أحدث الأخبار مع #هاشيموتو


صحيفة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
مرض العين الناتج عن الغدة الدرقيةيسبب الورم الحليمي
توصل باحثون في كلية الطب بجامعة ميامي الأمريكية إلى أدلة تربط فيروس الورم الحليمي البشري بمرض العين الناتج عن الغدة الدرقية، أحد أمراض المناعة الذاتية المرتبطة بالغدة الدرقية. وأظهرت الدراسة ارتفاع مستويات الأجسام المضادة للورم الحميدي لدى المرضى، ما يشير إلى احتمال حدوث «محاكاة جزيئية» تجعل الجهاز المناعي يهاجم أنسجته الذاتية. ويُعد مرض العين الدرقية مرضاً معقداً يتميز بأعراض تشمل جحوظها، وازدواج الرؤية، والألم، ويؤدي لفقدان البصر في الحالات الشديدة لـ 5% من المرضى. ويصيب ما بين 25% إلى 50% من مرضى داء جريفز (مرض مناعي ذاتي يصيب الغدة الدرقية)، و5% من المصابين بالتهاب الغدة الدرقية هاشيموتو. وحللت الدراسة عينات من 22 مريضاً، أُخذت من أنسجتهم الحجاجية (عدوى تصيب أنسجة محجر العين) خلال عمليات جراحية، مقارنةً بـ 11 مريضاً خضعوا لجراحة رأب الجفن كمجموعة ضابطة. وكان متوسط أعمار المشاركين 58.6 عاماً، تراوحت بين 37 و74 عاماً، وكانت النساء يشكلن 86% من العينة. وأظهرت نتائج دوراً في تحفيز المرض، ما يفتح المجال لأساليب علاجية جديدة.


VGA4A
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
موظف في Sweet Baby ينتقد بشدة Doom: The Dark Ages ويصفها بالرخيصة والخشنة!
في رأي مخالف بشكل كبير للانطباعات الأولية السائدة عن أكثر ألعاب التصويب المرتقبة، قدم شخص عمل سابقاً كمستشار تصميم سردي لدى شركة Sweet Baby Inc وهي الشركة المعروفة بجدلها الواسع في صناعة الألعاب، تقييماً سلبيا للعبة Doom: The Dark Ages المرتقبة بشدة. ووفقا لموقع Rollingstone، شكرا (tech4gamers)، فإن تقييم المدعو هاشيموتو والذي يبدو أنه وحيد في نظرته السلبية بين معاينات اللعبة المبكرة، ويرتبط اسمه في السابق بعمله مع Sweet Baby، بأن تجربته المبكرة للعبة كانت مخيبة للآمال للغاية وتشعر وكأنها خطوة للوراء للسلسلة مقارنة بالأجزاء السابقة الناجحة. وقد وصف هاشيموتو اللعبة بأنها تشعر وكأنها عنوان من حقبة جيل منصة Xbox 360 بشكل سلبي، مشيراً إلى أن رتابة اللعب كانت مملة، ووصفها بأنها خطيئة كبرى في تصميم الألعاب، كما انتقد أدوات التحكم بأنها غير سلسة والمرئيات بأنها فشلت في اثبات نفسها. أضاف هاشيموتو أن لعبة Doom: The Dark Ages لا تستلهم القتال السريع والمثير والمصحوب بموسيقى الميتال القوية الذي اشتهرت به الأجزاء الأخيرة، بل تشعر بأنها بطيئة وتشبه نسخة رخيصة من ألعاب الأكشن الأخرى، وأن طريقة اللعب تذكره بألعاب حقبة Xbox 360 التي كانت غالباً خشنة وغير مصقولة. تجدر الإشارة بقوة إلى أن هذا التقييم السلبي يتعارض تماماً مع جميع المعاينات والانطباعات الأولية الأخرى التي صدرت عن اللعبة من مصادر مختلفة، والتي أشادت باللعبة لمرئياتها المبهرة وأسلوب لعبها الممتاز والسلس. في كل الأحوال، وعلى الرغم من هذا الرأي المنفرد الصادر عن شخص ذي صلة سابقة بشركة Sweet Baby Inc، لا تزال Doom: The Dark Ages تُعد واحدة من أكثر العناوين المنتظرة هذا العام، ومن المقرر إطلاقها في 15 مايو على جميع المنصات الرئيسية. ما رأيكم بتصريحات موظف Sweet Baby Inc السابق؟ تابعنا على


