أحدث الأخبار مع #هاجرإسماعيل

تورس
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
مسلسل رمضاني يُشعل الجدل في المغرب...
ويعالج المسلسل قضايا اجتماعية معقدّة، مثل موضوع الإرث والصراعات بين العائلة، ويحظى بمتابعة واسعه منذ انطلاق عرضه. لكن المشاهدين اعتبروا أن محتواه متأثر بالثقافة المصرية حتى من ناحية أزياء الشخصيات، وبعيد كل البعد عن الهوية المغربية. في هذا السياق، اعتبر الإعلامي محمد واموسي، أن مسلسل "الدم المشروك" الذي تبثه القناة الثانية على أساس أنه عمل مغربي، "هو في الواقع دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو المحبوك بطريقة احترافية إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي". السيناريو مستورد بالكامل من مصر وأضاف في منشور على صفحته بموقع " فيسبوك" أنّ السيناريو "مستورد بالكامل من مصر وهو من تأليف كاتبة مصرية تدعى هاجر إسماعيل.. وشكلوا له لجنة لمغربته ومحاولة طمس هويته، فكانت النتيجة دراما مصرية بنكهة مغربية مصطنعة من الأزياء السوداء القاتمة إلى اللون الأسود الذي يملأ الشاشة كما لو أننا في مأتم درامي صعيدي. فيما تساءل الإعلامي المغربي "هل وصل بنا العجز عن الإبداع حدّ استيراد الهوية الفنية أيضا؟ هل الإبداع المغربي أصبح فقيرا لدرجة أننا أصبحنا نكتفي بإعادة تدوير قصص غيرنا؟، مضيفا أن مسلسل "الدم المشروك ليس سوى دراما تهريب بهوية مزورة، عبرت الحدود بجواز سفر مصري، ثم حاولت تغيير لهجتها عند الجمارك لتبدو مغربية". من جهته علّق الصحفي سفيان فسيقي، قائلا "الدم المشروك مسلسل هارب من الصعيد في مصر، لا علاقة له بالثقافة والهوية المغربية ويحمل أفكارا متطرّفة ودخيلة على المجتمع المغربي، ورغم ذلك يتم فرضه علينا لمشاهدته، متسائلا "هل وصل الفقر الفني والإبداعي لهذه الدرجة؟". ويشارك في بطولة مسلسل "الدم المشروك" عدّة ممثلين مغاربة، بينهم دنيا بوطازوت، عبد الله ديدان، ومريم الزعيمي.


تونسكوب
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
مسلسل رمضاني يُشعل الجدل في المغرب...
واجه مسلسل "الدم المشروك" الذي يعرض منذ بداية شهر رمضان على القناة المغربية الثانية، انتقادات كبيرة، بسبب السيناريو الذي اعتبر أنّه مستورد من مصر ولا يعبّر عن الثقافة والهويّة المغربية، رغم محاولة تقديمه على أنه دراما محليّة. ويعالج المسلسل قضايا اجتماعية معقدّة، مثل موضوع الإرث والصراعات بين العائلة، ويحظى بمتابعة واسعه منذ انطلاق عرضه. لكن المشاهدين اعتبروا أن محتواه متأثر بالثقافة المصرية حتى من ناحية أزياء الشخصيات، وبعيد كل البعد عن الهوية المغربية. في هذا السياق، اعتبر الإعلامي محمد واموسي، أن مسلسل "الدم المشروك" الذي تبثه القناة الثانية على أساس أنه عمل مغربي، "هو في الواقع دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو المحبوك بطريقة احترافية إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي". وأضاف في منشور على صفحته بموقع " فيسبوك" أنّ السيناريو "مستورد بالكامل من مصر وهو من تأليف كاتبة مصرية تدعى هاجر إسماعيل.. وشكلوا له لجنة لمغربته ومحاولة طمس هويته، فكانت النتيجة دراما مصرية بنكهة مغربية مصطنعة من الأزياء السوداء القاتمة إلى اللون الأسود الذي يملأ الشاشة كما لو أننا في مأتم درامي صعيدي. فيما تساءل الإعلامي المغربي "هل وصل بنا العجز عن الإبداع حدّ استيراد الهوية الفنية أيضا؟ هل الإبداع المغربي أصبح فقيرا لدرجة أننا أصبحنا نكتفي بإعادة تدوير قصص غيرنا؟، مضيفا أن مسلسل "الدم المشروك ليس سوى دراما تهريب بهوية مزورة، عبرت الحدود بجواز سفر مصري، ثم حاولت تغيير لهجتها عند الجمارك لتبدو مغربية". من جهته علّق الصحفي سفيان فسيقي، قائلا "الدم المشروك مسلسل هارب من الصعيد في مصر، لا علاقة له بالثقافة والهوية المغربية ويحمل أفكارا متطرّفة ودخيلة على المجتمع المغربي، ورغم ذلك يتم فرضه علينا لمشاهدته، متسائلا "هل وصل الفقر الفني والإبداعي لهذه الدرجة؟". ويشارك في بطولة مسلسل "الدم المشروك" عدّة ممثلين مغاربة، بينهم دنيا بوطازوت، عبد الله ديدان، ومريم الزعيمي.


