أحدث الأخبار مع #هاردوير


عرب هاردوير
منذ 18 ساعات
- أعمال
- عرب هاردوير
Computex25: إنفيديا تُدشّن مقرًا جديدًا في تايوان لتكون قريبة من TSMC!
أعلنت شركة Nvidia خلال كلمتها الافتتاحية في معرض Computex 2025 عن تأسيس مقر جديد لها في العاصمة التايوانية تايبيه، يحمل اسم "Nvidia Constellation". الإعلان جاء ضمن سلسلة من الإعلانات التقنية التي قدّمها الرئيس التنفيذي جنسن هوانغ (مثل الإعلان عن برنامج NVLink Fusion)، في عرض استمر قرابة ساعتين، أكد خلاله على أهمية تايوان كمحور رئيسي في منظومة الابتكار العالمي للشركة. اختيار تايوان: قرار تقني واستراتيجي تايوان ليست مجرد وجهة جغرافية بالنسبة لـ Nvidia، بل هي رأس الصناعة الإلكترونية العالمية، ومركز تصنيع الشرائح المتقدمة نظرًا لوجود شركاء استراتيجيين على رأسهم TSMC. وقد شدد هوانغ على أن تايوان لعبت دورًا محوريًا في نمو Nvidia، قائلًا إن "معظم ما بنيناه تحقق بالتعاون مع شركاء تايوانيين". إقامة المقر الجديد في تايبيه يأتي تأكيدًا على هذا الارتباط الوثيق، ويسمح بتوسيع نطاق الشراكات التقنية مع عدد من أبرز الشركات المصنعة والمطورة للتكنولوجيا، بما في ذلك Acer وMSI وMediaTek وGigabyte. "Nvidia Constellation"؟ الاسم الذي اختارته Nvidia لمقرها الجديد ليس اعتباطيًا. فكلمة "Constellation" (بالعربية: كوكبة) توحي بشبكة من العناصر المتصلة، وهو ما يعكس رؤية الشركة لهذا الفرع كمركز تطوير وتكامل لمشاريع الذكاء الاصطناعي. وفقًا لما أُعلن، سيكون المقر الجديد جزءًا من منظومة متكاملة لتطوير الحوسبة المتقدمة، والذكاء الاصطناعي السحابي، والحلول الروبوتية، مما يعزز دور تايوان كمركز عالمي لتقنيات الذكاء الاصطناعي. تعاون مثير للاهتمام أعلن هوانغ أيضًا عن تعاونٍ مع شركة Foxconn لبناء ما وصفه بـ "مصنع الذكاء الاصطناعي" الجديد باستخدام معالجات Blackwell، مما يؤكد أن الشركة تخطط لإحداث تحول نوعي في كيفية تصنيع وتشغيل أنظمة الذكاء الاصطناعي. هذا ويأتي الإعلان عن مقر Nvidia الجديد في وقت يشهد فيه قطاع أشباه الموصلات تقلبات سياسية وتجارية، لا سيما في ظل القيود الأمريكية المفروضة على تصدير بعض تقنيات الذكاء الاصطناعي إلى الصين. كعادة فريق عرب هاردوير في كل عام، نحن متواجدون على أرض معرض Computex 2025 لننقل لكم الحدث لحظة بلحظة، ونقدم تغطية ميدانية لأحدث ما تكشف عنه كبرى شركات التقنية في عالم الهاردوير.


