أحدث الأخبار مع #هارتفورد


جو 24
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
سلس البول لدى النساء يرتبط بمخاطر تؤدي إلى الجراحة
جو 24 : قد يرتبط سلس البول بمخاطر أكبر تتعلق بمجموعة من الأمراض لدى النساء، تتضمن: أمراض القلب، والسكري من النوع 2، وارتفاع الكوليسترول، بحسب دراسة جديدة. وأفاد الباحثون أن النساء اللاتي يعانين من صعوبة في التحكم في المثانة أكثر عرضة لعوامل الخطر المرتبطة بمشاكل صحة القلب، والحاجة إلى جراحة قلبية. ووفق "هيلث داي"، خلص فريق البحث من جامعة ويسكونسن إلى أن "هناك علاقة بين سلس البول وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية". الفحص المنتظم وأضاف الباحثون: "يجب فحص النساء بانتظام للكشف عن سلس البول غير المشخص لأنه قد يساهم في خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وأفاد باحثون في ملاحظات خلفية أن ما يصل إلى 60% من النساء يعانين من سلس البول. ولأغراض الدراسة، تتبع الباحثون السجلات الطبية لأكثر من 20,000 امرأة عولجن في نظام هارتفورد للرعاية الصحية في ولاية كونيتيكت، بين عامي 2022 و2024. وأشار الباحثون إلى أن أكثر من 5% من هؤلاء النساء أبلغن عن سلس البول. تقييم المخاطر وكانت المصابات بسلس البول: • أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 25%. • أكثر عرضة لارتفاع نسبة الكوليسترول بنسبة 37%. • أكثر عرضة للإصابة بسكتة دماغية بنسبة 55%. • أكثر عرضة بـ 3 مرات للحاجة إلى جراحة مجازة الشريان التاجي. ويتوقع الباحثون أن سلس البول قد يمنع النساء من الحفاظ على مستويات كافية من النشاط البدني، مما يؤثر على عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب لديهن. تابعو الأردن 24 على


الغد
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
أليشا أورتيز.. تخرجت بامتياز لكنها لا تستطيع القراءة!
في سن التاسعة عشرة، تخوض الشابة أليشا أورتيز معركة لتحقيق حلمها في الكتابة، رغم العقبات الكبيرة التي واجهتها خلال مسيرتها الدراسية. فبالرغم من حصولها على منحة دراسية بعد تخرجها من المدرسة الثانوية، إلا أنها وجدت نفسها تصارع نظامًا تعليميًا أخفق في دعمها على مدار 12 عامًا، وفق ما نقلته شبكة "سي إن إن" الأميركية. اضافة اعلان صعوبات التعلم ومواجهة الواقع بينما يعيش معظم الطلاب لحظات من الفخر والتشويق قبل التخرج، كانت أليشا تعاني قلقًا عميقًا. ورغم تخرجها بمرتبة الشرف من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة في ولاية كونيتيكت، إلا أنها كشفت خلال اجتماع لمجلس المدينة في مايو/أيار 2024 أنها لا تستطيع القراءة أو الكتابة، مما سلط الضوء على الفجوة العميقة في نظامها التعليمي. قبل يومين فقط من تخرجها، عُرض على أليشا تأجيل قبولها الجامعي مقابل الحصول على "خدمات تعليمية مكثفة"، لكنها رفضت قائلة: "لقد كنت هنا 12 عامًا، والآن حان وقتي". دعوى قضائية ضد الإهمال التعليمي في خطوة جريئة، رفعت أليشا دعوى قضائية ضد مجلس التعليم ومدينة هارتفورد بتهمة الإهمال في توفير التعليم والدعم المناسبين. كما استهدفت مديرة ملف التعليم الخاص، تيلدا سانتياغو، بتهمة "التسبب في ضرر عاطفي" جراء التقصير في تقديم المساعدة اللازمة لها. ورغم خطورة الادعاءات، رفض المسؤولون القانونيون في المدينة التعليق على القضية. رحلة معاناة بدأت منذ الطفولة وُلدت أليشا في بورتوريكو، وأظهرت منذ صغرها علامات صعوبات التعلم، وفق ما لاحظته والدتها كارمن كروز. انتقلت العائلة إلى كونيتيكت عندما كانت أليشا في الخامسة من عمرها، على أمل الحصول على دعم أفضل، لكن النظام التعليمي الجديد لم يوفر لها ما كانت تحتاجه. طوال مراحل دراستها، خضعت أليشا لتشخيصات عدة، شملت اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD)، واضطراب التحدي المعارض (ODD)، واضطرابات القلق والتواصل غير المحددة. وأكدت اختبارات حديثة أنها تعاني من عسر القراءة، ما جعل رحلتها التعليمية أكثر تعقيدًا. الهدف من الدعوى: المساءلة والتعويض تسعى أليشا من خلال دعواها إلى تحميل المسؤولين مسؤولية الإهمال الذي تعرضت له، مؤكدة أن قادة المدرسة "لا يعرفون ماذا يفعلون" ولم يظهروا اهتمامًا كافيًا بمشكلتها. كما تأمل في الحصول على تعويض عن الضرر الذي لحق بها. قضية أليشا تبرز أهمية توفير الدعم المناسب للطلاب ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة، وتسليط الضوء على التحديات التي يواجهونها في ظل أنظمة تعليمية قد لا توفر لهم الفرص العادلة للنمو والنجاح.