الديار
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
تأخر الحمل ومضاعفاته: هل جهازك المناعي هو السبب الخفي؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تعتبر الأمراض المناعية من الحالات الصحية المزمنة التي قد تؤثر في قدرة المرأة على الإنجاب، سواء من خلال منع حدوث الحمل أو التسبب في مضاعفات أثناءه. وتُعرف الأمراض المناعية بأنها اضطرابات يهاجم فيها الجهاز المناعي خلايا وأنسجة الجسم السليمة عن طريق الخطأ، ظنًا منه أنها أجسام غريبة يجب محاربتها. هذا الخلل في آلية الدفاع الطبيعي قد يؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر في الجهاز التناسلي، ويؤدي إلى صعوبات في الحمل أو تكرار الإجهاض. من أبرز هذه الأمراض "الذئبة الحمراء"، وهي من أشهر اضطرابات المناعة الذاتية التي تصيب النساء في سن الإنجاب. تسبب الذئبة التهابية مزمنة يمكن أن تؤثر في الكلى، القلب، الرئتين، المفاصل، والجلد، ولكنها قد تؤثر أيضًا على بطانة الرحم أو الأوعية الدموية التي تغذي الرحم، مما يعيق انغراس البويضة أو استقرار الحمل. كما أن الأجسام المضادة التي يُنتجها الجسم، مثل الأجسام المضادة للفوسفوليبيد، قد تُسبب تجلطات صغيرة في الأوعية الرحمية، ما يؤدي إلى صعوبة في تثبيت الحمل أو حدوث إجهاضات متكررة. وبالإضافة إلى الذئبة، هناك حالات أخرى من أمراض المناعة الذاتية مثل التهاب المفاصل الروماتويدي، ومرض الغدة الدرقية المناعي (هاشيموتو أو غريفز)، والسكري من النوع الأول، وكلها قد تُحدث خللًا في التوازن الهرموني أو تُضعف وظيفة المبيض، مما يؤدي إلى تأخر التبويض أو توقفه. كما أن بعض هذه الحالات تتطلب علاجًا طويل الأمد بأدوية مثبطة للمناعة أو الكورتيزون، والتي بدورها قد تؤثر في الخصوبة، وتحتاج إلى متابعة دقيقة مع الطبيب قبل التخطيط للحمل. ما يزيد من تعقيد هذه الحالات هو أن الجهاز المناعي في بعض النساء قد يُخطئ في التعرف الى البويضة المخصبة ويهاجمها على أنها "جسم غريب"، مما يؤدي إلى فشل في الانغراس أو حتى إلى إيقاف تطور الجنين في مراحل مبكرة. وهذا ما يُعرف علميًا بـ "رفض البويضة المخصبة"، ويُعد من الأسباب المناعية النادرة لتأخر الإنجاب. من هنا تتجلى أهمية التشخيص المبكر للحالات المناعية، لا سيما لدى النساء اللواتي يواجهن صعوبات في الحمل أو يعانين من فقدان الحمل المتكرر دون أسباب واضحة. فالتأخر في الكشف عن الأسباب المناعية قد يؤدي إلى تكرار المحاولات الفاشلة، وما يرافقها من ضغط نفسي وجسدي شديد. لذا، تُعدّ الفحوصات المتخصصة مثل تحاليل الأجسام المضادة الذاتية، واختبارات تجلط الدم، وتحاليل وظائف الغدة الدرقية أساسية في بناء صورة واضحة عن حالة الجهاز المناعي. كما قد يُوصى بإجراء فحوصات متقدمة مثل تحليل الأجسام المضادة للفوسفوليبيد أو اختبار ANA للكشف عن الذئبة الحمراء أو غيرها من الاضطرابات المناعية. وفي حال تأكد وجود خلل مناعي، يتم وضع خطة علاجية متكاملة تهدف إلى تثبيط النشاط المناعي المفرط بطريقة لا تُضر بصحة المرأة العامة أو تعيق فرص الحمل. قد تتضمن الخطة أدوية مناعية بجرعات مدروسة، مكملات غذائية خاصة، وتعديلات في نمط الحياة، بالإضافة إلى متابعة دقيقة للحمل في حال حدوثه، لضمان استمراريته وتجنب المضاعفات. بعض النساء قد يحتجن