أحدث الأخبار مع #هارلم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
"ميت غالا 2025" يحتفي بالإرث الثقافي ويتحدى مفاهيم الموضة
عندما أعلن حفل ميت غالا عن موضوعه لعام 2025 - "Superfine: Tailoring Black Style" (الإتقان والرقي: صياغة الأناقة السوداء) - كان على الجميع تقريباً أن يتعلموا درساً في التاريخ. أعادنا هذا الحدث تحديداً إلى التاريخ الأمريكي وإلى ماضٍ مظلم حيث عانت شريحة كبيرة من المجتمع من الاضطهاد لسنوات على يد الأغلبية الأخرى في البلاد. على عكس المواضيع الخيالية الطريفة أو الحالمة التي طغت على السنوات الماضية — مثل "كارل لاغرفيلد: خط من الجمال" (2023)، و"في أمريكا: مختارات من الموضة" (2022)، و"ملاحظات عن الموضة" (2019) — حمل موضوع عام 2025، طابعاً ثقافياً عميقاً. حيث لم يتم ارتداء الأزياء من أجل الخيال، بل من أجل الإرث الثقافي. ولم يكن الأمر هروباً من الواقع، بل احتفاءً بالتاريخ، والانتماء، وحق الظهور والتمثيل العادل. المفهوم والتصور لم تكن شخصية "الداندي الأسود" خلال نهضة هارلم مجرّد استعراض للزهو أو الموضة، بل كانت تعبيراً صريحاً على الكرامة في مجتمع اعتاد إنكارها. وكما كانت الداندية في أوروبا تمرّداً على التقاليد، تحولت الداندية السوداء إلى مقاومة صامتة في أمريكا القرن العشرين. فمن خلال الأناقة المصمّمة بعناية، غيّر هؤلاء الأفراد نظرة المجتمع، حيث كانت الأزياء وسيلتهم ليقولوا: نحن حاضرون، واثقون، وسادة أنفسنا، رغم كل ما يُحاك لإقصائنا. رغم أن الداندية السوداء كثيراً ما تُربط بالولايات المتحدة، إلا أنها لا تقتصر عليها. ففي أمريكا اللاتينية والكاريبي وأمريكا الجنوبية، لجأ الكثير من الأفراد السود إلى الأزياء كوسيلة للتعبير عن هويتهم وفكرهم واستقلالهم. هذا الامتداد العالمي هو ما يجعل الظاهرة ثرية ومؤثرة — فهي ليست مجرد أسلوب، بل مقاومة بصرية للقيود المفروضة. سلّط كتّاب مثل جيسون جولز، ولا سيما في أعمال مثل Black Ivy ، الضوء على كيف تحوّلت الموضة إلى أداة مقاومة خفيةً وحادة. ففي هذه السرديات، في هذه الرؤية، لا يمثل الداندي مجرد رمز للأناقة، بل شخصية تزعزع الصور النمطية حول الهوية السوداء من خلال طلّة أنيقة ووعي ذاتي قوي. تاريخياً، جسدت شخصيات مثل راؤول غويرا من بوينس آيرس، ووي. بي. دو بوا من أتلانتا، وجوزفين بيكر من سانت لويس، روح التحدي بأناقة. ولعل من أبرز الأمثلة على ذلك جوليوس سوبيس، الذي وُلد عبداً في جزيرة سانت كيتس الكاريبية عام 1754. في سن العاشرة، نُقل إلى بريطانيا، وفي النهاية حررته كاثرين دوغلاس، دوقة كوينزبيري، التي عاملته كفرد من عائلته لا كخادم. هذه المصادفة الاستثنائية أتاحت له فرصة الانخراط في المجتمع البريطاني النخبوي - وهو مجالٌ كان شبه مستحيل على معظم السود في ذلك الوقت. لم يكتفِ يوليوس بتعلم الرياضات الأرستقراطية كالمبارزة والفروسية، بل أجاد التعامل مع المجتمع الراقي بسحرٍ ومهارةٍ جعلته من المشاهير في العصر الجورجي. تُعدّ قصته تذكيراً قوياً بأن أسلوب الداندي الأسود كان دائماً يتجاوز الجماليات، بل كان يتعلق بالظهور والفاعلية ورفض التقيد بتوقعات المجتمع. ماذا يعني هذا الموضوع بالنسبة لموضة اليوم شهدت الخياطة المعاصرة عودةً قويةً في السنوات الأخيرة - ستراتٌ مربعةٌ مُصممةٌ خصيصاً لفترة ما بعد الألفية، وبدلاتٌ تناسب الجنسين، ومعاطفٌ واسعة، كلها تُشير إلى شغفٍ بالتصميم. لكن حفل ميت غالا هذا طرح سؤالًا: من يُقرر معنى الخياطة، وماذا تعني لك؟ إنَّ الجزء المُخصص لك من الموضوع هو المكان الذي أرادوا فيه لضيوفهم استكشاف هويتهم الذاتية والتعبير عنها. في سياق اليوم، يُمكن لهذا الموضوع " أن يتجاوز حدود ميت غالا بكثير. يُعيد المصممون بالفعل تصوّر الخياطة، ليس فقط من حيث المقاس، بل من حيث الإبداع - من يُقصّ ويخيط ويُرى. نشهد قصاتٍ مرنةً للجنسين، وورش عملٍ مملوكةٍ للسود تُعطي الأولوية للحرف اليدوية التقليدية، ومصممي أزياء يستخدمون الخياطة كأداةٍ لاستعادة التراث. أفضل 7 إطلالات في حفل "ميت غالا" 2025 كان الطقم الثلاثي المخصص الذي ارتدته زندايا من تصميم "لويس فويتون"، بإبداع فيريل ويليامز وتنسيق لَو روش، درساً في الدقة وتحية للتاريخ. تميزت الإطلالة البيضاء بالكامل ببليزر مصمم بدقة مع تفاصيل ثعبان فضية، وسروال واسع الأرجل من الأسفل، وسترة مطابقة، اكتملت بقبعة دراماتيكية عريضة الحواف. شكّلت الإطلالة تحية لبدلة زفاف بيانكا جاغر الشهيرة في عام 1971، كما حملت إشارات إلى بدلات "زوت" من أربعينيات القرن الماضي، وهي رموز للهوية الثقافية والمقاومة لدى السود. وأضاف خاتم خطوبتها من الألماس بوزن 5.02 قيراط لمسة شخصية وعصرية للمظهر. قدّمت تيانا تايلور، بالتعاون مع مصممة الأزياء الشهيرة روث إي. كارتر، إطلالة مسرحية مستوحاة من بدلات "زوت" بلون عنابي داكن، ذات طابع رمزي قوي. شملت الإطلالة بدلة بخطوط رفيعة، وصدرية من المخمل الأحمر، ومعطفاً طويلاً يصل للكاحل، ورداءً مزيناً بكتفَين بارزَين ومطرزاً بعبارة "هارلم روز"، المستوحاة من أغنيتها لعام 2018. واستكملت تايلور مظهرها بقبعة "فيدورا" مزينة بالريش، وقفازات حمراء، وصولجان، و"دوراغ" له ذيل مطوي، لتجسد من خلالها تكريماً أنيقاً لأسلوب "الداندية السوداء" وإرث هارلم الثقافي. في مشاركته الأولى بحفل "ميت غالا"، اختار ديليجيت دوسانج إطلالة تحتفي بجذوره البنجابية، من تصميم برابال غورونغ. الإطلالة جاءت بلون عاجي، مستوحاة من زي الشرواني، ورافقها عمامة مزيّنة بالمجوهرات وريشة بيضاء، وسيف تقليدي (كيربان) بيده. الرداء المطرّز بحروف الغورموخي وخريطة البنجاب أضفى لمسة ثقافية عميقة على الظهور اللافت. تألقت ناتاشا بونوالا بإطلالة تخطف الأنفاس من توقيع مانيش مالهوترا، مزجت فيها التراث الهندي الفاخر بلمسة غربية عصرية. تنورتها المصمّمة على شكل ذيل سمكة كانت مصنوعة من ساريين عتيقين من "بارسي غارا"، مليئين بالتطريزات الدقيقة. واكتملت اللوحة بسترة سوداء ذات تصميم حاد وبطانة أرجوانية ملكية، وربطة عنق دانتيل منحوتة من "أتيليه بيسر". أما لمسة الأناقة الأخيرة، فكانت حقيبة "شانيل" صغيرة مطرزة باللؤلؤ — لتجسّد إطلالة فريدة تنطق بالفخامة والهوية. في ظهور مفعم بالابتكار، دمجت مونا باتيل — رائدة التكنولوجيا — الموضة بالتقنية في "ميت غالا"، بإطلالة من تصميم توم براون. ارتدت بدلة مشدودة عند الخصر، مع ظهر شفاف ورداء طويل ينبض بالدراما. أكملت الإطلالة بقبعة عريضة وكلب آلي صغير يدعى "فيكتور" من تصميم معهد "ام ال تي"، في مشهد يرمز لالتقاء الخياطة الكلاسيكية بالمستقبل الرقمي. أطلّ العارض ألتون ماسون