عرب هاردوير
منذ 18 ساعات
- عرب هاردوير
هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سيقدمه معرض Computex 2025
ساعات قليلة وتنطلق فعاليات معرض Computex 2025 المتوقع أن تكشف فيه الشركات الكبرى عدد كبير من المنتجات المختلفة، أبرزها المنتجات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، فلقد أصبح AI عنصرًا أساسيًا في شاشات العرض، واللوحات الأم، وكروت الشاشة، والحواسيب المحمولة..إلخ. هذا العام، ينطلق معرض Computex 2025 رسميًا من يوم الثلاثاء الموافق 20 من مايو حتى الجمعة الموافق 23 من مايو. نحن على موعد مع سيل من إعلانات المنتجات الجديدة بدءًا من أجهزة الحواسيب المحمولة والشاشات والأجهزة الطرفية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وصولًا إلى المعالجات المركزية والكروت الرسومية الجديدة، بالإضافة إلى المعالج المركزي المنتظر من NVIDIA الذي سيعمل مع الحواسيب المحمولة بنظام ويندوز. كما في كل عام فريق هاردوير سيكون متواجد على أرض المعرض في مدينة تايبيه، تايوان، لنقدم لكم جميع الأخبار فور حدوثها ونصور لكم المنتجات الحديثة ونتابع أحدث المؤتمرات واجنحة الشركات الكبرى لنقلها لكم بشكل مباشر، كما سنقدم لكم تجربة للأجهزة الحديثة بأنفسنا. هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سنراه في المعرض الذكاء الاصطناعي نحو المزيد من الانتشار انتشار الحواسيب المحمول والحواسيب المكتبية التي تمتاز بقدرات الذكاء الاصطناعي ما زال مستمر منذ العام الماضي، فلقد رأينا فعلًا مدى أهمية وجود وحدة معالجة عصبية مع المعالجات المركزية والرسومية وكيف يكمن دورها في تسريع وتحسين تجربتنا مع مختلف البرامج والألعاب. من المتوقع أن تكشف MSI عن الحاسوب العملاق الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، إذ يعتمد EdgeXpert MS-C931 على منصة NVIDIA DGX spark، ووفقًا لبيان صحفي صادر عن شركة MSI، فإنه سيقدم قدرات حوسبة تصل إلى 1000TOPS أو تريليونات من العمليات في الثانية. في حين أن هذا الحاسوب سيستخدم بشكل أساسي من قبل مطوري وباحثي الذكاء الاصطناعي عبر مجموعة متنوعة من الصناعات، فمن المرجح أن نرى الذكاء الاصطناعي يشق طريقه إلى المزيد من الأجهزة، خاصة الحواسيب المحمولة. فلا ننسى الحاسوب الصغير Pandora من شركة Palit المزود مع معالج Nvidia Jetson Orin NX Super الذي سيكون قادر على تحسين تجربة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي والحوسبة الطرفية. المزيد من وحدات التحكم المحمولة المخصصة للاعبين بعد رؤيتنا لوحدة التحكم المحمول ASUS ROG Ally X، قد نشهد إطلاق ROG Ally 2 من الجيل التالي المزود بمعالج AMD Ryzen Z2 Extreme، كما تدعي الشائعات، باللون الأبيض ونسخة أخرى تحمل علامة Xbox التجارية باللون الأسود. حتى MSI لديها شيء ما، فلقد تسربت صورة على موقع الشركة لإصدار يحمل إسم Claw 7 A2HM مزود بمعالجات من Intel أو AMD وهي لمسة مثيرة للاهتمام أن تكون مخير لتحديد نوع المعالج المناسب لك، لكن نتوقع أن يحظى معالج AMD APU بشعبية أكبر نظرًا لقدراته خاصة على صعيد وحدة المعالج الرسومي. كروت رسومية جديدة من العملاق الأحمر والأخضر وربما الأزرق من المتوقع إطلاق الكروت الرسومية RTX 5060 الجديدة، بجانب الكارت الرسومي RTX 5060 Ti الذي أطلق مؤخرًا، كما يتوقع أن توفر هذه الكروت ترقية معقولة من الناحية السعرية لأولئك الذين ما زالوا يستخدمون كروت رسومية قديمة. ومع ذلك، من عيوب