أيضًا إلى علاجات تُساعد على تثبيت الحمل، مثل أدوية السيولة أو الكورتيزون، وذلك بحسب طبيعة الحالة. ختامًا، لا يعني تشخيص المرأة بمرض مناعي نهاية طريق الإنجاب. على العكس، فقد أثبتت التجارب السريرية والواقع الطبي أن معظم النساء اللواتي يتلقين العلاج المناسب ويتمتعن بمتابعة منتظمة، يتمكنّ من الحمل والولادة بأمان. يكمن السر في الوعي الطبي، والحرص على الفحوصات، والالتزام بالعلاج، والأهم من ذلك هو التواصل المستمر بين المريضة وفريقها الطبي المتخصص، الذي يشمل طبيب أمراض المناعة، وأخصائي أمراض النساء والعقم، وربما اختصاصي تغذية. هذا التعاون هو ما يصنع الفارق في رحلة الإنجاب، ويمنح الأمل والطمأنينة للنساء الراغبات في تحقيق حلم الأمومة رغم تحديات المرض.


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : جيجي حديد تتحدث عن معاناتها من حالة نادرة.. ما مرض هايشومتو
الأحد 13 أبريل 2025 03:31 مساءً نافذة على العالم - أعلنت عارضة الأزياء العالمية جيجي حديد مؤخرًا عن معاناتها منذ سنوات من مرض يسمى هاشيموتو، ما أثرعليها سلبًا في السنين السالفة، مؤكدة أن أعراضه كانت مزعجة للغاية بالنسبة لها، خاصة الشعور بالتوتر والتعب الإمساك، وتغير مظهر الجسم. وكانت قد تعرضت "حديد" فى السنوات الأخيرة لتعليقات مؤذية وتنمر نتيجة تغيرات فى وزنها، إلى أن كشفت عن اضطرابات جسدها الناتجة عن هذا المرض الذى أصاب غدتها الدرقية. ما هو مرض هاشيموتو؟ عانت جيجي حديد منذ سنوات من هذا المرض الذي أصاب الغدة الدرقية لديها، وهو ما يعرف بمرض هاشيموتو، وهو مرض مناعي ذاتي مزمن يصيب الغدة الدرقية ويسبب لها اضطرابات حادة وانخفاضات في هرمون الغدة الدرقية، ويؤثر على مناطق مختلفة من الجسم، وفقًا لتقرير نشر في موقع كليفلاند كلينيك الطبي. وظيفة الغدة الدرقية تؤثر هذا المرض على الغدة الدرقية بشكل واضح، تلك الغدة الهامة في نظام الغدد الصماء، والتي تعتبر وظيفتها هي تعزيز عملية الأيض أو التمثيل الغذائي، وتحويل الطعام الذي نتناوله إلى طاقة وعناصر جيدة يمتصها الجسم ويفيد كل جزء من جسمك. في تلك الحالة، لا يمكن إنتاج ما يكفي من الهرمونات من الغدة، وبالتالي تقل قدرة الجسم على عملية التمثيل الغذائي. أعراض مرض هاشيموتو الكثير من الأعراض يخلفها هذا المرض وهذا الاضطراب في الغدة الدرقية، والذي يتسبب في: - التعب العام والإرهاق الشديد. - الخمول الشديد والنوم المفرط في كثير من الأحيان. - زيادات طفيفة في الوزن. - الإصابة بالإمساك. - جفاف حاد في الجلد. - الشعور بالبرد. - تصلب في المفاصل وآلام في العضلات. - جفاف الشعر أو نمو شعر بطيء. - اضطرابات حادة في المزاج. - انتفاخات في الوجه والعيون. - اضطرابات في الرغبة الجنسية. - العقم عند النساء والرجال. - اضطرابات في الذاكرة والإدراك والتذكر. أسباب مرض هاشيموتو ترجع أسباب هذا المرض المناعي إلى أنه ذاتي، فالجهاز المناعي فيه يهاجم خلاياه وأعضائه، ويقوم الجهاز المناعي بإنتاج أجسام مضادة تهاجم أنزيمات الغدة الدرقية، وبالتالي يحدث التهاب للغدة بشكل كبير، وقد تصل إلى الإتلاف. علاج مرض هاشيموتو علاج المرض يكون عن طريق تعديل قصور الغدة الدرقية، حيث يراقب الطبيب مستويات الغدة ويصف العلاج المناسب، وغالبًا ما يكون الدواء هو دواء مصنع من هرمون T4 وبدائله.


