logo
هالة الجراح: الأردن عصيّ على حملات التشويه وسندٌ دائم لفلسطين

هالة الجراح: الأردن عصيّ على حملات التشويه وسندٌ دائم لفلسطين

صراحة نيوز٠٩-٠٥-٢٠٢٥

صراحة نيوز ـ أكدت النائب الدكتورة هالة الجراح أن الحملات الممنهجة التي تستهدف الأردن وتشوه سمعته، لن تنجح في النيل من مكانته ومواقفه الثابتة تجاه قضايا الأمة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.
وقالت الجراح في تصريح صحفي، إن الأردن سيبقى كما كان دائماً، السند الأقرب لأهلنا في الضفة الغربية وقطاع غزة، ولن تنال منه محاولات التشويه التي تسعى لتصويره كطرف يسعى للربح على حساب معاناة الأشقاء الفلسطينيين.
وأضافت: 'أساليبكم مكشوفة، ولن تنجح حملتكم للنيل من سمعة وجهود الأردن. علينا أن نكون يداً واحدة في وجه كل من يحاول المساس بعزة وكرامة وطننا'.
وشددت الجراح على أن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين، سيواصل دوره العروبي والإنساني، ولن تثنيه تلك الحملات المغرضة عن أداء واجبه القومي والتاريخي.
واختتمت بالقول: 'حفظ الله الأردن وقيادته وشعبه، وحمى وحدتنا في وجه كل من يحاول زعزعة أمننا أو التشكيك بمواقفنا الثابتة'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الخارجية تنعى السفير الأسبق باسم خريس
الخارجية تنعى السفير الأسبق باسم خريس

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

الخارجية تنعى السفير الأسبق باسم خريس

أخبارنا : نعت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين ببالغ الحزن والأسى وفاة السفير الأسبق باسم خريس، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى الخميس ٢٢ أيار ٢٠٢٥، بعد حياة حافلة بالعطاء في خدمة الأردن وقيادته الهاشمية. وعمل الفقيد في سفارات المملكة لدى جمهورية جنوب أفريقيا، والجمهورية التونسية، والجمهورية التركية، والجمهورية اللبنانية، والمملكة العربية السعودية، وأستراليا، ورومانيا. نسأل المولى عز وجل أن يتغمّد الفقيد الفاضل بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه وزملاءه جميل الصبر وحسن العزاء. إنا لله وإنا إليه راجعون.

المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : في يوم الاستقلال .. هذا هو الأردن وهكذا سيبقى
المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : في يوم الاستقلال .. هذا هو الأردن وهكذا سيبقى

صراحة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • صراحة نيوز

المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : في يوم الاستقلال .. هذا هو الأردن وهكذا سيبقى