بإطلالة مستوحاة من أسطورة الهيب هوب سليك ريك، صممت خصيصاً له من "بوس". شملت الإطلالة معطفاً أسوداً طويلاً بأكتاف قوية، وسترة فضية ضيّقة الخصر بأكمام طويلة وفتحة على شكل قلب في منطقة الصدر. أضاف الرقعة الفضية المزيّنة بعين والقبعة السوداء لمسة جمالية تجمع بين الموضة الراقية والأسلوب الأفرو-مستقبلي. في مزيج فني بارع بين الماضي والمستقبل، تألقت جانيل موناي بإطلالة من توم براون جسّدت ثيمة الحفل بذكاء بصري. ارتدت معطفاً بتقنية " ترومب لوي" يُحاكي سترة كلاسيكية مزينة بشرائط مطرزة، وتحتها تنورة طويلة أنيقة. أما الإكسسوارات فكانت تحفة رمزية: قبعة بولر مع عدسة على هيئة ساعة وبروش ألماسي يرمز إلى التغيير تحت الضغط. الإطلالة جمعت بين أناقة الثلاثينيات وجرأة الحاضر. عكس حفل "ميت غالا" 2025 ذاكرة صناعة الموضة، وطرح سؤالاً يتجاوز من يُسمح له بالظهور، إلى من يُمنح حق القصّ والتشكيل. لم يكن تسليط الضوء على الخياطة السوداء مجرد تصحيح لثغرة ثقافية، بل كان مواجهة للنخبة بمدى تغلغل الأسلوب الأسود في تفاصيل الفخامة والموضة والسلطة. والأهم من ذلك، أنه أعاد تعريف معنى "الخياطة" في القرن الحادي والعشرين — كأداة للتمرد، والسيولة، والتعبير الذاتي المستقل.
الرجل
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
باري كيوجان يثير الجدل بإطلالة فريدة في Met Gala.. ولقاء محرج مع حبيبته السابقة
أثار الفنان باري كيوجان، البالغ من العمر 32 عامًا، جدلاً واسعًا خلال مشاركته في حفل Met Gala 2025، بعدما ظهر بإطلالة وصفت بأنها "غير منسجمة" مع الحفل. فقد ارتدى النجم الأيرلندي بدلة سوداء من تصميم Valentino مزودة بوشاح أحمر فاخر وتطريزات لامعة على الأكمام والياقة، في مظهر اعتبره كثيرون غير تقليدي وربما "مبالغًا فيه". إطلالة لا تواكب الحفل وما زاد من الانتقادات هو خروج الإطلالة عن ثيمة الحفل لهذا العام، والتي جاءت بعنوان "Superfine: Tailoring Black Style"، مستوحاة من كتاب الباحثة مونيكا ل. ميلر "Slaves to Fashion" الصادر عام 2009، والذي يحتفي بأسلوب "الداندي الأسود" ذي الجذور الأوروبية، الذي برز بقوة بعد التحرر من العبودية وازدهر خلال عصر نهضة هارلم. المصدر: Flim Magic وقد علّق أحد المغردين ساخرًا: "باري لم يتلقَ رسالة البريد الإلكتروني الخاصة بالثيمة، يبدو أنها وصلت إلى صندوق الرسائل غير المرغوبة". اقرأ أيضًا: الأناقة السوداء على طريقة النجوم في Met Gala 2025 لقاء محرج مع سابرينا كاربنتر بعد الانفصال بعيدًا عن الإطلالة، شهدت السجادة الحمراء لحفل Met Gala هذا العام لحظة محرجة أخرى لباري كيوجان، بعد مروره بالقرب من حبيبته السابقة سابرينا كاربنتر، التي خطفت الأنظار بإطلالة جريئة من تصميم Louis Vuitton. وتألقت المغنية البالغة من العمر 25 عامًا بـ"بودي سوت" بتصميم مستوحى من التوكسيدو بلون خمري مع ذيل طويل، وظهرت بدون بنطال، في إطلالة وُصفت بأنها "مبهرة وناجحة". يذكر أن الثنائي كان قد أعلنا ارتباطهما رسميًا خلال حفل Met Gala العام الماضي 2024، قبل أن تتناقل وسائل الإعلام أنباء انفصالهما لاحقًا، وسط شائعات بخيانة كيوجان. إلا أن مصادر مقربة نفت ذلك، موضحة أن السبب الحقيقي هو تضارب الجداول وانشغال سابرينا بجولاتها الفنية، ما جعل من الصعب استمرار العلاقة.