اليوم السابع
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
جيجي حديد تتحدث عن معاناتها من حالة نادرة.. ما مرض هايشومتو
أعلنت عارضة الأزياء العالمية جيجي حديد مؤخرًا عن معاناتها منذ سنوات من مرض يسمى هاشيموتو، ما أثرعليها سلبًا في السنين السالفة، مؤكدة أن أعراضه كانت مزعجة للغاية بالنسبة لها، خاصة الشعور بالتوتر والتعب الإمساك، وتغير مظهر الجسم. وكانت قد تعرضت "حديد" فى السنوات الأخيرة لتعليقات مؤذية وتنمر نتيجة تغيرات فى وزنها، إلى أن كشفت عن اضطرابات جسدها الناتجة عن هذا المرض الذى أصاب غدتها الدرقية. ما هو مرض هاشيموتو؟ عانت جيجي حديد منذ سنوات من هذا المرض الذي أصاب الغدة الدرقية لديها، وهو ما يعرف بمرض هاشيموتو، وهو مرض مناعي ذاتي مزمن يصيب الغدة الدرقية ويسبب لها اضطرابات حادة وانخفاضات في هرمون الغدة الدرقية ، ويؤثر على مناطق مختلفة من الجسم، وفقًا لتقرير نشر في موقع كليفلاند كلينيك الطبي. وظيفة الغدة الدرقية تؤثر هذا المرض على الغدة الدرقية بشكل واضح، تلك الغدة الهامة في نظام الغدد الصماء، والتي تعتبر وظيفتها هي تعزيز عملية الأيض أو التمثيل الغذائي، وتحويل الطعام الذي نتناوله إلى طاقة وعناصر جيدة يمتصها الجسم ويفيد كل جزء من جسمك. في تلك الحالة، لا يمكن إنتاج ما يكفي من الهرمونات من الغدة، وبالتالي تقل قدرة الجسم على عملية التمثيل الغذائي. أعراض مرض هاشيموتو الكثير من الأعراض يخلفها هذا المرض وهذا الاضطراب في الغدة الدرقية، والذي يتسبب في: - التعب العام والإرهاق الشديد. - الخمول الشديد والنوم المفرط في كثير من الأحيان. - زيادات طفيفة في الوزن. - الإصابة بالإمساك. - جفاف حاد في الجلد. - الشعور بالبرد. - تصلب في المفاصل وآلام في العضلات. - جفاف الشعر أو نمو شعر بطيء. - اضطرابات حادة في المزاج. - انتفاخات في الوجه والعيون. - اضطرابات في الرغبة الجنسية. - العقم عند النساء والرجال. - اضطرابات في الذاكرة والإدراك والتذكر. أسباب مرض هاشيموتو ترجع أسباب هذا المرض المناعي إلى أنه ذاتي، فالجهاز المناعي فيه يهاجم خلاياه وأعضائه، ويقوم الجهاز المناعي بإنتاج أجسام مضادة تهاجم أنزيمات الغدة الدرقية، وبالتالي يحدث التهاب للغدة بشكل كبير، وقد تصل إلى الإتلاف. علاج مرض هاشيموتو علاج المرض يكون عن طريق تعديل قصور الغدة الدرقية، حيث يراقب الطبيب مستويات الغدة ويصف العلاج المناسب، وغالبًا ما يكون الدواء هو دواء مصنع من هرمون T4 وبدائله.