logo
#

أحدث الأخبار مع #هالةالجراح

الجراح ترعى انطلاق الجلسات الحوارية لجمعية الغصون للثقافة والتراث
الجراح ترعى انطلاق الجلسات الحوارية لجمعية الغصون للثقافة والتراث

عمون

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

الجراح ترعى انطلاق الجلسات الحوارية لجمعية الغصون للثقافة والتراث

عمون - أكدت النائب هالة الجراح ان اللجنة القانونية والمرأة عقدت العديد من الاجتماعات التي دعت لها كل من له علاقة بموضوع قانون المرأة .حيث استمعت اللجنة المشتركة لآراء مختلف الجهات من رجال دين سواء كانوا من دائرة الافتاء العام او من خلال الاستماع لآراء وزارة الاوقاف اضافة الى رجال الدين المسيحي ، واستمعت كذلك لآراء مختلف من له راي بشأن القانون. واكدت الجراح ان القانون جاء ليقونن عمل لجنة شؤون المرأة والتي تعمل منذ ما يزيد عن ثلاثين عاما بموجب نظام اقره مجلس الوزراء. مشيرة الى ان القانون لم يعمل على انشاء شيء جديد وانما وضعه في اطار قانوني. واشارت الجراح وهي النائب عن الحزب الوطني الاسلامي ان اللجنة المشتركة عملت من منطلق ايمانها المطلق والراسخ بالقيم الاسلامية المستندة الى الدستور الاردني الذي يؤكد ان دين الدولة هو الاسلام ، اضافة الى عدم وجود ضغوط خارجية كما اشارت بعض الاصوات بان هذا القانون جاء بناء على تعليمات خارجية. واوضحت الجراح ان اللجنة المشتركة القانونية والمرأة كانت قد ادرجت اضافة كلمة ( الشريعة الاسلامية ) لنص المشروع الا ان مجلس النواب وهو سيد نفسه ارتأ ان وجود هذه الكلمة لا داعي له لان كل القوانين الاردنية والتعليمات تؤكد على ان المرجعية الاساسية لجميع القوانين هو الدستور الاردني. واعربت النائب هالة الجراح عن توقعها بأن يسهم القانون في تعزيز دور اللجنة الوطنية لشؤون المرأة كمؤسسة رسمية تُعنى بوضع الاستراتيجيات والسياسات الداعمة لتمكين المرأة في مختلف المجالات، بالتعاون مع المؤسسات الرسمية والأهلية. يشار الى ان هذه المبادرة الثقافية عقدتها جمعية الغصون للثقافة والتراث تحت عنوان "هي … من تكون"، في محافظة الزرقاء.

هالة الجراح: الأردن عصيّ على حملات التشويه وسندٌ دائم لفلسطين
هالة الجراح: الأردن عصيّ على حملات التشويه وسندٌ دائم لفلسطين

صراحة نيوز

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صراحة نيوز

هالة الجراح: الأردن عصيّ على حملات التشويه وسندٌ دائم لفلسطين

صراحة نيوز ـ أكدت النائب الدكتورة هالة الجراح أن الحملات الممنهجة التي تستهدف الأردن وتشوه سمعته، لن تنجح في النيل من مكانته ومواقفه الثابتة تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. وقالت الجراح في تصريح صحفي، إن الأردن سيبقى كما كان دائماً، السند الأقرب لأهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولن تنال منه محاولات التشويه التي تسعى لتصويره كطرف يسعى للربح على حساب معاناة الأشقاء الفلسطينيين. وأضافت: 'أساليبكم مكشوفة، ولن تنجح حملتكم للنيل من سمعة وجهود الأردن. علينا أن نكون يداً واحدة في وجه كل من يحاول المساس بعزة وكرامة وطننا'. وشددت الجراح على أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين، سيواصل دوره العروبي والإنساني، ولن تثنيه تلك الحملات المغرضة عن أداء واجبه القومي والتاريخي. واختتمت بالقول: 'حفظ الله الأردن وقيادته وشعبه، وحمى وحدتنا في وجه كل من يحاول زعزعة أمننا أو التشكيك بمواقفنا الثابتة'.