النهار المصرية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
بطولة كأس لاعبي متجر تطبيقات هواوي و 'يلا لودو' يعودان فى بطولة يلا لودو الودية بالعراق
عادت بطولة كأسAppGallery Gamers Cup (AGC) إلى العراق من جديد، مع تنظيم البطولة المشتركة الودية مع تطبيق "يلا لودو" (AGC-Yalla Ludo) في 21 مارس، وأقيمت البطولة التي حشدت مجتمع الألعاب على نطاق واسع، بالتعاون مع شركة هارلم للوكالات التجارية احدى شركات مجموعة هارلم , الوكيل الحصرى لعلامة السيارات الصينية "جيتور" فى العراق، وشارك فيها 64 متنافساً تم اختيارهم بعناية من بين رقم قياسي بلغ 38,000 تسجيل أونلاين، حيث تنافسوا في مباريات حماسية ومتتالية للفوز بجزء من جائزة مالية قدرها 6,000 دولار. وتُسهم هذه البطولة التي تضم لعبة "يلا لودو" الشهيرة، في تسليط الضوء على الطلب المتزايد على تجارب الرياضات الالكترونية التنافسية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، كما تُعزّز التزام متجر HUAWEI AppGallery إزاء دعم منظومة الألعاب المزدهرة في المنطقة. وفي حديثه خلال البطولة، قال ويليام هو، المدير العام للتنمية البيئية والعمليات في الشرق الأوسط وإفريقيا في مجموعة هواوي لأعمال المستهلكين: "نُعرب عن فخرنا إزاء نجاح البطولة الودية لكأسAppGallery Gamers Cup (AGC) و"يلا لودو". وتُعدّ هذه الفعالية جزءاً من التزامنا المستمر إزاء تعزيز الرياضات الإلكترونية في المنطقة، والتواصل مع مجتمعات الألعاب التي تبدي شغفاً هائلاً إزاء هذه المنافسات. ويُشرّفنا التعاون مع "يلا لودو" وجيتور في دلالة واضحة على جهودنا الرامية لتعزيز التزامنا بتوفير فرص رائعة للاعبين والمشجعين على حد سواء. إننا نرى في هذا الحدث مجرد بداية للعديد من المبادرات القادمة، ونتطلع لرؤية المزيد من النمو المتواصل للرياضات الإلكترونية في العراق وخارجه". كما أعرب محمد مجيد، ممثل مجموعة هارلم، عن امتنانه لهذه الفرصة للتعاون مع هواوي في مثل هذا الحدث الممميز. وأكد التزام مجموعة هارلم بالابتكار ودعم التقدم الرقمي في العراق، قائلاً: "لطالما كانت مجموعة هارلم في طليعة تعزيز التقدم التكنولوجي في العراق. نحن فخورون برعاية هذا الحدث." وعلى ضوء شعبيتها المتزايدة، تُمثّل البطولة الودية لكأسAppGallery Gamers Cup (AGC) و "يلا لودو" خطوة مهمة جداً في مجال الرياضات الإلكترونية في العراق، مما يعزز إمكانات المنطقة كمركز للألعاب التنافسية. وبالتوازي مع استمرار توسع مجتمع الرياضات الإلكترونية، تلعب الفعاليات من هذا النوع دوراً حاسماً في رعاية المواهب، وحشد مجتمعات الألعاب للمشاركة في هذه الفعاليات. -انتهى- حول متجر AppGallery - ضمن أفضل 3 منصات لتوزيع التطبيقات عالميًا يُعد متجر AppGallery منصة التوزيع الرسمية للتطبيقات من هواوي، ويُوفر نظامًا إيكولوجيًا ذكيًا ومبتكرًا يمكّن المطورين من إنشاء تجارب فريدة ومتميزة للمستخدمين. بفضل منصة HMS Core الخاصة بهواوي، تُتيح التطبيقات تكاملاً سلسًا بين مختلف الأجهزة، مما يوفر تجربة مستخدم مريحة ومتكاملة. تسعى هواوي إلى جعل متجر AppGallery منصة توزيع تطبيقات مفتوحة ومبتكرة تخدم المستهلكين، مع الالتزام الصارم بحماية الخصوصية والأمان، وتقديم تجربة ذكية وفريدة من نوعها. كواحد من أكبر 3 متاجر تطبيقات عالميًا، يُقدم AppGallery مجموعة واسعة من التطبيقات العالمية والمحلية تغطي 18 