اليوم السابع
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- اليوم السابع
طالبة تقاضى مدرستها الثانوية بعد تخرجها لعدم قادرتها على القراءة أو الكتابة
تتخذ شابة تبلغ من العمر 19 عاما من ولاية كونيتيكت فى الولايات المتحدة الأمريكية، إجراءات قانونية ضد مدرستها الثانوية العامة السابقة لفشلها بالسماح لها بالتخرج "بمرتبة الشرف" عندما كانت أمية فى الأساس، ففى يونيو الماضى، تخرجت أليشا أورتيز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة فى هارتفورد بولاية كونيتيكت بمرتبة الشرف وحصلت حتى على منحة دراسية جامعية، لكنها تقاضى الآن مدرستها السابقة بتهمة الإهمال فى إحداث ضائقة عاطفية. تتهم الشابة البالغة من العمر 19 عاما مؤسسة التعليم العامة بإهمال تعليمها، مدعية أنها بالكاد تستطيع حمل قلم رصاص فى يدها وأن قدراتها على القراءة تضاهى قدرات تلميذ الصف الأول، حيث ولدت أليشا فى بورتوريكو، وعانت من صعوبات فى التعلم فى سن مبكرة، واستمرت فى التعثر بعد انتقالها إلى الولايات المتحدة فى سن الخامسة، وتزعم أن مدرستها والمعلم الخاص المعين لحالتها لم يقدما لها أى مساعدة حتى قبل شهر من التخرج عندما أجروا لها الاختبارات الإضافية التى كانت تطلبها وأدركوا أنها أمية تقريبا، وقد أخبر مسؤولو المنطقة المدرسية الشابة أنها تستطيع تأجيل قبول دبلومة التخرج مقابل خدمات مكثفة، لكنها رفضت، بحسب ما ذكر موقع oddity central. قالت أورتيز لشبكة CNN: "لقد قررت، كان لديهم 12 عاما، والآن حان وقتي"، مضيفة أنها تخرجت بامتياز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة، وهو ما يعنى عادة أن الطالب أظهر تميزا أكاديميا. ولكن كيف يمكن لأليشا أورتيز التخرج من المدرسة الثانوية بامتياز وهى لا تستطيع القراءة والكتابة ؟ والأغرب من ذلك، كيف تم قبولها فى جامعة كونيتيكت؟ تدعى أن التطبيقات الحديثة كانت بمثابة مساعدة كبيرة، فقد استخدمت تطبيقات الهواتف الذكية لترجمة النص إلى كلام والكلام إلى نص، حتى أنها استخدمتها لملء طلب الكلية وكتابة المقال المطلوب، لكن كونها طالبة جامعية كان وضعا مختلفا تماما، وتعترف أليشا بأنها كانت تكافح وتوقفت عن حضور الفصول الدراسية فى أوائل فبراير، وأرادت أن تأخذ إجازة للعلاج من صحتها العقلية لكنها تأمل فى العودة إلى الفصول الدراسية قريبا. تزعم أليشا أنها رفعت دعوى قضائية ضد مدرستها السابقة لأنها تريد أن يتحمل قادتها المسؤولية عما شهدته، وتدعى أنهم "لا يعرفون ماذا يفعلون ولا يهتمون"، وتأمل أن تمنع معركتها القانونية الشباب الآخرين من سرقة تعليمهم. قال أورتيز: "أنا شخص عاطفى للغاية وأحب التعلم، لقد اغتنم الناس هذه الفرصة لأتعلم، والآن أنا فى الكلية وأريد الاستفادة من ذلك، لأن هذا هو تعليمى".