كارت RTX 5060 قدومه بذاكرة 8GB فقط في وقت أصبح فيه حجم 16GB هو الحد الأدنى للكثير من ألعاب الحاسوب. من الجهة الأخرى، ستعرض AMD أيضًا بعض الكروت الرسومية ذات الأسعار المعقولة مثل Radeon 9060XT ، فلقد كان من المقرر أن يطلق هذا الكارت قبل أن تكشف NVIDIA عن RTX 5060. ربما أحد الأشياء التي تميز كارت AMD الجديد، هو قدومه بإصدارين: واحد بحجم 8GB والثاني بحجم 16GB. المفاجئ هو في ما تخطط Intel لإطلاقه، إذ تشير التسريبات أن الكارت الرسومي Intel Arc Pro القادم سيأتي مع ذاكرة بحجم 24GB، لكن لا نعلم إن كانت ستستهدف محطات العمل أو اللاعبين. Wi-Fi 7 نحو المزيد من الاجهزة من المقرر أن تشق الشبكة اللاسلكية Wi-Fi 7 طريقها إلى المزيد من أجهزة الحواسيب المحمولة والمكتبية وأجهزة الحواسيب الصغيرة الجديدة إلى الأجهزة المحمولة باليد، ومن المرجح أيضًا أن تلعب شبكة الاتصال اللاسلكي Wi-Fi 7 دورًا كبيرًا في مختلف المجالات. كما نتوقع رؤية المزيد من أجهزة الراوتر التي تدعم شبكة Wi-Fi 7، خاصة الآن بعد أن بدأ مصنعو الأجهزة في إطلاق أجهزة توجيه Wi-Fi 7 ثنائية النطاق وبتكلفة مالية منخفضة ما يسعاد على انتشارها بين المستخدمين. تحديث مرتقب لعدد من المعالجات المركزية تشير الشائعات إلى أن AMD تخطط للكشف عن سلسلة معالجات Ryzen Threadripper 9000، مما يسلط الضوء على هيمنة AMD في هذا القطاع من سوق وحدات المعالجة المركزية التي بدأت بسحب البساط بقوة من العملاف الأزرق Intel. كما يتوقع أن يكون للذكاء الاصطناعي الدور الأكبر مع هذه المعالجات، لتؤكد AMD مدى أهمية AI في مختلف منتجاتها التي أصبحت داعمه له كليًا. نتوقع أيضًا أن تقدم Intel إعلانًا كبيرًا يتعلق بالمعالجات المركزية المستندة إلى معمارية Panther Lake، والتي عُرضت على الجمهور لأول مرة في شهر مارس الماضي في معرض Embedded World 2025. كما تشير آخر المعلومات إلى أن NVIDIA و MediaTek ستكشفان عن رقاقة جديدة لأجهزة الحواسيب المحمولة تعتمد على معمارية ARM. بناءً على الشائعات التي سمعناها حتى الآن، ستجلب هذه الشراكة رقاقة GB10 Blackwell أصغر حجمًا لأجهزة الحاسوب المحمولة، والتي ستتضمن أيضًا وحدة معالجة مركزية Grace ARM، في حين ستحصل الإصدارات المخصصة للحواسيب المكتبية على رقاقة بإسم N1X، أما الإصدار المخصص للحاسوب المحمول سيأتي بإسم N1. قد تكون Qualcomm أيضًا مستعدة لاستعراض معالجها التالي المستند على ARM، بإسم Snapdragon X2. بناءً على ما نعرفه حتى الآن، يُشاع أن معالج X2 سيحتوي على ما يصل إلى 18 نواة Oryon V3 CPU، وهو ما يمثل قفزة كبيرة من المعالج السابق القادم مع 12 نواة. بالإضافة إلى تحسين عمر البطارية في أفضل أجهزة الحواسيب المحمولة، كما من المحتمل أن يتميز هذا المعالج الجديد بقدرات متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. أجهزة لتعزيز محاكاة تجارب الواقع الافتراضي قد نشهد معدات محاكاة سباقات جديدة من شركات مثل Fanatec، لتلبية احتياجات كل من إعدادات السباقات المنزلية بأسعار معقولة أيضًا. كما يقال إن هناك لمسة خاصة من المنتجات لتحسين تجربة اللعب مثل مولدات الرياح الجديدة التي تمنح شعورًا بهبوب الرياح عبر شعرك أثناء تغيير التروس. وقد نشهد تقنيات غامرة أخرى مثل بدلات ردود الفعل اللمسية ونظارات الواقع الافتراضي المصممة خصيصًا لمحاكاة سباقات السيارات.


عرب هاردوير
منذ 18 ساعات
- أعمال
- عرب هاردوير
Computex25: شريحة من Nvidia تفوق سرعة PCIe Gen5 بـ 14مرة!
