلطنة عمان تعلن توصلها لاتفاق يوقف الحرب البحرية في اليمن

روسيا اليوم

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

سلطنة عمان تعلن توصلها لاتفاق يوقف الحرب البحرية في اليمن

وصرّح ناطق بوزارة الخارجية بأنه بعد المناقشات والاتصالات التي أجرتها سلطنة عُمان مؤخرًا مع الولايات المتحدة الأمريكية والسلطات المعنية في صنعاء بالجمهورية اليمنية بهدف تحقيق خفض التصعيد؛ فقد أسفرت الجهود عن التوصل إلى اتفاق على وقف إطلاق النار بين الجانبين. وأكدت الخارجية العمانية أنه في المستقبل لن يستهدف أي منهما الآخر بما في ذلك السفن الأمريكية في البحر الأحمر وباب المندب، وبما يؤدي لضمان حرية الملاحة وانسيابية حركة الشحن التجاري الدولي. وأعربت سلطنة عُمان عن شكرها لكلا الطرفين على نهجهما البنّاء الذي أدى إلى هذه النتيجة المرحّب بها معربة عن أملها بأن يؤدي ذلك إلى مزيد من التقدم على العديد من المسائل الإقليمية في سبيل تحقيق العدالة والسلام والازدهار للجميع. وتأتي الوساطة العمانية الناجحة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والسلطات في صنعاء (الحوثيين) في سياق تصاعد التوترات في منطقة البحر الأحمر وباب المندب خلال السنوات الأخيرة. وشهدت المنطقة هجمات متكررة من قبل الحوثيين على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر، وهي منطقة حيوية للتجارة العالمية حيث تمر عبرها حوالي 12% من التجارة البحرية العالمية و8% من تجارة الغاز الطبيعي المسال، وفقًا لوكالة معلومات الطاقة الأمريكية. منذ بدء هذه الهجمات استهدف الحوثيون سفنًا تجارية بطائرات بدون طيار وصواريخ باليستية وقوارب متفجرة، مما أدى إلى تعطيل حركة الشحن الدولي، حيث اضطرت شركات شحن كبرى مثل ميرسك وهاباغ لويد إلى تغيير مساراتها عبر رأس الرجاء الصالح، مما زاد من تكاليف الشحن وأثر على سلاسل التوريد العالمية. وردًا على ذلك قادت الولايات المتحدة عملية "حارس الازدهار" بمشاركة دول مثل المملكة المتحدة وفرنسا والبحرين لتأمين الملاحة في البحر الأحمر، كما نفذت ضربات جوية ضد أهداف حوثية في اليمن، مما أدى إلى تصعيد الصراع. المصدر: وكالة الأنباء العمانية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store