بوابة ماسبيرو
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
أمريكية تقاضي مدرستها لتخرجها رغم عدم قدرتها على القراءة أو الكتابة
رفعت شابة تبلغ من العمر 19 عاما من ولاية كونيتيكت الأمريكية دعوى قضائية ضد مدرستها الثانوية السابقة، بسبب السماح لها بالتخرج بـ"مرتبة الشرف" رغم أنها لا تجيد القراءة أو الكتابة. وفي يونيو الماضي، تخرجت أليشا أورتيز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة في هارتفورد بولاية كونيتيكت بمرتبة الشرف وحصلت حتى على منحة دراسية جامعية، لكنها تقاضي الآن مدرستها السابقة بتهمة الإهمال، وفق "أوديتي سنترال". وتتهم الشابة المؤسسة التعليمية بالتقصير في تعليمها، مدعية أنها بالكاد تستطيع حمل قلم رصاص، وأن مستواها في القراءة لا يتجاوز مستوى تلميذ في الصف الأول. ولدت أليشا في بورتوريكو، وعانت من صعوبات في التعلم منذ سن مبكرة، واستمر ذلك حتى بعد انتقالها إلى الولايات المتحدة في سن الخامسة. وتدّعي أن مدرستها والمعلم الخاص المعين لقضيتها لم يقدما لها سوى القليل من المساعدة، ولم يتم إجراء الاختبارات الإضافية التي كانت تطالب بها إلا قبل شهر من تخرجها، حين أدركوا أنها تكاد تكون أمية. وقالت أليشا إنها تخرجت بامتياز من مدرسة هارتفورد الثانوية العامة، وهو ما يعني عادةً أن الطالب قد أظهر تميزاً أكاديمياً. وتساءلت أليشا: كيف يمكن أن تتخرج بمرتبة الشرف، بينما لا تستطيع القراءة أو الكتابة؟ والأدهى من ذلك، كيف قُبِلت في جامعة كونيتيكت بمنحة دراسية للمتفوقين. وزعمت أن التطبيقات الحديثة ساعدتها في اجتياز المرحلة الثانوية، حيث استخدمت برامج لتحويل النصوص إلى كلام والعكس، وحتى لملء طلب الكلية وكتابة المقال المطلوب. ومع ذلك، لم تستطع مواصلة الدراسة الجامعية بسبب اختلاف نظام التعليم، فتوقفت عن حضور الفصول الدراسية في أوائل فبراير للتركيز على صحتها العقلية، لكنها تأمل في العودة قريباً. وأكدت أليشا أنها رفعت الدعوى القضائية لمحاسبة المسؤولين عن هذا الإهمال، مشيرة إلى أنها كانت تعاني من مشكلات في "التعرف على الحروف والأصوات والأرقام" منذ الصف الأول، لكن النظام التعليمي تجاهل حالتها.