في العرض الافتتاحي لمؤتمر Computex 2025 ، كشفت شركة Nvidia عن تقنية جديدة تُدعى "NVLink Fusion"، والتي تضم شريحة إلكترونية متطورة "NVLink" تهدف إلى مساعدة الشركات على إنشاء بنى تحتية مخصصة (أو شبه مخصصة) للذكاء الاصطناعي، وذلك بالتعاون مع شركاء من كبار مُصنعي الشرائح حول العالم. ما أهمية هذه التقنية؟ تسمح "NVLink Fusion" بربط قطع الحواسيب المختلفة، مثل المعالج المركزي CPU وكارت الشاشة GPU، بطريقة فائقة السرعة لبناء ما يُعرَف بـ "مصانع الذكاء الاصطناعي AI Factories"، وهي مراكز بيانات ضخمة مُخصصة لتدريب وتشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة مثل ChatGPT. أبرمت Nvidia تعاونًا مع عدة شركات كبيرة ومتخصصة مثل MediaTek، وAIchip Technologies، وMarvell، وغيرهم من الشركات التي ستستخدم هذه الشرائح الجديدة (مثل شركتي Fujitsu وQualcomm) لربط معالجاتها الخاصة بمعالجات Nvidia مباشرةً لبناء حلول ذكاء اصطناعي عالية الأداء. ما المميز بشأن NVLink Fusion؟ تتيح هذه الشريحة اتصالًا مباشرًا وسريعًا بين مكونات الحاسوب، حيث تقدم سرعة نقل بيانات تصل إلى 1.8 تيرابايت في الثانية لكل معالج رسومي (كارت شاشة)؛ وهذا يعني أنها أسرع بـ 14 مرة من الطرق التقليدية مثل استخدام منفذ PCIe Gen5. في نفس السياق، أعلنت Nvidia عن منصة برمجية جديدة تُدعى "Mission Control" لتكون بمثابة "عقل التحكم" في إدارة مراكز البيانات الضخمة، ومراقبة سير العمل، وتشغيل المهام المعقدة لنماذج الذكاء الاصطناعي. جدير بالذكر أن الشريحة المتقدمة هذه متاحة الآن من خلال شركاء Nvidia ويمكن للشركات المهتمة البدء باستخدامها في تصميم وصناعة حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة. كعادة فريق عرب هاردوير في كل عام، نحن متواجدون على أرض معرض Computex 2025 لننقل لكم الحدث لحظة بلحظة، ونقدم تغطية ميدانية لأحدث ما تكشف عنه كبرى شركات التقنية في عالم الهاردوير.


أخبار مصر
منذ 21 ساعات
- أخبار مصر
هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سيقدمه معرض Computex 2025
ساعات قليلة وتنطلق فعاليات معرض Computex 2025 المتوقع أن تكشف فيه الشركات الكبرى عدد كبير من المنتجات المختلفة، أبرزها المنتجات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، فلقد أصبح AI عنصرًا أساسيًا في شاشات العرض، واللوحات الأم، وكروت الشاشة، والحواسيب المحمولة..إلخ.هذا العام، ينطلق معرض Computex 2025 رسميًا من يوم الثلاثاء الموافق 20 من مايو حتى الجمعة الموافق 23 من مايو. نحن على موعد مع سيل من إعلانات المنتجات الجديدة بدءًا من أجهزة الحواسيب المحمولة والشاشات والأجهزة الطرفية التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وصولًا إلى المعالجات المركزية والكروت الرسومية الجديدة، بالإضافة إلى المعالج المركزي المنتظر من NVIDIA الذي سيعمل مع الحواسيب المحمولة بنظام ويندوز. كما في كل عام فريق هاردوير سيكون متواجد على أرض المعرض في مدينة تايبيه، تايوان، لنقدم لكم جميع الأخبار فور حدوثها ونصور لكم المنتجات الحديثة ونتابع أحدث المؤتمرات واجنحة الشركات الكبرى لنقلها لكم بشكل مباشر، كما سنقدم لكم تجربة للأجهزة الحديثة بأنفسنا.