فئة، منها التنقل والنقل، والأخبار، ووسائل التواصل الاجتماعي، وغيرها. يتوفر متجر AppGallery في أكثر من 170 دولة ومنطقة، مع قاعدة تضم أكثر من 580 مليون مستخدم نشط شهريًا. وقد تعاونت هواوي مع أكثر من 6 ملايين مطور مسجل حول العالم. نبذة عن "مجموعة يلا" تُعد "مجموعة يلا المحدودة" Yalla Group Limited أكبر شركة لشبكات التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من حيث حجم الإيرادات للعام 2022. وتقوم الشركة بتشغيل تطبيقين رائدين للهواتف المحمولة، وهما "يلا"، وهو عبارة عن منصة للدردشة الجماعية تعتمد على الصوت، و "يلا لودو"، وهو تطبيق بسيط للألعاب يُقدّم نسخاً إلكترونية من ألعاب الطاولة، وينتشر على نطاق واسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مع تعزيزه بخاصية الدردشة الصوتية داخل اللعبة، إضافة إلى وظائف المجلس المحلية. وبناءً على النجاح الذي حققته الشركة مع "يلا" و "لودو"، تُواصل إضافة المحتوى الجديد والجذاب، لتعمل من خلال ذلك على إنشاء منظومة متكاملة على المستوى الإقليمي، وتكون مُخصصة لتلبية الاحتياجات المُتطورة للمستخدمين على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من شبكات التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية. وعملت "يلا جيم المحدودة" Yalla Game Limited على توسيع قدراتها في مجال الألعاب من المستويين المتوسط والصعب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال شركتها القابضة، مُعتمدة في ذلك على خبرتها المحلية لتقديم محتوى ألعاب مُبتكر لمستخدميها. وبالإضافة إلى ذلك، تضم منظومة "يلا" المتنامية تطبيق "يلا شات" YallaChat، وهو عبارة عن تطبيق للمراسلة الفورية صُمم خصيصاً للمستخدمين العرب، إلى جانب عدد من الألعاب الخفيفة، مثل "يلا بالوت" Yalla Baloot و "يلا أوكي 101"Yalla Okey 101، المصممتين لدعم مجتمعات الألعاب المحلية النشطة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتستكشف "يلا" بنشاط مناطق أخرى خارج منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من خلال "يلا بارتشيس" Yalla Parchis، وهي لعبة لودو مصممة لأسواق أمريكا الجنوبية. وتوفر تطبيقات "يلا" تجربة سلسة للجوال من شأنها أن تعزز الشعور بالولاء والانتماء، وتؤسس مجتمعات مستخدمين مخلصة ومتفاعلة، وذلك من خلال الاهتمام الدقيق بالتفاصيل والجاذبية المحلية التي تلقى صدىً عميقاً لدى المستخدمين. نبذة عن مجموعة مجموعة هارلم مجموعة هارلم: إرث من التميز تأسست مجموعة هارلم في عام 1995، وهي شركة عالمية رائدة لها حضور في العراق، الإمارات العربية المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، والأردن، مع أكثر من 30 منشأة. في قطاع السيارات، تعد مجموعة هارلم الموزع الحصري لعلامات دودج، جيب، كرايسلر، رام، ، موبار، جيتور،سوئيست، كارى، فيرجن اويل في العراق من خلال شركاتها هارلم للوكالات التجارية، وشركة افاق الخليج، وشركة المختار الدولية. أما في الولايات المتحدة، فتقوم شركتها الفرعية Volume Cars بتوزيع Maserati of Naperville، Alfa Romeo of Naperville، Fiat of Naperville، ووكالات Mitsubishi. وفي الأردن، تعد شركة هارلم للوكالات التجارية الموزع الحصري لعلامات جيتور، سوئيست،كارى . تلتزم مجموعة هارلم بالابتكار والجودة وتركيزها على العملاء، مما يعزز مكانتها كاسم موثوق في كل صناعة تعمل بها.