اليمن الآن
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
طالبة تتخرج في مدرسة ثانوية أميركية بامتياز ولا تستطيع القراءة أو الكتابة
لرئيسية الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب يوميات الشرق طالبة تتخرج في مدرسة ثانوية أميركية بامتياز ولا تستطيع القراءة أو الكتابة قاضت النظام التعليمي والمدينة... وتسعى للحصول على تعويضات أليشا أورتيز (سي إن إن) أليشا أورتيز (سي إن إن) نيويورك: «الشرق الأوسط» آخر تحديث: 07:51-2 مارس 2025 م ـ 02 رَمضان 1446 هـ نُشر: 21:16-1 مارس 2025 م ـ 01 رَمضان 1446 هـ TT أليشا أورتيز، شابة تبلغ من العمر 19 عاماً، وتحلم بكتابة القصص وربما حتى كتاب يوماً ما. قد يبدو هذا طموحاً معقولاً لمراهقة تخرجت مؤخراً في المدرسة الثانوية، لكن بالنسبة لأليشا سيكون الأمر أصعب بكثير. على الرغم من تخرجها في يونيو (حزيران) الماضي في مدرسة هارتفورد الثانوية العامة بولاية كونيتيكت، وحصولها على منحة دراسية في الكلية، فإن أليشا «لا تستطيع القراءة أو الكتابة»، وفق ما ذكرته شبكة «سي إن إن» الأميركية. ويشعر كثير من طلاب المدارس الثانوية بالفخر والإثارة في الأيام التي تسبق التخرج، لكن أليشا قالت للشبكة الأميركية إنها تشعر بالخوف. فالطالبة التي تخرَّجت بتقدير «امتياز»، وهو ما يعني أن الطالب أظهر تميزاً أكاديمياً، شهدت في اجتماع مجلس مدينة هارتفورد في مايو (أيار) 2024 بأنها لا تستطيع القراءة أو الكتابة بعد 12 عاماً من ارتياد المدارس العامة في المدينة. وقبل يومين من التخرج، كما تقول، أخبرها مسؤولو المنطقة المدرسية بأنها يمكن أن تؤجل قبول منحة الجامعة مقابل «خدمات تعليمية مكثفة»، وهو ما رفضته أليشا قائلة: «لقد قرَّرت أن (المدرسة) كان لديها 12 عاماً... الآن حان وقتي». وتقاضي أليشا الآن مجلس التعليم في هارتفورد ومدينة هارتفورد بتهمة الإهمال، بالإضافة إلى مديرة ملف التعليم الخاص، تيلدا سانتياغو، بتهمة «التسبب في إحداث ضرر عاطفي» عن طريق الإهمال. ورفضت رئيسة مجلس التعليم، جينيفر هوكنهول، وكبير المسؤولين القانونيين للمدينة، جوناثان هاردينغ، التعليق على الدعوى القضائية. ووُلدت أليشا في بورتوريكو، حيث تقول إنها أظهرت حتى عندما كانت طفلةً صغيرةً دليلاً على صعوبات في التعلم. وقالت والدتها كارمن كروز إنها عرفت منذ وقت مبكر أن ابنتها بحاجة إلى المساعدة. وأضافت لشبكة «سي إن إن»: «لقد رأيت أنها تعاني من مشكلة معينة كان عليها التعامل معها». وعندما كانت أليشا في الخامسة من عمرها، انتقلت الأم بالعائلة إلى كونيتيكت، معتقدة أن أليشا ستحصل هناك على خدمات أفضل لصعوبات التعلم التي تعاني منها، وهو ما لم يحدث. ولكن، كيف أصبحت أليشا طالبة جامعية وهي لا تستطيع القراءة أو الكتابة؟ الإجابة أنها كانت تستخدم التكنولوجيا لإنجاز واجباتها. وأوضحت أليشا أنها كانت تعتمد على تطبيقات تترجم النص المكتوب إلى نص صوتي مسموع والعكس، حيث كانت تسجل الدروس التي تحضرها على هاتفها الجوال، ثم تعيد تشغيل كل ما قاله معلموها، وكانت تستخدم أداة تحويل الصوت إلى نص في الكمبيوتر المحمول للبحث عن تعريف كل كلمة، ثم تحول هذا النص إلى صوت يمكنها فهمه، وبمجرد فهمها للمهمة، كانت تنطق الإجابة وتحولها إلى نص ثم تنسخ الكلمات وتلصقها في واجباتها المنزلية. كما استخدمت أليشا التكنولوجيا لملء طلب الالتحاق بالجامعة. وتقول إن التطبيقات «منحتني صوتاً لم أكن أعتقد أبداً أنني أمتلكه». وسبق تشخيص أليشا باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط (ADHD)، واضطراب التحدي المُعارِض (ODD)، واضطراب القلق غير المحدد، واضطراب التواصل غير المحدد. وكشف اختبار حديث عن أنها تعاني أيضاً من عسر القراءة. وتقول أليشا إنها تريد اتخاذ إجراءات قانونية لأن قادة المدرسة «لا يعرفون ماذا يفعلون ولا بماذا يهتمون»، مضيفة أنها تريد أن يتحملوا المسؤولية عمَّا تقول إنها تعرَّضت له. كما أنها تسعى للحصول على التعويضات