هذه هي توقعاتنا حول أبرز ما سنراه في المعرضالذكاء الاصطناعي نحو المزيد من الانتشارانتشار الحواسيب المحمول والحواسيب المكتبية التي تمتاز بقدرات الذكاء الاصطناعي ما زال مستمر منذ العام الماضي، فلقد رأينا فعلًا مدى أهمية وجود وحدة معالجة عصبية مع المعالجات المركزية والرسومية وكيف يكمن دورها في تسريع وتحسين تجربتنا مع مختلف البرامج والألعاب.من المتوقع أن تكشف MSI عن الحاسوب العملاق الخاص بها الذي يعمل بالذكاء الاصطناعي، إذ يعتمد EdgeXpert MS-C931 على منصة NVIDIA DGX spark، ووفقًا لبيان صحفي صادر عن شركة MSI، فإنه سيقدم قدرات حوسبة تصل إلى 1000TOPS أو تريليونات من العمليات في الثانية.في حين أن هذا الحاسوب سيستخدم بشكل أساسي من قبل مطوري وباحثي الذكاء الاصطناعي عبر مجموعة متنوعة من الصناعات، فمن المرجح أن نرى الذكاء الاصطناعي يشق طريقه إلى المزيد من الأجهزة، خاصة الحواسيب المحمولة.فلا ننسى الحاسوب الصغير Pandora من شركة Palit المزود مع معالج Nvidia Jetson Orin NX Super الذي سيكون قادر على تحسين تجربة تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي والحوسبة الطرفية.المزيد من وحدات التحكم المحمولة المخصصة للاعبينبعد رؤيتنا لوحدة التحكم المحمول ASUS ROG Ally X، قد نشهد إطلاق ROG Ally 2 من الجيل التالي المزود بمعالج AMD Ryzen Z2 Extreme، كما تدعي الشائعات، باللون الأبيض ونسخة أخرى تحمل علامة Xbox التجارية باللون الأسود.حتى MSI لديها شيء ما، فلقد تسربت صورة على موقع الشركة لإصدار يحمل إسم Claw 7 A2HM مزود بمعالجات من Intel أو AMD وهي لمسة مثيرة للاهتمام أن تكون مخير لتحديد نوع المعالج المناسب لك، لكن نتوقع أن يحظى معالج AMD APU بشعبية أكبر نظرًا لقدراته خاصة على صعيد وحدة المعالج الرسومي.كروت رسومية جديدة من العملاق الأحمر والأخضر وربما الأزرقمن المتوقع إطلاق الكروت الرسومية RTX 5060 الجديدة، بجانب الكارت الرسومي RTX 5060 Ti الذي أطلق مؤخرًا، كما يتوقع أن توفر هذه الكروت ترقية معقولة من الناحية السعرية لأولئك الذين ما زالوا يستخدمون كروت رسومية قديمة.ومع ذلك، من عيوب كارت RTX 5060 قدومه بذاكرة 8GB فقط في وقت أصبح فيه حجم 16GB هو الحد الأدنى للكثير من ألعاب الحاسوب.من الجهة الأخرى، ستعرض…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


عرب هاردوير
منذ 6 أيام
- ترفيه
- عرب هاردوير
مطور لعبة "خالة فاطمة": لقاء عرب هاردوير مع عبد الله آل حمد
من الأشياء التي نحرص عليها في عرب هاردوير تسليط الضوء على المبدعين العرب، لا سيما في المجال التقني، لأننا نعرف أن لدينا عقولًا لامعة تؤمن أنه ما دام استطاع شخص ما فعل شيء ما، فلا يوجد ما يمنعهم عن تكرار نفس الشيء أو حتى تجاوزه. أحد هؤلاء هو المؤثّر والمطور المستقل "عبد الله آل حمد"؛ صاحب اللعبة العربية "خالة فاطمة Aunt Fatima". لعبة "خالة فاطمة"؟! إذا لم تسمع عن اللعبة من قبل، فباختصار شديد؛ هي لعبة رعب من منظور الشخص الأول تمزج بين التراث