بلبريس
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
هاجر إسماعيل كاتبة سيناريو "الدم المشروك" تعلق على الجدل الذي خلفه العمل وترد على تشبيهه بالدراما المصرية
خلف مسلسل "الدم المشروك " الذي يعرض حاليا على القناة الثانية ضمن السباق الرمضاني الحالي، جدلا واسعا لدى الجمهور المغربي الذي تابعه بخصوص تشبيهه بالدراما المصرية -الصعيدية" على مستوى اللباس والاكسسورات بالإضافة إلى بعض تفاصيل الأحداث التي عرضت، خاصة وأن فكرة القصة هي لكاتبة مصرية مقيمة بالمغرب اسمها هاجر إسماعيل. في هذا الحوار الذي أجرته معها جريدة بلبريس الالكترونية، تجيب هاجر إسماعيل على تساؤلات الجمهور المغربي بخصوص مسلسل "الدم المشروك"، وفكرة انجاز مشروع فني بالمغرب بالإضافة إلى امكانية طرح أعمال جديدة على مستوى الدراما بعد هذه التجربة ھاجر اسماعيل صحفية وكاتبة سيناريو مصرية مقيمة بالمغرب منذ ثمان سنوات نظرا لكوني زوجة مواطن مغربي وأم لطفلتين حاملتين للجنسية المغربية، أنا حاصلة على الباكالوريا في الإعلام من جامعة القاھرة ودبلوم كتابة سينمائية من أكاديمية مصر للعلوم والفنون(اكاديمية رأفت الميھي)، وعضو عامل بنقابة الصحفيين المصرية. فكرة كتابة سيناريو "الدم المشروك" سبق وأن اشتغلت بمجموعة من الأعمال التلفزيونية المصرية كمشاركة في خلية الكتابة الجماعية وبالتالي كان سعيي لكتابة عمل تلفزيوني بالمغرب استكمال لمسار مھني طبيعي، ومشروع مسلسل الدم المشروك فكرته تجاوزت أربع سنوات وبالفعل عرضته على أكثر من شركة انتاج ولكن شركة كونكسيون ميديا أبدوا اعجابهم بالفكرة نظرا لخبرتھم الطويلة في المجال وجرأتھم في اختيار المواضيع وهو ما أدى إلى تنفيذه هذه السنة خلف العمل نقاش واسع في المجتمع المغربي كيف تلقيت ردود الأفعال بعد عرض أولى حلقاته بصراحة لا تشغلني فكرة الترند اكثر ما يشغلني التأثير وأن يصل للجمهور صدق القصة والشخصيات وأن يكون لھا تأثير جيد لدى الجمهور، قصة العمل ھي قصة اجتماعية تعكس تداخل وتشابك العلاقات الإجتماعية بالأسر الصغيرة بالمجتمع المغربي؛ فالأساس في القصة ھو خط علاقة الأمومة والأخوة والتي تعكس تطور الأحداث مدى تشابكھا واختلاف تعامل الأشخاص معھا وفقا لخلفياتھم وعقدھم الشخصية ومصالحھم بطبيعة الحال، التفاعل مھم جدا وأرجو أن يستمر هذا التفاعل حتى نھاية الشھر الكريم، وأشكر كل مشاھد ومشاھدة منحونا من وقتھم لمشاهدة المسلسل. هل كان لك دور في اختيار الشخصيات والفنانين الذين أدّوا أدوار البطولة من المھم جدا الحديث عن ھذا الأمر، لأن شركة الانتاج المحترفة (كونيكسيون ميديا) أشرفوا على تطوير المسلسل في خلية الكتابة وبالطبع كان للمخرج الاستاذ أيوب الھنود ملاحظاته ورؤيته التي تم مراعاتھا في تطوير الأحداث والشخصيات. تعليقك على من شبه "الدم المشروك" بالدراما المصرية وخاصة الصعيدية اعتقد أنه لو لم يعرف الناس أنني مصرية الجنسية ما كان حدث كل ھذا اللغط، مع العلم أن الفكرة الخاصة بالمسلسل أصلية وخاصة بي ولم يتم تقديمھا في مسلسل مصري او تركي سابقا، إضافة إلى أن دوري ككاتبة سيناريو ينتھي عند تسليم الحلقات ولا أتدخل مطلقا في اختيارات الملابس أو الديكورات فھو حق مطلق للمخرج . ما هي التحديات التي واجهتك في كتابة عمل مغربي بالطبع ھناك تحديات كبيرة ولكن طبيعة عملي الصحفي تقوم على البحث والتدقيق وبالتالي أي معلومة او مشھد في المسلسل كان من ورائها بحث وخلفھا تساؤلات ومشاركة أفكار مع شركة الانتاج والمخرج وبالطبع خلية الكتابة المحترمة وهنا أستغل الفرصة لشكرھم جميعا(امين سماعي، سمير القاصري و العربي أجبار ) نظرا لعملھم المخلص واتقانھم وتفانيھم في خدمة المسلسل كلمة للجمهور المغربي أشكر الجمهور المغربي على المتابعة وأتمنى أن تكون مشاھدة المسلسل ممتعة وأعدھم بمزيد من الأحداث الشيقة والصراعات المتطورة طوال الثلاثين حلقة.


زنقة 20
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زنقة 20
المسلسل الرمضاني الدم المشروك يواجه تهم نسخ الدراما المصرية
زنقة 20 | الرباط يواجه مسلسل 'الدم المشروك' الذي تبثه القناة الثانية خلال شهر رمضان ، انتقادات لاذعة بسبب ما يراه نقاد ومتابعون استنساخ و إعادة تكييف لسيناريو مسلسل صعيدي مستورد من مصر، من تأليف كاتبة مصرية تدعى هاجر إسماعيل. ورغم كل المحاولات لمغربته بحسب متتبعين ، إلا أن روحه بقيت مصرية صعيدية، بدءًا بأجوائه وملابس شخوصه، وطغيان اللون الأسود في الجنازة وفي كثير من المواقف أيضا ، وببطلته دنيا بوطازوت التي تجوب حلقات المسلسل وهي تتأبط سكين كبير (جنوية)، ومرورا بالمعارك التي اندلعت بسوق الماشية والتي تذكر بصراعات الحارات المصرية، وانتهاءً بمشهد ذبح خروف من طرف بطلة المسلسل. البعض يرى أن المسلسل يفتقر إلى الأصالة المغربية، إذ وصفه الإعلامي محمد واموسي بأنه 'دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي' ، كما تساءل إن كان اللجوء إلى سيناريو مستورد يعكس أزمة في الإبداع المغربي. متابعون انتقدوا ما أسموه 'الفقر الإبداعي' للمخرجين و كتاب السيناريو المغاربة ، لدرجة أنهم أصبحوا يستوردون الأفكار و يقومون بما يمكن وصفه بـ' إعادة تدوير المسلسلات'.