النائب هالة الجراح: "ثوابتنا لا تقبل القسمة .. وسنواجه كل من يعبث بأمن الوطن"
النائب هالة الجراح: "ثوابتنا لا تقبل القسمة .. وسنواجه كل من يعبث بأمن الوطن"

سرايا الإخبارية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

النائب هالة الجراح: "ثوابتنا لا تقبل القسمة .. وسنواجه كل من يعبث بأمن الوطن"

سرايا - شددت النائب هالة الجراح في تصريح حاد على ضرورة التمسك بالثوابت الوطنية، مؤكدة أن "ثوابتنا: الله، الوطن، المليك، لا تقبل القسمة"، وأن ما شهدته المملكة مؤخرًا من أفعال لمجموعة خارجة عن القانون "لا يمثل سوى الظلام والفرقة، وهم تجار دم يستخدمون الدين ستارًا، ويستغلون الجهل وسيلة، ويسعون لنشر الخراب في أوطاننا". وأضافت الجراح أن هؤلاء ليسوا أصحاب قضية كما يدّعون، بل "خونة لوطنهم وشركاء في كل دم يُسفك، وفي كل بيت يُهدم، وفي كل طفل يُيتم"، مشيرة إلى أن بعض الأصوات تطالب بعدم إبراز الهوية الأردنية والولاء للوطن، بحجة الحفاظ على الوحدة الداخلية، لكنها شددت على أن "العديد من المؤشرات تدل على وجود ارتباطات خارجية لهذه الفئة"، معتبرة أن "الصمت لم يعد خيارًا". وأكدت أن صوت الأردنيين الأحرار سيبقى عاليًا، وسيُقال بالحق وبنبرة حادة في وجه كل من يحاول المساس بالأمن الوطني، قائلة: "نؤكد أن الأردن، قيادةً وشعبًا، سيبقى يدًا واحدة في مواجهة كل محاولات التوتر والفتنة

وكالة سرايا : النائب هالة الجراح: "ثوابتنا لا تقبل القسمة ..  وسنواجه كل من يعبث بأمن الوطن"
وكالة سرايا : النائب هالة الجراح: "ثوابتنا لا تقبل القسمة ..  وسنواجه كل من يعبث بأمن الوطن"

سرايا الإخبارية

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

وكالة سرايا : النائب هالة الجراح: "ثوابتنا لا تقبل القسمة .. وسنواجه كل من يعبث بأمن الوطن"

سرايا - شددت النائب هالة الجراح في تصريح حاد على ضرورة التمسك بالثوابت الوطنية، مؤكدة أن "ثوابتنا: الله، الوطن، المليك، لا تقبل القسمة"، وأن ما شهدته المملكة مؤخرًا من أفعال لمجموعة خارجة عن القانون "لا يمثل سوى الظلام والفرقة، وهم تجار دم يستخدمون الدين ستارًا، ويستغلون الجهل وسيلة، ويسعون لنشر الخراب في أوطاننا". وأضافت الجراح أن هؤلاء ليسوا أصحاب قضية كما يدّعون، بل "خونة لوطنهم وشركاء في كل دم يُسفك، وفي كل بيت يُهدم، وفي كل طفل يُيتم"، مشيرة إلى أن بعض الأصوات تطالب بعدم إبراز الهوية الأردنية والولاء للوطن، بحجة الحفاظ على الوحدة الداخلية، لكنها شددت على أن "العديد من المؤشرات تدل على وجود ارتباطات خارجية لهذه الفئة"، معتبرة أن "الصمت لم يعد خيارًا". وأكدت أن صوت الأردنيين الأحرار سيبقى عاليًا، وسيُقال بالحق وبنبرة حادة في وجه كل من يحاول المساس بالأمن الوطني، قائلة: "نؤكد أن الأردن، قيادةً وشعبًا، سيبقى يدًا واحدة في مواجهة كل محاولات التوتر والفتنة

إنها المباراة!
إنها المباراة!

وطنا نيوز

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • وطنا نيوز

إنها المباراة!

وطنا اليوم_بقلم: النائب هالة الجراح كانت الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين شعوب العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو! وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث. وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية، وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة! وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ! وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد! الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم! وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام وتربية وقيم! وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة أو مندسة! ولكن أقول: العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي! والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين! العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة! الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين! عاش العراق وعاش الأردن!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store