المحلي والتقنيات الحديثة. استطاعت اللعبة أن تحصد المركز الأول على YouTube Gaming كما خطفت جائزتي "أفضل لعبة سعودية" و"أفضل لعبة عربية". تدور أحداث اللعبة داخل بيت سعودي قديم تحوّل إلى سجنٍ مروّع تديره عصابة "الخالة فاطمة" وزوجها. أنت تلعب دورَ أحد المخطوفين ومهمتك هي الهرب قبل أن تنتهي ضحية لبثٍ شنيعٍ على الدارك ويب ومن ثَم تُباع أعضاؤك! اللعبة تجمع بين مواقف رعب يقشعر لها الأبدان إلى جانب ألغاز تتطلب ذكاءً واستكشافًا دقيقًا لزوايا البيئة، وهي المنزل، إذ سيتعين عليك استغلال كل ما هو موجود حولك من الدواليب حتى الأسرّة في محاولةٍ منك لكشف أسرار هذه العائلة السيكوباتية التي لم تقتلك حتى الآن بأعجوبة. "خالة فاطمة" بـ RTX ON! جدير بالذكر أن اللعبة تعتمد على أحدث التقنيات من Nvidia مثل الـ DLSS 4 الموجودة حصرًا في كروت الـ RTX 50 والتي تُحسّن الأداء وتزيد من معدلات الإطارات إلى مستويات جنونية، بالإضافة إلى تقنيات تتبع الأشعة المُحسنة Ray Tracing Construction والـ Video Super Resolution اللذين ينقلان التجربة البصرية إلى مستوى آخر تمامًا. بعد المجهودات الفردية لمطور اللعبة الوحيد، يُنسَب إلى هذه التقنيات الفضل في خروج "خالة فاطمة" بالمستوى التي هي عليه وذلك في غضون 6 أشهر فقط! أما وقد أخذنا فكرةً عن اللعبة، دعونا نقابل مطورها المبدع "عبد الله آل حمد" ونتعرف على رحلته من صانع محتوى إلى مطور ألعاب... حرصنا في عرب هاردوير على محاورة عبد الله فور عودته من فعالية NVIDIA Studio Nights في الرياض، لنعرف كيف وُلد هذا المشروع وكيف طوّع أحدث التقنيات ليَخرج بمنتجٍ أثار ضجّة عربية غير مسبوقة. عرب هاردوير: رحلتك من صناعة المحتوى إلى تطوير لعبة رعب متكاملة خلال 6 شهور فقط ملهمة بحق؛ هلّا أخبرتنا بما ألهمك لبدء هذا المشروع وكيف أثّرت خلفيتك على تطوير اللعبة؟ عبد الله آل حمد: "في البداية، كان لدي مهمة في العمل تتعلق بإعداد فيديو لحدث معين، فقررت أن أصممه بطريقة تشبه الـ Main Menu التي نراها في الألعاب. أثناء بحثي عن كيفية إنشاء Main Menu على YouTube، لفت انتباهي مقاطع شروحات حول تطوير الألعاب، مثل كيفية تنفيذ تحركات اللاعب وغيرها من المواضيع. ما أثار دهشتي هو أن معظم هذه المقاطع كانت قصيرة جدًا، تتراوح مدتها بين 5 إلى 7 دقائق فقط. عندما عدت إلى المنزل، قررت متابعة هذه المقاطع، ومع مرور الوقت، ازداد شغفي بشكل كبير بتصميم أول لعبة لي." عرب هاردوير: تغمر "خالة فاطمة" اللاعبين في سردٍ مُرعب داخل بيتٍ قديم في السعودية. كيف ضمنت أن تمثل ثقافة المملكة بشكلٍ أصيل مع الحفاظ على عنصر الرعب؟ عبد الله آل حمد: "خلال عملية تطوير لعبة خالة فاطمة، كانت في البداية مستوحاة من أسطورة إماراتية تدعى "أم الدويس"، حيث تدور قصتها حول شخصية تخطف الرجال وتقتلهم. ومع مرور الوقت، أدركت أنني في الواقع كنت أطور شخصية بشرية وليست جنية كما كنت أتصور في البداية. بناءً على ذلك، قررت تحويل الشخصية الرئيسية إلى امرأة بشرية وأعدت تسمية اللعبة إلى خالة فاطمة مع الحفاظ على جوهر الأسطورة الإماراتية. كما قمت بتغيير موقع الأحداث ليكون في