سكاي نيوز عربية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سكاي نيوز عربية
"الدم المشروك".. مسلسل مغربي يثير الجدل بسبب طابع "الصعيد"
وقال منتقدوا العمل على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الطابع "الصعيدي" للعمل الرمضاني يظهر من خلال عدة عناصر من بينها القصة والديكور وملابس أبطال المسلسل التي يطغى عليها اللون الأسود وهو ما يقربها من الأجواء الصعيدية. وقد ربط المنتقدون بين ملاحظاتهم حول العمل الرمضاني الذي وصفوه بالمستورد وهوية كاتبة السيناريو التي أكدوا أنها الكاتبة المصرية هاجر إسماعيل. وقال الصحفي المغربي محمد واموسي إن: "مسلسل " الدم المشروك" الذي تبثه القناة الثانية طوال شهر رمضان على أساس أنه عمل مغربي، هو في الواقع دراما مصرية صعيدية بامتياز، من السيناريو المحبوك بطريقة احترافية إلى الأزياء، مرورا بالملصق الرسمي، كل شيء فيه يصرخ: "صعيدي يا جدع" . وأضاف في منشور على موقع "فيسبوك": "السيناريو مستورد بالكامل من مصر و هو من تأليف كاتبة مصرية تدعى هاجر إسماعيل، سافروا إليها في مصر و طلبوا منها 3 سيناريوهات لمسلسلات درامية و اختاروا واحدا منها لإعادة تدويره". وتابع: "رغم كل المحاولات لإلباسه جلبابا مغربيا، المسلسل لم ينجُ من الهوية الملتبسة، فهل وصل بنا العجز عن الإبداع حد استيراد الهوية الفنية أيضا؟ هل أصبحنا نستورد القصص، والملابس، وحتى طريقة الحزن؟ أم أن أزمة السيناريو لدينا وصلت حد العجز عن خلق دراما محلية حقيقية؟". وقد حققت أولى حلقات المسلسل نسب مشاهدة عالية على منصة يوتيوب، حيث شاهد الحلقة الأولى أكثر من 3 ملايين شخص خلال يوميين فقط. كواليس كتابة السيناريو وكان منتج المسلسل معاذ غاندي، قد أكد قبل تصوير العمل أن "الكاتبة المصرية هاجر إسماعيل كتبت المسلسل بالتعاون مع فريق كتابة مغربي، حيث كانت هي صاحبة الفكرة والقصة، بينما كتبت السيناريو بالتعاون مع كاتب سيناريو مغربي". وأوضح في تصريحات لموقع "le360" المغربي أن "اختيار كاتبة مصرية جاء بعد أن قدمت لهم إسماعيل ثلاثة أفكار لمسلسلات، لكن القصة الخاصة بمسلسل "الدم المشروك" كانت الأكثر جاذبية لتصويرها بتركيبة مغربية". وتابع: أن "الشركة اهتمت بتكييف النص بما يتماشى مع الثقافة المغربية ، حيث أوكلوا مهمة كتابة الحوار لكاتبين مغربيين من أجل ضمان أن يكون الحوار والتفاصيل قريبة من المجتمع المغربي وتفاصيله اليومية". وعن هوية كاتبة السيناريو قال غاندي: "لم نبحث خارج المغرب عن كاتبة سيناريو مصرية، بل هي مقيمة هنا وعاشت في المجتمع المغربي، وبعد أن عرضت علينا أفكارها، أعجبنا بقصة مسلسل "الدم المشروك" واخترنا تصويره". و"الدم المشروك" هو دراما اجتماعية تحكي قصة صراع للسيطرة على المزرعة العائلية بعد وفاة الأم التي كانت تعرف بشخصيتها القوية وكانت تهيمن في منطقتها على مجال تربية المواشي والجزارة. وخلال أولى حلقات المسلسل تتوفى الأم القوية وتجتمع بعد ذلك الشقيقتان رحمة وسعيدة بأختهما من أب آخر غيثة، لإدارة مزرعة والدتهن، حيث ستواجهن مجموعة من التحديات لتسيير العمل ومواجهة التحديات المالية وكذلك لبناء روابط عائلية بينهن والحفاظ عليها. ويشارك في المسلسل الذي يخرجه أيوب لهنود نخبة من كبار نجوم الدراما المغربية، من بينهم: مريم الزعيمي، دنيا بوطازوت ، عبد الله ديدان، محمد الخياري، ساندية تاج الدين، يسرى بوحموش، سعد موفق، أيوب أبو النصر وأيوب كريطع.