صراحة نيوز ـ عبد الحكيم محمود الهندي تعودنا على مدار ثمانية وسبعون عاماً، أن نحتفل بعيد الاستقلال للمملكة الأردنية الهاشمية، لكن العيد التاسع والسبعون ليس كأي عيد، فهو يأتي علينا والأردن قد خاض كثيراً من التحديات التي كانت في مخيلة وخيال، كثيرين، تضع البلاد على حافة الهاوية، أو لربما تُدخل البلاد في متاهات 'النهاية'، فهؤلاء لطالما كانوا يحلمون ويتوهمون بأن نهاية الأردن باتت 'حتمية' وبأن الأردنيين سيصبحون، في يوم من الأيام، لاجئين ومشردين على حدود البلاد وعلى وجوه العباد، وفي ظل أحلك الظروف وأقساها، وفي الوقت الذي يشهد فيه العالم أزمات، وفيما المنطقة برمتها دخلت في غياهب متاهات، فقد أثبت الأردن بأنه بلد صنديد، وبأنه بلد الصخرة التي تكسرت عليها كل المؤامرات، وبأن أحلام هؤلاء ذهبت مع الريح، وإلى غير رجعة. في العيد التاسع والسبعون للاستقلال، أثبت الأردن بأنه بلد يحمل كل مقومات الدولة 'المتماسكة'، ولعل أهم تلك المقومات هو ذاك الولاء الحقيقي، وليس الوهمي، للعرش الهاشمي الذي يتربع عليه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، فهو ولاء حفرته الأيام، وهو ولاء لطالما جدده الأردني في كل يوم وليس في عيد الاستقلال فقط، وإذ تفصلنا أيام عن عيد الجلوس الملكي، فإن الأردن يحمل ذات العنوان، أردن الأردنيين، وأردن العرب، وأردن الأحرار من كل بقعة في بقاع هذه الدنيا الواسعة الشاسعة، وفي عيد الاستقلال يؤكد الأردن بأنه على قدر الأزمات في الوقت الذي يعمل فيه على حلحلة كل أزمة، لكنه مستعد للمواجهة إذا ما وصلت إليه بوادر أية أزمة، ولعل الدرس الأهم الذي علمه الأردنيون لكل العالم، أن الأردن يصبح أولا عندما تتهدده الأعاصير، وعندما تتكالب عليه مؤامرات الواهمين، فالأردني حينها يرفع هذا الشعار مؤكدا لكل الدنيا بأنه على قدر أهل العزم، حينما يتطلب منه مد يد العون إلى الشقيق والصديق، لكن إن توهم من توهم بأن الأردن ساحة للصراع أو النزاع، فإن الأردني يعود إلى الأرض ليؤكد بأنه حاميها، وبأن لا مجال لأن تمتد إليها يد أي واهم أو خائن أو متطلع إلى فرص لطالما استغلها على حساب الشعوب. في هذا العيد، عيد الاستقلال الوطني الأردني، عيد استقلال بلد الأحرار، نستذكر بأن جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، يمثلان الركيزة الأساسية لمستقبل الأردن، وبأن الشعب الأردني هو ابن تراب هذا الوطن المدافع الشرس عنه وحامي حدوده وحامي سماءه ومياهه، فحين 'الشِدة'، يتحول كل أردني إلى جندي خلف قيادته الحكيمة التي لطالما سطرت دروساً وعبر لكل من يعتبر، فالأردن عصياً على كل مؤامرة. في العيد التاسع والسبعين لاستقلال الوطن الأبي، وإذ نرفع آيات التهنئة والتبريك إلى صاحب الولاية، جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، وإلى ولي عهده الأمين، لنعود ونؤكد بأننا بلد الأمن والاستقرار، وبلد السلام، وبلد التعدد، وبلد القبول بالرأي والرأي الآخر، وبلد الحرية، وبأن الأردن سيبقى على العهد والوعد، وأن منعة الأردن وقوته، قوة لكل القضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وبأن الأردن القوي، هو الحصن المنيع لكل الأمة العربية، فهو القلب النابض لهذه الأمة، وهو الساعد الذي يمتد إلى كل من يطلب العون، وسيبقى كذلك إلى أن يرث الله الأرض وما عليها.

126 رحلة جوية من سلاح الجو الأردني لدعم غزة
126 رحلة جوية من سلاح الجو الأردني لدعم غزة

صراحة نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • صراحة نيوز

126 رحلة جوية من سلاح الجو الأردني لدعم غزة

صراحة نيوز ـ أكد قائد سلاح الجو الملكي الأردني، العميد الركن الطيار محمد فتحي الحياصات، أن سلاح الجو نفذ 126 رحلة جوية إلى قطاع غزة، شملت عمليات إنزال جوي لمواد غذائية وطبية في مختلف مناطق القطاع، وذلك تنفيذًا للتوجيهات الملكية المباشرة. وأضاف الحياصات، خلال مقابلة مع قناة 'رؤيا'، أن سلاح الجو أرسل 16 طائرة مجهّزة بأنظمة GPS لتنفيذ عمليات إنزال دقيقة للمساعدات إلى المستشفيات الميدانية الأردنية في غزة، بالإضافة إلى تنفيذ 53 رحلة جوية محملة بالمساعدات إلى مطار العريش في مصر تمهيدًا لنقلها إلى القطاع. وأشار إلى أنه تم فتح جميع قواعد ومدارج سلاح الجو لأي دولة ترغب في إيصال المساعدات إلى غزة، مؤكدًا التزام الأردن بدوره الإنساني والدولي في أصعب الظروف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store