السعودية، مع إضافة طابع قديم يعكس الثقافة والتاريخ السعودي. لاستلهام التفاصيل بشكل واقعي، قمت بزيارة بعض البيوت القديمة للحصول على أفكار تساهم في خلق بيئة حية ودقيقة للعبة. وبالرغم من أن هذه العملية كانت أسهل مما توقعت، إلا أنني واجهت بعض التحديات في إعادة صياغة القصة والمحتوى بشكل يتناسب مع البيئة الجديدة." عرب هاردوير: أنتَ استخدمت تقنيات Nvidia مثل DLSS 4، وFrame Generation، Ray Reconstruction وهذا يمثل تحديًا للمطورين المستقلين، كيف أثّرت هذه الأدوات على أداء اللعبة وجودتها البصرية عبر التجميعات المختلفة؟ عبد الله آل حمد: "كان السبب الرئيسي لاكتشافي تقنية DLSS 4 هو أن صديقي، أثناء اختبار اللعبة في مرحلة الـ Play Test، كان يواجه مشاكل في الأداء بسبب ضعف مواصفات جهازه. لهذا قررت البحث عن طرق لتحسين الأداء. في إحدى المقالات، قرأت عن تقنية DLSS 4، فبدأت أبحث أكثر عن الموضوع، وكنت مترددًا في البداية لأنني ظننت أن إضافتها للعبتي ستكون معقدة. لكن، وعلى غير المتوقع، كانت العملية أسهل بكثير مما توقعت! قمت بإضافة التقنية إلى اللعبة، وأعطيت صديقي الفرصة لتجربتها مرة أخرى. لاحظنا فرقًا كبيرًا في أداء اللعبة وجودتها. ومن هنا، قررت اعتماد التقنية بشكل رسمي في لعبتي. بعد إطلاق اللعبة، استفاد العديد من لاعبي خالة فاطمة من تقنية DLSS 4، مما ساعدهم على تحسين تجربتهم بشكل ملحوظ، خاصة على الأجهزة المتوسطة." عرب هاردوير: استخدمت DLSS Multi Frame Generation وتجاوزات النماذج عبر تطبيق NVIDIA. ما الفوائد المحددة التي قدمتها هذه الميزات خلال مراحل التطوير والاختبار؟ عبد الله آل حمد: "سمحت لي تقنيات NVIDIA باختبار اللعبة بمعدلات إطارات أعلى على الأجهزة المتوسطة، كما أتاحت لي فرصة قياس الأداء على أجهزة مختلفة لضمان تجربة متوازنة للجميع. كذلك، ساعدتني في اختبار رفع دقة الرسومات من خلال تقنيات مثل Super Resolution، دون الحاجة إلى رفع الدقة الأصلية داخل اللعبة، وهو ما منح اللاعبين جودة رسومات فائقة مقابل أداء أقل تطلبًا من الجهاز، وهو توازن يصعب تحقيقه بدون هذه التقنيات." عرب هاردوير: كمطور مستقل، ما هي تقنية NVIDIA التي وجدتها الأكثر تحولًا في إحياء "خالة فاطمة"، ولماذا؟ عبد الله آل حمد: "لاحظت أن معظم اللاعبين يفضلون ضبط إعدادات DLSS Mode على "Ultra Performance" مع تفعيل خاصية Super Resolution، والتي تمنحهم أداءً عاليًا وجودة رسومات مبهرة في نفس الوقت. هذا أيضًا ما كنت أفضل القيام به خلال مرحلة تطوير اللعبة، واستمررت باستخدامه حتى بعد إطلاقها، لما يوفره من توازن ممتاز بين الجودة والأداء، خاصة على الأجهزة المتوسطة." عرب هاردوير: تصدرت "خالة فاطمة" صفحة YouTube Gaming ثلاث مرات وفازت بجائزة "أفضل لعبة سعودية" و"أفضل لعبة عربية"، فكيف غيّر نجاح اللعبة وجوائزها نظرتك لتطوير الألعاب في العالم العربية؟ عبد الله آل حمد: "بصراحة، لم أكن أتوقع أن تفوز لعبتي بأي جائزة، ولم أتوقع حتى أن تنتشر، خاصة أنها كانت موجهة بالأساس لمتابعيني فقط. لكن الحمد لله، اللعبة حققت إنجازًا كبيرًا وفازت بجائزتين، وهذا بفضل الله أولًا، ثم بدعم المجتمع العربي الذي كان له دور كبير في هذا النجاح. ردة الفعل من الجمهور كانت إيجابية جدًا، خصوصًا أنني لم أكن قد طورت أي لعبة من قبل. لطالما كنت أعتقد أن سمعة المطور العربي ليست جيدة لدى الجمهور العربي نفسه، لكن بعد التفاعل الرائع والإقبال الكبير على لعبتي، تغيرت نظرتي تمامًا." عرب هاردوير: من المحتمل أن تكون مشاركتك في فعاليات NVIDIA Studio Nights والحصول على الجوائز قد فتحت فرصًا جديدة. هل يمكنك مناقشة كيف أثرت هذه التجارب على علاقاتك مع مطورين وناشرين آخرين؟ عبد الله آل حمد: "قبل إطلاق لعبتي، لم يكن لدي تواصل فعلي مع مطوري الألعاب في المنطقة، ولم أكن أعرف سوى عدد قليل جدًا منهم. لكن الأمور بدأت تتغير عندما تلقيت اتصالًا من شركة NVIDIA للمشاركة في فعالية NVIDIA Studio Nights التي أُقيمت في الرياض، وكانت تلك أول مرة ألتقي فيها بمطورين آخرين من نفس المنطقة. ردة الفعل على لعبتي كانت إيجابية للغاية، وساهم هذا اللقاء في توسيع شبكة علاقاتي مع عدد من استوديوهات الألعاب المحلية. وبعد فوز اللعبة بعدة جوائز، فُتحت أمامي الكثير من الفرص، خصوصًا مع مطورين عرب. والأمر المذهل بالنسبة لي، أن التقنيات والأساليب التي استخدمتها في تطوير اللعبة أصبحت تُدرّس حاليًا في إحدى أكاديميات تطوير الألعاب." عرب هاردوير: للمطورين المستقلين في المنطقة الذين يفكرون في دمج أدوات تطوير NVIDIA أو ميزات RTX، ما النصيحة التي تقدمها بناءً على تجربتك مع "خالة فاطمة"؟ عبد الله آل حمد: "تقنيات NVIDIA تُعد من أفضل التقنيات المتوفرة حاليًا، وبفضل شعبيتها الكبيرة في منطقتنا واعتماد معظم الأجهزة على كروت شاشة من NVIDIA، فإن دمج هذه التقنيات في لعبتك القادمة سيكون بلا شك إضافة قوية وملحوظة. والأجمل من ذلك، أنها متاحة مجانًا!" عرب هاردوير: إذا كنت ستشجع مطورًا عربيًا على تجربة DLSS أو RTX في مشروعه القادم، ما هو السبب الأكثر إقناعًا الذي ستقدمه؟ عبد الله آل حمد: "إذا كانت لعبتك تعتمد على رسومات عالية الجودة، فإنني أنصحك بشدة باستخدام تقنية DLSS. فهي تتيح للأجهزة المتوسطة تشغيل اللعبة بمظهر بصري قوي مع الحفاظ على أداء ممتاز، مما يضمن تجربة لعب سلسة دون التضحية بالجودة." عرب هاردوير: بالتطلع إلى المستقبل، هل يتوقع الجماهير جزءٌ ثانٍ أو توسعة لـ "خالة فاطمة"؟ ما هي خططك المستقبلية كمطور وراوٍ للقصص؟ عبد الله آل حمد: "في الوقت الحالي، لدي خطط أولية لتطوير مشروع خالة فاطمة، ولكن لا يمكنني تقديم وعود في هذه المرحلة نظرًا لعدم وجود تأكيدات نهائية بعد. في المقابل، أعمل حاليًا على مجموعة من المشاريع القادمة، تتضمن ألعابًا واعدة وقوية من المتوقع أن تُحدث تأثيرًا ملحوظًا في السوق مستقبلاً." بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقابلتنا مع عبد الله آل حمد؛ الذي أثبت أن بوابة تطوير الألعاب لم تعد حكرًا على الاستديوهات العالمية، وأن أي مطور عربي يستطيع أن يخرج لنا بلعبة جيدة شريطة أن يمتلك المهارات، والأفكار، والأدوات اللازمة لذلك، وهذا ليس مستحيلًا البتة؛ وقصة عبد الله و"خالة فاطمة" هي خير دليل على ذلك.